أحدث الأخبار مع #الجزيرةعمرفياض،


الشروق
منذ 2 أيام
- سياسة
- الشروق
الاحتلال ينقل نشطاء من 'مادلين' إلى مطار بن غوريون.. وهذا ما عرضه عليهم!
كشفت مصادر عبرية أن جيش الاحتلال الإسرائيلي نقل نشطاء كانوا على متن سفينة مادلين إلى مطار بن غوريون تمهيدا لترحيلهم إلى بلدانهم، مع عرض فيلم عليهم رفضوا مشاهدته. وقال مركز عدالة الحقوقي العربي في تل أبيب، إن 8 من نشطاء السفينة مادلين ينتظرون العرض على المحكمة لرفضهم التوقيع على أوامر ترحيل، في حين غادر 4 آخرون أو في طريقهم للمغادرة. وأوضح المركز في بيان إن 'النشطاء الثمانية، بمن فيهم الفرنسية من أصل فلسطيني ريما حسن عضو البرلمان الأوروبي المناهضة لإسرائيل، رفضوا التوقيع على أوامر الترحيل، ولذلك احتجزوا وسيتم عرضهم على المحكمة خلال اليوم'. وأوضح أن فريق المركز القانوني يرافق المحتجزين أمام المحكمة وسلطات الاحتلال التي ستخوض اليوم في قانونية قرار الترحيل. وأكد المركز أن احتجاز المتطوعين وترحيلهم القسري يشكلان انتهاكا واضحا للقانون الدولي، لا سيما في ظل الطبيعة السلمية والإنسانية للبعثة التي هدفت إلى كسر الحصار غير القانوني المفروض على غزة. وأشار المركز إلى أن 4 من النشطاء غادروا أو في طريقهم للمغادرة، بينهم مراسل الجزيرة عمر فياض، بعد استكمال الإجراءات القانونية وتأكيد تذاكر سفرهم. من جانبها، نشرت وزارة خارجية اللاحتلال على منصة 'إكس' صورا للناشطة السويدية غريتا ثونبرغ وهي على متن طائرة في طريقها إلى باريس نحو بلدها، بعد أن أبعدت قسريا. ونقلت سلطات الاحتلال، في ساعات الفجر الأولى من اليوم الثلاثاء، نشطاء سفينة 'مادلين' إلى مطار بن غوريون، تمهيدا لترحيلهم إلى بلدانهم، وذلك بعد ساعات من استيلاء البحرية الإسرائيلية على السفينة واقتيادها إلى ميناء أسدود. وبحسب ما أعلنت وزارة خارجية الاحتلال فإن من يرفض التوقيع على تعهد بالالتزام بشروط الترحيل سيتم عرضه على قاض لإقرار ترحيله، مضيفة أن من سمتهم النشطاء اللاساميين رفضوا مشاهدة فيلم عرض أمامهم يزعم توثيق 'فظاعة الجرائم التي تعرض لها اليهود والإسرائيليون'. #متابعة | خارجية الاحتلال: – النشطاء على متن سفينة مادلين تم نقلهم إلى مطار بن غوريون تمهيدا لترحيلهم إلى بلدانهم – من يرفض التوقيع على تعهد بالالتزام بشروط الترحيل سيتم عرضه على قاض لإقرار ترحيله — المركز الفلسطيني للإعلام (@PalinfoAr) June 10, 2025 والاثنين 9 جوان الجاري، قالت هيئة البث الإسرائيلية إن سفينة الإغاثة 'مادلين' وصلت إلى ميناء أسدود وعلى متنها الناشطون الـ12 الذين تم اعتقالهم قبل وصولهم إلى قطاع غزة. وذكرت صحيفة يسرائيل هيوم أن مصلحة السجون تستعد لاحتجاز النشطاء، وجهزت لهم زنازين منفصلة بسجن غفعون في الرملة، مضيفة أن وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير أوعز بمنع إدخال أجهزة الاتصال والراديو والتلفزيون إلى السجون وحظر أي رموز فلسطينية. وطالب المركز الحقوقي الإسرائيلي (عدالة) سلطات تل أبيب بالكشف الفوري عن أماكن وجود الناشطين الذين كانوا على متن السفينة 'مادلين' واُحتجزوا قسرا. وفجر اليوم الاثنين، اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي، السفينة مادلين التي تقل ناشطين دوليين كانوا في طريقهم إلى قطاع غزة من أجل كسر الحصار المفروض عليه، وإدخال المساعدات الإنسانية. وقال تحالف أسطول الحرية، إن العدو الصهيوني صعد على متن السفينة وانقطع الاتصال بها، فيما نقلت إذاعة جيش الاحتلال بأن كوماندوز البحرية سيطر على السفينة، ونقلت عن مصدر عسكري قوله إنه يجري اقتياد 'مادلين' نحو ميناء أسدود بعد السيطرة عليها. وأضاف المصدر أنه يتم التحقق من هويات الأفراد الذين كانوا على متن السفينة تمهيدا لاستجوابهم، وأشار إلى أن الاستجواب سيتم في قاعدة تابعة لسلاح البحرية في ميناء أسدود. وانقطعت الاتصالات على متن السفينة، فيما ظهرت صورة للركاب يرفعون أيديهم بعد صعود عناصر بحرية الاحتلال للسفينة. واتهم تحالف أسطول الحرية قوات الاحتلال باختطاف المتطوعين المتضامنين مع فلسطين، فيما بث الأخير صورا للحظة اعتقال جميع الأفراد من النشطاء الأجانب. ونشر ناشطو أسطول الحرية سلسلة مقاطع فيديو مسجّلة مسبقا للأشخاص الذين كانوا على متن السفينة، بينها واحد لغريتا ثونبرغ تقول فيه: 'إذا شاهدتم هذا الفيديو، فقد تم اعتراضنا واختطافنا في المياه الدولية'. وقال محمود أبو عودة، المسؤول الإعلامي في تحالف أسطول الحرية ومقرّه ألمانيا، لوكالة فرانس برس: إن 'الناشطين يبدو أنهم تعرّضوا للاعتقال'. وبحسب ما أفادت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية فقد حدثت توترات بين وكبار المسؤولين الحكوميين بشأن السفينة 'مادلين' التي كانت متجهة لكسر الحصار عن قطاع غزة. وقالت وزارة خارجية الاحتلال، إن السفينة التابعة لتحالف 'أسطول الحرية'، التي كانت متوجهة إلى قطاع غزة، تكمل طريقها بأمان نحو ميناء أسدود، مضيفة أنه 'من المتوقع إعادة جميع النشطاء الموجودين على متن السفينة إلى بلدانهم في وقت لاحق، بعد استكمال الإجراءات اللازمة'. وفي وقت سابق، أعلن تحالف أسطول الحرية الذي نظم هذه الحملة لكسر الحصار عن غزة، أن صفارات الإنذار انطلقت على متن سفينته، مضيفا أن زوارق حربية اقتربت منها وحاصرتها تزامنا مع تحليق مسيرة صهيونية وإلقائها سائلا أبيض مجهولا على السفينة. من جانبها بثت النائبة في البرلمان الأوروبي ريما حسن، صورا لإطلاق صفارات الإنذار على السفينة مادلين وقالت 'إنهم هنا'، في إشارة إلى اعتراض قوات الاحتلال الإسرائيلي السفينة. وأعلنت المقررة الأممية لحقوق الإنسان في فلسطين فرانشيسكا ألبانيزي، أن زوارقا سريعة تاعبة للاحتلال وصلت إلى السفينة مادلين، مردفة عبر منصة إكس أن فريق السفينة أبلغ جنودا صهاينة بأنهم يحملون مساعدات إنسانية وأنهم سيغادرون بسلام. وأوضحت ألبنانيزي، أن القارب مادلين لا يشكل خطرا على أمن تل أبيب، وأنها لا تمتلك أي سلطة لإيقافه في المياه الدولية. السفينة 'مادلين' أوصلت رسالتها! ما جرى لها هو ما جرى لما سبقها من محاولات (سيطرة فاعتقال وترحيل)، مع تحقّق الهدف بوصول رسالة أحرارها للعالم أجمع. غير أن المشهد هذه المرّة كان مختلفا لأن دماء جحافل الأطفال وصيحات جوعهم كانت حاضرة. لم تكن بشاعة الغُزاة مكشوفة كما هي هذه الأيام. — ياسر الزعاترة (@YZaatreh) June 9, 2025 وكان وزير دفاع الاحتلال يسرائيل كاتس توعد السفينة مادلين، بعدم السماح بوصولها إلى غزة، مؤكدا على تفعيل كل وسيلة ضد أي محاولة لكسر الحصار عن قطاع غزة. والأحد نقلت هيئة البث الإسرائيلية عن مصدر أمني، إن الجيش يعتزم السيطرة سلميا على السفينة مادلين، التي تقترب من سواحل غزة، وجرها إلى ميناء في أسدود، واعتقال النشطاء ثم تسفيرهم في الليلة نفسها إلى خارج تل أبيب. ومادلين هي السفينة الـ36 ضمن ائتلاف أسطول الحرية، الذي يهدف إلى كسر الحصار المفروض على قطاع غزة منذ عام 2007، وقد سُميت على اسم 'مادلين كُلاب' أول فتاة فلسطينية احترفت صيد الأسماك في قطاع غزة، وقد فقدت والدها ومصدر رزقها بعد اندلاع الحرب في أكتوبر 2023. ومطلع جوان الجاري أبحرت السفينة 'مادلين' من ميناء كاتانيا الإيطالي باتجاه قطاع غزة، في رحلة تهدف إلى كسر الحصار المفروض عليه من قبل العدو الصهيوني. وتحمل هذه السفينة على متنها 12 ناشطا من جنسيات متعددة، إضافة إلى مساعدات إنسانية تشمل الغذاء والدواء والمعدات الطبية.


فلسطين اليوم
منذ 2 أيام
- سياسة
- فلسطين اليوم
8 نشطاء من سفينة مادلين يرفضون التوقيع على إجراءات ترحيلهم
قال مركز عدالة في كيان الاحتلال اليوم الثلاثاء، إن 8 من نشطاء السفينة مادلين ينتظرون العرض على المحكمة لرفضهم التوقيع على أوامر ترحيل، في حين غادر 4 آخرون أو في طريقهم للمغادرة. وأوضح المركز في بيان إن "النشطاء الثمانية، بمن فيهم الفرنسية من أصل فلسطيني ريما حسن عضو البرلمان الأوروبي المناهضة لإسرائيل، رفضوا التوقيع على أوامر الترحيل، ولذلك احتجزوا وسيتم عرضهم على المحكمة خلال اليوم". وأوضح أن فريق المركز القانوني يرافق المحتجزين أمام المحكمة وسلطات الاحتلال الإسرائيلي التي ستخوض اليوم في قانونية قرار الترحيل. وأكد المركز أن احتجاز المتطوعين وترحيلهم القسري يشكلان انتهاكاً واضحاً للقانون الدولي، لا سيما في ظل الطبيعة السلمية والإنسانية للبعثة التي هدفت إلى كسر الحصار غير القانوني المفروض على غزة. وأشار المركز إلى أن 4 من النشطاء غادروا أو في طريقهم للمغادرة، بينهم مراسل الجزيرة عمر فياض، بعد استكمال الإجراءات القانونية وتأكيد تذاكر سفرهم. من جانبها، نشرت وزارة خارجية الاحتلال الإسرائيلي على منصة "إكس" صور للناشطة السويدية غريتا ثونبرغ وهي على متن طائرة في طريقها إلى باريس نحو بلدها، بعد أن أبعدت قسرياً. واعتقل الاحتلال فجر الاثنين، 12 ناشطا من عدة بلدان بعد الاستيلاء على السفينة مادلين بينما كانت في المياه الدولية في طريقها إلى غزة وهي تحمل مساعدات إنسانية. وفي وقت لاحق، أعلنت وزارة خارجية الاحتلال عن نقل النشطاء الذين كانوا على متن سفينة مادلين إلى مطار بن غوريون تمهيداً لترحيلهم إلى بلدانهم، بعد استيلاء قوات الاحتلال الإسرائيلي على السفينة واقتيادها إلى ميناء أسدود. وكان على متن السفينة مادلين طاقما يضم 12 ناشطا وناشطة، نصفهم من حاملي الجنسية الفرنسية هم: عضو البرلمان الأوروبي ريما حسن، والناشط السياسي باسكال موريراس، والناشط البيئي ريفا فيارد، والصحفي في قناة الجزيرة مباشر عمر فياض، والطبيب والناشط بابتيست أندريه، والصحفي يانيس محمدي. كما ضم الطاقم الناشطة السويدية في مجال المناخ غريتا ثونبرغ، والناشطة السياسية الألمانية من أصل تركي ياسمين أجار، والناشط السياسي البرازيلي تياغو أفيلا، والناشط السياسي التركي شعيب أوردو، والناشط السياسي الإسباني سيرجيو توريبيو، وطالب الهندسة البحرية الهولندي ماركو فان رين. وجاءت قرصنة السفينة حين كانت تبحر في المياه الدولية، حيث حاصرتها زوارق الاحتلال الإسرائيلي، وظهر الجنود في بث مباشر وهم يطالبون المتضامنين برفع أيديهم.