#أحدث الأخبار مع #الجزئية_الممتدةالرجل٠٧-٠٥-٢٠٢٥صحةالرجلدراسة جديدة تؤكد فعالية التمارين الجزئية الممتدة لبناء العضلاتكشف بحث علمي جديد عن فاعلية تمارين "الجزئية الممتدة" (lengthened partials) في تعزيز نمو العضلات بشكل ملحوظ بنسبة 43.3%. بعد دراسة شملت عدة مجموعات تدريبية، أظهرت النتائج أن استخدام هذه التقنية في بداية التمرين قد يكون أكثر فعالية من التقنيات الأخرى مثل التمرين بعد الفشل العضلي. تعتبر هذه الدراسة إضافة جديدة للمفاهيم التي تناولت تأثير تمارين القوة على الجسم، وتفتح مجالًا لفهم أعمق حول أفضل الأساليب لبناء العضلات. ما هي تمارين "الجزئية الممتدة"؟ تمارين "الجزئية الممتدة" هي تقنية تدريبية تركز على أداء الجزء الذي يشمل العضلة في أقصى تمدد لها خلال التمرين، مثل الجزء السفلي من تمرين رفع الساق. هذه التمارين تهدف إلى زيادة الحجم العضلي من خلال استهداف الأجزاء الأكثر تمددًا للعضلة، مما يساهم في تحسين نمو العضلات بشكل فعال. أساليب الدراسة شملت الدراسة 23 مشاركًا تم تدريبهم على رفع الساق باستخدام آلة سميث مرتين أسبوعيًا لمدة 8 أسابيع. تم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، حيث أدت مجموعة أولى تمارين "الجزئية الممتدة" في بداية التمرين، بينما أدت المجموعة الثانية تمارين كاملة النطاق حتى الفشل العضلي، ثم تابعوا تمارين جزئية بعد الوصول إلى الفشل العضلي . نتائج الدراسة أظهرت النتائج أن كلتا الطريقتين أسفرتا عن زيادة متوسطة إلى كبيرة في حجم العضلات، ولكن تمارين "الجزئية الممتدة" في بداية الجلسة كانت أكثر فعالية بشكل طفيف من تمارين ما بعد الفشل العضلي. رغم ذلك، أكدت الدراسة أن هذه النتائج ليست حاسمة، وأوصت بمزيد من الأبحاث لتأكيد هذه الفعالية. الاستنتاجات خلص الباحثون إلى أن تمارين "الجزئية الممتدة" في بداية التمرين قد تكون أكثر فعالية في تعزيز نمو العضلات مقارنة بالتمارين التي تشمل الجزئية بعد الفشل العضلي، رغم أن الأدلة ليست قوية بما يكفي للتأكيد على هذه النتائج بشكل قاطع. وأوصت الدراسة بإجراء المزيد من الأبحاث لتأكيد تأثير هذه الأساليب. ما الذي يعنيه هذا لنا؟ على الرغم من أن بعض الدراسات السابقة أظهرت فاعلية تمارين ما بعد الفشل في بناء العضلات، إلا أن الدراسة تشير بأن تمارين "الجزئية الممتدة" قد تكون أسلوبًا فعالًا أيضًا. البحث السابق الذي أظهر تأثيرًا قويًا لتمارين ما بعد الفشل العضلي يبقى أكثر قوة في النتائج، مما يعني أن الأدلة حول تمارين "الجزئية الممتدة" تحتاج إلى مزيد من التأكيد.
الرجل٠٧-٠٥-٢٠٢٥صحةالرجلدراسة جديدة تؤكد فعالية التمارين الجزئية الممتدة لبناء العضلاتكشف بحث علمي جديد عن فاعلية تمارين "الجزئية الممتدة" (lengthened partials) في تعزيز نمو العضلات بشكل ملحوظ بنسبة 43.3%. بعد دراسة شملت عدة مجموعات تدريبية، أظهرت النتائج أن استخدام هذه التقنية في بداية التمرين قد يكون أكثر فعالية من التقنيات الأخرى مثل التمرين بعد الفشل العضلي. تعتبر هذه الدراسة إضافة جديدة للمفاهيم التي تناولت تأثير تمارين القوة على الجسم، وتفتح مجالًا لفهم أعمق حول أفضل الأساليب لبناء العضلات. ما هي تمارين "الجزئية الممتدة"؟ تمارين "الجزئية الممتدة" هي تقنية تدريبية تركز على أداء الجزء الذي يشمل العضلة في أقصى تمدد لها خلال التمرين، مثل الجزء السفلي من تمرين رفع الساق. هذه التمارين تهدف إلى زيادة الحجم العضلي من خلال استهداف الأجزاء الأكثر تمددًا للعضلة، مما يساهم في تحسين نمو العضلات بشكل فعال. أساليب الدراسة شملت الدراسة 23 مشاركًا تم تدريبهم على رفع الساق باستخدام آلة سميث مرتين أسبوعيًا لمدة 8 أسابيع. تم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، حيث أدت مجموعة أولى تمارين "الجزئية الممتدة" في بداية التمرين، بينما أدت المجموعة الثانية تمارين كاملة النطاق حتى الفشل العضلي، ثم تابعوا تمارين جزئية بعد الوصول إلى الفشل العضلي . نتائج الدراسة أظهرت النتائج أن كلتا الطريقتين أسفرتا عن زيادة متوسطة إلى كبيرة في حجم العضلات، ولكن تمارين "الجزئية الممتدة" في بداية الجلسة كانت أكثر فعالية بشكل طفيف من تمارين ما بعد الفشل العضلي. رغم ذلك، أكدت الدراسة أن هذه النتائج ليست حاسمة، وأوصت بمزيد من الأبحاث لتأكيد هذه الفعالية. الاستنتاجات خلص الباحثون إلى أن تمارين "الجزئية الممتدة" في بداية التمرين قد تكون أكثر فعالية في تعزيز نمو العضلات مقارنة بالتمارين التي تشمل الجزئية بعد الفشل العضلي، رغم أن الأدلة ليست قوية بما يكفي للتأكيد على هذه النتائج بشكل قاطع. وأوصت الدراسة بإجراء المزيد من الأبحاث لتأكيد تأثير هذه الأساليب. ما الذي يعنيه هذا لنا؟ على الرغم من أن بعض الدراسات السابقة أظهرت فاعلية تمارين ما بعد الفشل في بناء العضلات، إلا أن الدراسة تشير بأن تمارين "الجزئية الممتدة" قد تكون أسلوبًا فعالًا أيضًا. البحث السابق الذي أظهر تأثيرًا قويًا لتمارين ما بعد الفشل العضلي يبقى أكثر قوة في النتائج، مما يعني أن الأدلة حول تمارين "الجزئية الممتدة" تحتاج إلى مزيد من التأكيد.