أحدث الأخبار مع #الجرمن


الإمارات اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الإمارات اليوم
عجمان يقترب من تجديد عقد المدرب غوران لموسم جديد
توصل نادي عجمان إلى اتفاق مبدئي مع مدرب الفريق الأول، الصربي غوران توفيغدزيتش، لتجديد عقده والاستمرار في قيادة «البرتقالي» خلال الموسم المقبل، على أن يتم توقيع العقد النهائي خلال الأيام القليلة المقبلة، عقب انتهاء مشاركة الفريق في الموسم الحالي لدوري أدنوك للمحترفين. وأكد غوران في تصريح لـ«الإمارات اليوم» وجود توافق في وجهات النظر بينه وبين إدارة النادي حول أغلب تفاصيل العقد الجديد، مشيراً إلى ارتياحه للاستمرار مع الفريق لموسم إضافي، وقال: «سعادتي بالاستمرار تعود إلى العلاقة المميزة مع الإدارة واللاعبين، إضافة إلى دعم الجماهير، وهما من العوامل التي تشجعني على البقاء». ويأتي هذا التوجه ضمن سعي إدارة نادي عجمان، ومنذ توليها المسؤولية قبل نحو 15 عاماً، إلى تحقيق الاستقرار الفني والإداري للفريق الأول، وهو ما يظهر من خلال محدودية عدد المدربين الذين تعاقبوا على تدريب الفريق منذ تعيين خليفة الجرمن رئيساً لمجلس الإدارة عام 2010. ومنذ عودة عجمان إلى دوري المحترفين في موسم 2016-2017، تولى قيادة الفريق أربعة مدربين فقط، أبرزهم المصري أيمن الرمادي، الذي قاد الفريق من الهواة حتى موسم 2021، ثم خلفه غوران الذي درّب الفريق لموسمين قبل أن ينتقل إلى تدريب النصر في موسم 2023-2024. وخلال الموسم الماضي، مر الفريق بتغييرين فنيين، حيث بدأ الموسم تحت قيادة البرازيلي كايو زاناردي، الذي تمت إقالته بعد أربع جولات، ليخلفه الروماني دانيل إيسايلا حتى نهاية الموسم، قبل أن يقرر النادي إعادة غوران عقب انتهاء عقده مع نادي الوحدة. وسجل غوران نتائج لافتة مع عجمان خلال فترة تدريبية سابقة، حيث قاد الفريق في موسم 2021-2022 إلى المركز السابع في الدوري برصيد 35 نقطة، محققاً 10 انتصارات وخمسة تعادلات مقابل 11 خسارة. أما في موسم 2022-2023، فقد قدم الفريق موسماً استثنائياً، إذ حصد 44 نقطة محتلاً المركز السادس، وهو أفضل مركز للنادي في دوري المحترفين، إضافة إلى بلوغه نصف نهائي كأس رئيس الدولة قبل أن يودّع البطولة أمام الشارقة. ويُعد الموسم الحالي هو الأقل لفريق عجمان، إذ خاض 23 مباراة حتى الآن في الدوري، حقق خلالها ثمانية انتصارات وثلاثة تعادلات، بينما تعرض للخسارة في 12 مباراة، وآخرها أمام العروبة، أول من أمس، ليبقى في المركز العاشر برصيد 27 نقطة. وبدا غوران غير راضٍ عن النتيجة التي انتهت عليها المواجهة، على الرغم من أن فريقه كان متقدماً بهدفين في البداية قبل أن يقلب العروبة النتيجة لمصلحته 3-2. وقال المدرب الصربي في تصريحات صحافية: «لا يمكن أن أقبل الخسارة بتلك الطريقة التي حدثت في مباراة العروبة، لقد لعبنا شوطين مختلفين، في الأول أحسنا الانتشار والتمرير بصورة صحيحة وصناعة الفرص الخطرة، لكن في الشوط الثاني تغير كل شيء، وورطنا أنفسنا في العديد من المشكلات التي منحت العروبة الأفضلية، لم نكن نضغط بصورة سليمة على المنافس، وسمحنا لهم بتهديد مرمانا، فشكلوا خطورة علينا وتمكنوا من تسجيل ثلاثة أهداف». غوران: . العلاقة المميزة مع الإدارة واللاعبين، إضافة إلى دعم الجماهير، من العوامل التي تشجعني على البقاء.


مجلة هي
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
نجوم الفن الكويتي يضيئون شاشات قنوات "دبي للإعلام" في رمضان 2025
تتمتع الدراما الخليجية بنكهة خاصة على شاشات قنوات مؤسسة دبي للإعلام، التي لا تزال تواصل تألقها خلال شهر رمضان المبارك، حيث تحتفي في دورتها البرامجية الحالية بمجموعة من المسلسلات الخليجية الكويتية التي تتميز بضخامة إنتاجها وبقدرتها على سرد حكايات اجتماعية مؤثرة وجذابة، تجسد شخصياتها مجموعة كبيرة من نجوم الفن الكويتي المعروفين الذين أضاءوا بحضورهم اللافت شاشة تلفزيون دبي وقناة سما دبي، ما يعكس حجم الاهتمام والدعم الذي تقدمه "دبي للإعلام" لهم بهدف تعزيز حضورهم على الساحة الفنية، وهو ما يتماشى مع توجهات المؤسسة الرامية إلى منح الجمهور تجارب درامية مميزة قادرة على تلبية تطلعاته واهتماماته. وفي هذا الإطار، أشارت سارة الجرمن، رئيسة القنوات التلفزيونية والإذاعية إلى حرص مؤسسة دبي للإعلام على تعزيز علاقتها مع الأسرة الفنية الكويتية، من خلال ما تقدمه من دعم وإنتاجات درامية ضخمة قادرة على إثراء المشهد الفني الخليجي. وقالت: "تمثل الكويت مدرسة مميزة في الفن، وهي صاحبة تاريخ عريق في الإنتاج الدرامي الخليجي، وقد أثبتت على مدار العقود الماضية قدرتها على إنتاج وتقديم أعمال درامية قوية تحظى بمشاهدات عالية، وبقدرة على جذب انتباه الجمهور الخليجي والعربي على حد سواء"، وعبرت الجرمن عن اعتزازه بما تعرضه قنوات "دبي للإعلام" خلال رمضان هذا العام من مسلسلات كويتية ناجحة. وأضافت: "تعكس هذه المسلسلات عمق العلاقة الطويلة التي تجمع المؤسسة مع نجوم الفن الكويتي الذين تمكنوا بحضورهم وأدائهم اللافت من إثراء دورتنا البرامجية الرمضانية"، مؤكدةً على أهمية الدور الذي تؤديه المؤسسة في دعم وتطوير الدراما الخليجية، بهدف المحافظة على تفرد هويتها، عبر توفير ما تحتاجه من منصات داعمة وتقديم الفرص لأصحاب المواهب الفنية. في الموسم الرمضاني الحالي، تتصدّر الفنانة القديرة حياة الفهد قائمة نجوم الفن الكويتي الذين اختاروا العودة إلى الشاشة الصغيرة هذا العام، حيث تطل على الجمهور عبر مسلسل "أفكار أمي"، وتمكّنت فيه من استقطاب نسبة عالية من المشاهدين الذين تابعوا شخصيتها "شاهة العبدالله" التي تتميز بقوتها وما تتمتع به من نفوذ كبير في محيط عائلتها، وتسعى إلى السيطرة على كل جوانب حياة أبنائها، وفرض أفكارها وآرائها دون أي اعتبار لرغباتهم أو تطلعاتهم، لتشكل هذه الشخصية إضافة نوعية إلى مسيرة الفهد الفنية، حيث استطاعت عبر هذا العمل الذي تتعاون فيه للمرة الثالثة مع المخرج باسل الخطيب تقديم صورة درامية ناضجة، وهو ما يجعل من العمل الذي يضم تحت مظلته نخبة من الفنانين الكويتيين، ومن بينهم شيماء علي وريم أرحمه وبشار الشطي وسعود بوشهري وشهاب حاجيه، إضافة مهمة للمشهد الفني الخليجي، بفضل قدرته على تقديم مزيج استثنائي يجمع بين الخبرة والشباب. ويضم مسلسل "السيرك" كل من الفنان داوود حسين والفنان حسن البلام، حيث تكمن أهميته بكونه يجمع لم شمل ثنائي معروف في الدراما الكوميدية، وذلك بفضل الجهود التي بذلتها مؤسسة دبي للإعلام لجمعهما معاً، بعد مرور عقدين من الزمن على تقديمها عملاً درامياً، ما يرسّخ مكانة المؤسسة كجهة داعمة للفن الخليجي. كما يتميز "السيرك" بقصته المشوّقة المليئة بالمغامرات والمفاجآت، ويقدّم تجربة فنية مختلفة تحاكي الواقع بروح ساخرة مكنته من تصدر اهتمامات المشاهدين، وهو ما جعل المسلسل الذي وُصف بـ "كوميديا هادفة" بمثابة مفاجأة جميلة في الموسم الرمضاني الحالي، لا سيما أنه يضم أيضاً مجموعة من نجوم الفن الكويتي، ومن بينهم عبدالعزيز النصار، ومحمد الرمضان، وفهد البناي، ونوف السلطان، وسعاد علي، في عمل وصفه النقاد بـ "المغامرة الممتعة" لما فيه من عناصر جذب جماهيري عالية. من جهة أخرى، يلمع نجم الممثل القدير محمد المنصور في مسلسل "المسار" للمخرج باسم شعبو ومن تأليف محمد العنزي وبدر الجزاف، حيث تتجلى خبرة المنصور وتجربته الفنية الطويلة في هذا العمل الذي وصف بـ "الدراما الاجتماعية المليئة بالغموض"، بفضل إيقاعه السينمائي المتصاعد وقدرته على جمع فنانين معروفين على الساحة، وعلى رأسهم الفنان حسين المنصور، وخالد البريكي وحمد العماني، وبيبي عبدالمحسن وفرح الصراف وشذى سبت، وغيرهم، الذين عملوا على تقديم مجموعة من الشخصيات الفنية اللافتة التي تتضارب مصالحها وأهدافها في أجواء مليئة بالغموض والترقب. وفي مسلسل "باب السين" الذي يحمل بصمات الكاتبتين الكويتيتين مريم نصير ومريم القلاف، يتألق الفنان عبدالعزيز النصار والفنانة شيماء سليمان، والفنان بشير غنيم، والفنان أحمد النجار، والذين سعوا إلى تقديم عمل لافت قادر على جذب انتباه متابعي الدراما الرمضانية، بفضل نصه الكوميدي الذي يناقش سلسلة من الظواهر التي نعيشها اليوم، مثل تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال وترابط الأسرة، والزواج، وبيئة العمل، وقد نجحت المخرجة الإماراتية نهلة الفهد في تقديم هذه الظواهر بقوالب درامية متفردة. وفي رمضان الحالي، نجح نجوم الفن الكويتي في استعادة ألق الدراما التاريخية، من خلال مسلسل "واحة الأعرابي" الذي تعرضه قناة "سما دبي"، وهو من تأليف بندر طلال السعيد وإخراج ثامر العسلاوي، وبطولة عدد كبير من نجوم الكويت والخليج، منهم جمال الردهان، أسمهان توفيق، أحمد العماني، وشوق موسوي، إلى جانب ضيوف الشرف يعقوب عبدالله وعبدالله التركماني، ليكون العمل بمثابة مرآة تنقل التاريخ بأسلوب فني معاصر.


البلاد البحرينية
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
نجوم الفن الكويتي يضيئون شاشات "دبي للإعلام" في رمضان
تتمتع الدراما الخليجية بنكهة خاصة على شاشات قنوات مؤسسة دبي للإعلام، التي لا تزال تواصل تألقها خلال شهر رمضان المبارك، حيث تحتفي في دورتها البرامجية الحالية بمجموعة من المسلسلات الخليجية الكويتية التي تتميز بضخامة إنتاجها وبقدرتها على سرد حكايات اجتماعية مؤثرة وجذابة، تجسد شخصياتها مجموعة كبيرة من نجوم الفن الكويتي المعروفين الذين أضاءوا بحضورهم اللافت شاشة تلفزيون دبي وقناة سما دبي، ما يعكس حجم الاهتمام والدعم الذي تقدمه "دبي للإعلام" لهم بهدف تعزيز حضورهم على الساحة الفنية، وهو ما يتماشى مع توجهات المؤسسة الرامية إلى منح الجمهور تجارب درامية مميزة قادرة على تلبية تطلعاته واهتماماته. وفي هذا الإطار، أشارت سارة الجرمن، رئيسة القنوات التلفزيونية والإذاعية إلى حرص مؤسسة دبي للإعلام على تعزيز علاقتها مع الأسرة الفنية الكويتية، من خلال ما تقدمه من دعم وإنتاجات درامية ضخمة قادرة على إثراء المشهد الفني الخليجي. وقالت: "تمثل الكويت مدرسة مميزة في الفن، وهي صاحبة تاريخ عريق في الإنتاج الدرامي الخليجي، وقد أثبتت على مدار العقود الماضية قدرتها على إنتاج وتقديم أعمال درامية قوية تحظى بمشاهدات عالية، وبقدرة على جذب انتباه الجمهور الخليجي والعربي على حد سواء"، وعبرت الجرمن عن اعتزازه بما تعرضه قنوات "دبي للإعلام" خلال رمضان هذا العام من مسلسلات كويتية ناجحة. وأضافت: "تعكس هذه المسلسلات عمق العلاقة الطويلة التي تجمع المؤسسة مع نجوم الفن الكويتي الذين تمكنوا بحضورهم وأدائهم اللافت من إثراء دورتنا البرامجية الرمضانية"، مؤكدةً على أهمية الدور الذي تؤديه المؤسسة في دعم وتطوير الدراما الخليجية، بهدف المحافظة على تفرد هويتها، عبر توفير ما تحتاجه من منصات داعمة وتقديم الفرص لأصحاب المواهب الفنية. في الموسم الرمضاني الحالي، تتصدّر الفنانة القديرة حياة الفهد قائمة نجوم الفن الكويتي الذين اختاروا العودة إلى الشاشة الصغيرة هذا العام، حيث تطل على الجمهور عبر مسلسل "أفكار أمي"، وتمكّنت فيه من استقطاب نسبة عالية من المشاهدين الذين تابعوا شخصيتها "شاهة العبدالله" التي تتميز بقوتها وما تتمتع به من نفوذ كبير في محيط عائلتها، وتسعى إلى السيطرة على كل جوانب حياة أبنائها، وفرض أفكارها وآرائها دون أي اعتبار لرغباتهم أو تطلعاتهم، لتشكل هذه الشخصية إضافة نوعية إلى مسيرة الفهد الفنية، حيث استطاعت عبر هذا العمل الذي تتعاون فيه للمرة الثالثة مع المخرج باسل الخطيب تقديم صورة درامية ناضجة، وهو ما يجعل من العمل الذي يضم تحت مظلته نخبة من الفنانين الكويتيين، ومن بينهم شيماء علي وريم أرحمه وبشار الشطي وسعود بوشهري وشهاب حاجيه، إضافة مهمة للمشهد الفني الخليجي، بفضل قدرته على تقديم مزيج استثنائي يجمع بين الخبرة والشباب. ويضم مسلسل "السيرك" كل من الفنان داوود حسين والفنان حسن البلام، حيث تكمن أهميته بكونه يجمع لم شمل ثنائي معروف في الدراما الكوميدية، وذلك بفضل الجهود التي بذلتها مؤسسة دبي للإعلام لجمعهما معاً، بعد مرور عقدين من الزمن على تقديمها عملاً درامياً، ما يرسّخ مكانة المؤسسة كجهة داعمة للفن الخليجي. كما يتميز "السيرك" بقصته المشوّقة المليئة بالمغامرات والمفاجآت، ويقدّم تجربة فنية مختلفة تحاكي الواقع بروح ساخرة مكنته من تصدر اهتمامات المشاهدين، وهو ما جعل المسلسل الذي وُصف بـ "كوميديا هادفة" بمثابة مفاجأة جميلة في الموسم الرمضاني الحالي، لا سيما أنه يضم أيضاً مجموعة من نجوم الفن الكويتي، ومن بينهم عبدالعزيز النصار، ومحمد الرمضان، وفهد البناي، ونوف السلطان، وسعاد علي، في عمل وصفه النقاد بـ "المغامرة الممتعة" لما فيه من عناصر جذب جماهيري عالية. من جهة أخرى، يلمع نجم الممثل القدير محمد المنصور في مسلسل "المسار" للمخرج باسم شعبو ومن تأليف محمد العنزي وبدر الجزاف، حيث تتجلى خبرة المنصور وتجربته الفنية الطويلة في هذا العمل الذي وصف بـ "الدراما الاجتماعية المليئة بالغموض"، بفضل إيقاعه السينمائي المتصاعد وقدرته على جمع فنانين معروفين على الساحة، وعلى رأسهم الفنان حسين المنصور، وخالد البريكي وحمد العماني، وبيبي عبدالمحسن وفرح الصراف وشذى سبت، وغيرهم، الذين عملوا على تقديم مجموعة من الشخصيات الفنية اللافتة التي تتضارب مصالحها وأهدافها في أجواء مليئة بالغموض والترقب. وفي مسلسل "باب السين" الذي يحمل بصمات الكاتبتين الكويتيتين مريم نصير ومريم القلاف، يتألق الفنان عبدالعزيز النصار والفنانة شيماء سليمان، والفنان بشير غنيم، والفنان أحمد النجار، والذين سعوا إلى تقديم عمل لافت قادر على جذب انتباه متابعي الدراما الرمضانية، بفضل نصه الكوميدي الذي يناقش سلسلة من الظواهر التي نعيشها اليوم، مثل تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال وترابط الأسرة، والزواج، وبيئة العمل، وقد نجحت المخرجة الإماراتية نهلة الفهد في تقديم هذه الظواهر بقوالب درامية متفردة. وفي رمضان الحالي، نجح نجوم الفن الكويتي في استعادة ألق الدراما التاريخية، من خلال مسلسل "واحة الأعرابي" الذي تعرضه قناة "سما دبي"، وهو من تأليف بندر طلال السعيد وإخراج ثامر العسلاوي، وبطولة عدد كبير من نجوم الكويت والخليج، منهم جمال الردهان، أسمهان توفيق، أحمد العماني، وشوق موسوي، إلى جانب ضيوف الشرف يعقوب عبدالله وعبدالله التركماني، ليكون العمل بمثابة مرآة تنقل التاريخ بأسلوب فني معاصر.


البشاير
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البشاير
نجوم الكويت يضيئون شاشات قنوات دبي للإعلام في رمضان
تتمتع الدراما الخليجية بنكهة خاصة على شاشات قنوات مؤسسة دبي للإعلام، التي لا تزال تواصل تألقها خلال شهر رمضان المبارك، حيث تحتفي في دورتها البرامجية الحالية بمجموعة من المسلسلات الخليجية الكويتية التي تتميز بضخامة إنتاجها وبقدرتها على سرد حكايات اجتماعية مؤثرة وجذابة، تجسد شخصياتها مجموعة كبيرة من نجوم الفن الكويتي المعروفين الذين أضاءوا بحضورهم اللافت شاشة تلفزيون دبي وقناة سما دبي، ما يعكس حجم الاهتمام والدعم الذي تقدمه 'دبي للإعلام' لهم بهدف تعزيز حضورهم على الساحة الفنية، وهو ما يتماشى مع توجهات المؤسسة الرامية إلى منح الجمهور تجارب درامية مميزة قادرة على تلبية تطلعاته واهتماماته. وفي هذا الإطار، أشارت سارة الجرمن، رئيسة القنوات التلفزيونية والإذاعية إلى حرص مؤسسة دبي للإعلام على تعزيز علاقتها مع الأسرة الفنية الكويتية، من خلال ما تقدمه من دعم وإنتاجات درامية ضخمة قادرة على إثراء المشهد الفني الخليجي. وقالت: 'تمثل الكويت مدرسة مميزة في الفن، وهي صاحبة تاريخ عريق في الإنتاج الدرامي الخليجي، وقد أثبتت على مدار العقود الماضية قدرتها على إنتاج وتقديم أعمال درامية قوية تحظى بمشاهدات عالية، وبقدرة على جذب انتباه الجمهور الخليجي والعربي على حد سواء'، وعبرت الجرمن عن اعتزازه بما تعرضه قنوات 'دبي للإعلام' خلال رمضان هذا العام من مسلسلات كويتية ناجحة. وأضافت: 'تعكس هذه المسلسلات عمق العلاقة الطويلة التي تجمع المؤسسة مع نجوم الفن الكويتي الذين تمكنوا بحضورهم وأدائهم اللافت من إثراء دورتنا البرامجية الرمضانية'، مؤكدةً على أهمية الدور الذي تؤديه المؤسسة في دعم وتطوير الدراما الخليجية، بهدف المحافظة على تفرد هويتها، عبر توفير ما تحتاجه من منصات داعمة وتقديم الفرص لأصحاب المواهب الفنية. في الموسم الرمضاني الحالي، تتصدّر الفنانة القديرة حياة الفهد قائمة نجوم الفن الكويتي الذين اختاروا العودة إلى الشاشة الصغيرة هذا العام، حيث تطل على الجمهور عبر مسلسل 'أفكار أمي'، وتمكّنت فيه من استقطاب نسبة عالية من المشاهدين الذين تابعوا شخصيتها 'شاهة العبدالله' التي تتميز بقوتها وما تتمتع به من نفوذ كبير في محيط عائلتها، وتسعى إلى السيطرة على كل جوانب حياة أبنائها، وفرض أفكارها وآرائها دون أي اعتبار لرغباتهم أو تطلعاتهم، لتشكل هذه الشخصية إضافة نوعية إلى مسيرة الفهد الفنية، حيث استطاعت عبر هذا العمل الذي تتعاون فيه للمرة الثالثة مع المخرج باسل الخطيب تقديم صورة درامية ناضجة، وهو ما يجعل من العمل الذي يضم تحت مظلته نخبة من الفنانين الكويتيين، ومن بينهم شيماء علي وريم أرحمه وبشار الشطي وسعود بوشهري وشهاب حاجيه، إضافة مهمة للمشهد الفني الخليجي، بفضل قدرته على تقديم مزيج استثنائي يجمع بين الخبرة والشباب. ويضم مسلسل 'السيرك' كل من الفنان داوود حسين والفنان حسن البلام، حيث تكمن أهميته بكونه يجمع لم شمل ثنائي معروف في الدراما الكوميدية، وذلك بفضل الجهود التي بذلتها مؤسسة دبي للإعلام لجمعهما معاً، بعد مرور عقدين من الزمن على تقديمها عملاً درامياً، ما يرسّخ مكانة المؤسسة كجهة داعمة للفن الخليجي. كما يتميز 'السيرك' بقصته المشوّقة المليئة بالمغامرات والمفاجآت، ويقدّم تجربة فنية مختلفة تحاكي الواقع بروح ساخرة مكنته من تصدر اهتمامات المشاهدين، وهو ما جعل المسلسل الذي وُصف بـ 'كوميديا هادفة' بمثابة مفاجأة جميلة في الموسم الرمضاني الحالي، لا سيما أنه يضم أيضاً مجموعة من نجوم الفن الكويتي، ومن بينهم عبدالعزيز النصار، ومحمد الرمضان، وفهد البناي، ونوف السلطان، وسعاد علي، في عمل وصفه النقاد بـ 'المغامرة الممتعة' لما فيه من عناصر جذب جماهيري عالية. من جهة أخرى، يلمع نجم الممثل القدير محمد المنصور في مسلسل 'المسار' للمخرج باسم شعبو ومن تأليف محمد العنزي وبدر الجزاف، حيث تتجلى خبرة المنصور وتجربته الفنية الطويلة في هذا العمل الذي وصف بـ 'الدراما الاجتماعية المليئة بالغموض'، بفضل إيقاعه السينمائي المتصاعد وقدرته على جمع فنانين معروفين على الساحة، وعلى رأسهم الفنان حسين المنصور، وخالد البريكي وحمد العماني، وبيبي عبدالمحسن وفرح الصراف وشذى سبت، وغيرهم، الذين عملوا على تقديم مجموعة من الشخصيات الفنية اللافتة التي تتضارب مصالحها وأهدافها في أجواء مليئة بالغموض والترقب. وفي مسلسل 'باب السين' الذي يحمل بصمات الكاتبتين الكويتيتين مريم نصير ومريم القلاف، يتألق الفنان عبدالعزيز النصار والفنانة شيماء سليمان، والفنان بشير غنيم، والفنان أحمد النجار، والذين سعوا إلى تقديم عمل لافت قادر على جذب انتباه متابعي الدراما الرمضانية، بفضل نصه الكوميدي الذي يناقش سلسلة من الظواهر التي نعيشها اليوم، مثل تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال وترابط الأسرة، والزواج، وبيئة العمل، وقد نجحت المخرجة الإماراتية نهلة الفهد في تقديم هذه الظواهر بقوالب درامية متفردة. وفي رمضان الحالي، نجح نجوم الفن الكويتي في استعادة ألق الدراما التاريخية، من خلال مسلسل 'واحة الأعرابي' الذي تعرضه قناة 'سما دبي'، وهو من تأليف بندر طلال السعيد وإخراج ثامر العسلاوي، وبطولة عدد كبير من نجوم الكويت والخليج، منهم جمال الردهان، أسمهان توفيق، أحمد العماني، وشوق موسوي، إلى جانب ضيوف الشرف يعقوب عبدالله وعبدالله التركماني، ليكون العمل بمثابة مرآة تنقل التاريخ بأسلوب فني معاصر. انتهى تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


البيان
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- البيان
خليفة الجرمن لـ« البيان »: المركز الخامس هدف عجمان في دوري المحترفين
أكد خليفة الجرمن، رئيس مجلس إدارة نادي عجمان أن هدف فريقه أبعد من تأمين البقاء في دوري أدنوك للمحترفين، موضحاً أن المركز الخامس في الترتيب هو الهدف الحقيقي، استناداً إلى تحقيق أفضل مما حققه الفريق قبل موسمين. وتوقع في حوار مع «البيان» حسم لقب الدوري بين فريقي شباب الأهلي والشارقة، مع صعوبة تحديد فرق مرشحة للهبوط، كما تحدث الجرمن عن ملفات عدة، من بينها التحكيم، والتعاقدات، والإعارات، والمراحل السنية. وتالياً نص الحوار: هل حقق عجمان هدفه «البقاء» في دوري أدنوك للمحترفين بعد وصوله للنقطة 19 بعد 14 جولة؟ لا، لم يكن هدفنا فقط هو البقاء، في كل موسم نخطط لتحقيق أفضل مما حققناه بعيداً عن التركيز فقط على مسألة البقاء، فريقنا حقق من قبل المركز السادس قبل موسمين «2022 - 2023»، وحصل على 44 نقطة، وأصبحت لدينا خبرة جيدة، من خلال الوجود 8 مواسم على التوالي في دوري المحترفين، ومواسم أخرى متفرقة قبل ذلك، كل هذه المعطيات تجعلنا نخطط ونعمل للتنافس، وتحقيق أرقام جيدة في الدوري، ومشوار الدوري الحالي ما زال طويلاً، لن نركن لتأمين البقاء، بل نعمل لتحقيق أرقام تنسخ أفضل النتائج السابقة، البقاء يمثل هدفاً عاماً لمعظم الفرق، وبالنسبة لنا تحقيق المركز الخامس هو الهدف، الذي نسعى له. ما الوصفة التي جعلت الفريق يبتعد عن الدخول في حسابات البقاء المعقدة للموسم الرابع على التوالي؟ كما ذكرت سابقاً أن الخبرات التراكمية في التعامل مع دوري المحترفين للموسم الثامن على التوالي انعكس إيجاباً في التعامل مع الفريق سواء على صعيد الإدارة أو الأجهزة الفنية واللاعبين، أصبحت هناك ثقة جيدة، مكنتنا من التعامل مع أصعب المواقف بشكل جيد سواء في التعاقدات مع المدربين واللاعبين أو تقييم المواقف بهدوء، بما يخدم مصلحة الفريق، وبطبيعة الحال لا بد من الاستفادة من أي مواقف سابقة لوضع المعالجات المناسبة بدون تخبط أو تسرع، مثال لذلك تقييم المدربين، والبحث عن الخيارات المناسبة لاحتياجات الفريق في كل مركز سواء كان قبل انطلاقة كل موسم أو في فترات التوقف المسموح فيها بالإضافات، لا نميل للتعجل الذي تكون نتائجه سلبية، ويؤدي للتوتر وتشتيت التركيز على الفريق، هذه هي رؤيتنا في التعامل مع كرة القدم، نسعى دائماً لتكييف إمكاناتنا، ونتعامل بواقعية، ومن أسهل ما يكون إصدار القرارات، ولكن هذا لا يكفي لمعالجة أمر ما، فالقرار المناسب يكون في الوقت المناسب. لم يُعرف عن عجمان تغيير المدربين أو المحترفين رغم المطالبات بذلك أحياناً، ما الأسباب؟ المسألة باختصار نابعة من طريقة تعاملنا في تقييم العمل بشكل عام، ليس فقط بالنظر للنتائج التي أحياناً تكون على عكس ما نتمناه، بل يكون التقييم من خلال المتابعة اليومية، التي تجعل التقييم أفضل بعيداً عن التسليم، بما يطالب به البعض من الذين يكونوا غير ملمين بما يدور عن قرب، إذا أخذنا المدرب مثالاً فإننا نجده عنصراً مهماً لا يقل عن أهمية اللاعبين، وبالتالي يكون قرارنا دائماً وفقاً لمصلحة الفريق، وكل مدرب يناسب فريقنا نكون أحرص الناس على استمراره ما لم تحدث أسباب تخص المدرب، كما حدث الموسم الماضي عندما انتقل مدربنا الحالي غوران إلى النصر، فمصلحة نادينا فوق كل شيء، نتفهم جيداً مفهوم الاحتراف في موقف المدرب غوران، وعندما انتهى مشواره مع الوحدة حرصنا على عودته استناداً إلى نجاحه في موسمين من قبل مع الفريق. التوفيق في التعاقدات مع اللاعبين سواء كانوا أجانب أو مقيمين، هل سببها السقف المالي الذي يجعل الإدارة أكثر دقة في البحث عن اللاعب المناسب؟ نحن لدينا ميزانية محددة، من خلالها نبحث عن اللاعبين المناسبين وفقاً للاحتياجات الفنية، التي يراها المدرب، وفقاً لهذه الميزانية لا نستعجل في الاختيارات، نبحث دائماً عن اللاعب، الذي يفيد الفريق إن كان محترفاً أجنبياً أو مقيماً أو لاعبين مواطنين، وأي اختيار يكون بالتشاور مع المدرب بصفته المعني الأول في المسائل الفنية، المدرب يحدد المركز، ونوعية اللاعب، وفي نفس الوقت نحرص على خيارات متعددة من اللاعبين، وفي النهاية المسألة مرتبطة أيضاً بالتوفيق، وفي هذا الموسم حالفنا التوفيق في اللاعبين المقيمين أكثر عن الأجانب. لماذا لا يفكر عجمان في الصفقات الكبيرة ولو لاعب واحد؟ فريقنا الحالي فيه النجم السوبر وليد أزارو، لا نميل إلى أي صفقات فيها نوع من «الشو الإعلامي»، وفريقنا فيه عناصر جيدة، نكون حريصين على انتقائهم بعيداً عن مسألة قيمة الصفقات، ويهمنا فقط المستوى الفني والإضافة التي يقدمها اللاعب. المغرب يعتبر من أفضل الدول في اكتشاف اللاعبين الموهوبين، وصقلهم من أعمار مبكرة، وأفضل اللاعبين الصغار حالياً في الوطن العربي من المغرب، وبحكم علاقاتنا الوطيدة بالأشقاء في الأندية المغربية، وبحكم متابعتنا للكرة هناك، وفقنا كثيراً في التعاقد مع لاعبين جيدين، شجعنا على ذلك تجربة عصام فائز، وأنس أمطيطش، وجاء بعدهم آخرون، منهم إسماعيل مؤمن، لا نميل للاعبين الأفارقة في فئة المقيمين، بسبب عدم حقيقة أعمارهم في كثير من الأحيان، وهذا أيضاً سبب جعلنا نركز على دول المغرب العربي الثلاث، تونس والمغرب والجزائر بشكل أساسي، وهي أفضل الدول العربية فيها لاعبون موهوبون، وهذا واضح من خلال العدد الكبير للاعبين المحترفين في أوروبا من هذه الدول، وجهودنا في هذا الملف نعتبره أيضاً فيه فوائد للكرة الإماراتية عموماً عندما نأتي بلاعبين صغار في العمر، يستمرون لسنوات في الدوري، لنحقق الهدف الحقيقي للاعب المقيم، الذي تستفيد منه كرة الإمارات في المستقبل القريب. ما تقييمك لملف المحترفين عموماً «أجانب ومقيمين» وتأثيرهم في رفع مستوى الدوري؟ عدد الأجانب والمقيمين في كل فريق أسهم في تقريب الفوارق بين المنافسين في الدوري رغم اختلاف نوعية اللاعبين من نادٍ إلى آخر، وهذا عنصر مهم في تقوية ورفع مستوى المنافسة، عموماً الوضع الحالي جيد للفرق عندما يكون لديها 5 محترفين أجانب، و2 مقيمين، خاصة بعد السماح بزيادة أعمار المقيمين، في تقديري سوف نجني ثمار اللاعب المقيم أفضل من ذلك قريباً جداً، وتجربتنا في انتقاء اللاعبين المقيمين هي المناسبة لتقوية المستوى، ونتفوق بها على كثير من الدول من حولنا، وكل ما أتمناه الاستفادة من هؤلاء اللاعبين الموهوبين من شباب الأهلي والشارقة، وغيرهم من الأندية، التي اهتمت باللاعب المقيم. هل تستفيد فرقنا حالياً من المراحل السنية؟ أتفق تماماً أن الوضع الحالي للمراحل السنية لا تستفيد منه فرقنا، وأتمنى من اتحاد الكرة تقليل عدد الفريق، وزيادة عدد اللاعبين المقيمين في مختلف المراحل السنية حتى نجني ثمارها، في الوضع الحالي نجد أن معظم الفرق لا تمتلك لاعبين من فرقها السنية، لأن تركيزهم على تحقيق بطولات في المراحل السنية أكثر من التركيز على اكتشاف لاعبين، والتدرج بهم حتى يصل أفضلهم للفريق الأول. هل فريقكم عجمان متضرر من شروط الإعارة؟ نحن لسنا مستفيدين ولسنا متضررين، وفي هذا الموسم لا نميل للإعارة غير لاعب واحد من النصر «عبدالله عباس»، بعد إصابة لاعبنا سعود سعيد، لا نجد صعوبات في الحصول على لاعبين معارين، وعلاقاتنا مع جميع الأندية جيدة، وكل ما في الأمرأننا لم نكن في حاجة للإعارة التي نطلبها، ونسعى لها وفق احتياجاتنا، وهناك مدربون لا يرغبون في اللاعب المعار. حتى الآن عجمان لم يطلب حكاماً أجانب، هل هذا توجه مبدئي؟ لم ولن نطلب حكاماً أجانب، لأن المسالة مكلفة، لا يعني ذلك أن فريقنا لم يتضرر من أخطاء تحكيمية، بل ربما نكون من أكثر الفرق التي وقعت عليها أخطاء تحكيمية، ولكن نظل دائماً داعمين للتحكيم. هل صحيح أن عجمان أكثر الفرق التي تستفيد من تقنية «الفار» في التحكيم؟ في مباراتنا مع كلباء احتسبت علينا ركلة جزاء من حكم «الفار» وهي غير صحيحة، لا يمنعنا ذلك من تقديم الشكر إلى اتحاد الكرة، الذي حرص على الاستعانة بحكام أجانب في تقنية «الفار»، هذا الأمر خفف كثيراً من الأخطاء، وأعطى ثقة للحكام المواطنين في الملعب، نحن في نادي عجمان طالبنا بالحكم الأجنبي في «الفار» منذ 5 سنوات، ويحمد لاتحاد الكرة هذا الأمر، وبالنسبة لنا لا يهمنا من يكون الحكم في الملعب «أجنبي أو مواطن»، يهمنا فقط الحكم المميز، وفي وجود حكام مميزين في «الفار» يساعد حكام الملعب في أداء واجبهم. لكن فريقكم لم يتضرر من التحكيم هذا الموسم؟ بالعكس تضررنا، ولكن لا نميل للاحتجاج في الإعلام أو إصدار بيانات بذلك، وعندما نرى خطأ يستدعي رد الفعل نقوم بمخاطبة اتحاد الكرة بشكل مؤسسي، وقناعتنا هي التعاون بين الأندية والاتحاد، لمعالجة أي ملاحظات والحديث في الإعلام عن أخطاء التحكيم ليس من توجهاتنا. بالنسبة للبطولة محصورة بين شباب الأهلي والشارقة، الفريقان لديهما لاعبون مميزون، والفريقان ينافسان أيضاً في بطولتي كأس رئيس الدولة، والمحترفين «أديب»، هذا يدل على أنهما أفضل فريقين، بالنسبة للبقاء لا يمكن التكهن به حالياً، وكرة القدم في الإمارات عودتنا على المفاجآت حتى آخر جولات، وربما يتضح الأمر في البقاء بعد نهاية نصف الدور الثاني.