logo
#

أحدث الأخبار مع #الجامعةالتقنيةالوسطى

جامعة الزرقاء تعقد ورشة حول توظيف منصة Moodle
جامعة الزرقاء تعقد ورشة حول توظيف منصة Moodle

جفرا نيوز

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • جفرا نيوز

جامعة الزرقاء تعقد ورشة حول توظيف منصة Moodle

جفرا نيوز - عقدت كلية العلوم التربوية في جامعة الزرقاء ورشة عمل دولية عبر تقنية الاتصال المرئي بعنوان: "منصة Moodle ودورها في تحقيق معايير الجودة والاعتماد الأكاديمي"، وقدّمتها الدكتورة لُمى فاخر. وعقدت الورشة بالتعاون مع الجامعة التقنية الوسطى في العراق، وبرعاية الأستاذ الدكتور وضّاح التميمي، وبإشراف الأستاذ المساعد الدكتور إسماعيل هادي، عميد معهد الإدارة/الرصافة، فيما أدارتها الدكتورة ضمياء عبد الإله، رئيسة قسم تقنيات المعلومات والمكتبات. وتندرج الورشة ضمن إطار النشاطات العلمية المشتركة بين جامعة الزرقاء والجامعة التقنية الوسطى – العراق، حيث ناقشت على مدار ساعتين عددًا من المحاور المهمة، أبرزها أهمية استخدام المنصات الإلكترونية في التعليم الجامعي، ودورها غير المباشر في تحقيق معايير الاعتماد الأكاديمي. وشهدت الورشة استعراضًا للإمكانيات التي توفّرها منصة Moodle، لا سيّما فيما يتعلق بتحقيق الشفافية والنزاهة، وقياس رضا الطلبة عن العملية التعليمية، بما يعزز متطلبات الجودة والاعتماد الأكاديمي. وأكد عميد كلية العلوم التربوية في جامعة الزرقاء، الأستاذ الدكتور رضا المواضية، أن هذه الورشة تأتي في سياق التوجه الاستراتيجي للكلية نحو دمج التكنولوجيا في التعليم، بما يسهم في تطوير الممارسات التعليمية وتعزيز التفاعل بين الطلبة وأعضاء هيئة التدريس. وأضاف أن منصة Moodle تُعد من الأدوات الحيوية في تتبع أداء الطلبة، وتحقيق العدالة في التقييم، إلى جانب دورها في تسهيل تصميم المحتوى التعليمي بطرق مبتكرة ومتوافقة مع معايير الاعتماد الأكاديمي. وأشار إلى أن الكلية ماضية في عقد مزيد من الورش التدريبية المتخصصة، بالشراكة مع مؤسسات أكاديمية محلية وإقليمية، لتطوير مهارات أعضاء الهيئة التدريسية والارتقاء بجودة العملية التعليمية بما يتماشى مع رؤى الجامعة وأهدافها الاستراتيجية.

جامعة الزرقاء تعقد ورشة حول توظيف منصة Moodle لتحقيق معايير الجودة والاعتماد الأكاديمي
جامعة الزرقاء تعقد ورشة حول توظيف منصة Moodle لتحقيق معايير الجودة والاعتماد الأكاديمي

عمون

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • عمون

جامعة الزرقاء تعقد ورشة حول توظيف منصة Moodle لتحقيق معايير الجودة والاعتماد الأكاديمي

عمون - عقدت كلية العلوم التربوية في جامعة الزرقاء ورشة عمل دولية عبر تقنية الاتصال المرئي بعنوان: "منصة Moodle ودورها في تحقيق معايير الجودة والاعتماد الأكاديمي"، وقدّمتها الدكتورة لُمى فاخر. وعقدت الورشة بالتعاون مع الجامعة التقنية الوسطى في العراق، وبرعاية الأستاذ الدكتور وضّاح التميمي، وبإشراف الأستاذ المساعد الدكتور إسماعيل هادي، عميد معهد الإدارة/الرصافة، فيما أدارتها الدكتورة ضمياء عبد الإله، رئيسة قسم تقنيات المعلومات والمكتبات. وتندرج الورشة ضمن إطار النشاطات العلمية المشتركة بين جامعة الزرقاء والجامعة التقنية الوسطى – العراق، حيث ناقشت على مدار ساعتين عددًا من المحاور المهمة، أبرزها أهمية استخدام المنصات الإلكترونية في التعليم الجامعي، ودورها غير المباشر في تحقيق معايير الاعتماد الأكاديمي. وشهدت الورشة استعراضًا للإمكانيات التي توفّرها منصة Moodle، لا سيّما فيما يتعلق بتحقيق الشفافية والنزاهة، وقياس رضا الطلبة عن العملية التعليمية، بما يعزز متطلبات الجودة والاعتماد الأكاديمي. وأكد عميد كلية العلوم التربوية في جامعة الزرقاء، الأستاذ الدكتور رضا المواضية، أن هذه الورشة تأتي في سياق التوجه الاستراتيجي للكلية نحو دمج التكنولوجيا في التعليم، بما يسهم في تطوير الممارسات التعليمية وتعزيز التفاعل بين الطلبة وأعضاء هيئة التدريس. وأضاف أن منصة Moodle تُعد من الأدوات الحيوية في تتبع أداء الطلبة، وتحقيق العدالة في التقييم، إلى جانب دورها في تسهيل تصميم المحتوى التعليمي بطرق مبتكرة ومتوافقة مع معايير الاعتماد الأكاديمي. وأشار إلى أن الكلية ماضية في عقد مزيد من الورش التدريبية المتخصصة، بالشراكة مع مؤسسات أكاديمية محلية وإقليمية، لتطوير مهارات أعضاء الهيئة التدريسية والارتقاء بجودة العملية التعليمية بما يتماشى مع رؤى الجامعة وأهدافها الاستراتيجية.

ذوي الاحتياجات الخاصة يحظون باهتمام الجامعة التقنية الوسطى
ذوي الاحتياجات الخاصة يحظون باهتمام الجامعة التقنية الوسطى

موقع كتابات

time٢٦-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع كتابات

ذوي الاحتياجات الخاصة يحظون باهتمام الجامعة التقنية الوسطى

يتم استخدام مصطلح الاحتياجات الخاصة Special needsفي التشخيص ألسريري والتطور الوظيفي لوصف الأفرادالذين يحتاجون إلى مساعدة بسبب إعاقة ، والتي قد تكونطبية أو عقلية أو نفسية ، وهذا مصطلح واسع ويشمل أيمن الصعوبات المختلفة مثل الإعاقة ( الجسدية أو العاطفيةأو السلوكية أو التعليمة أو ضعفها ) التي تتسبب في أنيطلب الفرد خدمات إضافية أو متخصصة مثل تعليم ذويالاحتياجات الخاصة و حتى ترفيههم ، وذوي الاحتياجات الخاصة جزءا لا يتجزأ من كل المجتمعات فهم من الذكور والإناث ومن الصغار والكبار ومن مختلف فئات المجتمع بكل الاعمار ، واحتياجاتهم البسيطة او المعقدة قد تنشا لأسبابوراثية منذ الولادة او من عوامل تتطور فيما بعد للإصابةببعض الأمراض او عند تعرضهم للحوادث والحوادث غالبا ما تكون من الأسباب المهمة للإعاقات ، وحسب إحصاءات منتشرة فان هناك أكثر من مليار شخص في العالم لديهمشكل او أكثر من الإعاقة ، وغالبا ما لا يحصل الأشخاصذوي الإعاقات على الرعاية الصحية اللازمة ، فربما نصفالأشخاص المعاقين لا يمكنهم توفير تكاليف الرعاية الصحيةمقارنةً بثلث الأشخاص من غير المعاقين ، ولا يختلف العراق عن غيره من البلدان في وجود ذوي الاحتياجات الخاصة وهم يشكلون ما لايقل عن 10% من السكان نظرا لتعرض البلد إلى ظروف أنتجت ولا تزال تنتج الإعاقة سواء ما يتعلق بالجوانب البيئية و الاجتماعية او الحروب والحصار والحوادث والنزاعات وغيرها من الأسباب . ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة لا يمكن أن تتم غالبا من قبل الفرد وعائلته او من إمكانياتهم الذاتية نظرا لطبيعة متطلبات وتعقد وتكاليف وندرة تلك المتطلبات ، وذلك يستدعي تدخل المجتمع وبالذات الدولة بكل أشكالها لإسنادهذا الموضوع ، وعلى المستوى العالمي يتم إنشاء هيئات ومؤسسات ومستشفيات تعنى بالموضوع ، وفي بلدنا حظي هذا الموضوع باهتمام الدولة في عددا من المجالات العلاجية والمادية والاجتماعية وحسب توفر الإمكانيات ، وقد تم تشكيل هيئة حقوق ذوي الإعاقة والاحتياجاتالخاصة وترتبط بوزارة العمل والشؤون الاجتماعية ولها علاقات محلية وخارجية ومع مختلف الجهات للقيام بأعمالها كلما أمكن ذلك ، وفي هذا الخصوص تتم الاستفادة من خبرات وإلامكانيات الدولية ومنها منظمة اليونيسيففي مجالات عديدة ومنها تنفيذ مشروع الربط الشبكي بينمركز البيانات والدوائر والأقسام التابعة للهيئة لتقديم أفضلالخدمات للمستهدفين أينما يكونون ، كما إن هناك منظمات غير حكومية N G O تنشط في هذا المجال ، وعلى مستوى التعليم الجامعي التقني الحكومي في بغداد يبرز دور احد أقسامها العلمية في هذا المجال ، إذ يُعد قسم تقنيات العلاجالوظيفي من الأقسام العلمية المهمة في المعهد الطبيالتقني بغداد ( احد تشكيلات الجامعة التقنية الوسطى ) ،تأسس القسم عام 1993 تحت مسمى 'فرع رعاية المعاقين'،وشهد عدة تغييرات في تسميته حتى اعتمد التسميةالحالية 'تقنيات العلاج الوظيفي' بدءًا من العام الدراسي2024-2025 ، و بموجب موافقة وزارة التعليم العاليوالبحث العلمي ، وجاء تغيير الاسم تلبيةً حاجة سوقالعمل واستجابةً لمطالب وزارة الصحة التي أكدت علىضرورة وجود اختصاص العلاج الوظيفي ، يهدف القسمإلى تأهيل تقنيي العلاج الوظيفي للعمل في مجالاتالتأهيل الطبي والنفسي والمجتمعي من خلال إعداد ملاكاتمتخصصة تسهم في مساعدة الأشخاص ذوي الإعاقة علىتحقيق الاستقلالية والاندماج في المجتمع .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store