أحدث الأخبار مع #الجمعيةالعربيةالسعوديةللثقافة
سعورس
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
انطلاق فعاليات معرض "إتيكيت بيئي 4" بمقر جمعية الثقافة والفنون بالرياض
نشر في الرياض برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبد العزيز بن ناصر آل سعود انطلقت فعاليات معرض "إتيكيت بيئي" بنسخته الرابعة اليوم الاثنين بمقر الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون، وذلك لرفع مستوى الوعي البيئي لدى فئات المجتمع كافة، والقطاعات المختلفة، وتحفيزهم للالتزام بالممارسات الصحيحة تجاه البيئة. تستمر فعاليات المعرض لمدة أربعة أيام لاطلاع المجتمع على فن التعامل مع الخامات بذوق رفيع، وكيفية استثمار خامات البيئة المهملة، وتعزيز دور كل فرد في المجتمع كمشارك في مستقبل بيئي مستدام بمختلف الطرق. ويشمل المعرض أعمالاً فنية للديكور والإكسسوارات المنزلية معاد تدويرها لاستخدامها، ونماذج واقعية لتحويل النفايات إلى أشكال ومجسمات جمالية لتزيين غرف المنازل أو المكاتب، إضافة لنشر المعرفة بأهمية القضايا البيئية، وتنمية حس المسؤولية البيئية بالمجتمع. يأتي ذلك في إطار الجهود المبذولة لترسيخ التزام المملكة بالمحافظة على البيئة والموارد الطبيعية، وتعزيز جهودها وريادتها في هذا المجال؛ حيث جرى إطلاق العديد من المبادرات البيئية المهمة، من أبرزها مبادرة "السعودية الخضراء"، بما يعمل على الإسهام في بناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة، من خلال ترسيخ مفاهيم الاستدامة والتنمية البيئية لدى المجتمع؛ للوصول إلى بيئة خضراء نظيفة، تسهم في الارتقاء بجودة الحياة. انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
الرياض
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
انطلاق فعاليات معرض "إتيكيت بيئي 4" بمقر جمعية الثقافة والفنون بالرياض
برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبد العزيز بن ناصر آل سعود انطلقت فعاليات معرض "إتيكيت بيئي" بنسخته الرابعة اليوم الاثنين بمقر الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون، وذلك لرفع مستوى الوعي البيئي لدى فئات المجتمع كافة، والقطاعات المختلفة، وتحفيزهم للالتزام بالممارسات الصحيحة تجاه البيئة. تستمر فعاليات المعرض لمدة أربعة أيام لاطلاع المجتمع على فن التعامل مع الخامات بذوق رفيع، وكيفية استثمار خامات البيئة المهملة، وتعزيز دور كل فرد في المجتمع كمشارك في مستقبل بيئي مستدام بمختلف الطرق. ويشمل المعرض أعمالاً فنية للديكور والإكسسوارات المنزلية معاد تدويرها لاستخدامها، ونماذج واقعية لتحويل النفايات إلى أشكال ومجسمات جمالية لتزيين غرف المنازل أو المكاتب، إضافة لنشر المعرفة بأهمية القضايا البيئية، وتنمية حس المسؤولية البيئية بالمجتمع. يأتي ذلك في إطار الجهود المبذولة لترسيخ التزام المملكة بالمحافظة على البيئة والموارد الطبيعية، وتعزيز جهودها وريادتها في هذا المجال؛ حيث جرى إطلاق العديد من المبادرات البيئية المهمة، من أبرزها مبادرة "السعودية الخضراء"، بما يعمل على الإسهام في بناء مستقبل أفضل للأجيال القادمة، من خلال ترسيخ مفاهيم الاستدامة والتنمية البيئية لدى المجتمع؛ للوصول إلى بيئة خضراء نظيفة، تسهم في الارتقاء بجودة الحياة.
المدينة
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- المدينة
23 فيلما محلياُ وعربياً وعالمياً في «أفلام السعودية».. اليوم
أفلام طويلة وقصيرة ووثائقية نورة الزامل: تشكيل الواقع بخيال إبداعي يعرض مهرجان أفلام السعودية، في دورته الحادية عشرة، 7 أفلام روائية سعودية وخليجية طويلة، و22 فيلمًا قصيرًا سعوديًا وخليجيًا، فيما بلغ عدد الأفلام الموازية 12 فيلمًا سعوديًا.المهرجان الذي انطلق الخميس الماضي ويستمر إلى غد الأربعاء، تنظمه جمعية السينما بالشراكة مع مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي «إثراء» وبدعم من هيئة الأفلام، وتشهد فعالياته ندوات وبرامج تدريبية وجلسات وفعاليات توقيع كتب الموسوعة السعودية للسينما.وشهد حفل الافتتاح تكريم الفنان القدير إبراهيم الحساوي، تقديرًا لمسيرته التي امتدت لأكثر من أربعة عقود، تألق خلالها في المسرح والتلفزيون والسينما، وأقيمت جلسة حوارية سلّطت الضوء على مسيرته الشخصية والفنية.ويتيح المهرجان فرصة اكتشاف مجموعة من الأفلام السعودية والخليجية، مع دعم صنّاع الأفلام الصاعدين، ويقدم المهرجان عروضًا لأفلام عالمية وعربية تحت ثيمة «سينما الهوية»، كما يسلط الضوء على أفلام يابانية مختارة.ويُعد مهرجان أفلام السعودية من أبرز وأهم المهرجانات السنيمائية المتخصصة، والوجهة الأولى لصنّاع الأفلام في المملكة، وحقق نجاحات مميزة منذ انطلاقته عام 2008 بمبادرة من الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بالدمام.يشتمل برنامج العروض على عدة أقسام هي قسم مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، والأفلام الروائية القصيرة، والعروض الموازية، والأفلام الوثائقية، وأضواء على السينما العربية، وسينما الهوية.وعُرضت الأيام الماضية عدة أفلام سعودية وخليجية وعربية وعالمية، وتُعرض اليوم أفلام: «فخر السويدي، ثقوب، رفعت الجلسة، سلمى وعمر، سوار، أناشيد أدم، ميرا ميرا ميرا، شرشورة، محض لقاء، وهم، دينمو السوق، مرت ولا حتى، جهيّر، ترفه، حافة، فن البقاء، الشباك الأسود، أضواء أوزوماسا، برتقالة من يافا، نرجو الاختلاف، دبٌّ يتذكّر، سلالة العنف، وإذا الشمس غرقت في بحر الغمام».أوضحت رئيس قسم البرامج في مركز «إثراء» نورة الزامل أن انطلاق الدورة الحادية عشرة من مهرجان أفلام السعودية، يأتي امتدادًا لدور المركز في دعم الصناعات الإبداعية، واحتضان المواهب السينمائية السعودية والخليجية.وأكدت أن المهرجان لم يعد مجرد منصة لعرض الأفلام، بل أصبح مساحة حيوية تلتقي فيها العدسات وتتقاطع الرؤى، ليُعاد من خلالها تشكيل الواقع بخيال إبداعي يعكس تنوّع المجتمع السعودي وثراء هويته.
سعورس
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
«فنون الرياض» تحتفي بالأسرة والطفل في «ليالي رمضانية»..
هذا وشهد المهرجان حضور لافت منذ انطلاقته، يتقدمهم حشد من المثقفين والفنانين، حيث تنوعت الفقرات المقدمة لتلبي اهتمامات العائلات والأطفال، وتخلل الحدث عروض حية للموسيقى والإنشاد الرمضاني، إلى جانب مسرحيات قصيرة وعروض شعبية سلطت الضوء على التراث السعودي الغني، إضافة إلى التجارب المخصصة للأطفال، وباقة من الأنشطة الترفيهية والتعليمية التي صُممت بعناية لتنمية مواهبهم وإثراء خيالهم، وشملت أركان للرسم على الوجوه وورشاً فنية ومسابقات تفاعلية، ما أضفى أجواء من المتعة، وخصصت الجمعية مساحة واسعة للأطفال، احتوت على أركان للرسم، والتلوين، والأعمال اليدوية، بالإضافة إلى مسرح أطفال تفاعلي استضاف عروض الدمى والمسابقات الثقافية والتعليمية. بينما أكد الأستاذ خالد الباز مدير جمعية الثقافة والفنون: «أن الفعالية تأتي ضمن أهداف الجمعية في تعزيز التفاعل الثقافي المجتمعي، وتحويل الفنون إلى تجربة يومية يعيشها الفرد في بيئة ترفيهية ملهمة، خاصة في شهر رمضان الذي يجمع بين القيم الروحية والروابط الاجتماعية، حيث تسعى الجمعية أن تكون مركزاً حياً للفن والحياة الثقافية، وما يحدث في هذا المهرجان يعتبر مثالاً حياً على ذلك. وقد حرصنا هذا العام على التنوع، لتشمل جميع الفئات العمرية والعروض الفنية والثقافية، التي تعكس ثراء المشهد الفني في المملكة، إلى جانب العروض الشعبية التي تجسد الهوية الوطنية بكل تفاصيلها، لذلك نحنُ فخورون بالمواهب الشابة والتي شاركتنا بعروضها الإبداعية، وأكدت أن مستقبل الفن والثقافة في المملكة مبهر. يذكر أن فعالية «ليالي رمضانية 5» تأتي امتداداً للنجاحات التي حققتها النسخ السابقة، حيث تسعى الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون، إلى تقديم مبادرات نوعية تسهم في دعم المشهد الثقافي، وتفعيل الحراك الفني والاجتماعي في مختلف مناطق المملكة، كما حظيت الفعالية بتفاعل واسع على منصات التواصل الاجتماعي، حيث شارك الزوار صورهم وتجاربهم عبر وسم «ليالي رمضانية 5»، ما ساهم في انتشار الحدث بشكل أكبر وجذب المزيد من الحضور. بينما تواصل «فنون الرياض» ، تقديم مبادرات نوعية تجسد تطلعاتها في دعم المشهد الثقافي والفني، بما يواكب مستهدفات «رؤية المملكة 2030»، ويسهم في تعزيز الوعي الثقافي وترسيخ الفنون كجزء من الحياة اليومية للمجتمع. جانب من فعالية «ركن حكاوي» في مهرجان ليالي رمضانية 5 فعاليات مستمدة من تاريخ الحارة في ليالي رمضانية 5 حضور كثيف في ركن الحراج
سعورس
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- سعورس
طاهر زمخشري و«إسلام عمر»
في عام «1985» شاركت المملكة ولأول مره في مهرجان قرطاج الدولي للمسرح بعرض مسرحية «المهابيل» لفرقة الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بالرياض، تأليف إبراهيم الحمدان وإخراج سمعان العاني وتمثيل عدد من الممثلين المعروفين في تلك الفترة، حيث قام الوفد المسرحي بزيارة للسفير السعودي آنذاك الأستاذ عباس فائق غزاوي -رحمه الله- وصادف أن كان الأديب طاهر زمخشري -رحمه الله- يتواجد في تونس العاصمة، فالتقى به الوفد في صالة الانتظار بالسفارة بعد خروجه من لقاء السفير، فاحتفى به الوفد واحتفى بهم، وسأل الزمخشري الوفد: إيش عندكم يا أولادي؟ فأخبره رئيس الوفد الأستاذ إبراهيم الحمدان بأنهم مشاركون بمهرجان قرطاج المسرحي بعرض مسرحية، فقال: ما شاء الله.. فين ساكنين.. أبغى أشوفكم وأجلس معاكم؟ فرد عليه الحمدان: ونبغاك تشرفنا بحضور العرض المسرحي، وفي مساء ذلك اليوم حضر لزيارتنا في الفندق مقر سكن الوفود، ودار حديث ودي حول المسرح وأهمية النهوض به في وطننا الغالي وقال كلمة لا تزال في الذاكرة «الحمد لله.. الحمد لله.. أشوف مسرحية سعودية تعرض في تونس قبل لا أموت» هذه الكلمة كانت تعبيراً صادقاً منه -رحمه الله- عن حبه للمسرح والتمثيل والذي لم يكن وليداً لذلك الموقف، بل لأنها كانت خلاصة تجربة فنية له في ممارسة العمل المسرحي والتمثيلي منذ منتصف السبعينيات الهجرية أوائل الخمسينيات الميلادية، حيث كان يقوم بإخراج بعض المسرحيات لجماعة المسامرات الأدبية التي تعتبر أقدم اتحاد ثقافي وشبابي، بين المعهد العلمي السعودي بمكة ومدرسة تحضير البعثات، من خلال إعداده وإخراجه البرامج التمثيلية في الإذاعة السعودية، ومن الأمثلة إخراجه لمسرحية في حفل اختتام نشاط لجنة المسامرات والذي أقيم بحضور عدد من الشخصيات البارزة، وقام بعد ذلك فريق من الطلبة بتمثيل رواية «مكافحة الأمية» من تأليفه، وكانت من إعداده وإخراجه وتمثيله مبشرةً بمستقبل مرموق للفن المسرحي، وله تمثيلية إذاعية «إسلام عمر» التي أعدها وأخرجها وبثت من خلال برنامج الأطفال بالإذاعة السعودية ومثلها عدد من الطلبة الصغار، منهم «محمد حسن موسى بدور سعيد، فيصل جميل سجيني بدور خالد، فؤاد طاهر زمخشري دور عامر، محمد أمين حسن موسى بدور رجل 1، محمد سعيد داغستاني بدور رجل 2، وعبدالله عبدالرحمن جفري بدور رجل 3، وقام بأدوار صبية مكة كل من «عبدالله أحمد زواوي، فائق أحمد جمال حريري، لطفي إبراهيم وحسن خياط» رحم الله من فقدناهم والذين تركوا لنا إرثاً فنياً خالداً، واطال بعمر الحي منهم على طاعته ومتعهم بالصحة والعافية.
