logo
#

أحدث الأخبار مع #الجمعيةالمصريةللكاريكاتير،

الأوبرا المصرية تستعيد أعمال سيد مكاوي في ذكرى رحيله
الأوبرا المصرية تستعيد أعمال سيد مكاوي في ذكرى رحيله

البشاير

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البشاير

الأوبرا المصرية تستعيد أعمال سيد مكاوي في ذكرى رحيله

احتفلت الأوبرا المصرية بذكرى رحيل الموسيقار سيد مكاوي من خلال تقديم روائع ألحانه لكبار المطربين في حفل، مساء الخميس، بالتزامن مع فعاليات أقامها صندوق التنمية الثقافية بالقاهرة الفاطمية احتفاء بالموسيقار الراحل وبالشاعر صلاح جاهين. فعلى المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية قدمت فرقة الموسيقى العربية للتراث بقيادة المايسترو الدكتور محمد الموجي، عدداً من ألحان الموسيقار الراحل سيد مكاوى، التى تحمل طابعاً مميزاً يمزج الأصالة بالحداثة، من بينها أغاني «أوقاتي بتحلو»، و«شعورى ناحيتك»، و«مصر دايماً مصر»، و«الصهبجية»، و«أنا هنا يا ابن الحلال»، و«وحياتك يا حبيبي»، و«قال إيه بيسألوني»، و«اسأل مرة عليا»، و«حلوين من يومنا»، و«الأرض بتتكلم عربي»، إلى جانب نخبة من الألحان التى جمعت بصمات عدد من كبار الموسيقيين، وفق بيان للأوبرا المصرية. فيما نظم صندوق التنمية الثقافية، فعالية بعنوان «ليلة الوفاء: في ذكرى رحيل صلاح جاهين وسيد مكاوي»، في قصر الأمير طاز بالقاهرة التاريخية، تكريماً لمسيرة اثنين من أبرز رموز الفن والثقافة في مصر، وتضمنت افتتاح معرض كاريكاتير، بالتعاون مع الجمعية المصرية للكاريكاتير، يضم لوحات تجسّد ملامح من سيرة مكاوي وجاهين، وتعكس تأثيرهما العميق في الوجدان المصري، وتعيد تقديمهما برؤية فنية معاصرة. وشارك في الفعالية المعماري حمدي السطوحي، رئيس قطاع صندوق التنمية الثقافية، بتقديم عرض تفاعلي بعنوان «رباعيات معمارية»، بمشاركة المخرجة والممثلة عبير لطفي، في تجربة فنية تتداخل فيها عناصر الشعر والصورة مع المعمار، مستوحاة من الرباعيات الشهيرة لصلاح جاهين وأعماله مع الفنان سيد مكاوي. ويتضمن البرنامج عرضاً فنياً لنتاج ورشة «لحن وكلمة»، التي أُقيمت بإشراف الدكتور علاء فتحي والشاعر سامح محجوب بالتعاون مع الشاعر جمال فتحي والموسيقار خالد عبد الغفار، بتقديم أعمال فنية مستوحاة من تراث جاهين ومكاوي، وتُعيد تقديمهم من منظور إبداعي معاصر. ويقول الشاعر جمال فتحي: «الاحتفالية في قصر الأمير طاز انطلقت من فكرة الاحتفاء بسيد مكاوي وصلاح جاهين، وقدمنا أوبريت من كتابتي بعنوان (شارع البخت) نتاج ورشة عمل بين بيت الشعر العربي وبيت الغناء العربي، وقدمنا في البداية تحية للرمزين الكبيرين وذكرنا عملهما الخالد (الليلة الكبيرة)». وأضاف فتحي لـ«الشرق الأوسط»: «قدمنا خلال الاحتفالية فكرة مختلفة للاحتفاء بالموسيقار سيد مكاوي والشاعر صلاح جاهين، لنؤكد على امتداد إبداعهما عبر الأجيال التالية»، وأوضح أن «سيد مكاوي يمثل بصمة خاصة في عالم الموسيقى والغناء، فقد أخد الطابع الموسيقي التعبيري لدى سيد درويش مع الطابع الطربي لدى زكريا أحمد وجمع بين السمتين في بصمة خاصة تميز أعماله التي اشتهر بها مع أم كلثوم، أو فؤاد حداد في (المسحراتي) أو أعماله في الإذاعة، كل ذلك ترك بصمة في الوجدان وفي الموسيقى المصرية». وبالتزامن؛ نظم مركز إبداع بيت السحيمي بشارع المعز، عرضاً فنياً بعنوان «رباعيات من زمن فات» لفرقة «ومضة» لعروض خيال الظل والأراجوز، سلطت الضوء على مسيرة (جاهين ومكاوي) الفنية والشخصية، وقدمت نماذج مختارة من أعمالهما الخالدة التي لا تزال تُشكّل علامة فارقة في تاريخ الشعر والغناء والموسيقى المصرية تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

معرض كاريكاتير في القاهرة يحتفي بحائزي «نوبل» من ثلاث قارات
معرض كاريكاتير في القاهرة يحتفي بحائزي «نوبل» من ثلاث قارات

الشرق الأوسط

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

معرض كاريكاتير في القاهرة يحتفي بحائزي «نوبل» من ثلاث قارات

ضمن احتفالية «محفوظ في القلب... لعزة الهوية المصرية»، نظَّمت الجمعية المصرية للكاريكاتير، بالتعاون مع وزارة الثقافة المصرية، معرضاً فنياً بعنوان «ثلاث قارات... ومحفوظ في القلب»، الذي شارك فيه فنانون من 20 دولة، رسموا أدباء حائزين على نوبل من 3 قارات، من بينهم روبندرونات طاغور من آسيا، ونجيب محفوظ من أفريقيا، وغابريل غارسيا ماركيز من أميركا اللاتينية. وكانت وزارة الثقافة المصرية قد أعلنت عن تنظيم سلسلة من الفعاليات في كل مواقعها للاحتفاء بالأديب الكبير نجيب محفوظ يوم 16 أبريل (نيسان) الحالي، تحت عنوان «محفوظ في القلب... لعزة الهُوِيَّة المصرية»؛ بهدف تسليط الضوء على أحد رموز الأدب المصري، وتذكير الأجيال الجديدة بالدور البارز الذي لعبه الأديب الراحل نجيب محفوظ في تصوير المجتمع المصري في فترات مهمة من تاريخه، ما جعل أدبه خريطة معرفية عن التاريخ المصري وأحوال المجتمع، وفق بيان للوزارة. ومن بين هذه الفعاليات يأتي معرض لرسومات الكاريكاتير عن نجيب محفوظ وعدد من الأدباء الحائزين على جائزة نوبل للآداب، الذي يستمر حتى 20 أبريل بقاعة الهناجر في ساحة الأوبرا المصرية. معرض ثلاث قارات ومحفوظ في القلب (الجمعية المصرية للكاريكاتير) وقال الفنان فوزي مرسي، منسق المعرض، إن «نجيب محفوظ يعد واحداً من أعظم الأدباء الذين أنجبتهم مصر، وشكَّلت أعماله الفنية حجر الزاوية للأدب المعاصر، وتبرُز أهميته الفنية في قدرته الفائقة على تجسيد الواقع المصري بمختلف تفاصيله الثقافية والاجتماعية والسياسية، وتحويله إلى نصوص أدبية تنبض بالحياة، تُمثل روح الشعب المصري بكل تنوعاته». وأضاف مرسي لـ«الشرق الأوسط»: «نحرص على الاحتفاء بنجيب محفوظ كل عام في الجمعية المصرية للكاريكاتير، برئاسة الفنان مصطفى الشيخ، فهو يُعبر عنا ويُمثل غالبية المصريين، أو ما يمكن تسميته بالطبقة المتوسطة، من خلال كتاباته المختلفة، وكان قادراً على التقاط كل التفاصيل البسيطة تماماً مثل رسام الكاريكاتير». ويشارك في المعرض عدد من رسامي الكاريكاتير من مصر و20 دولة أجنبية تكريماً واحتفاءً بنجيب محفوظ، وللتذكير بتتويج مسيرته الأدبية بحصوله على جائزة نوبل في الآداب عام 1988، وفق مرسي. وبالإضافة إلى اللوحات التي تُمثل بورتريهات لنجيب محفوظ، هناك أعمال فنية عن الأديب الكولومبي الكبير غارسيا ماركيز الحاصل على نوبل في الآداب عام 1982، وكذلك الشاعر الهندي الكبير روبندرونات طاغور أول شخص غير أوروبي يفوز بجائزة نوبل عام 1913، والكاتب الياباني كنزابوروأوي الحاصل على جائزة نوبل للآداب عام 1994، وياسوناري كاواباتا الحاصل على جائزة نوبل عام 1968. نجيب محفوظ بريشة فناني الكاريكاتير (الجمعية المصرية للكاريكاتير) وقال الفنان المصري، سمير عبد الغني، إن «احتفاء فنانين من دول العالم بنجيب محفوظ وما قدَّمه من رصد للحارة المصرية بتفاصيلها البسيطة هو في حد ذاته اعتراف بالطبقة المتوسطة التي تُشكل عظام وعصب المجتمع المصري»، مضيفاً لـ«الشرق الأوسط» أن «الاحتفاء بنجيب محفوظ ومعه نخبة من حائزي نوبل هو احتفاء بالأصالة والإبداع الحقيقي الذي ينتصر للحرية وللقيم الجمالية المختلفة، في كل أنحاء العالم». حائزو نوبل مع محفوظ من ثلاث قارات احتفى بهم المعرض (الجمعية المصرية للكاريكاتير) ولد نجيب محفوظ في حي الجمالية الشعبي عام 1911، وكتب عدداً من الروايات والأعمال القصصية من بينها «الحرافيش»، وثلاثية «قصر الشوق» و«بين القصرين» و«السكرية»، فضلاً عن روايات «ثرثرة فوق النيل»، و«ميرامار»، و«قلب الليل»، و«الكرنك»، و«زقاق المدق»، وحصل على جائزة «نوبل» عام 1988، ورحل محفوظ عام 2006 عن 95 عاماً. نجيب محفوظ واحتفاء واسع به من فناني الكاريكاتير (الجمعية المصرية للكاريكاتير) وتُعدّ فعالية «محفوظ في القلب» المحطة الثالثة لسلسلة الاحتفالات التي أقامتها وزارة الثقافة لتكريم رموز الإبداع المصري، وشاركت فيها الجمعية المصرية للكاريكاتير، بعد الاحتفاء بالفنان شادي عبد السلام من خلال فعالية «يوم شادي... لتعزيز الهُوِيَّة المصرية»، تلاها تكريم الشاعر والفنان صلاح جاهين في إطار فعالية «عمنا... صلاح جاهين»، لتُتوَّج الآن بتكريم أديب نوبل نجيب محفوظ، تقديراً لإسهاماته الأدبية التي عكست روح مصر وتاريخها وتحولاتها المجتمعية.

معرض كاريكاتير لـ «محفوظ» و4 من حائزى نوبل للآداب
معرض كاريكاتير لـ «محفوظ» و4 من حائزى نوبل للآداب

بوابة الأهرام

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الأهرام

معرض كاريكاتير لـ «محفوظ» و4 من حائزى نوبل للآداب

بهدف تسليط الضوء على أحد رموز الأدب المصرى، وتذكير الأجيال الجديدة بالدور البارز الذى لعبه الأديب الراحل نجيب محفوظ فى تصوير المجتمع المصرى فى فترات مهمة من تاريخه، تنظم وزارة الثقافة سلسلة من الأنشطة فى كل مواقعها للاحتفاء بأديب نوبل 16 الشهر الحالى تحت عنوان «محفوظ فى القلب .. لعزة الهُوِيَّة المصرية». يتصدر هذه الفعاليات معرض يضم رسومات للكاريكاتير عن أديبنا الكبير نجيب محفوظ وعدد من الأدباء حائزى جائزة نوبل للآداب تحت عنوان :«ثلاث قارات .. ومحفوظ من مصر» تنظمه وزارة الثقافة بالتعاون مع الجمعية المصرية للكاريكاتير، برئاسة الفنان مصطفى الشيخ، وتستضيفه قاعة آدم حنين بمركز الهناجر للفنون، برئاسة الفنان شادى سرور. وأوضح الفنان فوزى مرسى، منسق المعرض، أن المعرض يشارك فيه عدد من رسامى الكاريكاتير من مصر و20 دولة أجنبية تكريما لأديبنا محفوظ بوصفه قيمة فنية كبيرة على مستوى العالم.

الأوبرا المصرية تحتفي بأديب «نوبل» نجيب محفوظ
الأوبرا المصرية تحتفي بأديب «نوبل» نجيب محفوظ

الشرق الأوسط

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

الأوبرا المصرية تحتفي بأديب «نوبل» نجيب محفوظ

تحت لافتة «محفوظ في القلب»، تحتفي الأوبرا المصرية بأديب «نوبل» نجيب محفوظ، عبر عدة فعاليات. بينها عرض أفلام تسجيلية عن مسيرته، ومعرض لفن الكاريكاتير حول محفوظ وأدباء «نوبل» حول العالم، فضلاً عن مجموعة ندوات في مواقع مختلفة لمناقشة أعمال الأديب الراحل. وأعلنت وزارة الثقافة المصرية إطلاق فعالية «محفوظ في القلب... لعزّة الهوية المصرية»، متضمنة سلسلة من الأنشطة تنظمها في كل مواقعها للاحتفاء بالأديب الكبير نجيب محفوظ يومي 16 و17 أبريل (نيسان) الحالي؛ «لتسليط الضوء على أحد رموز الأدب المصري، وتذكير الأجيال الجديدة بالدور البارز الذي لعبه الأديب الراحل نجيب محفوظ في تصوير المجتمع المصري في فترات مهمة، ليرسم أدبه خريطة معرفية عن التاريخ المصري وأحوال المجتمع خلال فترات مختلفة من تاريخ مصر»، وفق بيان للوزارة. وتشارك دار الأوبرا المصرية في الاحتفالية بـ3 فعاليات ثقافية وفنية على مسارحها بالقاهرة والإسكندرية ودمنهور، من بينها عرض فيلم وثائقي عن سيرة نجيب محفوظ، وتنظيم مؤتمر فكري بعنوان «نجيب محفوظ حدوتة مصرية» يتناول أعماله، ورصدها لخصوصية المجتمع المصري في القرن العشرين. نجيب محفوظ في معرض للكاريكاتير بفعالية تحتفي به وبأدباء (نوبل) (الجمعية المصرية للكاريكاتير) ويعرض مسرح سيد درويش «أوبرا الإسكندرية»، بالتعاون مع المركز القومي للسينما، فيلم «نجيب محفوظ ضمير عصره»، يليه صالون ثقافي بعنوان «نجيب محفوظ الحاضر دائماً»، ويستعرض جوانب محورية في سيرة الأديب العالمي نجيب محفوظ، متناولاً أبرز محطاته الحياتية وأهم أعماله الروائية. وبالتزامن، يشهد مسرح أوبرا دمنهور فيلم «نجيب محفوظ ضمير عصره»، تعقبه ندوة حول تأثير كتابات نجيب محفوظ باعتبارها مرآة صادقة تعكس ملامح مصر وتاريخها السياسي والاجتماعي، وتستعرض أثر إبداعه في تشكيل الوعي الجمعي وترسيخ الهوية الوطنية. ولد نجيب محفوظ في حي الجمالية بالقاهرة التاريخية عام 1911، ويعدّ من أهم الأدباء المصريين، وحصل على جائزة «نوبل» عام 1988، وقدم العديد من الأعمال الروائية التي تحولت إلى أفلام سينمائية من بينها «الحرافيش»، وثلاثية «قصر الشوق» و«بين القصرين» و«السكرية»، و«ثرثرة فوق النيل»، و«ميرامار»، و«السمان والخريف»، و«الكرنك»، و«زقاق المدق»، و«بداية ونهاية». ورحل محفوظ عام 2006 عن 95 عاماً. ومن الفعاليات التي يتضمنها برنامج وزارة الثقافة، بالتعاون مع الجمعية المصرية للكاريكاتير، معرض يضم رسومات عن نجيب محفوظ وعدد من الأدباء الحائزين على جائزة «نوبل» للآداب تحت عنوان: «ثلاث قارات... ومحفوظ من مصر»، بقاعة آدم حنين بالهناجر في الفترة من 16 إلى 20 أبريل الحالي. وأشار الفنان فوزي مرسي، منسق المعرض، إلى أن «نجيب محفوظ يعد واحداً من أعظم الأدباء الذين أنجبتهم مصر، وشكلت أعماله الفنية حجر الزاوية للأدب المعاصر، لقدرته الفائقة على تجسيد الواقع المصري بمختلف تفاصيله الثقافية والاجتماعية والسياسية، وتحويله إلى نصوص أدبية تنبض بالحياة». جانب من فعاليات الاحتفاء بنجيب محفوظ (وزارة الثقافة المصرية) وأوضح مرسي لـ«الشرق الأوسط» أن المعرض المقرر تنظيمه سيشارك فيه عدد من رسامي الكاريكاتير من مصر و20 دولة أجنبية؛ تكريماً لنجيب محفوظ بوصفه قيمة فنية كبيرة على مستوى العالم»، مضيفاً أن «المعرض سيتضمن أعمالاً عن حصول محفوظ على (نوبل)، بالإضافة لعرض أعمال فنية عن أدباء حصلوا على (نوبل) في قارتين أخريين هم: الشاعر الهندي رابندرانات طاغور، أول غير أوروبي يفوز بجائزة (نوبل) عام 1913، والكاتب الياباني كنزابورواوي الحاصل على جائزة (نوبل) للآداب عام 1994، وياسوناري كاواباتا الحاصل على جائزة (نوبل) عام 1968، والروائي الكولومبي غابرييل غارثيا ماركيز، الحاصل على جائزة (نوبل) عام 1982». ولفت مرسي إلى أن فعالية «محفوظ في القلب» هي المحطة الثالثة التي تشارك فيها الجمعية المصرية للكاريكاتير في احتفاء وزارة الثقافة بالرموز الفنية والثقافية في مصر، بعد الاحتفاء بالفنان الكبير شادي عبد السلام من خلال فعالية «يوم شادي... لتعزيز الهُوِيَّة المصرية». تلاها تكريم الشاعر والفنان الكبير صلاح جاهين في إطار فعالية «عمنا... صلاح جاهين».

«ثلاث قارات.. ومحفوظ فى القلب».. احتفاء بصاحب نوبل
«ثلاث قارات.. ومحفوظ فى القلب».. احتفاء بصاحب نوبل

مصرس

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

«ثلاث قارات.. ومحفوظ فى القلب».. احتفاء بصاحب نوبل

تحت عنوان «محفوظ فى القلب.. لعزة الهُوِيَّة المصرية»؛ تنظم وزارة الثقافة سلسلة من الأنشطة فى كافة مواقعها، احتفاء بالأديب الكبير نجيب محفوظ، يوم 16 إبريل، وذلك لتسليط الضوء على أحد رموز الأدب المصرى، وتذكير الأجيال الجديدة بالدور البارز الذى لعبه الأديب الراحل فى تصوير المجتمع المصرى فى فترات مهمة من تاريخه، مما جعل أدبه خريطة معرفية عن تاريخنا وأحوال المجتمع خلال فترات مختلفة من عمر مصر. يتصدر هذه الفعاليات معرض يضم رسومات للكاريكاتير عن أديبنا الكبير، وعددًا من الأدباء الحائزين على جائزة نوبل للآداب تحت عنوان: «ثلاث قارات.. ومحفوظ فى القلب» تنظمه الجمعية المصرية للكاريكاتير، وتستضيفه قاعة آدم حنين بمركز الهناجر للفنون، التابع لقطاع المسرح، برئاسة الفنان خالد جلال، والذى أشار إلى أن نجيب محفوظ هو واحد من أعظم الأدباء الذين أنجبتهم مصر، وشكلت أعماله حجر الزاوية للأدب المعاصر، وتبرز أهميته الفنية فى قدرته الفائقة على تجسيد الواقع المصرى بمختلف تفاصيله الثقافية والاجتماعية والسياسية، وتحويله إلى نصوص أدبية تنبض بالحياة، تمثل روح الشعب المصرى بكل تنوعاته.ويشارك فى المعرض عدد من رسامى الكاريكاتير من مصر و20 دولة أجنبية، تكريمًا لأديبنا الكبير نجيب محفوظ، باعتباره قيمة فنية كبيرة على مستوى العالم، إلى جانب التذكير بحصوله على جائزة نوبل فى الآداب عام 1988، بالإضافة لعرض أعمال فنية عن الأديب الكولومبى الكبير جارثيا ماركيز الحاصل على نوبل 1982، والشاعر الهندى الكبير روبندرونات طاغور أول شخص غير أوروبى يفوز بالجائزة 1913، والكاتب اليابانى كنزابوروأوى الحاصل على نوبل للآداب 1994، وياسونارى كاواباتا الحاصل على الجائزة 1968.وتعد فعالية «محفوظ فى القلب» المحطة الثالثة بعد الاحتفاء بالفنان الكبير شادى عبد السلام، من خلال فعالية «يوم شادى.. لتعزيز الهُوِيَّة المصرية»، تلاها تكريم الشاعر والفنان الكبير صلاح جاهين فى إطار فعالية «عمنا.. صلاح جاهين»، لتُتوَّج الآن بتكريم أديب نوبل نجيب محفوظ، تقديرًا لإسهاماته الأدبية التى عكست روح مصر وتاريخها وتحولاتها المجتمعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store