أحدث الأخبار مع #الجعيد

صحيفة عاجل
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة عاجل
كاتب: السياحة تتصدر أسرع القطاعات غير النفطية نموا
قال د. بندر الجعيد الأكاديمي والكاتب اقتصادي، إن القطاع السياحي يتصدر أهم وأسرع القطاعات غير النفطية نموا. وتابع الجعيد بمداخلة لبرنامج «يا هلا»، المذع على قناة روتانا خليجية، أن القطاعات التي تلي القطاع السياحي نموا تشمل، الترفيه والقطاع الرياضي والنقل والخدمات اللوجستية والتقنية وغيرها. وأكمل، أن المشاريع المتعلقة بقطاع النقل لم تنته ومن ثم سيحمل أثرا أكثر إضافة منه للاقتصاد غير النفطي، مشيرا إلى ظهور الأثر الإيجابي للجهود التي بدأتها المملكة وقت جائحة كورونا على التقنية. وواصل الجعيد، هدف الرؤية الاستراتيجي هو تنويع القاعدة الاقتصادية باستغلال المزايا التنافسية في الاقتصاد السعودي وتخفيف أثر قطاع النفط على ميزانية الدولة. القطاع السياحي يعتبر من أهم وأسرع القطاعات غير النفطية نموا ثم الترفيه والقطاع الرياضي والنقل والخدمات اللوجستية والتقنية وغيرها د. بندر الجعيد ( أكاديمي وكاتب اقتصادي) @drbandaraljaid @Mofareh5 #برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية — برنامج ياهلا (@YaHalaShow) May 3, 2025


الوطنية للإعلام
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطنية للإعلام
وفد من "جبهة العمل الإسلامي" زار مقر المجلس السياسي ل"حزب الله" وتأكيد ان "العدو لا يفهم الا لغة المقاومة"
وطنية - زار وفد قيادي من "جبهة العمل الإسلامي" في لبنان برئاسة منسّقها العام الشيخ الدكتور زهير عثمان الجعيد مقر المجلس السياسي ل"حزب الله" في حارة حريك والتقى مسؤول العلاقات الإسلامية عضو المجلس السياسي للحزب الشيخ عبد المجيد عمّار وبحضور معاونه المحامي علي المولى، وجرى البحث والتداول، بحسب بيان، في "آخر التطوّرات والمستجدّات على الساحة المحلّية والإقليميّة والدوليّة، ولاسيّما لجهة ما يحدث من جريمة بشعة في فلسطين المحتلة، وحرب الإبادة الجماعيّة المهولة الشنيعة التي يشنّها العدو الصهيوني الدموي المجرم والمجازر والمذابح اليوميّة بحقّ أهلنا وإخواننا في غزّة العزّة وضفّة الأحرار والكرامة، التي يقترفها أمام مرأى ومسمع العالم أجمع دون أن يرفّ لهذا المجتمع الدولي جفن أو أن يحرّك ساكناً". ودان المجتمعون بشدّة "استمرار العدوان الغادر الحاقد السافر على لبنان، واستمرار خروقاته وانتهاكاته يوميّاً، وسياسة الاغتيالات الدمويّة النكراء التي يسقط جرّائها المزيد من الضحايا الشهداء والمصابين". وأكّدوا "ضرورة قيام الدولة اللبنانية بواجباتها وبتحمّل المسؤوليّة دفاعاً عن لبنان أرضاً وشعباً ومؤسّسات، وكذلك على حقّ لبنان في المقاومة وتحرير أرضه المحتلّة من براثن هذا العدو المجرم الغاصب المحتل". وشدّدوا على "وجوبيّة وحدة اللبنانيين ووحدة المقاومين لمواجهة مشاريع الاستكبار الصهيو أميركي، ولمواجهة مؤامراته الفتنويّة التي تستهدف المكوّن اللبناني برمّته، والهادفة إلى شقّ الصفّ وزرع وإذكاء الفتن الداخليّة، لا سيّما أنّ هناك جهات داخليّة للأسف الشديد تستمع إلى هذا الخطاب الفتنوي، لا بل وتدعو إليه، في حين ينبغي عليهم وعلى الجميع إدانة وشجب ممارسات العدو العدوانيّة السافرة التي تستهدف لبنان كوطن، وتستهدف النيل من سيادته واستقلاله، وتستمر في احتلال جزء من أرضه". ولفت المجتمعون إلى أنّ "هذا العدو وعلى مدى سنوات الصراع الطويلة معه لا تنفع معه سياسة المفاوضات وإعطاء العهود والمواثيق من قِبله كما هو معلوم للجميع، بل أنّه لا يفهمُ إلا بلغة الحديد والنّار، ولا ينفع معه سوى لغة واحدة، ألا وهي لغة المقاومة المؤطّرة في معادلة الكرامة الذهبيّة (الجيش والشعب والمقاومة)". الجعيد وفي ختام اللقاء قال الجعيد : "تشرفنا اليوم بزيارة المجلس السياسي لحزب الله وزيارة مسؤول الملف الإسلامي سماحة الشيخ عبد المجيد عمار. تأتي هذه الزيارة من قبل جبهة العمل الإسلامي استكمالاً للعلاقات الأخوية مع الأخوة في حزب الله، هذه العلاقة التي أسسها سماحة الداعية الشيخ فتحي يكن مع سماحة الأمين العام الشهيد السيد حسن نصر الله رحمهما الله تعالى، لنؤكد على هذه الشراكة التي كان ينطلق منها دائماً الشيخ يكن يردد دائماً مقولته المشهورة: بأن المقاومة لا تطير إلا بجناحيها الإسلامي السني والشيعي". اضاف: "من هنا نؤكد على ثوابت جبهة العمل الإسلامي بالحرص على الوحدة الإسلامية و تبني خيار المقاومة في لبنان وفلسطين والتمسك بسلاح المقاومة الذي هو عنوان عزتنا وكرامتنا، وأن كل الأصوات اليوم التي تخرج بالمناداة لنزع سلاح المقاومة ما هي إلا أصوات في خدمة الكيان الصهيوني والمشروع الأميركي الذي يريد الهيمنة على المنطقة.من هنا نحن سنواجه هذه الأصوات وهذه المطالبات، بل على العكس على هؤلاء جميعاً أن يتحلو بشيء من الكرامة والعزة عندما يروا هذه الاعتداءات الصهيونية المتكررة يومياً على لبنان ولا يتحرك أحد لا أمريكا الراعية لاتفاق التهدئة ولا اللجنة الخماسية، بل على العكس هناك غطاء أمريكي لهذا العدوان على أمننا وسيادتنا وكرامتنا. من هنا فإن واجب التمسك بهذا السلاح هو ديني ووطني من أجل الدفاع عن أرضنا وشعبنا وسيادتنا". وختم: "ونحن انطلاقاً من إسلامنا وحزبنا جبهة العمل الإسلامي، حريصاء على كل مكونات الوطن بكل طوائفه ومذاهبه، فهذا اللقاء يأتي من ضمن القلب المفتوح واليد الممدودة لكل اللبنانيين من أجل التعاون جميعاً لما فيه مصلحة لبنان واللبنانيين جميعاً".


المنار
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
جبهة 'العمل الإسلامي' وحزب 'الوفاء اللبناني': لتفعيل نهج الخط الوحدوي الإسلامي العروبي الوطني المقاوم
إستقبل المنسق العام ل'جبهة العمل الإسلامي' في لبنان الشيخ الدكتور زهير عثمان الجعيد، في حضور أمين سر الجبهة الشيخ شريف توتيو والمسؤول الإعلامي الشيخ وليد علامة والمسؤول الإداري فؤاد شرف، رئيس حزب 'الوفاء اللبناني' الدكتور أحمد علوان يرافقه رئيس منبر بيروت التضامني ناظم عز الدين، في مركز الجبهة الرئيسي في بئر حسن – بيروت. واوضح بيان للجبهة، انه 'تخلل اللقاء، جولة أفق في الأوضاع العامة والشؤون المحلية والإقليمية، وخصوصا لجهة ما يجري من إستمرار العدوان الإجرامي والإبادة الجماعية الصهيونية الحاقدة على قطاع غزة العزة ، إضافة إلى إستمرار الخروق والإنتهاكات والإعتداءات المتواصلة على لبنان والتي ينتهجها العدو الإسرائيلي كسياسة حاقدة خطيرة منذ إعلان وقف إطلاق النار منذ حوالي الأربعة أشهر تقريبا والتي ذهب ضحيتها لغاية الآن المئات من المواطنين اللبنانيين والمقيمين بين شهيد وجريح،إضافة إلى الخسائر المادية الجسيمة'. واعتبر الشيخ الجعيد 'أن المطلوب اليوم تكثيف هذه الزيارات الأخوية، وذلك تأكيدا على إستمرارية وتفعيل موضوع ونهج الخط الوحدوي الإسلامي العروبي الوطني المقاوم لمواجهة كل تلك الأعاصير الحاصلة اليوم والقادمة غدا'، معتبرا 'أن عدو الأمة الصهيو-أميركي سيزيد من حصاره ومن إعتداءاته على شعبنا في لبنان وفلسطين واليمن، وذلك في محاولة بائسة منه لزيادة الشحن والإحتقان والتحريض والتعبئة ضد محور المقاومة في المنطقة'. وأكد الشيخ الجعيد 'أننا نمر اليوم في مرحلة حساسة جدا تقتضي منا جميعا الإعتصام بحبل الله والإلتفاف والتشبث والتمسك بهذا المحور الوحدوي المقاوم الذي يعمل العدو اليوم ومن ضمن مخططاته وأهدافه على إضعافه بكافة السبل ، وذلك لحماية الوطن من آفة التشرذم والإختلاف والضغائن ، ومن محاولة إذكاء نار الفتن الداخلية والمذهبية من جديد' وشدد الجعيد 'أن فلسطين والمسجد الأقصى المبارك والقدس الشريف تجمعنا اليوم، وأن دماء عشرات الآف الشهداء الذين إرتقوا في غزة العزة وضفة الأحرار والكرامة ولبنان واليمن وسوريا والعراق وإيران الإسلام لن تذهب سدى، وإن النصر الحتمي سيكون النتيجة الفاصلة لنهاية هذا الصبر وهذا الثبات وهذا القتال وهذه المعركة وهذا الصمود الأسطوري الرائع الذي سطر فيه جميع محور المقاومة والمقاومون الأبطال أروع الملاحم البطولية في مواجهة أعتى قوة تدميرية إقليمية تدعمها أعتى وأقوى قوة عالمية طاغوتية إرهابية باغية بشتى أسلحة الدمار الشامل وأسلحة الموت الفتاكة التي فتكت بأطفالنا ونسائنا وشيوخنا وما زالت في غزة العزة ولبنان واليمن وسوريا، وأن وحدتنا اليوم وصبرنا وصمودنا وثباتنا وتماسكنا هو الذي يعول عليه لتفادي الآتي الأعظم المتوقع'. المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام


المنار
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المنار
جبهة 'العمل الإسلامي' وحزب 'الوفاء اللبناني': لتفعيل نهج الخط الوحدوي الإسلامي العروبي الوطني المقاوم
إستقبل المنسق العام ل'جبهة العمل الإسلامي' في لبنان الشيخ الدكتور زهير عثمان الجعيد، في حضور أمين سر الجبهة الشيخ شريف توتيو والمسؤول الإعلامي الشيخ وليد علامة والمسؤول الإداري فؤاد شرف، رئيس حزب 'الوفاء اللبناني' الدكتور أحمد علوان يرافقه رئيس منبر بيروت التضامني ناظم عز الدين، في مركز الجبهة الرئيسي في بئر حسن – بيروت. واوضح بيان للجبهة، انه 'تخلل اللقاء، جولة أفق في الأوضاع العامة والشؤون المحلية والإقليمية، وخصوصا لجهة ما يجري من إستمرار العدوان الإجرامي والإبادة الجماعية الصهيونية الحاقدة على قطاع غزة العزة ، إضافة إلى إستمرار الخروق والإنتهاكات والإعتداءات المتواصلة على لبنان والتي ينتهجها العدو الإسرائيلي كسياسة حاقدة خطيرة منذ إعلان وقف إطلاق النار منذ حوالي الأربعة أشهر تقريبا والتي ذهب ضحيتها لغاية الآن المئات من المواطنين اللبنانيين والمقيمين بين شهيد وجريح،إضافة إلى الخسائر المادية الجسيمة'. واعتبر الشيخ الجعيد 'أن المطلوب اليوم تكثيف هذه الزيارات الأخوية، وذلك تأكيدا على إستمرارية وتفعيل موضوع ونهج الخط الوحدوي الإسلامي العروبي الوطني المقاوم لمواجهة كل تلك الأعاصير الحاصلة اليوم والقادمة غدا'، معتبرا 'أن عدو الأمة الصهيو-أميركي سيزيد من حصاره ومن إعتداءاته على شعبنا في لبنان وفلسطين واليمن، وذلك في محاولة بائسة منه لزيادة الشحن والإحتقان والتحريض والتعبئة ضد محور المقاومة في المنطقة'. وأكد الشيخ الجعيد 'أننا نمر اليوم في مرحلة حساسة جدا تقتضي منا جميعا الإعتصام بحبل الله والإلتفاف والتشبث والتمسك بهذا المحور الوحدوي المقاوم الذي يعمل العدو اليوم ومن ضمن مخططاته وأهدافه على إضعافه بكافة السبل ، وذلك لحماية الوطن من آفة التشرذم والإختلاف والضغائن ، ومن محاولة إذكاء نار الفتن الداخلية والمذهبية من جديد' وشدد الجعيد 'أن فلسطين والمسجد الأقصى المبارك والقدس الشريف تجمعنا اليوم، وأن دماء عشرات الآف الشهداء الذين إرتقوا في غزة العزة وضفة الأحرار والكرامة ولبنان واليمن وسوريا والعراق وإيران الإسلام لن تذهب سدى، وإن النصر الحتمي سيكون النتيجة الفاصلة لنهاية هذا الصبر وهذا الثبات وهذا القتال وهذه المعركة وهذا الصمود الأسطوري الرائع الذي سطر فيه جميع محور المقاومة والمقاومون الأبطال أروع الملاحم البطولية في مواجهة أعتى قوة تدميرية إقليمية تدعمها أعتى وأقوى قوة عالمية طاغوتية إرهابية باغية بشتى أسلحة الدمار الشامل وأسلحة الموت الفتاكة التي فتكت بأطفالنا ونسائنا وشيوخنا وما زالت في غزة العزة ولبنان واليمن وسوريا، وأن وحدتنا اليوم وصبرنا وصمودنا وثباتنا وتماسكنا هو الذي يعول عليه لتفادي الآتي الأعظم المتوقع'.


٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
جبهة 'العمل الإسلامي' وحزب 'الوفاء اللبناني': لتفعيل نهج الخط الوحدوي الإسلامي العروبي الوطني المقاوم
إستقبل المنسق العام ل'جبهة العمل الإسلامي' في لبنان الشيخ الدكتور زهير عثمان الجعيد، في حضور أمين سر الجبهة الشيخ شريف توتيو والمسؤول الإعلامي الشيخ وليد علامة والمسؤول الإداري فؤاد شرف، رئيس حزب 'الوفاء اللبناني' الدكتور أحمد علوان يرافقه رئيس منبر بيروت التضامني ناظم عز الدين، في مركز الجبهة الرئيسي في بئر حسن – بيروت. واوضح بيان للجبهة، انه 'تخلل اللقاء، جولة أفق في الأوضاع العامة والشؤون المحلية والإقليمية، وخصوصا لجهة ما يجري من إستمرار العدوان الإجرامي والإبادة الجماعية الصهيونية الحاقدة على قطاع غزة العزة ، إضافة إلى إستمرار الخروق والإنتهاكات والإعتداءات المتواصلة على لبنان والتي ينتهجها العدو الإسرائيلي كسياسة حاقدة خطيرة منذ إعلان وقف إطلاق النار منذ حوالي الأربعة أشهر تقريبا والتي ذهب ضحيتها لغاية الآن المئات من المواطنين اللبنانيين والمقيمين بين شهيد وجريح،إضافة إلى الخسائر المادية الجسيمة'. واعتبر الشيخ الجعيد 'أن المطلوب اليوم تكثيف هذه الزيارات الأخوية، وذلك تأكيدا على إستمرارية وتفعيل موضوع ونهج الخط الوحدوي الإسلامي العروبي الوطني المقاوم لمواجهة كل تلك الأعاصير الحاصلة اليوم والقادمة غدا'، معتبرا 'أن عدو الأمة الصهيو-أميركي سيزيد من حصاره ومن إعتداءاته على شعبنا في لبنان وفلسطين واليمن، وذلك في محاولة بائسة منه لزيادة الشحن والإحتقان والتحريض والتعبئة ضد محور المقاومة في المنطقة'. وأكد الشيخ الجعيد 'أننا نمر اليوم في مرحلة حساسة جدا تقتضي منا جميعا الإعتصام بحبل الله والإلتفاف والتشبث والتمسك بهذا المحور الوحدوي المقاوم الذي يعمل العدو اليوم ومن ضمن مخططاته وأهدافه على إضعافه بكافة السبل ، وذلك لحماية الوطن من آفة التشرذم والإختلاف والضغائن ، ومن محاولة إذكاء نار الفتن الداخلية والمذهبية من جديد' وشدد الجعيد 'أن فلسطين والمسجد الأقصى المبارك والقدس الشريف تجمعنا اليوم، وأن دماء عشرات الآف الشهداء الذين إرتقوا في غزة العزة وضفة الأحرار والكرامة ولبنان واليمن وسوريا والعراق وإيران الإسلام لن تذهب سدى، وإن النصر الحتمي سيكون النتيجة الفاصلة لنهاية هذا الصبر وهذا الثبات وهذا القتال وهذه المعركة وهذا الصمود الأسطوري الرائع الذي سطر فيه جميع محور المقاومة والمقاومون الأبطال أروع الملاحم البطولية في مواجهة أعتى قوة تدميرية إقليمية تدعمها أعتى وأقوى قوة عالمية طاغوتية إرهابية باغية بشتى أسلحة الدمار الشامل وأسلحة الموت الفتاكة التي فتكت بأطفالنا ونسائنا وشيوخنا وما زالت في غزة العزة ولبنان واليمن وسوريا، وأن وحدتنا اليوم وصبرنا وصمودنا وثباتنا وتماسكنا هو الذي يعول عليه لتفادي الآتي الأعظم المتوقع'.