#أحدث الأخبار مع #الجمعيةالعامةللائتمانالزراعيالدستور٢٤-٠٢-٢٠٢٥أعمالالدستورخبير زراعي: إنتاج مصر من الأسمدة النيتروجينية يزيد عن 8 ملايين طن سنوياقال حسين عبدالرحمن أبو صدام، الخبير الزراعي والأمين العام لمؤسسة الفلاحين والمنتجين الزراعيين، إن طرح مصر لمزادات عالمية للبحث عن الفوسفات يأتي في إطار سعيها لتعظيم الاستفادة من الخامات الطبيعية، وأهمها الفوسفات، الذي يُعد من أهم الرواسب المعدنية في مصر لإنتاج الأسمدة. ولفت إلى أن مصر تمتلك أكثر من 3 مليارات طن من الفوسفات، خاصة في ساحل البحر الأحمر، وتحديدًا في مناطق سفاجا، القصير، قنا، إدفو، وأبو طرطور. إنتاج مصر السنوي من الأسمدة النيتروجينية وأضاف عبد الرحمن، أن إنتاج مصر السنوي من الأسمدة النيتروجينية يصل إلى 8 ملايين طن، بالإضافة إلى نحو 4 ملايين طن من الأسمدة الفوسفاتية، مما يجعل صناعة الأسمدة الكيماوية واحدة من أهم الصناعات الاستراتيجية في مصر، إذ تدر عائدًا اقتصاديًا مرتفعًا من خلال التصدير، فضلًا عن دورها في تنمية القطاع الزراعي المحلي. وأشار أبو صدام، إلى أن الدول العربية تمتلك أكبر احتياطيات العالم من الفوسفات، حيث تمتلك المغرب وحدها نحو 70% من فوسفات العالم، بما يقرب من 50 مليار طن متري، فيما تمتلك مصر ثاني أكبر احتياطي عالمي، إذ يقدر بنحو 3 مليارات طن متري. وأكد عبد الرحمن، أن الفوسفات يُستخدم في صناعة الأسمدة والأعلاف، ويُعد أحد أهم مكونات صناعة الأعلاف نظرًا لكونه عنصرًا أساسيًا في نمو الحيوانات ويتكون الفوسفات من الفوسفور والأكسجين، كما يُعد عنصرًا مهمًا في الأمن الغذائي العالمي نظرًا لأهميته الكبيرة في صناعة الأسمدة الزراعية. ومع تزايد أعداد السكان في العالم، تزداد الحاجة إلى الفوسفات لتلبية الطلب المتزايد على الغذاء. التزام الشركات بتوريد حصص الأسمدة من جانبه، أكد علي عودة، رئيس الجمعية العامة للائتمان الزراعي وعضو مجلس إدارة الاتحاد التعاوني الزراعي المركزي، أن جميع الشركات تقوم بتوريد حصتها الكاملة من الأسمدة إلى الجمعية، باستثناء شركة "موبكو" للأسمدة، التي خفضت حصتها بنسبة 50% واتجهت إلى التصدير للخارج، في حين أن باقي الشركات ملتزمة بتوريد حصصها في التوقيتات المحددة دون تأخير.
الدستور٢٤-٠٢-٢٠٢٥أعمالالدستورخبير زراعي: إنتاج مصر من الأسمدة النيتروجينية يزيد عن 8 ملايين طن سنوياقال حسين عبدالرحمن أبو صدام، الخبير الزراعي والأمين العام لمؤسسة الفلاحين والمنتجين الزراعيين، إن طرح مصر لمزادات عالمية للبحث عن الفوسفات يأتي في إطار سعيها لتعظيم الاستفادة من الخامات الطبيعية، وأهمها الفوسفات، الذي يُعد من أهم الرواسب المعدنية في مصر لإنتاج الأسمدة. ولفت إلى أن مصر تمتلك أكثر من 3 مليارات طن من الفوسفات، خاصة في ساحل البحر الأحمر، وتحديدًا في مناطق سفاجا، القصير، قنا، إدفو، وأبو طرطور. إنتاج مصر السنوي من الأسمدة النيتروجينية وأضاف عبد الرحمن، أن إنتاج مصر السنوي من الأسمدة النيتروجينية يصل إلى 8 ملايين طن، بالإضافة إلى نحو 4 ملايين طن من الأسمدة الفوسفاتية، مما يجعل صناعة الأسمدة الكيماوية واحدة من أهم الصناعات الاستراتيجية في مصر، إذ تدر عائدًا اقتصاديًا مرتفعًا من خلال التصدير، فضلًا عن دورها في تنمية القطاع الزراعي المحلي. وأشار أبو صدام، إلى أن الدول العربية تمتلك أكبر احتياطيات العالم من الفوسفات، حيث تمتلك المغرب وحدها نحو 70% من فوسفات العالم، بما يقرب من 50 مليار طن متري، فيما تمتلك مصر ثاني أكبر احتياطي عالمي، إذ يقدر بنحو 3 مليارات طن متري. وأكد عبد الرحمن، أن الفوسفات يُستخدم في صناعة الأسمدة والأعلاف، ويُعد أحد أهم مكونات صناعة الأعلاف نظرًا لكونه عنصرًا أساسيًا في نمو الحيوانات ويتكون الفوسفات من الفوسفور والأكسجين، كما يُعد عنصرًا مهمًا في الأمن الغذائي العالمي نظرًا لأهميته الكبيرة في صناعة الأسمدة الزراعية. ومع تزايد أعداد السكان في العالم، تزداد الحاجة إلى الفوسفات لتلبية الطلب المتزايد على الغذاء. التزام الشركات بتوريد حصص الأسمدة من جانبه، أكد علي عودة، رئيس الجمعية العامة للائتمان الزراعي وعضو مجلس إدارة الاتحاد التعاوني الزراعي المركزي، أن جميع الشركات تقوم بتوريد حصتها الكاملة من الأسمدة إلى الجمعية، باستثناء شركة "موبكو" للأسمدة، التي خفضت حصتها بنسبة 50% واتجهت إلى التصدير للخارج، في حين أن باقي الشركات ملتزمة بتوريد حصصها في التوقيتات المحددة دون تأخير.