أحدث الأخبار مع #الجفينة
حضرموت نت
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- حضرموت نت
الأمن في مأرب يطيح بوحش بشري عذّب شقيقه الطفل بوحشية (شاهد الفيديو)
اهتز مخيم الجفينة بمحافظة مأرب لجريمة مروعة تجرّد فيها صاحب بقالة من كل معاني الإنسانية، حيث أقدم على تعذيب شقيقه الطفل البالغ من العمر 11 عامًا بشكل وحشي ومستمر. وفي التفاصيل، استغل الجاني، الذي استقدم شقيقه الصغير من محافظة حجة للعمل معه في بقالته، سلطته عليه وأذاقه صنوفًا من العذاب والتنكيل لأتفه الأسباب. لم يدم هذا الكابوس طويلًا، فسرعان ما اكتشف رجال الأمن البشاعة التي تجري خلف جدران المتجر. على الفور، تحركت الأجهزة الأمنية وألقت القبض على الجاني، الذي يقبع الآن في المنطقة الأمنية الرابعة بمحافظة مأرب. أما الضحية البريئة، الطفل الصغير، فيرقد حاليًا في المستشفى العسكري بالمحافظة وهو يعاني من وضع صحي صعب جراء التعذيب الذي تعرض له. وقد انتشر مقطع فيديو وثّق جزءًا من المعاملة الوحشية والإجرامية التي كان يتعرض لها الطفل، مما أثار موجة غضب واستنكار واسعة في أوساط المجتمع. وعبّر ناشطون ومواطنون عن صدمتهم واستيائهم الشديدين مطالبين الجهات المختصة بسرعة محاكمة هذا المجرم وإنزال أشد العقوبات الرادعة بحقه، مع ضرورة الإعلان عن تفاصيل المحاكمة وأحكامها للرأي العام تحقيقًا للعدالة وقطع الطريق على أي محاولات للتلاعب بالقانون أو تخفيف العقوبة. كما شددوا على ضرورة عدم السماح بأي تدخلات أو وساطات قد تفضي إلى إفلات الجاني من العقاب بحجج واهية كادعاء المرض النفسي أو غيرها من الأساليب التي باتت معروفة للتحايل على القانون وحماية المجرمين.
اليمن الآن
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
وكيل مأرب 'مفتاح' يدعو الأمم المتحدة إلى مراعاة وجود أكبر تجمع للنازحين في المحافظة
افتتاح ورشة العمل الخاصة بالتنمية القائمة على المناطق لمعالجة النزوح في مأرب بران برس: دعا وكيل محافظة مأرب (شمال شرقي اليمن)، عبدربه مفتاح، الثلاثاء 15 أبريل/نيسان 2025، مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن "الأوتشا"، إلى مراعاة وجود أكبر تجمعات النازحين في المحافظة، ومنها مخيم الجفينة. جاء ذلك خلال افتتاح ورشة العمل الخاصة بالتنمية القائمة على المناطق لمعالجة مسألة النزوح، بهدف بحث حلول مستدامة على مستوى محافظة مأرب، والتي تأتي ضمن المشروع المشترك بين الأمم المتحدة والحكومة، ويستهدف أربع محافظات، وفقًا لوكالة الأنباء الرسمية "سبأ". وطالبت السلطة المحلية في مأرب "الأوتشا" بالالتزام بمبادئ الشراكة الإنسانية، ومعايير الشفافية، والنزاهة، والعدالة في توزيع الدعم الإنساني، وعدم تجاهل الوضع الإنساني الصعب والاحتياجات الكبيرة في المحافظة، التي تحتضن أكثر من 62% من النازحين في الجمهورية. وشدّد مفتاح على أهمية عدم حرمان مأرب من حصتها في الدعم الإنساني الأخير المُقدَّم من صندوق التمويل الإنساني التابع للمكتب، داعيًا إلى تعزيز الدعم الإنساني وتوفير الاحتياجات اللازمة للنازحين والمجتمع المضيف، لضمان عدم اتساع فجوة الاحتياجات الإنسانية في المحافظة التي تستقبل المزيد من النازحين باستمرار. ونوّه وكيل المحافظة إلى التحديات الإنسانية التي تواجهها السلطة المحلية حاليًا مع حلول فصل الصيف، في ظل التغيرات المناخية وتوقعات بحدوث كوارث طبيعية مثل الفيضانات والسيول، مما قد يُلحِق أضرارًا بمخيمات النازحين والمجتمع المضيف، في ظل غياب أي مخزون طارئ لدى شركاء العمل الإنساني والمنظمات الأممية لمواجهة هذه الكوارث. من جهته، استعرض مدير الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين في مأرب، سيف مثنى، الوضع الإنساني للنازحين والمجتمع المضيف في المحافظة، مشيرًا إلى حجم الاحتياجات المتزايدة، وفجوة التمويل، والتأثيرات السلبية لتراجع التدخلات الإنسانية والتمويل المخصص للمشاريع، وارتفاع معدلات سوء التغذية. وتهدف الورشة، التي افتُتِحت اليوم بمدينة مأرب، إلى التوصل إلى اتفاق تفصيلي بين المناطق ذات الأولوية ضمن خطة عمل الحل الدائم المحلي، والتحقق من الاحتياجات، ورسم الخرائط النهائية لأدوات التخطيط الحالية، والخروج بإقرار لخطة العمل وصياغة النموذج، وتحديد الجدول الزمني، والأدوار، والمسؤوليات. وتحتضن محافظة مأرب نحو 70% من النازحين في الجمهورية اليمنية، فإنهم يواجهون نقصًا حادًا في الغذاء والدواء والمأوى، في ظل ضعف وتراجع التدخلات الإغاثية والإنسانية من قبل المنظمات والوكالات الدولية، وهو ما شكّل ضغطًا كبيرًا على السلطة المحلية. وتشير إحصائيات الوحدة التنفيذية للنازحين بمحافظة مأرب إلى أن إجمالي عدد الأسر النازحة يبلغ 299,880 أسرة، بعدد أفراد يصل إلى 2,087,573 فردًا. فيما بلغ عدد مخيمات النزوح في المحافظة 208 مخيمات، تضم 38,721 أسرة 'تسكن في خيام مهترئة وتالفة، مع حلول فصل الصيف، في ظل التغيرات المناخية وتوقعات بحدوث كوارث طبيعية مثل الفيضانات والسيول، النازحين في مأرب
اليمن الآن
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
السلطة المحلية بمأرب تنتقد تجاهل الاوتشاء اكبر تجمع للنازحين وحرمانهم من الدعم الانساني الاخير للصندوق التابع له
العرش نيوز – مأرب : انتقدت السلطة المحلية بمحافظة مأرب تجاهل مكتب الامم المتحدة للتنسيق الانساني في اليمن ' الاوتشاء'، الوضع الانساني السئ في المحافظة التي تحتضن اكثر من 62 في المائة من النازحين بالجمهورية، وحرمانها من حصتها في الدعم الانساني الاخير المقدم من صندوق التمويل الانساني التابع للمكتب، وتجاهل الاحتياجات الانسانية الكبيرة، رغم مخاطباتنا الرسمية للمنسق المقيم في اليمن بهذا الخصوص. واعتبر وكيل المحافظة الدكتور عبدربه مفتاح خلال افتتاحه اليوم ورشة العمل الخاصة بالتنمية القائمة على المناطق لمسآلة النزوح.. اعتبر هذا الاقتصاء والتهميش من قبل الاوتشاء للمحافظة التي تعتبر اكبر تجمع للنازحين وتحتوي على مخيم الجفينة الذي يعتبر اكبر ثالث مخيم للنازحين على مستوى الشرق الاوسط، اخلالا بالشراكة الانسانية ولمعايير الشفافية والنزاهة والعدالة في التصرف والتوزيع للتمويلات الانسانية واستهداف المستحقين والاحتياجات الانسانية الحقيقية القائمة على ارض الواقع للنازحين والمجتمع المضيف. واكد الدكتور مفتاح ان تراجع دور شركاء العمل الانساني ومكتب الاوتشاء والتجاهل لفجوة الاحتياجات الانسانية الكبيرة للنازحين والمجتمع المضيف في المحافظة التي مازالت تستقبل نازحين يوميا حتى اللحظة، يزيد من الاعباء على السلطة المحلية والحكومة في مواجهة الاحتياجات لاكبر كتلة بشرية من النازحين في المحافظة. واشار وكيل المحافظة الى التحديات الانسانية التي تواجهها السلطة المحلية حاليا مع حلول فصل الصيف في ظل التغيرات المناخية، وتوقعات بحدث كوارث طبيعية من فيضانات امطار وسيول وتضرر مخيمات النازحين والمجتمع المضيف، ولا يوجد اي مخزون طارئ لدى شركاء العمل الانساني والمنظمات الاممية لمواجهة هذه الكوارث. من جانبهما اشار نائب رئيس الوحدة التنفيذية لادارة مخيمات النازحين في الجمهورية الدكتور فضل عبدالله، ومدير مكتب المفوضية بالمحافظة لاوند طلال، الى ان هذه الورشة التي تنعقد بالمحافظة الخاصة بالبحول في حلول مستدامة على مستوى محافظة مأرب، تأتي ضمن المشروع المشترك بين الامم المتحدة والحكومة حول التنمية القائمة على المناطق لمسألة النزوح ويستهدف اربع محافظات يمنية. واشارا الى ان الورشة التي يشارك فيها ممثلي الجهات الحكومية ذات الصلة على المستوى الوطني والمحافظة والمنطقة، والشركاء الانسانيين والانمائيين المعنيين التابعين للأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والناشطون في المنطقة، تهدف الى تحقيق اتفاق تفصيلي بين المناطق ذات الاولولوية لخطة عمل الحل الدائم المحلي والتحقق من الاحتياجات، ورسم الخرائط النهائية لادوات التخطيط الحالية، والخروج باقرار خطة عمل الحل الدائم وصياغة النموذج والجدول الزمني والادوار والمسئوليات. وكان مدير الوحدة التنفيذية لادارة مخيمات النازحين في المحافظة سيف مثنى قد استعرض في كلمته الوضع الانساني المتردي بالمحافظة للنازحين والمجتمع المضيف وحجم الاحتياجات المتزايدة وفجوة التمويل والتأثيرات السلبية لتراجع التدخلات الانسانية والتمويل للمشاريع، والتدهور الاقتصادي وتراجع قيمة العملة، والتغيرات المناخية واستمرار النزوح الى المحافظة، على الوضع الانساني والمعيشي للسكان وتزايد اعداد الاسر يوميا التي تنحدر الى مستوى تحت الفقر المدقع وعدم قدرتها في الحصول على الغذاء وارتفاع معدلات حالات سوء التغذية. غرِّد شارك انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك اضغط لتشارك على LinkedIn (فتح في نافذة جديدة) LinkedIn النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X معجب بهذه: إعجاب تحميل... مرتبط
حضرموت نت
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- حضرموت نت
اليمن يواجه موجة جديدة من الكوليرا.. ارتفاع حاد في عدد الإصابات والوفيات احصائية جديدة
أظهرت إحصائيات أممية حديثة تسجيل ما يقرب من 10 آلاف حالة إصابة جديدة بالكوليرا و9 وفيات في اليمن خلال أول شهرين من العام الجاري، مما يثير مخاوف جدية من تفشي الوباء وتحوله إلى كارثة إنسانية. وأكد أطباء في صنعاء انتشارًا ملحوظًا للمرض، حيث تم تسجيل 54 حالة وفقًا لمصادر صحية رسمية، بينما سجلت محافظة تعز نحو 36 حالة اشتباه. وتتفاقم الأوضاع في التجمعات السكانية العشوائية، مثل مخيم الجفينة في مأرب، الذي يضم أكثر من 15 ألف أسرة نازحة، حيث تفتقر هذه المناطق إلى المياه النظيفة والصرف الصحي المناسب، مما يوفر بيئة مثالية لانتشار الكوليرا. وقد تم رصد 55 حالة في مخيم الجفينة خلال الشهر الماضي فقط. وفي مأرب وحدها، تم علاج حوالي 700 مريض، معظمهم من الأطفال دون سن الخامسة. ومنذ عام 2016، يتفشى وباء الكوليرا في اليمن، لكنه شهد تصاعدًا خطيرًا في أواخر عام 2023، مما دفع فريق العمل الوطني لمكافحة الكوليرا إلى إعلان موجة تفشٍ جديدة. وقد تم الإبلاغ عن أكثر من 240 ألف حالة مشتبه بها، وفقدت مئات الأرواح، معظمهم من الأطفال. وتزيد الحرب الأهلية المستمرة منذ عشر سنوات من تفاقم الوضع، حيث يمنع الحوثيون الأطباء من التحدث عن الكوليرا، خوفًا من الكشف عن الإهمال في القطاع الصحي.
اليمن الآن
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
اليمن يواجه موجة جديدة من الكوليرا.. ارتفاع حاد في عدد الإصابات والوفيات احصائية جديدة
أظهرت إحصائيات أممية حديثة تسجيل ما يقرب من 10 آلاف حالة إصابة جديدة بالكوليرا و9 وفيات في اليمن خلال أول شهرين من العام الجاري، مما يثير مخاوف جدية من تفشي الوباء وتحوله إلى كارثة إنسانية. وأكد أطباء في صنعاء انتشارًا ملحوظًا للمرض، حيث تم تسجيل 54 حالة وفقًا لمصادر صحية رسمية، بينما سجلت محافظة تعز نحو 36 حالة اشتباه. وتتفاقم الأوضاع في التجمعات السكانية العشوائية، مثل مخيم الجفينة في مأرب، الذي يضم أكثر من 15 ألف أسرة نازحة، حيث تفتقر هذه المناطق إلى المياه النظيفة والصرف الصحي المناسب، مما يوفر بيئة مثالية لانتشار الكوليرا. وقد تم رصد 55 حالة في مخيم الجفينة خلال الشهر الماضي فقط. وفي مأرب وحدها، تم علاج حوالي 700 مريض، معظمهم من الأطفال دون سن الخامسة. ومنذ عام 2016، يتفشى وباء الكوليرا في اليمن، لكنه شهد تصاعدًا خطيرًا في أواخر عام 2023، مما دفع فريق العمل الوطني لمكافحة الكوليرا إلى إعلان موجة تفشٍ جديدة. وقد تم الإبلاغ عن أكثر من 240 ألف حالة مشتبه بها، وفقدت مئات الأرواح، معظمهم من الأطفال. وتزيد الحرب الأهلية المستمرة منذ عشر سنوات من تفاقم الوضع، حيث يمنع الحوثيون الأطباء من التحدث عن الكوليرا، خوفًا من الكشف عن الإهمال في القطاع الصحي.
