أحدث الأخبار مع #الجامعةالتونسيةلكرةالسلة
ديوان
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- ديوان
المرناوي ورضوان سليمان يعودان في أولى مقابلات السوبر بلاي أوف
أعلنت لجنة الإنضباط في الجامعة التونسية لكرة السلة في ساعة متأخرة من مساء الثلاثاء عن جملة من العقوبات آلتي تهم مباراة الإتحاد المنستيري والشبيبة القيروانية وسلطت الجامعة عقوبة الإيقاف ضد لاعب الإتحاد المنستيري رضوان سليمان في 8 مقابلات بسبب التهجم ورفض قرارات الحكم وبسبب الحركة الغير أخلاقية سلطت الجامعة عقوبة الإيقاف في 3 مقابلات ضد اسامة المرناوي من بينها مقابلة نافذة وبحسب الفصول القانونية لسلم العقوبات في الجامعة التونسية لكرة السلة يحق لكل من الإتحاد المنستيري والشبيبة القيروانية شراء عقوبات الإيقاف عن طريق دفع الخطايا وتعويض مادي حيث يتم إحتساب 500 دينار على كل مقابلة إذا لم تتجاوز العقوبة 10 مقابلات إيقاف ومن المنتظر أن يسجل رضوان سليمان حضوره مجددا في تشكيلة الإتحاد المنستيري بعد نهاية مرحلة البلاي اوف
Babnet
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- Babnet
وزارة الشباب والرياضة تدعو الجامعة التونسية لكرة السلة الى اتخاذ العقوبات اللازمة وتطبيق القانون بعد احداث مباراة الاتحاد المنستيري وشبيبة القيروان
دعت وزارة الشباب والرياضة الجامعة التونسية لكرة السلة الى اتخاذ العقوبات اللازمة وتطبيق القانون بصرامة بعد أحداث العنف التي جدّت يوم السبت الماضي خلال مباراة الإتحاد الرياضي المنستيري والشبيبة الرياضية بالقيروان في إطار الجولة الرابعة إيابا لمجموعة التتويج للبطولة الوطنية المحترفة لكرة السلة. وقالت الوزارة في بلاغ على صفحتها الرسمية "انه تبعا لأحداث العنف التي جدّت في المباراة المذكورة وما رافقها من اجتياح بعض من أحباء الاتحاد المنستيري لأرضية قاعة محمد مزالي والحركة اللاّأخلاقية للاعب شبيبة القيروان، انعقدت اليوم الإثنين جلسة عمل جمعت وزير الشباب والرياضة الصادق المورالي برئيس الجامعة التونسية لكرة السلة علي البنزرتي تمّ خلالها اتخاذ عدد من القرارات" : -دعوة إلى ضرورة تطبيق القانون بكل صرامة لردع مثل هذه السلوكات. -دعوة الجامعة التونسية لكرة السلة إلى -اتخاذ العقوبات اللاّزمة في شأن حادثتي اجتياح ميدان القاعة ولاعب الشبيبة الرياضية بالقيروان وفق ما تنص عليه قوانين الجامعة. -دعوة الجامعة إلى محاسبة كل من تخوّل له نفسه ارتكاب أحداث عنف أو القيام بتجاوزات تمسّ بالأمن الوطني وبسمعة الرياضة التونسية التي باتت في خطر جراء مثل هذه السلوكات اللامسؤولة. -دعوة وسائل الإعلام الوطنية، عمومية وخاصة، أن تكون شريكاً في توعية الجماهير الرياضية وتجنّب التصريحات النارية وكل ما من شأنه أن يساهم في تنامي العنف وتأجيج الشارع الرياضي أو إثارة النعرات الجهوية. -دعوة الجامعات الرياضية إلى مراجعة سُلّم العقوبات جذريا، في الأنظمة الداخلية، لتكون العقوبات أكثر ردعية، وذلك حفاظا على الأمن العام وعلى صورة الرياضة التونسية.
