أحدث الأخبار مع #الجبابلي

تورس
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- تورس
ضربة قاسية لشبكات المخدرات: الجبابلي يكشف تفاصيل جديدة
وأشار العميد في تصريح لموزاييك اف ام إلى أن هذه العملية جاءت في إطار الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الجريمة المنظمة، والتي تركز بشكل خاص على جرائم المخدرات. وأوضح أنه توفرت لدى إدارة الاستعلامات والأبحاث معلومات مؤكدة حول نية شبكة دولية ضخمة إدخال كمية كبيرة من المخدرات، وخاصةً في الأوساط التربوية. '' ولذا تم تشكيل فريق مختص من مختلف الوحدات الأمنية، مع بدء تحقيقات قضائية في هذا المجال، التي تشمل توريد، ترويج واستهلاك المخدرات، بالإضافة إلى جرائم غسيل الأموال , ولم تقتصر العملية على المخدرات التقليدية، بل شملت أيضًا تصفية شبكة من المروجين للمخدرات مثل "القنب الهندي" المعروف ب "الزطلة"، بالإضافة إلى عمليات حجز كبيرة لمواد مخدرة أخرى مثل الكوكايين. وقد أسفرت هذه العمليات عن ضبط كمية كبيرة من المخدرات داخل المناطق الحدودية والمطارات، مما يعكس التهديد المتزايد الذي يشكله تجار المخدرات على المجتمع التونسي.'' وأضاف الجبابلي أن الأمن الوطني، بالإضافة إلى الحرس الوطني، قاموا بتكثيف عمليات التفتيش على الحدود والمعابر والمناطق البحرية والجبيلة، حيث تم ضبط عدة شحنات مخدرات مخفية في أماكن صعبة الوصول. ولفت إلى أن الخطر يزداد بشكل خاص في الأوساط المدرسية، حيث يستهدف تجار المخدرات الطلاب والمراهقين، مما يتطلب تحركًا مشتركًا بين مختلف أجهزة الدولة للتصدي لهذه الآفة. وتابع العميد حسين الدين الجبابلي قائلاً: "إن هذه الأرقام تعد غير مسبوقة في تونس ، خاصة عندما نأخذ في الاعتبار أن الشبكة كانت تستهدف الشباب والمراهقين. هناك متابعة دائمة للمشتبه بهم في إطار عمليات أمنية مستمرة، بما في ذلك عمليات بحث ميدانية وتفتيش على مدار الساعة." وفي الختام، أكد العميد على أن هناك إجراءات وقائية إضافية سيتم اتخاذها قريبًا، بما في ذلك حملات توعية وتثقيفية للمجتمع، وخصوصًا في الأوساط المدرسية، للحد من انتشار هذه الظاهرة. وفي صباح 19 أفريل 2025، نجحت وحدات الحرس الوطني في تنفيذ عملية استباقية ناجحة في حدود الساعة السادسة صباحاً، حيث تمكنت من إحباط محاولة إدخال المخدرات التي كانت في طريقها إلى الأسواق المحلية، كما تمت مصادرة كمية ضخمة من المخدرات. وأكد الجبابلي آنذاك أن العملية مستمرة، حيث تم حجز ما يقارب 1.4 مليون قرص مخدر، بقيمة مالية تفوق 40 مليار دينار تونسي ، وهي عملية تُعد من أكبر عمليات مكافحة المخدرات في تاريخ البلاد.
.jpg&w=3840&q=100)

تونسكوب
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- تونسكوب
ضربة قاسية لشبكات المخدرات: الجبابلي يكشف تفاصيل جديدة
في تصريح رسمي , استعرض الناطق الرسمي باسم الإدارة العامة للحرس الوطني، العميد حسام الدين الجبابلي اليوم ، تفاصيل عملية مكافحة كبيرة لمكافحة المخدرات التي تُعتبر من أكبر العمليات في تاريخ تونس. وأشار العميد في تصريح لموزاييك اف ام إلى أن هذه العملية جاءت في إطار الاستراتيجية الوطنية لمكافحة الجريمة المنظمة، والتي تركز بشكل خاص على جرائم المخدرات. وأوضح أنه توفرت لدى إدارة الاستعلامات والأبحاث معلومات مؤكدة حول نية شبكة دولية ضخمة إدخال كمية كبيرة من المخدرات، وخاصةً في الأوساط التربوية. '' ولذا تم تشكيل فريق مختص من مختلف الوحدات الأمنية، مع بدء تحقيقات قضائية في هذا المجال، التي تشمل توريد، ترويج واستهلاك المخدرات، بالإضافة إلى جرائم غسيل الأموال , ولم تقتصر العملية على المخدرات التقليدية، بل شملت أيضًا تصفية شبكة من المروجين للمخدرات مثل "القنب الهندي" المعروف بـ "الزطلة"، بالإضافة إلى عمليات حجز كبيرة لمواد مخدرة أخرى مثل الكوكايين. وقد أسفرت هذه العمليات عن ضبط كمية كبيرة من المخدرات داخل المناطق الحدودية والمطارات، مما يعكس التهديد المتزايد الذي يشكله تجار المخدرات على المجتمع التونسي.'' وأضاف الجبابلي أن الأمن الوطني، بالإضافة إلى الحرس الوطني، قاموا بتكثيف عمليات التفتيش على الحدود والمعابر والمناطق البحرية والجبيلة، حيث تم ضبط عدة شحنات مخدرات مخفية في أماكن صعبة الوصول. ولفت إلى أن الخطر يزداد بشكل خاص في الأوساط المدرسية، حيث يستهدف تجار المخدرات الطلاب والمراهقين، مما يتطلب تحركًا مشتركًا بين مختلف أجهزة الدولة للتصدي لهذه الآفة. وتابع العميد حسين الدين الجبابلي قائلاً: "إن هذه الأرقام تعد غير مسبوقة في تونس، خاصة عندما نأخذ في الاعتبار أن الشبكة كانت تستهدف الشباب والمراهقين. هناك متابعة دائمة للمشتبه بهم في إطار عمليات أمنية مستمرة، بما في ذلك عمليات بحث ميدانية وتفتيش على مدار الساعة." وفي الختام، أكد العميد على أن هناك إجراءات وقائية إضافية سيتم اتخاذها قريبًا، بما في ذلك حملات توعية وتثقيفية للمجتمع، وخصوصًا في الأوساط المدرسية، للحد من انتشار هذه الظاهرة. وفي صباح 19 أفريل 2025، نجحت وحدات الحرس الوطني في تنفيذ عملية استباقية ناجحة في حدود الساعة السادسة صباحاً، حيث تمكنت من إحباط محاولة إدخال المخدرات التي كانت في طريقها إلى الأسواق المحلية، كما تمت مصادرة كمية ضخمة من المخدرات. وأكد الجبابلي آنذاك أن العملية مستمرة، حيث تم حجز ما يقارب 1.4 مليون قرص مخدر، بقيمة مالية تفوق 40 مليار دينار تونسي، وهي عملية تُعد من أكبر عمليات مكافحة المخدرات في تاريخ البلاد.


ديوان
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ديوان
الجبابلي: حجز مليون و200 ألف قرص إكستازي من أكبر العمليات على مستوى العالم
وبيّن الجبابلي أن الأعمال التحضيرية والاستعلاماتية لهذه العملية استغرقت 4 أشهر، حسب ما صرّح به في نقطة إعلامية انتظمت مساء اليوم السبت 19 أفريل 2025 بمقر الإدارة العامة للحرس الوطني. وتابع قوله "هذه العملية ضربة قاسمة في صفوف مروجي المخدرات وأباطرة ترويج المخدرات.. والحرب على الإرهاب متواصلة دون هوادة". يشار إلى أن إدارة الإستعلامات والأبحاث للحرس الوطني تمكنت من الكشف عن شبكة دولية تنشط في ترويج المخدرات بالأوساط التربوية والشبابية بإحدى معتمديات ولاية نابل وإيقاف عدد من عناصرها. وتم حجز ما يقارب "مليون و200 ألف" قرص مخدّر من نوع "إكستازي" بقيمة تجاوزت 40 مليون دينار وعدد من السيارات الفاخرة استعملت في عمليات النقل، ومبلغ مالي، حسب الإدارة العامة للحرس الوطني.


الوسط
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
تونس تواصل إزالة مخيمات المهاجرين والآلاف يواجهون مصيراً مجهولاً
قررت السلطات التونسية إزالة المخيمات التي تأوي آلاف المهاجرين من جنوب الصحراء الإفريقية والذين يسعون للعبور نحو إيطاليا. وأخرجت السلطات حوالي 4000 مهاجر من أحد أكبر المخيمات في وسط شرق البلاد، حيث «تفرق بعضهم في البرية» يواجه نحو 4000 مهاجر في تونس مصيرًا مجهولًا بعد أن قامت السلطات يوم الجمعة بتفكيك مخيمات مؤقتة كانت تؤوي آلاف المهاجرين القادمين من إفريقيا جنوب الصحراء. وقد جاء هذا التحرك استجابة لحملة على وسائل التواصل الاجتماعي دعت إلى رحيل المهاجرين غير النظاميين. ومن المتوقع أن تستمر حملات إخلاء المخيمات خلال الأيام المقبلة، حيث أكد المتحدث باسم الإدارة العامة للحرس الوطني، حسام الدين الجبابلي، ذلك. وتعد تونس نقطة عبور رئيسية لآلاف المهاجرين من جنوب الصحراء الكبرى الساعين للوصول إلى السواحل الإيطالية. العودة طواعية يضع هذا القرار العديد من الأشخاص أمام مصير مجهول. وفي رده على سؤال حول مصير المهاجرين، قال الجبابلي إن بعضهم «تفرقوا في البرية»، وتحدث عن رغبة العديد منهم في العودة طواعية إلى بلدانهم. وقال إن السلطات الصحية تكفلت بالاعتناء بأشخاص ضعفاء وبنساء حوامل. وقدر الجبابلي عدد المهاجرين بنحو عشرين ألفًا، موزعين على عدة مخيمات غير رسمية. وعادة ما ينصب هؤلاء خياما داخل الحقول. وتم إقامة بعض المخيمات في بساتين الزيتون في منطقتي العامرة وجبنيانة في وسط شرق البلاد، ما أثار استياءً كبيرًا لدى سكان القرى المحيطة. مخيم «الكيلو 24» هو أحد أكبر المخيمات في المنطقة، وقد اضطر نحو 4000 شخص من جنسيات مختلفة إلى مغادرته منذ يوم الخميس، كما تم إخلاء مخيمات أخرى في المنطقة نفسها. وصرح الجبابلي بأن «إزالة كل أشكال الفوضى» كانت من واجبهم، وأشار إلى وجود العديد من القضايا أمام المحاكم بشأن «احتلال ممتلكات خاصة»، مثل بساتين الزيتون. من جانبه، دعا الرئيس قيس سعيد المنظمة الدولية للهجرة إلى تكثيف جهودها لضمان «العودة الطوعية" للمهاجرين غير النظاميين إلى بلدانهم. هذا العام، لقي 343 شخصًا مصرعهم أو فقدوا أثناء محاولاتهم عبور البحر الأبيض المتوسط، وفقًا للمنظمة الدولية للهجرة. وفي الوقت نفسه، تتزايد ضغوط الاتحاد الأوروبي على تونس للحد من هذه الرحلات. في حين ارتفع عدد المهاجرين الوافدين إلى إيطاليا هذا العام إلى حوالي 8743 مهاجرًا حتى بداية نيسان، وهو عدد أكبر بقليل مما كان عليه في الفترة نفسها من العام الماضي، وفقًا لوزارة الداخلية الإيطالية.


الديار
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
تونس تخلي مخيّمات عشوائية تؤوي آلاف المهاجرين
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أفاد مسؤول تونسي بإخلاء مخيمات عشوائية تؤوي آلاف المهاجرين غير النظاميين قادمين من دول أفريقية جنوب الصحراء، مشيرا إلى أن عمليات تفكيك تلك المخيمات ستستمر خلال الأيام المقبلة. وأثارت هذه المخيمات، التي أُقيمت وسط بساتين الزيتون الممتدة في منطقتي العامرة وجبنيانة في وسط شرق البلاد، استياء كبيرا لدى سكان القرى المحيطة، وأثارت غضب الرأي العام التونسي. وفي تصريحات صحفية، قال المتحدث باسم الحرس (الدرك) الوطني حسام الدين الجبابلي إن حوالي 20 ألف مهاجر، مقسمين في مخيمات عدة غير رسمية، نصبوا خياما في الحقول. وأكد أن إخلاء المخيمات "يتم بطريقة سلميّة ودون تدخل أمني"، وبمشاركة فرق من الهلال الأحمر ووزارة الصحة والدفاع المدني، التي قدمت إسعافات لبعض المهاجرين. وأضاف أنه اضطر حوالي 4000 مهاجر من جنسيات مختلفة إلى مغادرة مخيم "الكيلو 24″، وهو أحد أكبر المخيمات في المنطقة. وأشار إلى أنه تم إخلاء مخيمات عشوائية أخرى في المنطقة نفسها، لافتا إلى أن العمليات ستستمر خلال الأيام المقبلة. "تفرقوا في البرية" وذكر أن السلطات الصحية تكفلت بالاعتناء بأشخاص ضعفاء البنية وبنساء حوامل، وعن مصير الآلاف من المهاجرين المتبقين، قال إن بعضهم "تفرقوا في البرية". وأوضح أن أشخاصا كثيرين أبدوا رغبتهم في العودة طوعا إلى بلادهم. وقال الجبابلي "كان هناك العديد من القضايا المعروضة أمام المحاكم بسبب احتلال ممتلكات خاصة" مثل بساتين الزيتون، "وكان من واجبنا إزالة كل أشكال الفوضى". وفي نهاية آذار الماضي، دعا الرئيس قيس سعيد المنظمة الدولية للهجرة إلى تكثيف جهودها لضمان "العودة الطوعية" للمهاجرين غير النظاميين إلى بلدانهم. وتشكّل قضية المهاجرين القادمين من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى توترا شديدا في تونس. وتعد البلاد نقطة عبور رئيسة لآلاف المهاجرين واللاجئين من أفريقيا جنوب الصحراء، الراغبين في الوصول إلى الساحل الإيطالي. وتبعد أقرب نقطة من تونس الى جزيرة لامبيدوزا الإيطالية أقل من 150 كيلومترا، وغالبا ما تكون أول نقطة وصول للمهاجرين غير النظاميين، ويحاول عشرات الآلاف منهم العبور كل عام.