أحدث الأخبار مع #الجلالي،


جوهرة FM
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- جوهرة FM
يوسف الجلالي: 'المزونة تكاد تكون مدينة أشباح يلفّها الغبار.. واليوم يلفّها الحزن' (فيديو)
قال رئيس الفرع الجهوي للرّابطة التونسيّة للدّفاع عن حُقوق الإنسان بسيدي بوزيد يوسف الجلالي، اليوم الخميس، إنّ "معتمدية المزونة التابعة لولاية سيدي بوزيد هي مدينة منسيّة تكاد تكون مدينة أشباح يلفّها الغبار والآن أصبح يلفّها الحزن بعد حادثة وفاة 3 تلاميذ جرّاء انهيار سور معهد". وأوضح الجلالي، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صباح الورد"، على الجوهرة أف أم، أنّ "الأهالي لم يجدوا آذانًا صاغية لهم من قبل السلطات لذلك اتّخذوا من الاحتجاجات وسيلة للمطالبة بحقوق جهتهم"، مشيرًا إلى أنه "تم يوم أمس عقد جلسة مع والي سيدي بوزيد للمطالبة بتعامل الأمنيين مع المحتجين بلطف وتجنّب استعمال العنف، إضافة إلى فتح حوار مباشر مع أبناء المزونة والإسراع في اتخاذ اجراءات عاجلة ولو استثنائيًّا لتحسن البنية التحتيّة والخدمات الأساسيّة في الجهة". وجدّد الجلالي تأكيده على أنّ "هذه المدينة منسيّة ويتمّ تجاهلها، رغم أنها تشكو من عديد النواقص ولا يوجد مستشفيات لائقة ولا فضاءات ترفيهيّة وتفتقر إلى الماء والكهرباء".


جوهرة FM
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- جوهرة FM
الجلالي بخصوص إيقاف مدير معهد المزونة: 'يجب تحديد المسؤوليات دون التضحية بشخص بعينه'
علّق رئيس الفرع الجهوي للرّابطة التونسيّة للدّفاع عن حُقوق الإنسان بسيدي بوزيد يوسف الجلالي، عن إيقاف مدير معهد المزونة، على خلفيّة الفاجعة التي أودت بحياة 3 تلاميذ، قائلًا إنه "لا يمكن تحميل المسؤولية كاملة للمدير فقط لأنّ هذا يشمل الإدارة والسلط الجهوية والولاة المتعاقبين على الجهة"، داعيًا إلى "فتح تحقيق شامل ودقيق لتحديد المسؤوليّات دون التضحية بشخص بعينه". وقال الجلالي، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صباح الورد"، على الجوهرة أف أم، إنّ "الجهة لم تشهد زيارة أي نائب للجهة أو أي موقف رسمي، رغم تواصل حالة الإحتقان بالجهة"، مؤكّدًا أنّ "التحركات التي يقوم بها المحتجون هي ردود أفعال تلقائيّة على هذا المصاب الجلل". وقال الجلالي، إنّ "معتمدية المزونة التابعة لولاية سيدي بوزيد هي مدينة منسيّة تكاد تكون مدينة أشباح يلفّها الغبار والآن أصبح يلفّها الحزن بعد الحادثة، ويتمّ تجاهلها، رغم أنها تشكو من عديد النواقص ولا يوجد مستشفيات لائقة ولا فضاءات ترفيهيّة وتفتقر إلى الماء والكهرباء".