أحدث الأخبار مع #الجامعةالصينية


مجلة رواد الأعمال
منذ 5 أيام
- أعمال
- مجلة رواد الأعمال
'الوطني للنخيل والتمور' يوقع 14 مذكرة تفاهم مع عدد من الشركات الصينية
أبرم المركز الوطني للنخيل والتمور، اليوم الخميس، 14 مذكرة تفاهم مع عدد من الشركات والجهات الحكومية والخاصة في جمهورية الصين الشعبية، برعاية عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي؛ وزير البيئة والمياه والزراعة. وتستهدف الصفقة تعزيز حضور التمور السعودية عالميًا. بالإضافة إلى الإسهام في رفع صادرات المملكة من التمور ومشتقاتها. وفقًا للبيان الرسمي للمركز. تطوير قطاع التمور والنخيل بالمملكة وأشار المركز الوطني للنخيل والتمور، إلى أن مذكرات التفاهم تسعى إلى التعاون في العديد من المجالات بين المركز وشركات التمور السعودية، مع الجانب الصيني. ما يسهم في تطوير قطاع التمور والنخيل بالمملكة. بالإضافة إلى إدخال أحدث التقنيات لزيادة الإنتاجية. أيضا أكد المركز أن توقيع المذكرات تتضمن العديد من الشركات والجهات الصينية. منها: توقيع مذكرة تفاهم بين المركز وشركة 'جي دي'. لفتح جناح رقمي خاص للتمور على منصة الشركة. وإدراج التمور السعودية ومشتقاتها على المنصة لتسويقها وبيعها داخل الأسواق الصينية. فضلًا عن توقيع مذكرة تفاهم مع الجامعة الصينية. وشركة 'إفرو قروب'. للاستفادة من التقنيات الزراعية الحديثة في تطوير قطاع التمور بالمملكة. أيضًا وقع المركز مع شركتي 'علي بابا' و'إكسبورتك' مذكرتين لتفعيل الجناح الرقمي على منصة علي بابا العالمية. فضلًا عن إدراج أكبر عدد من شركات التمور السعودية. وتسويق منتجاتها من التمور ومشتقاتها على المنصة. مستهدفات المركز الوطني للنخيل والتمور من ناحية أخرى، يسعى المركز الوطني للنخيل والتمور إلى تعزيز الشراكات البناءة في قطاع النخيل والتمور. عبر التعاون مع القطاعين الخاص والحكومي محليًا ودوليًا. للإسهام في رفع صادرات المملكة من التمور ومشتقاتها. كما جاءت هذه الخطوة على هامش منتدى الأعمال السعودي الصيني، المقام في العاصمة الصينية بكين. وذلك بهدف تصدير المنتجات السعودية. واستدامة القطاع الزراعي. بحضور نخبة من المختصين بقطاع النخيل والتمور في كلا البلدين. بالإضافة إلى تنظيم فعاليات ومهرجانات مشتركة ضمن برنامج العام الثقافي السعودي- الصيني 2025. وتنفيذ برامج نوعية تسلط الضوء على التنوع الحضاري والثراء الثقافي الذي تتميز به كل من المملكة والصين.


الدستور
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
"حلوان" تبحث سبل التعاون في مجال الطب التقليدي مع جامعة صينية
استقبل الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، والدكتور عماد أبو الدهب، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي، والدكتورة رشا رفاعي، عميد كلية الطب، وفدًا صينيًا رفيع المستوى من جامعة "Shaanxi University of Chinese Medicine". تفاصيل اللقاء يأتي ذلك ضمن جهود جامعة حلوان لتعزيز مجالات التعاون مع الجامعة المصرية الصينية، والارتقاء بالبحث العلمي في مجالات الطب التقليدي والتكميلي، وفي إطار التعاون العلمي الدولي وتبادل الخبرات الأكاديمية. حضر اللقاء الدكتور محمد الشيمي، مدير مكتب العلاقات الدولية بالجامعة، إلى جانب ممثلين عن كليات الطب، والصيدلة، والعلوم، والتمريض، حيث بحث الجانبان سبل التعاون المشترك في مجال الطب الصيني التقليدي، وتبادل الطلاب والباحثين، بما يُعزز من التفاهم الأكاديمي ويدعم التوجه العالمي نحو الطب التكاملي. وأكد الدكتور السيد قنديل، أهمية الانفتاح على التجارب الدولية في المجالات الطبية، مشيرًا إلى أن الطب الصيني التقليدي يمثل تراثًا علميًا غنيًا يمكن توظيفه في تطوير المناهج الدراسية والبحث العلمي داخل كلية الطب. ولفت إلى أن هذه الشراكة تهدف إلى خلق فرص حقيقية لتبادل المعرفة والخبرات، وتعزيز القدرات البحثية لأعضاء هيئة التدريس والطلاب، بما يواكب التوجهات العالمية الحديثة في علوم الطب والرعاية الصحية. من جهته؛ أوضح الدكتور عماد أبو الدهب، أن التعاون مع الجامعة الصينية سيفتح آفاقًا جديدة أمام الباحثين المصريين للاطلاع على تقنيات وأساليب الطب التقليدي الصيني، التي أثبتت فعاليتها على مدى قرون، مؤكدًا العمل على تفعيل شراكات بحثية مشتركة، وتبادل الباحثين، وإنشاء فرق علمية متعددة التخصصات، تسهم في إنتاج أبحاث دولية ذات تأثير، وترفع من تصنيف جامعة حلوان عالميًا في مجالات الطب والعلوم الصحية. وأشارت الدكتورة رشا رفاعي، إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن خطة الكلية لتطوير برامجها الأكاديمية والانفتاح على مجالات الطب البديل المعترف بها عالميًا، مؤكدة أن الطب الصيني التقليدي يحظى باهتمام واسع منذ القدم، وسيتم العمل على وضع إطار واضح لتبادل الطلاب، وإجراء أبحاث علمية مشتركة، تسهم في تنمية قدرات الباحثين المصريين وتوفر فرصًا تعليمية وتدريبية متميزة لطلاب كلية الطب. وناقش الجانبان خلال اللقاء إمكانية توقيع مذكرة تفاهم تتضمن إنشاء برامج دراسات عليا مشتركة، وتنظيم مؤتمرات علمية وورش عمل، إلى جانب توفير منح دراسية وفرص تدريب عملي بالمستشفيات الجامعية الصينية، والمستشفيات الصينية بمصر. وأعلنت الجامعة الصينية تقديم منحة دراسية لعدد 100 طالب مصري للدراسة بالصين، بالإضافة إلى توفير فرص عمل في هذا المجال داخل الصين. وتأتي هذه الخطوة في ضوء استراتيجية جامعة حلوان لتعزيز التعاون الدولي وتطوير منظومتها التعليمية والبحثية بما يتماشى مع متطلبات سوق العمل، ويواكب التطورات الحديثة في مجالات الطب والرعاية الصحية.


صدى البلد
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- صدى البلد
دراسة: الذكاء الاصطناعي يكتشف الأمراض عبر شبكية العين
أصبح الذكاء الإصطناعي يحيط بشكل كبير في الآونة الاخيرة، وقد أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون من معهد "والتر وإليزا هول" للأبحاث الطبية في أستراليا، أن الذكاء الاصطناعي يمكنه اكتشاف مجموعة متنوعة من الأمراض من خلال تحليل صور شبكية العين. دور الذكاء الاصطناعي في الكشف عن الأمراض من خلال تحليل شبكية العين وكشف الباحثون المشرفون على الدراسة، أنهم قاموا باستخدام تقنية التصوير المقطعي البصري (OCT)، والذكاء الاصطناعي لإنشاء خرائط تفصيلية لشبكية العين لأكثر من 50,000 مشارك في دراسة البنك الحيوي في المملكة المتحدة. أفادت نتائج الدراسة، أنه من خلال هذه الخرائط، تمكنوا من تحديد عوامل وراثية جديدة تؤثر على التغيرات في شبكية العين، وفقا لما نشر في صحيفة 'ديلي ميل' البريطانية. تشير نتائج الدراسة، إلى أن التصوير الروتيني للشبكية قد يصبح أداة قوية وغير جراحية للكشف المبكر عن الأمراض، مما يعزز مجال "علم العيون" الذي يستخدم صحة العين للتنبؤ وتشخيص حالات مرضية مختلفة. دور الذكاء الاصطناعي في الكشف عن الأمراض من خلال تحليل شبكية العين بالإضافة إلى ذلك، طوّر فريق من الباحثين في الجامعة الصينية في هونغ كونغ نموذج ذكاء اصطناعي يُدعى VisionFM، يتميز بقدرته على تشخيص أمراض العيون بدقة تضاهي أداء الأطباء المتخصصين. أظهرت الدراسة، أن هذا النموذج يتفوق على العديد من الأطباء متوسطي المستوى في تشخيص 12 مرضًا من أمراض العيون، كما أثبت قدرته على التنبؤ بتطور مرض الجلوكوما (المياه الزرقاء)، متجاوزًا أداء النماذج السابقة المستخدمة في هذا المجال. وهذه التطورات تشير، إلى أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يلعب دورًا مهمًا في التشخيص المبكر ومراقبة تطور الأمراض من خلال فحوصات العين، مما يتيح فرصًا جديدة في مجال الرعاية الصحية.