أحدث الأخبار مع #الجنرال_مايكل_جويتلاين


الاقتصادية
منذ 16 ساعات
- سياسة
- الاقتصادية
"قبة ذهبية" أمريكية بـ 175 مليار دولار.. انتقاد صيني وتجاهل روسي ومخاوف من حرب فضاء
يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بناء درع صاروخية باسم "القبة الذهبية" بتكلفة تصل إلى 175 مليار دولار، ستكون جميع مكوناتها من صناعة الولايات المتحدة، وفقا لما كان قد أعلنه أمس خلال مؤتمر صحافي في البيت الأبيض، وسط مخاوف من نشوب حرب فضاء، قابلها انتقاد صيني وتحول في الموقف الروسي إلى التجاهل. الدرع الدفاعية المزمعة، التي من المنتظر أن تدخل الخدمة بنهاية الولاية الثانية لترمب في 2029، اختيرت رسميا هيكلية منظومتها، التي وصفها الرئيس الأمريكي بالمتطورة، لكنها لاقت انتقادات بشأن إمكانية تحويلها الفضاء إلى "ساحة حرب." سيكون الجنرال مايكل جويتلاين، من سلاح الفضاء الأمريكي، المدير الرئيسي للمشروع، وفقا لترمب، الذي قال إنها "ستحمي وطننا." تهدف القبة الذهبية، التي أمر بها ترمب لأول مرة في يناير الماضي، إلى إنشاء شبكة من الأقمار الصناعية لرصد الصواريخ القادمة وتتبعها وربما اعتراضها؛ كما أن لها أهدافا أوسع، إذ قال ترمب إنها "ستنشر تقنيات الجيل المقبل برا وبحرا وعبر الفضاء، بما في ذلك أجهزة الاستشعار الفضائية والصواريخ الاعتراضية." أوضح وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث أن هذه المنظومة تهدف إلى حماية "البلاد من صواريخ كروز والصواريخ البالستية والصواريخ فرط الصوتية، سواء كانت تقليدية أو نووية". مشاركة "سبيس إكس" في المشروع تثير القلق عبر مشرعون ديمقراطيون عن قلقهم إزاء عملية الشراء ومشاركة شركة "سبيس إكس" المملوكة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، التي برزت كمرشح أول إلى جانب شركتي "بالانتير" و"أندوريل" لبناء المكونات الرئيسية للنظام، بحسب ما ذكرته وكالة "رويترز." وبينما استوحيت فكرة القبة الذهبية من الدرع الدفاعية الإسرائيلية "القبة الحديدية"، فإن القبة الذهبية التي اقترحها ترمب أكثر شمولا، وتتضمن مجموعة ضخمة من أقمار المراقبة وأسطولا منفصلا من الأقمار الصناعية الهجومية. كانت إسرائيل طوّرت "القبة الحديدية" بمفردها في البداية، بعد حرب 2006 مع حزب الله اللبناني؛ لكن الولايات المتحدة انضمت إليها لاحقا، حيث قدّمت خبرتها في المجال الدفاعي ودعما ماليا بمليارات الدولارات. يدشن إعلان ترمب جهود وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) لاختبار وشراء الصواريخ والأنظمة وأجهزة الاستشعار والأقمار الصناعية التي ستشكل القبة الذهبية في نهاية المطاف. وستكون ولاية ألاسكا جزءا كبيرا من البرنامج. الصين تنتقد قبة ترمب وروسيا غير عابئة بينما حذرت الصين من أن مشروع الولايات المتحدة الصاروخي يقوّض الاستقرار العالمي ودعت واشنطن إلى التخلي عنه. فقد بدت روسيا غير عابئة ووصفت الأمر بأنه شأن داخلي أمريكي، بحسب ما ذكرته وكالة "فرانس برس". قالت المتحدثة باسم الخارجية الصينية ماو نينج إن المشروع، الذي خصص له ترمب تمويلا أوليا مقداره 25 مليار دولار، "يقوّض التوازن الإستراتيجي والاستقرار العالميين. تعرب الصين عن قلقها البالغ حيال ذلك". في المقابل، قال الناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف لصحافيين: "هذا شأن يتعلق بالسيادة الأمريكية. في المستقبل القريب، سيتطلب مسار الأحداث استئناف الاتصالات بهدف استعادة الاستقرار الإستراتيجي" بين واشنطن وموسكو.


صحيفة الخليج
منذ 20 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
«تُقوض التوازن الاستراتيجي».. الصين قلقة من القبة الذهبية الأمريكية
بكين ـ (أ ف ب) حذّرت الصين، الأربعاء، من أن مشروع «القبة الذهبية» الصاروخي الذي أعلنه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، «يقوّض الاستقرار العالمي»، داعية الولايات المتحدة إلى التخلي عنه. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الصينية ماو نينغ إن المشروع الذي خصص له ترامب تمويلاً أولياً مقداره 25 مليار دولار «يقوّض التوازن الاستراتيجي والاستقرار العالميين. تعرب الصين عن قلقها البالغ حيال ذلك. نحضّ الولايات المتحدة على التخلي عن تطوير ونشر نظام دفاع صاروخي عالمي في أقرب وقت ممكن». والثلاثاء، قال ترامب إنه اختار تصميماً لدرع الدفاع الصاروخي «القبة الذهبية»، وعيّن جنرالاً من سلاح الفضاء لرئاسة البرنامج الطموح الذي يهدف إلى صد تهديدات الصين وروسيا. وأعلن ترامب في مؤتمر صحفي في البيت الأبيض أن الجنرال مايكل جويتلاين من سلاح الفضاء الأمريكي، سيكون المدير الرئيسي للمشروع، وهو جهد يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه حجر الزاوية في تخطيط ترامب العسكري. وقال ترامب من المكتب البيضاوي إن القبة الذهبية «ستحمي وطننا»، وأضاف أن كندا قالت إنها تريد أن تكون جزءاً منه. وأضاف ترامب إن المشروع سيكتمل بحلول نهاية ولايته في يناير/كانون الثاني 2029، مضيفاً أن ولاية ألاسكا ستكون جزءاً كبيراً من البرنامج. وتهدف القبة الذهبية التي أمر بها ترامب لأول مرة في يناير/كانون الثاني، إلى إنشاء شبكة من الأقمار الصناعية لرصد الصواريخ القادمة وتتبعها وربما اعتراضها. وسيستغرق تنفيذ «القبة الذهبية» سنوات؛ إذ يواجه البرنامج المثير للجدل تدقيقاً سياسياً وغموضاً بشأن التمويل. ويدشن الإعلان جهود البنتاغون لاختبار وشراء الصواريخ والأنظمة وأجهزة الاستشعار والأقمار الصناعية التي ستشكل القبة الذهبية في نهاية المطاف.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- سياسة
- صحيفة الخليج
ترامب يختار تصميماً لدرع «القبة الذهبية» ويعين قائداً للمشروع
واشنطن ـ (رويترز) قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثلاثاء: إنه اختار تصميماً لدرع الدفاع الصاروخي «القبة الذهبية» التي تبلغ تكلفتها 175 مليار دولار، وعيّن جنرالاً من سلاح الفضاء لرئاسة البرنامج الطموح الذي يهدف إلى صد تهديدات الصين وروسيا. وأعلن ترامب في مؤتمر صحفي في البيت الأبيض أن الجنرال مايكل جويتلاين من سلاح الفضاء الأمريكي، سيكون المدير الرئيسي للمشروع، وهو جهد يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه حجر الزاوية في تخطيط ترامب العسكري. وقال ترامب من المكتب البيضاوي إن القبة الذهبية «ستحمي وطننا»، وأضاف أن كندا قالت إنها تريد أن تكون جزءاً منه. وأضاف ترامب إن المشروع سيكتمل بحلول نهاية ولايته في يناير/ كانون الثاني 2029، مضيفاً أن ولاية ألاسكا ستكون جزءاً كبيراً من البرنامج. ـ ما هي القبة الذهبية؟ وتهدف القبة الذهبية التي أمر بها ترامب لأول مرة في يناير/ كانون الثاني، إلى إنشاء شبكة من الأقمار الصناعية لرصد الصواريخ القادمة وتتبعها وربما اعتراضها. وسيستغرق تنفيذ «القبة الذهبية» سنوات، إذ يواجه البرنامج المثير للجدل تدقيقاً سياسياً وغموضاً بشأن التمويل. وفكرة القبة الذهبية مستوحاة من الدرع الدفاعية الإسرائيلية «القبة الحديدية» الأرضية التي تحمي إسرائيل من الصواريخ والقذائف. أما القبة الذهبية التي اقترحها ترامب فهي أكثر شمولاً وتتضمن مجموعة ضخمة من أقمار المراقبة وأسطولاً منفصلاً من الأقمار الصناعية الهجومية التي من شأنها إسقاط الصواريخ الهجومية بعد فترة وجيزة من انطلاقها. ويدشن الإعلان جهود البنتاغون لاختبار وشراء الصواريخ والأنظمة وأجهزة الاستشعار والأقمار الصناعية التي ستشكل القبة الذهبية في نهاية المطاف.


عكاظ
منذ يوم واحد
- سياسة
- عكاظ
«القبّة الذهبية» تحمي سماء أمريكا بتكلفة 175 مليار دولار.. ترمب يكشف التفاصيل
تابعوا عكاظ على كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الثلاثاء، عن تفاصيل مشروع الدفاع الصاروخي «القبّة الذهبية»، مبيناً أنه سيكتمل بنهاية ولايته. وقال ترمب للصحفيين في تصريحات من المكتب البيضاوي: «من المفترض أن يكون جاهزاً للعمل بنهاية ولايتي، لذا سننتهي منه خلال ثلاث سنوات، بمجرد اكتمال بنائه». وأوضح ترمب أن «القبّة الذهبية» تهدف لحماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية، مؤكداً أنها ستُوضع في الخدمة بنهاية ولايته الثانية. وأضاف الرئيس الأمريكي: «خلال الحملة الانتخابية وعدت الشعب الأمريكي بأني سأبني درعاً صاروخية متطورة جداً» مضيفاً: «يسرني اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسمياً هيكلية هذه المنظومة المتطورة». وأوضح أن التكلفة الإجمالية للمشروع تصل إلى «حوالى 175 مليار دولار» عند إنجازه، وأن القبّة «ستكون مصنّعة في أمريكا بالكامل». وذكر الرئيس الأمريكي أن الهدف من بناء الدرع الصاروخية هو «مواجهة أي ضربات بعيدة المدى»، و«حماية سمائنا من الصواريخ البالستية». وشدّد على أن «القبّة الذهبية ستحبط أي هجوم صاروخي ولو كان من الفضاء». واعتبر ترمب أن «القبّة الذهبية استثمار تاريخي في أمن أمريكا والأمريكيين». وكشف ترمب أن نائب رئيس سلاح الفضاء الجنرال مايكل جويتلاين سيقود المشروع. أخبار ذات صلة ومن جانبه، أعلن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث أن «القبّة الذهبية ستغير قواعد اللعبة لصالح أمريكا». وفي نهاية يناير، وقّع ترمب مرسوماً لبناء «قبّة حديدية أمريكية»، تكون وفق «البيت الأبيض» درعاً دفاعية متكاملة مضادة للصواريخ لحماية أراضي الولايات المتحدة. وكانت روسيا والصين وجّهتا انتقادات لذلك الإعلان الذي رأت فيه موسكو مشروعاً «أشبه بحرب النجوم»، في إشارة إلى المصطلح الذي استُخدم للدلالة على مبادرة الدفاع الإستراتيجي الأمريكي في عهد الرئيس رونالد ريغان إبان الحرب الباردة. وتسمية «القبّة الحديدية» تم إطلاقها على واحدة من المنظومات الدفاعية الإسرائيلية التي تعمل ضد هجمات صاروخية أو بمسيّرات. وهذه المنظومة اعترضت آلاف الصواريخ منذ دخولها الخدمة في 2011، ويبلغ معدّل اعتراضها لأهدافها نحو 90%، وفق شركة رافائيل الإسرائيلية للصناعات العسكرية التي شاركت في تصميمها. وفي بادئ الأمر طوّرت إسرائيل بمفردها «القبّة الحديدية» بعد حرب 2006 مع «حزب الله» اللبناني، لتنضم إليها لاحقاً الولايات المتحدة التي قدّمت خبرتها في المجال الدفاعي ودعماً مالياً بمليارات الدولارات. وكان ترمب قد أشار بالفعل إلى هذا المشروع خلال حملته الانتخابية، لكن خبراء يؤكدون أن هذه الأنظمة مصمّمة في الأصل للتصدي لهجمات تشنّ من مسافات قصيرة أو متوسطة، وليس لاعتراض صواريخ بعيدة المدى قادرة على ضرب الولايات المتحدة. ترمب21


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- سياسة
- الشرق الأوسط
ترمب يختار تصميما لدرع «القبة الذهبية» ويعين قائدا للمشروع
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم الثلاثاء إنه اختار تصميما لدرع الدفاع الصاروخي «القبة الذهبية» التي تبلغ تكلفتها 175 مليار دولار، وعيّن جنرالا من سلاح الفضاء لرئاسة البرنامج الطموح الذي يهدف إلى صد تهديدات الصين وروسيا. وأعلن ترمب في مؤتمر صحفي في البيت الأبيض أن الجنرال مايكل جويتلاين من سلاح الفضاء الأميركي سيكون المدير الرئيسي للمشروع، وهو جهد يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه حجر الزاوية في تخطيط ترمب العسكري. وقال ترمب من المكتب البيضاوي إن القبة الذهبية «ستحمي وطننا»، وأضاف أن كندا قالت إنها تريد أن تكون جزءا منه. ولم يتسن بعد الحصول على تعليق من مكتب رئيس الوزراء الكندي مارك كارني. وتهدف القبة الذهبية التي أمر بها ترمب لأول مرة في يناير (كانون الثاني)، إلى إنشاء شبكة من الأقمار الصناعية لرصد الصواريخ القادمة وتتبعها وربما اعتراضها. وسيستغرق تنفيذ «القبة الذهبية» سنوات، إذ يواجه البرنامج المثير للجدل تدقيقا سياسيا وغموضا بشأن التمويل. وعبر مشرعون ديمقراطيون عن قلقهم إزاء عملية الشراء ومشاركة شركة «سبيس إكس» المملوكة لإيلون ماسك حليف ترمب التي برزت كمرشح أول إلى جانب شركتي بالانتير وأندوريل لبناء المكونات الرئيسية للنظام. وفكرة القبة الذهبية مستوحاة من الدرع الدفاعية الإسرائيلية «القبة الحديدية» الأرضية التي تحمي إسرائيل من الصواريخ والقذائف. أما القبة الذهبية التي اقترحها ترمب فهي أكثر شمولا وتتضمن مجموعة ضخمة من أقمار المراقبة وأسطولا منفصلا من الأقمار الصناعية الهجومية التي من شأنها إسقاط الصواريخ الهجومية بعد فترة وجيزة من انطلاقها. ويدشن إعلان اليوم جهود وزارة الدفاع (البنتاغون) لاختبار وشراء الصواريخ والأنظمة وأجهزة الاستشعار والأقمار الصناعية التي ستشكل القبة الذهبية في نهاية المطاف. وقال ترمب إن المشروع سيكتمل بحلول نهاية ولايته في يناير (كانون الثاني) 2029، مضيفا أن ولاية ألاسكا ستكون جزءا كبيرا من البرنامج.