أحدث الأخبار مع #الجبلالأحمر


تونسكوب
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تونسكوب
لأول مرة : مرام بن عزيزة تتحدث عن كواليس دورها ''تمارا'' في الرافل
في لقاء خاص مع مرام بن عزيزة على إذاعة "ديوان إف إم" في برنامج#O_Star، تحدثت الفنانة التونسية عن تجربتها في مسلسل "الرافل" وأحدث أعمالها، وأوضحت كيف تطورت شخصيتها كفنانة وكيف وجدت نفسها في أدوار متنوعة. مرام بدأت حديثها بالإشارة إلى شخصيتها "تمارا" في مسلسل "الرافل"، التي وصفتها بشخصية مركبة ومتنوعة، تجمع بين الرقة والصحافة والمثابرة. وأضافت أن تمارا هي امرأة مكافحة، تعمل بجد وتضحي بكل شيء من أجل خدمة الآخرين. وقالت: "في الرافل، كل شخصية لها قصتها الخاصة، وكل حلقة تحمل مواقف مأساوية، خاصة في ما يتعلق بكيفية معاملة كبار السن وعلاقة الأبناء بهم في دور المسنين. هذه الأمور توجع القلب بصدق". في حديثها عن التعاون مع المخرج ربيع التكالي، أكدت مرام أن هذا هو العمل الثاني لها معه بعد "الجبل الأحمر". وقالت عن تجربتها: "أحب العمل مع ربيع لأنه يترك لي مساحة كبيرة من الراحة والإبداع، ولا يحد من إمكانياتي. يجعلني أعيش الشخصية بمرتاح وأنا أستمتع بالتجربة." وعن شخصية تمارا في المسلسل، صرحت مرام بأنها تجد فيها الكثير من تشابه بينها وبين نفسها في الحياة اليومية. "تمارا فيها الكثير من روحي. يمكنني أن أكون هادئة في بعض الأحيان، وأحيانًا أتحول إلى شخص آخر تمامًا، وهذه هي الحياة." وكشفت مرام أيضًا عن رغبتها في مقابلة الشخصية الحقيقية التي استلهمت منها دور تمارا في المسلسل، قائلةً: "الشخصية التي ألعبها مستوحاة من قصة حقيقية، وأتمنى أن ألتقي بهذه الشخصية في المستقبل." ومن جانب آخر، تحدثت مرام عن تطور مسيرتها الفنية، موضحةً أنها أصبحت أكثر نضجًا في فهم الفرق بين "الشخص" و"الشخصية"، مما يساعدها على التكيف بسهولة مع الأدوار التي تقدمها. وأضافت: "تعلمت أن أفرق بيني وبين الشخصية التي أقدمها على الشاشة، وأصبح من السهل عليّ أن أخرج من الشخصية عندما أنتهي من العمل."

تورس
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
لأول مرة : مرام بن عزيزة تتحدث عن كواليس دورها ''تمارا'' في الرافل
مرام بدأت حديثها بالإشارة إلى شخصيتها "تمارا" في مسلسل "الرافل"، التي وصفتها بشخصية مركبة ومتنوعة، تجمع بين الرقة والصحافة والمثابرة. وأضافت أن تمارا هي امرأة مكافحة، تعمل بجد وتضحي بكل شيء من أجل خدمة الآخرين. وقالت: "في الرافل، كل شخصية لها قصتها الخاصة، وكل حلقة تحمل مواقف مأساوية، خاصة في ما يتعلق بكيفية معاملة كبار السن وعلاقة الأبناء بهم في دور المسنين. هذه الأمور توجع القلب بصدق". في حديثها عن التعاون مع المخرج ربيع التكالي، أكدت مرام أن هذا هو العمل الثاني لها معه بعد "الجبل الأحمر". وقالت عن تجربتها: "أحب العمل مع ربيع لأنه يترك لي مساحة كبيرة من الراحة والإبداع، ولا يحد من إمكانياتي. يجعلني أعيش الشخصية بمرتاح وأنا أستمتع بالتجربة." وعن شخصية تمارا في المسلسل، صرحت مرام بأنها تجد فيها الكثير من تشابه بينها وبين نفسها في الحياة اليومية. "تمارا فيها الكثير من روحي. يمكنني أن أكون هادئة في بعض الأحيان، وأحيانًا أتحول إلى شخص آخر تمامًا، وهذه هي الحياة." وكشفت مرام أيضًا عن رغبتها في مقابلة الشخصية الحقيقية التي استلهمت منها دور تمارا في المسلسل، قائلةً: "الشخصية التي ألعبها مستوحاة من قصة حقيقية، وأتمنى أن ألتقي بهذه الشخصية في المستقبل." ومن جانب آخر، تحدثت مرام عن تطور مسيرتها الفنية، موضحةً أنها أصبحت أكثر نضجًا في فهم الفرق بين "الشخص" و"الشخصية"، مما يساعدها على التكيف بسهولة مع الأدوار التي تقدمها. وأضافت: "تعلمت أن أفرق بيني وبين الشخصية التي أقدمها على الشاشة، وأصبح من السهل عليّ أن أخرج من الشخصية عندما أنتهي من العمل."


العين الإخبارية
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
«رافل».. دراما تونسية تجسد فصولا تاريخية مشوقة
حقق مسلسل "رافل" نجاحًا جماهيريًا كبيرًا منذ عرض حلقاته الأولى، مستندًا إلى حبكة درامية متقنة، وصورة بصرية جذابة، وسرد قصصي مشوق. يُعرض المسلسل على قناة "الوطنية الأولى" (التلفزيون الرسمي التونسي)، وهو من إخراج ربيع التكالي، الذي يتعاون مجددًا مع القناة بعد مسلسل "الجبل الأحمر" عام 2023. يستند "رافل" إلى قصة حقيقية لشاب يُدعى "رعد"، وُلِد في جزيرة جالطة شمالي تونس، وهاجر مع والديه إلى إيطاليا في سن العاشرة خلال ستينيات القرن الماضي. لكنه فقد والديه على يد المافيا الإيطالية، ليتم نقله إلى دار للأيتام حيث قضى طفولته. في سن العشرين، التقى فتاة إيطالية تُدعى "أندريا"، أحبها بشدة، فغيّرت مجرى حياته، وحملت منه، واقترحت عليه السفر إلى تونس للاحتفال بزواجهما. إلا أن عودته إلى وطنه بعد سنوات الغربة انقلبت إلى مأساة، إذ اعتقلته الشرطة التونسية فور وصوله وألحقته بالتجنيد الإجباري، المعروف باللهجة التونسية بـ"الرافل"، تاركًا حبيبته في المقهى تنتظره. أُرسل رعد إلى ثكنة عسكرية في محافظة قفصة (جنوب غربي تونس)، حيث عايش أحداث قفصة الدامية عام 1980، التي أسفرت عن سقوط 18 مدنيًا و41 عنصرًا من قوات الأمن والجيش، وإصابة العشرات. هذه العملية المسلحة وقعت بين 26 و27 يناير/كانون الثاني 1980، كرد فعل على إلغاء اتفاقية الاتحاد بين تونس وليبيا عام 1974. قاد العملية المسلحة 60 مقاتلًا تسللوا إلى تونس عبر الحدود الجزائرية قادمين من طرابلس، حيث هاجموا مراكز الشرطة والحرس الوطني، وسيطروا على ثكنة سيدي أحمد التليلي، حيث كان رعد يتلقى تدريبه العسكري. حاول المسلحون استقطاب سكان قفصة للانضمام إلى التمرد المسلح ضد نظام بورقيبة، لكنهم لم يجدوا استجابة، فانتهت المحاولة بالفشل بعد تدخل الجيش التونسي وإلقاء القبض على قادة الهجوم. كان رعد من بين المعتقلين، إذ حاول استغلال الفوضى للهرب والعودة إلى أندريا، لكن محاولته باءت بالفشل. المسلسل مكوّن من 15 حلقة مشوقة، ويجمع بين الإثارة والتشويق، وهو من بطولة أسامة كشكار في أول بطولة مطلقة له، إلى جانب عبدالمنعم شويات، محمد السياري، ناجية الورغي، الصادق حلواس، مرام بن عزيزة، وروضة المنصوري. تدور أحداث "رافل" في ثلاث مراحل زمنية مختلفة من تاريخ تونس: الستينيات، والثمانينيات، والألفينات، متناولًا التحولات الاجتماعية والسياسية التي شهدتها البلاد. عبّر المخرج ربيع التكالي عن سعادته بالتفاعل الإيجابي من الجمهور التونسي بعد عرض الحلقات الأولى، مؤكدًا أن المسلسل مستوحى من قصة حقيقية، مما جعله أكثر تأثيرًا لدى المشاهدين. وكشف عن تواصله مع الشخصية الحقيقية لرعد، الذي تابع الحلقة الأولى لكنه رفض الظهور في أي مشهد من العمل. أما بطل المسلسل أسامة كشكار، فقد أوضح أن شخصية "رعد" استحوذت على اهتمامه منذ تسلّمه للسيناريو، معبرًا عن فخره بالتعاون مجددًا مع المخرج ربيع التكالي للمرة الرابعة. وأشاد كشكار بجمع العمل لعدة أجيال من الممثلين، وبالدعم الذي تلقاه من زملائه، خاصة الممثل الصادق حلواس. وأكد أن دور "رعد" يشكل نقلة نوعية في مسيرته الفنية، وواحدًا من أهم الأدوار التي جسدها، مشيرًا إلى أن أجواء التصوير كانت مميزة، مما انعكس على أداء الممثلين. وختم قائلًا: "بكل ثقة، أعتبر أن مسلسل رافل من أروع ما قدمه التلفزيون الرسمي التونسي، وما زالت الأحداث المشوقة تنتظر الجمهور في الحلقات القادمة". aXA6IDE4NS4yNy45NC40NiA= جزيرة ام اند امز GB