logo
#

أحدث الأخبار مع #الجمعيةالمغربيةللعلوم

تحذير جديد: هذا المرض يضرب المغاربة هذه الأيام؟
تحذير جديد: هذا المرض يضرب المغاربة هذه الأيام؟

أريفينو.نت

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • أريفينو.نت

تحذير جديد: هذا المرض يضرب المغاربة هذه الأيام؟

يشهد المغرب ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية خلال الفترة الحالية، حيث لوحظت أعراض شديدة لدى بعض المصابين، مما أثار تساؤلات حول ارتباط هذه الموجة من الإصابات بفيروس كورونا. وفي هذا الإطار، أكد سعيد عفيف، الطبيب ورئيس الجمعية المغربية للعلوم الطبية، أن الإنفلونزا هذا العام جاءت أشد من الأعوام السابقة، مرجعًا ذلك إلى تبعات جائحة كورونا. وأوضح أن فترات الحجر الصحي التي مر بها المغرب والعالم أدت إلى تراجع المناعة الجماعية ضد الفيروسات الموسمية، ما جعل الأعراض أكثر حدة لدى بعض المرضى. وأوضح عفيف، فغي تصريح صحفي، أن الأعراض الأكثر شيوعًا تشمل ارتفاع درجة الحرارة، السعال، آلام الرأس والحلق، سيلان الأنف، والتعب الشديد، وفي بعض الحالات، يمكن أن تظهر أعراض على مستوى الجهاز الهضمي مثل الإسهال والقيء. وأكد أن هذه الأعراض تكون أكثر خطورة لدى الفئات الهشة، مثل كبار السن، المصابين بأمراض مزمنة، النساء الحوامل، والأطفال. من جانبه، أوضح البروفيسور سعيد المتوكل، الطبيب المتخصص في الإنعاش وعضو اللجنة العلمية لتدبير جائحة كورونا، أن هناك صعوبة في التمييز بين الإنفلونزا وكوفيد-19 بسبب التشابه الكبير في الأعراض. وذكر أن العلامة الفارقة بين الفيروسين تتمثل في فقدان حاستي الذوق والشم، والذي يعد من الأعراض التي قد ترافق بعض حالات الإصابة بكورونا. إقرأ ايضاً وعلى الرغم من ارتفاع حالات الإنفلونزا، أكد المتوكل أن الوضع الوبائي الخاص بكورونا في المغرب مستقر، حيث لم يتم رصد أي متحور جديد للفيروس، كما أن معدلات الإصابة به منخفضة. وأوصى الأطباء بأخذ الاحتياطات اللازمة خاصة للفئات الهشة، مشددين على ضرورة إجراء اختبار الكشف عن كورونا في حال استمرار الأعراض لأكثر من خمسة أيام أو إذا كانت شديدة. كما يُنصح غير المصابين بأمراض مزمنة أو من هم دون 65 عامًا بالبقاء في المنزل أثناء فترة المرض وارتداء الكمامة عند التعامل مع الآخرين. وفي ما يتعلق بالوقاية، شدد الخبراء على أهمية التلقيح السنوي ضد الإنفلونزا الموسمية كوسيلة فعالة لحماية الأفراد من المضاعفات الشديدة. وأكد الدكتور عفيف أن اللقاحات متوفرة في الصيدليات، داعيًا المواطنين إلى الاستفادة منها للحد من انتشار المرض والتخفيف من حدته.

المغرب يشهد ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية
المغرب يشهد ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية

تليكسبريس

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • تليكسبريس

المغرب يشهد ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية

يشهد المغرب ارتفاعًا ملحوظًا في حالات الإصابة بالإنفلونزا الموسمية خلال الفترة الحالية، حيث لوحظت أعراض شديدة لدى بعض المصابين، مما أثار تساؤلات حول ارتباط هذه الموجة من الإصابات بفيروس كورونا. وفي هذا الإطار، أكد سعيد عفيف، الطبيب ورئيس الجمعية المغربية للعلوم الطبية، أن الإنفلونزا هذا العام جاءت أشد من الأعوام السابقة، مرجعًا ذلك إلى تبعات جائحة كورونا. وأوضح أن فترات الحجر الصحي التي مر بها المغرب والعالم أدت إلى تراجع المناعة الجماعية ضد الفيروسات الموسمية، ما جعل الأعراض أكثر حدة لدى بعض المرضى. وأوضح عفيف، فغي تصريح صحفي، أن الأعراض الأكثر شيوعًا تشمل ارتفاع درجة الحرارة، السعال، آلام الرأس والحلق، سيلان الأنف، والتعب الشديد، وفي بعض الحالات، يمكن أن تظهر أعراض على مستوى الجهاز الهضمي مثل الإسهال والقيء. وأكد أن هذه الأعراض تكون أكثر خطورة لدى الفئات الهشة، مثل كبار السن، المصابين بأمراض مزمنة، النساء الحوامل، والأطفال. من جانبه، أوضح البروفيسور سعيد المتوكل، الطبيب المتخصص في الإنعاش وعضو اللجنة العلمية لتدبير جائحة كورونا، أن هناك صعوبة في التمييز بين الإنفلونزا وكوفيد-19 بسبب التشابه الكبير في الأعراض. وذكر أن العلامة الفارقة بين الفيروسين تتمثل في فقدان حاستي الذوق والشم، والذي يعد من الأعراض التي قد ترافق بعض حالات الإصابة بكورونا. وعلى الرغم من ارتفاع حالات الإنفلونزا، أكد المتوكل أن الوضع الوبائي الخاص بكورونا في المغرب مستقر، حيث لم يتم رصد أي متحور جديد للفيروس، كما أن معدلات الإصابة به منخفضة. وأوصى الأطباء بأخذ الاحتياطات اللازمة خاصة للفئات الهشة، مشددين على ضرورة إجراء اختبار الكشف عن كورونا في حال استمرار الأعراض لأكثر من خمسة أيام أو إذا كانت شديدة. كما يُنصح غير المصابين بأمراض مزمنة أو من هم دون 65 عامًا بالبقاء في المنزل أثناء فترة المرض وارتداء الكمامة عند التعامل مع الآخرين. وفي ما يتعلق بالوقاية، شدد الخبراء على أهمية التلقيح السنوي ضد الإنفلونزا الموسمية كوسيلة فعالة لحماية الأفراد من المضاعفات الشديدة. وأكد الدكتور عفيف أن اللقاحات متوفرة في الصيدليات، داعيًا المواطنين إلى الاستفادة منها للحد من انتشار المرض والتخفيف من حدته.

الدار البيضاء.. افتتاح أشغال المؤتمر الطبي الوطني ال40 للجمعية المغربية للعلوم الطبية
الدار البيضاء.. افتتاح أشغال المؤتمر الطبي الوطني ال40 للجمعية المغربية للعلوم الطبية

مراكش الآن

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مراكش الآن

الدار البيضاء.. افتتاح أشغال المؤتمر الطبي الوطني ال40 للجمعية المغربية للعلوم الطبية

جرى، مساء أمس الجمعة بالدار البيضاء، افتتاح أشغال المؤتمر الطبي الوطني ال40 للجمعية المغربية للعلوم الطبية، بحضور ثلة من الأطباء، والفاعلين والخبراء في المجال الصحي من المغرب وأفريقيا. ويتزامن هذا المؤتمر، المنظم تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، والذي تتواصل فعالياته إلى غاية يوم الأحد، مع الاحتفال بالذكرى المئوية لتأسيس الجمعية المغربية للعلوم الطبية، وهو يشكل مناسبة لتسليط الضوء على عدد من القضايا الراهنة والتحديات المستقبلية التي لها علاقة بالمجال الصحي. وهكذا، تعد هذه التظاهرة المنظمة تحت شعار: 'قرن من البحث والمعرفة ومن الانخراط المتواصل إلى جانب مغرب صاعد'، منصة للتبادل والنقاش حول عدد من المواضيع المتعلقة بالسيادة الصحية، والشراكة جنوب جنوب، وجهوية النظام الصحي، والبروتوكولات العلاجية، وحماية المعطيات الشخصية للمريض والرقمنة، بالإضافة إلى الحكامة في مجال الأدوية ومنتجات الصحة. كما يتناول المؤتمر أيضا قضايا تهم التلقيح في مواجهة الأوبئة، والتعبئة الجماعية في ارتباط بالشقّ الصحي استعدادا للاستحقاقات الرياضية الكبرى التي ستستقبلها المملكة والمتعلقة بتنظيم كأس إفريقيا وكأس العالم. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء بالمناسبة، أبرز رئيس الجمعية المغربية للعلوم الطبية، الدكتور مولاي سعيد عفيف، أن 'هذه الدورة تسلط الضوء على أهمية ترشيد الإنفاق الصحي وتوفير الولوج العادل للخدمات الصحية في جميع أنحاء المملكة'. وأكد أن التعاون الطبي يشكل محورا أساسيا، مشيرا إلى أن 'التوجيهات الملكية السامية تشجع على ديناميكية التعاون، خاصة مع إحداث الأكاديمية الإفريقية لعلوم الصحة، التي أطلقتها مؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة'. وفي ما يتعلق بالإصلاحات الجارية، سلط الدكتور عفيف الضوء على القانون 06.22، الذي 'يقدم تطورات مهمة للقطاع، مع إحداث الهيئة العليا للصحة، والوكالة المغربية للأدوية والمنتجات الصحية، بالإضافة إلى الوكالة المغربية للدم ومشتقاته'. من جهة أخرى، أبرز رئيس الجمعية المغربية للعلوم الطبية، الجهود المبذولة لفائدة الأطباء الشباب، والتي تهم على الخصوص، إحداث نادي الأطباء الشباب الأفارقة وجائزة البحث في المجال الطبي، مؤكدا أن 'تشجيع الجيل الجديد من الأطباء ودعم البحث العلمي يمثلان أولوية لضمان مستقبل واعد لنظامنا الصحي'. وتميز حفل الافتتاح الرسمي للمؤتمر بتسليم الجوائز للفائزين بجائزة البحث العلمي للأطباء الشباب الداخليين والمقيمين، التي حاز عليها كل من إسماعيل العمود عن مشروعه 'دراسة تجريبية: فحص المجال البصري في الواقع الافتراضي لدى الحالات الطبيعية والمرضية (المركز الاستشفائي الجامعي بفاس/كلية الطب والصيدلة وطب الأسنان بفاس)'، وكوثر بلحارتي عن مشروعها 'دليل تجديد الأنسجة في شفاء الجروح الجلدية (المركز الاستشفائي الجامعي بوجدة/ كلية الطب والصيدلة بوجدة)'. وعادت الجائزة الإفريقية للبحث العلمي لكل من خديجة زواري عن مشروعها حول 'Rectum artificiel' (كلية الطب بالمنستير، تونس)، وشيماء رشدي عن 'استكشاف العقم عند الرجال في شرق المغرب وتقييم جودة الحيوانات المنوية البشرية بالطرق البيوكيميائية والجزيئية، (المركز الاستشفائي الجامعي بوجدة/ كلية الطب والصيدلة بوجدة)'. يشار إلى أن الجمعية المغربية للعلوم الطبية، التي تضم في عضوية مجلسها الإداري 54 جمعية في الطب العام وفي مختلف التخصصات الطبية، والتي لها فروع جهوية في كل جهات المملكة، تروم العمل بمعية مختلف الشركاء والفاعلين والمتدخلين، الحكوميين والمدنيين، على المساهمة في تحقيق الأمن الصحي وضمان عدالة صحية مجالية لكل المواطنين المغاربة على قدم المساواة.

الجمعية المغربية للعلوم الطبية تحتفل بمرور 100 عام على تأسيسها
الجمعية المغربية للعلوم الطبية تحتفل بمرور 100 عام على تأسيسها

هبة بريس

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • هبة بريس

الجمعية المغربية للعلوم الطبية تحتفل بمرور 100 عام على تأسيسها

تنظم الجمعية المغربية للعلوم الطبية مؤتمرها بمناسبة مرور 100 عام على تأسيسها في مدينة الدار البيضاء أيام 14، 15 و16 فبراير2025 وذلك تحت الرعاية الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس. هذا الحدث الهام يعكس التزام الجمعية المستمر في تعزيز الصحة العامة وتطوير البحث العلمي في المغرب. مؤتمر بمشاركة أبرز الفاعلين في المجال الصحي ستشهد أيام المؤتمر مناقشة العديد من القضايا الصحية المهمة مثل السيادة الصحية، الشراكة جنوب-جنوب، جهوية النظام الصحي، البروتوكولات العلاجية، حماية المعطيات الشخصية للمرضى، الرقمنة في الصحة، والحكامة في مجال الأدوية والمنتجات الصحية، بالإضافة إلى التلقيح في مواجهة الأوبئة. كما سيكون المؤتمر فرصة للتحضير لمواجهة التحديات الصحية المستقبلية، بما في ذلك الاستحقاقات الرياضية الكبرى في المغرب. جوائز علمية قيمة في البحث الصحي في إطار المؤتمر، سيتم الإعلان عن ثلاث جوائز بحث علمي، من بينها الجائزة الإفريقية للبحث العلمي في مجال الصحة، التي تبلغ قيمتها 60 ألف درهم، إضافة إلى جائزة البحث العلمي للأطباء الشباب الداخليين والمقيمين، وجائزة المغرب-ليبيا للبحث العلمي. دور الجمعية المغربية للعلوم الطبية في تطوير الصحة تعتبر الجمعية المغربية للعلوم الطبية من أقدم الجمعيات العلمية في المغرب، التي تساهم في تطوير المجال الصحي من خلال تشجيع البحث العلمي، توحيد البروتوكولات العلاجية، والتعاون مع المنظمات الصحية الدولية. وهي تسعى إلى تحقيق العدالة الصحية في المغرب وتعزيز الشراكات جنوب-جنوب، كما تعمل على تأهيل أطباء المستقبل. احتفاء بتاريخ طويل في خدمة الصحة تعد هذه المناسبة فرصة للتأكيد على الإنجازات الكبيرة التي حققتها الجمعية المغربية للعلوم الطبية في مجال تطوير البحث العلمي وتعزيز الصحة العامة، بفضل جهود متواصلة على مدى قرن من الزمان. كما يعكس الحدث روح التعاون بين مختلف الشركاء والفاعلين في مجال الصحة، بما في ذلك الأطباء، الأطقم شبه الطبية، والصيادلة، في مواجهة تحديات صحية هامة، مثل جائحة كوفيد والحصبة (بوحمرون). دعوة لوسائل الإعلام والمجتمع المدني للمساهمة في التوعية الصحية تدعو الجمعية المغربية للعلوم الطبية كافة وسائل الإعلام للمساهمة في رفع مستوى الوعي الصحي لدى المواطنين وتزويدهم بالمعلومات الصحيحة من مصادرها الموثوقة، بما يسهم في تحقيق مجتمع صحي ومطلع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store