logo
#

أحدث الأخبار مع #الجميزة

القلم الذي يزال يشهد إقتراعًا حتى الآن هو في الكرك
القلم الذي يزال يشهد إقتراعًا حتى الآن هو في الكرك

LBCI

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • LBCI

القلم الذي يزال يشهد إقتراعًا حتى الآن هو في الكرك

وزير الداخلية: لا يحق لأحد التشكيك بنتائج العملية الانتخابات واذا كان هناك أي خلل يُراجع مجلس شورى الدولة وزير الداخلية: لا يحق لأحد التشكيك بنتائج العملية الانتخابات واذا كان هناك أي خلل يُراجع مجلس شورى الدولة وزير الداخلية من الجميزة: للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة مكانة خاصة لدينا وقد حصلنا على بياناتهم وعمّمناها على جميع المحافظات وطلبنا نقل أقلام اقتراعهم إلى الطوابق الأرضية

نواف سلام: بيروت كانت تاريخيا حاضنة للجميع وستبقى كذلك
نواف سلام: بيروت كانت تاريخيا حاضنة للجميع وستبقى كذلك

LBCI

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • LBCI

نواف سلام: بيروت كانت تاريخيا حاضنة للجميع وستبقى كذلك

جال رئيس مجلس الوزراء نواف سلام على مراكز الاقتراع في مدرسة الفرير الجميزة وتفقد سير العملية الانتخابية. وقال رداً على سؤال حول نسبة الاقتراع المنخفضة: "هذا واقع ولكن لا نزال في فترة قبل الظهر، ونأمل أن ترتفع نسبة الاقبال فهذه الفرصة الوحيدة لأهالي بيروت كي يعبروا عن خياراتهم الإنمائية. وأناشدهم مرة ثانية الإقبال على التصويت بكثافة، فبيروت بحاجة الى انماء كبير في كل ما يتعلق بأمورها الحياتية، من زحمة السير الى الحفر الى النفايات وغيرها من الأمور التي تدخل في نطاق العمل البلدي". وعن المحافظة على التنوع في بيروت، أشار الرئيس سلام إلى أن تاريخ المدينة يشير الى محافظتها على التنوع وما يهمه هو أن يتمثل الجميع في المجلس البلدي كما يجب، معتبرا أن بيروت كانت تاريخيا حاضنة للجميع وستبقى كذلك، قائلا: "أنا على ثقة بأن الجميع سيتمثل في المجلس البلدي". ولدى سؤاله عن سبب عدم بحث القوانين التي تتعلق بتسيير الانتخابات في بيروت قبل الانتخاب، قال: "لأنها أتت متأخرة، ويجب بعد انتهاء العملية الانتخابية اعادة النظر بكل آليات الانتخابات البلدية عموما ولا سيما في بيروت". وعن الفيديوهات الافتزازية التي انتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي والتي تدعو الى عدم السير بالمناصفة، اجاب الرئيس سلام: "هذه فيديوهات استفزازية وهدفها مغرض". وسئل: هل التحدي تأمين المناصفة أو انماء حقيقي وفاعل لبيروت؟ فأجاب: "لماذا يجب أن يتناقض هذان الهدفان؟ لا تناقض بينهما ابدا". وعن الاستهزاء الذي حصل حول اضاءته شارعا في الروشة والرد عليهم، قال: "بامكانهم الاستهزاء ومن حقهم ذلك طالما لم نقم باضاءة بيروت كلها، وأنا ساهمت بعملية الاضاءة تشجيعا للمزيد من المناطق، وآمل أن أرى مناطق تضاء أكثر في الاسابيع القليلة المقبلة".

«ظلال في الداخل»... وقفة مع الحياة لمجتمع يستحق
«ظلال في الداخل»... وقفة مع الحياة لمجتمع يستحق

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«ظلال في الداخل»... وقفة مع الحياة لمجتمع يستحق

في أفق واسع لا تحدّه حدود، يترجم الرسام أنطوان مطر مشاعر مجتمع بأكمله في معرضه «ظلال في الداخل»، مختصراً فيه تراكمات تجارب وخبرات أكاديمية وتشكيلية. وفي غاليري «آرت ديستريكت» بمنطقة الجميزة البيروتية، تتوزّع لوحاته المؤلَّفة من أطفال ونساء ورجال يدورون في فلك الماضي والحاضر. يغادرون ويصلون، ويجتمعون في هدوء وسكينة. جالسين أو واقفين، يتكاتفون في التعبير عن يومياتهم، مُقدّمين فصولاً من حياة تزخر بأصداء اللحظات. فكما يتلقّفون انتصاراتهم جماعياً، كذلك يفعلون مع خساراتهم، لتصبح كلّ لوحة من لوحات المعرض وعاء لمشاعر إنسانية وتكوينية. اختار مطر عناوين أعماله من ذاكرة خياله؛ ومنها تستشفّ وصفاً دقيقاً لحالات إنسانية يُسجّلها بحبر ريشته حيناً، وبـ«الأكريليك» وتقنية «الميكسد ميديا» حيناً آخر، مُسهماً، كما يقول لـ«الشرق الأوسط»، في «تحريرها من المحدودية». الفنان أنطوان مطر أمام إحدى لوحات معرضه «ظلال في الداخل» (الشرق الأوسط) الحشود حاضرة في جميع لوحات أنطوان مطر، ومعها تغيب الفردية التي تُهيمن على معارض فنّية أخرى. يصوغها في إطار مشترك، فتبدو كتلة مترابطة ومتماسكة في آن. يقول: «هذا المعرض محطة مع الحياة ومكوّناتها البشرية. موضوعاته لا تتقيّد بالمشاهدات، وإنما تولد من خليط الإبداع والخيال. كلّ لوحة تحمل في مضمونها انطباعات كوّنتُها من تجاربي. فالمجتمع هو المحرّك الأساسي في حياتنا، ومن دونه تبدو فارغة وجامدة، ولذلك رغبت في تكريمه على طريقتي». تشعر وأنت تتأمّل لوحات مطر كأنك تلتقي بناسها. يلقون عليك التحية أحياناً بنظرات فارغة، كما في لوحة «حجاب الصمت»، وأحياناً أخرى يديرون لك ظهورهم متأهّبين للمغادرة، كما في لوحة «قصص لا تنتهي»، فتجول في عالم يغرق بالصمت والكتمان. وفي لوحة «سيمفونية ذات عجلتين»، تبدو الشخصيات ودودة، تقود دراجتها الهوائية في ماراثون مجهول المسار. أما في لوحة «خطوط المرور» التي رسمها على خلفية بنفسجية، فتظهر ثائرة بهدوء. مادتا الحبر والألوان المائية تسود معظم أعماله (الشرق الأوسط) ويشرح الفنان التشكيلي اختياره لتقنيات متعدّدة: «لا أخطّط للألوان التي أرغب في استخدامها. أحمل ريشتي وأتبع خياراتها لأدوّن أفكاري. استخدمت تقنيات تتراوح بين الأكريليك والحبر والألوان المائية والميكسد ميديا، فجاءت متنوّعة بلا ملل أو رتابة». ويشير مطر إلى أنّ خلفيته الثقافية تُسهم في خلق مساحات شاسعة لا تحدّها قيود، ويضيف: «سبق أن استخدمت في معارض أخرى تقنيات مختلفة، منها الزيت، لكنني في (ظلال في الداخل) غصتُ في أعماق هذه الثقافة وتراكم تجاربي الأكاديمية والفنّية». وعما إذا كان يرى معرضه محطة مختلفة في مشواره، يوضح: «هي بلا شكّ محطة لا تشبه غيرها، أروي فيها قصص مجتمع بالأبيض والأسود، وأحياناً أكتبها على سطور لوحة بريشة تلقائية يسودها الأحمر أو بخلفية زرقاء. أما ميلي إلى الحبر في معظم لوحاتي، فلأنه مادة قوية وثابتة، تُولّد نوعاً من التحدّي بيني وبينها، خصوصاً أنّ الخطأ معها غير مسموح». يُحاكي في لوحاته حشود مجتمعات متنوّعة (الشرق الأوسط) يتمتّع أنطوان مطر بمشوار أكاديمي حافل؛ فهو أستاذ في كلية الفنون بجامعة الروح القدس في الكسليك، وعضو في جمعية الرسامين والنحاتين اللبنانيين. أسَّس «بيت الفنون» في منطقة أدما، وأقام أكثر من 30 معرضاً بين لبنان والخارج. كما مارس تعليم الرسم في معهد الحكمة ومدرسة الموضة الأشهر في بيروت، «إس مود». مشاعر الفرح والحزن، كما الهدوء والسكينة، تطبع مجتمعات أنطوان مطر في لوحاته، التي تمثّل حصاد سنوات من العمل، بدءاً من عام 2014 ووصولاً إلى لحظة 2025. في لوحة «أصداء الأشباح»، ينقلك أنطوان مطر إلى عالم ملوّن بامتياز. يصوّر مجموعة من النساء ينشغلن بالدرس والمطالعة، يظهرن أنيقات وجادّات، يتطلَّعن إلى المستقبل بنظرة حالمة؛ كل ذلك على خلفية خضراء تُحاكي الطبيعة. وفي لوحة «جمعة النفوس»، المُقدَّمة بالتقنية عينها، تبدو النساء أكثر انشغالاً وحركة. ويكمل المشوار في لوحة «مكان الالتقاء»، مُقدّماً نموذج مجتمع مختَلط ينظر إلى العلا، ذاك الذي يبدو على تماس معه. أما في لوحة «أصداء الحشد»، فيأخذنا إلى مشهدية تعبق بجمالية تداخل الأحمر والبنفسجي والأسود، بريشة تتّسم بالعبثية.

«أصداء الصيف»... لوحات تغمسك في بحر الذكريات اللبنانية
«أصداء الصيف»... لوحات تغمسك في بحر الذكريات اللبنانية

الشرق الأوسط

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«أصداء الصيف»... لوحات تغمسك في بحر الذكريات اللبنانية

في معرضها الفني «أصداء الصيف»، تنقل الفنانة التشكيلية روزي دانيال زُرقة البحر اللبناني وهدوء أمواجه إلى اللوحات، مستخدمة ريشة تنبض بالحياة والفرح. تُشعرك أعمالها وكأنك تغطس في أعماق المياه، مستمتعاً بنضارتها ودفئها. ما إن تدخل صالة العرض في مركز «ريبرث بيروت» بالجميزة، حتى تُدرك أنك على موعد مع صيف لبناني استثنائي، لطالما جذب الزائرين وألهم المبدعين حول العالم بجماله ومشهديته. التشكيلية اللبنانية روزي دانيال (الشرق الأوسط) من خلال لوحاتها، تنقل دانيال رائحة الصيف اللبناني، وشمسَه الدافئة، ونسماته العليلة. يظهر البحر المتوسّط بهويته الزرقاء، مُزداناً بصور أطفال يلهون، وصيادي سمك، وهواة التزلج على المياه. تقول الفنانة إنها أرادت من خلال هذه الأعمال توثيق لحظات لا تُنسى من صيف لبنان الذي يسكن ذاكرتها. وتوضح روزي لـ«الشرق الأوسط»: «هذه اللوحات وليدة مشاعر دفينة ومحورها فصل الصيف. أترجم فيها ذكرياتي معه؛ فصلٌ يُعلِن قدوم اللمة العائلية ويمنحنا لحظات راحة تضحك فيها الطبيعة فرحاً». تتوزع أعمال روزي على صالات المعرض، مستحضرة أجواء الصيف اللبناني بكل تفاصيله، في لوحات زيتية تُجسِّد مشاهد طبيعية مرتبطة بالبحر. نرى فيها حركة المدِّ والجزر وتوتراً بصرياً بين الثبات والتغيُّر. من شاطئ بلدة حالات، ترسم أحفادها وهواة التزلج على المياه بتقنية الأكريليك. وتنتقل بنا إلى طقوس الساحل المتقلِّبة، في حين تجتمع لوحات صغيرة على طاولة خشبية توثِّق يوماً صيفياً من الشروق حتى المغيب، بريشة دافئة تُعبِّر عن الحنين. اللهو والتسلية في بركة السباحة (الشرق الأوسط) تضيف روزي: «أرسم مشاعر الحنين ليوم على الشاطئ، وأُضفي عليها ألواناً دافئة وفاتحة تعكس وقع البحر وتأثيره عليّ». تحمل لوحاتها عناوين تجمع بين السكينة والفرح، أو تصف حالات الطبيعة على الشاطئ. نرى «ليلة هادئة» بزورق صياد يطفو في السكون، و«طبقات الأزرق» تُمثّل خلطة ألوان رسمتها أنامل الطبيعة ببحر هائج، في حين تعكس لوحة «في غمرة المياه» فرحة حفيدها يغوص في بركة سباحة. وفي أعمال مثل «بعد العاصفة» أو ثلاثية «مراحل الغروب»، تمنح الريشة حرية للصَّمت ليُعبِّر عن نفسه، وتُحلِّق فوق بيوت مدينة جبيل، وتغوص في أعماق البحر في لوحتي «ما قبل» و«ما بعد». تُنوِّع روزي في تقنيات الرسم بين الزيت والأكريليك والـ«ميكسد ميديا»، وتقول: «لا أستند إلى الخيال في لوحاتي، بل أسترجع لحظات فرح عشتها في أغسطس (آب)، حين تلتقي العائلة على شاطئ حالات، ونصنع ذكريات خالدة». يعود جزء من ريع المعرض لمبادرة «ريبرث بيروت» (الشرق الأوسط) وتتابع روزي: «أكتفي أحياناً بالألوان الزيتية، ومرات أمزجها بالأكريليك لأضفي لمعة مياه البحر الزرقاء. ألواني تنبع من مزاج البحر الذي لا يُمكن التنبؤ به؛ يهيج أحياناً، ويهدأ أحياناً أخرى حتى إن مياهه تكاد لا تتحرَّك. إنها لحظات أريدها أن تبقى معلّقة على الجدران عبر الزمن». تصف روزي البحر بأنه محطة سنوية لا يمكن تفويتها، فتغوص في مشاهده المتعددة، مرّة وهو واسع يحتضن كل شيء، ومرّة أخرى وهو ساكن يغرق في الصمت. يُنظم المعرض الدكتور طوني كرم، ويُخصص جزءاً من ريعه لمبادرة «ريبرث بيروت» التي تُعنَى بإعادة تأهيل البنية التحتية للعاصمة. وتختم روزي قائلة: «أردت من أعمالي أن تبثَّ الأمل وتمنح زائر المعرض طاقة إيجابية. نحن مقبلون على صيف واعد، فلتكن هذه اللوحات وسيلة نغسل بها تعبنا وهمومنا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store