أحدث الأخبار مع #الجنيهات


الدستور
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
علي الحفناوي: تصريحات ترامب بشأن قناة السويس "كلام فارغ"
وصف الباحث د.علي الحفناوي، نجل دكتور مصطفى الحفناوي مهندس قرار تأميم قناة السويس، تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر منصة تروث سوشال والتي أثارت جدلاً واسعًا في منصات التواصل، خاصة في العالم العربي بعد أن طالب بالسماح للسفن العسكرية والتجارية التابعة للولايات المتحدة بالمرور عبر قناتي السويس وبنما دون دفع أي رسوم بأنه كلام فارغ وتصريحات 'عبيطة'. وقال الحفناوي، لـ'الدستور':"ترامب رجل مخرّف من الدرجة الأولي لا يستحق الالتفات أو الرد عليه من الأساس وفي الحقيقة ترامب لم يقل أن الولايات المتحدة ساهمت في حفر قناة السويس، لكنه قال بدون أمريكا ما كانت قناة السويس لتتواجد في الوقت الراهن، بمعني أن الولايات المتحدة هي التي تدافع عن قناة السويس لأنها تهاجم الحوثيين في اليمن، وهذا هو ما يقصده. وأوضح الحفناوي أن طريقة تصريح ترامب وربطه لقناة السويس بقناة بنما ما هو إلا 'كلام فارغ' وتصريحات "عبيطة" من التي يطلقها ترامب طوال الوقت. وبحسب د.الحفناوي، في مقال له منشور بجريدة قناة السويس خاصة كان يصدرها:"شركة قناة السويس تأسست برأسمال قدره مائتى مليون من الفرنكات أي ما يساوى 8 ملايين من الجنيهات (سعر العملة في سنة 1858). وحصلت الشركة من مصر في سنة 1864 على تعويض صدر به حكم تحكيم إجرامى من نابليون الثالث، وهو تعويض قدره 63ر115.359.528 فرنكا ذهبا، وهو أكثر من نصف رأس مال الشركة، وذلك مقابل أراضى الدولة التي استردتها لأنها ليست لازمة لأعمال الحفر، وتعويضا على إلغاء السخرة التي فرضها دى لسبس على مصر. ودفعت مصر ثمنا للأسهم التي اشترتها مبلغا قدره 46ر132.021.940 فرنكا. وقد نهبت هذه الأسهم إذ خطفها دزرائيلى بأقل من أربعة ملايين من الجنيهات، لم تدخل خزانة مصر، بل قبضها المرابون الأجانب. وتكلفت خزانة مصر في القناة من واقع تقرير أحد رجال البنوك الرسميين مبلغ 09ر352.827.097 فرنكا ذهبا، أي أكثر من ضعف تكاليف القناة وموانيها وأكثر من مجموع رأسمال الشركة". ويعود تاريخ أول حفر لقناة السويس إلي 4000 سنة إلى سنوسرت الثالث خامس فراعنة الأسرة الثانية عشرة، أول من حفر هذه القناة وسميت بقناة "سيزوستريس"، وكان ذلك 1869 ق.م، ثم وصوله إلى البحيرات العذبة، ويعد من اكتشف العالم وأفريقيا وكان يسمى بـ"الرجل الرحالة"، ووثق هيرودوت كل رحلاته. وبعد 560 سنة ردمت قناة السويس مرة أخرى، حتى أعيد حفرها على يد الملك حتمس الثاني، وجاء المهندس الفرنسي فردنياند ديليسبس الذي كان صديقا لوالي مصر سعيد باشا، وبدأ حفر القناة وسميت بقناة السويس، بدأ الحفر ثم مات سعيد باشا، فتولى من بعده الخديو إسماعيل تكملة حفر القناة، وصولا إلي الافتتاح الأسطوري والذي شارك فيه ملوك أوروبا.


بوابة الأهرام
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
أسعار الذهب اليوم في مصر 26 أبريل 2025 بختام التعاملات المسائية
ولاء مرسي أنهت أسعار الذهب تعاملات اليوم السبت على استقرار في السوق المصرية، بعد ارتفاع طفيف بلغت قيمته نحو 15 جنيهًا مقارنة بتعاملات أمس الجمعة. موضوعات مقترحة سعر الجنيه الذهب اليوم في مصر استقر سعر الجنيه الذهب عند 38,240 جنيهًا لوزن 8 جرامات من الذهب عيار 21، قبل احتساب المصنعية والضريبة والدمغة، بينما بلغ سعر شرائه من المستهلكين نحو 38,080 جنيهًا. أسعار الذهب اليوم السبت في مصر شهدت أسعار الذهب بمختلف الأعيرة استقرارًا ملحوظًا، وجاءت الأسعار على النحو التالي: عيار 24: سجل 5463 جنيهًا للبيع، و5440 جنيهًا للشراء. عيار 21: بلغ 4780 جنيهًا للبيع، و4760 جنيهًا للشراء. عيار 18: استقر عند 4097 جنيهًا للبيع، مقابل 4080 جنيهًا للشراء. عيار 14: سجل 3187 جنيهًا للبيع، و3173 جنيهًا للشراء. نصائح مهمة للمستثمرين في الذهب 1. المتابعة اليومية للأسعار: ترتبط أسعار الذهب بتحركات الأوقية عالميًا وسعر صرف الدولار محليًا، لذا من المهم متابعة الأسعار بشكل يومي لاتخاذ قرارات استثمارية مدروسة. 2. الاستثمار في الذهب المادي: يفضل امتلاك سبائك أو جنيهات ذهبية معتمدة، لما توفره من حماية أكبر مقارنة بالذهب الورقي أو الإلكتروني. 3. التركيز على الذهب عيار 24 أو الجنيهات: يُنصح بشراء الذهب عيار 24 أو الجنيهات الذهبية لتقليل تأثير المصنعية عند إعادة البيع. 4. تنويع الاستثمارات: رغم أهمية الذهب كأداة تحوط ضد التضخم، إلا أنه يجب ألا يكون الاستثمار الوحيد ضمن المحفظة المالية. 5. الشراء أثناء الانخفاض: يعد شراء الذهب خلال فترات تراجع الأسعار أفضل من الشراء في فترات الذروة، لتقليل مخاطر الخسائر. 6. التعامل مع مصادر موثوقة: ينبغي شراء الذهب من محلات أو شركات معروفة لضمان الحصول على مشغولات معتمدة وفواتير موثقة. 7. احتساب التكاليف الإضافية: يجب أخذ المصنعية والضرائب والدمغة بعين الاعتبار عند تقييم تكلفة الاستثمار في الذهب. 8. تحديد الهدف الاستثماري: تحديد ما إذا كان الاستثمار بغرض الادخار الطويل أو تحقيق ربح قصير الأمد يساعد في وضع استراتيجية مناسبة للشراء والبيع. 9. الصبر على الاستثمار: تحقيق العائد من الذهب غالبًا ما يحتاج إلى الاستثمار طويل الأمد وعدم التسرع في البيع. 10. مراقبة المؤشرات الاقتصادية العالمية: تؤثر عوامل مثل التضخم وأسعار الفائدة والأزمات الاقتصادية على توجهات الأسواق نحو الذهب كملاذ آمن.


صدى مصر
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صدى مصر
رئيس بنك الأفكار المصري يقترح نظام جديد يطبق في انتخابات مجلسي النواب والشيوخ
رئيس بنك الأفكار المصري يقترح نظام جديد يطبق في انتخابات مجلسي النواب والشيوخ متابعة : ماهر بدر أبرز ما جاء في المقترح – التصويت مدته ستة أشهر بدلا من يومين. – التصويت عن طريق مكاتب الشهر العقاري برسوم رمزية عشرة جنيهات. – الأصوات الانتخابية تصبح في حوزة المرشحين طوال فترة الانتخابات. – توفير المليارات التي تنفق على الانتخابات وبالمقابل تحقيق عائد بالمليارات. – تحقيق العدل والمساواة بين جميع المرشحين. – منع التلاعب في الأصوات أو نتائج الانتخابات. – تشجيع جميع الناخبين بالمشاركة في التصويت لتوافر عوامل الثقة والأمان في النظام الجديد. – ضمان نجاح الكفاءات وعدم تحكم رأس المال في العملية الانتخابية. – يفرز مجالس برلمانية ذات ثقة تعبر عن آمال المواطن المصري. – ضرورة تبني أحد الأحزاب للمقترح وطرحه للمناقشة في مجلس النواب. في سياق التحضير للانتخابات البرلمانية المقبلة بغرفتيها النواب والشيوخ اقترح خالد زنون رئيس بنك الأفكار المصري تعديل نظام الانتخابات القائم حاليا واستبداله بنظام انتخابي جديد وذلك بإلغاء عملية التصويت التي تتم في اللجان الانتخابية عن طريق صناديق الانتخابات وبطاقات الاقتراع المتعارف عليها والتي تتم في لجان يتم وضعها في المدارس وتتم العملية الانتخابية في مدة لا تتجاوز اليومين وهو ما يؤدي إلى عزوف الشريحة الأكبر من الناخبين عن المشاركة في العملية الانتخابية بسبب ضيق الوقت أو عدم ثقتهم في نتيجة الانتخابات نظرا لتحكم رأس المال والعصبية القبلية في هذه الانتخابات. اقترح زنون أن يكون التصويت الجديد عن طريق توكيلات من الناخبين لصالح المرشحين في مكاتب الشهر العقاري بأجر رمزي لا يتجاوز عشر جنيهات وأن تكون هذه التوكيلات التي تعتبر بمثابة الأصوات الانتخابية في حوزة المرشحين طوال فترة التصويت التي تمتد إلى ستة أشهر لاعطاء فرصة للناخبين في المفاضلة بين جميع المرشحين وبرامجهم الانتخابات واختيار الأفضل منهم الذي يتوافق برنامجه الانتخابي مع طموح وآمال الناخبين وضمان عدم تكدس المواطنين في مكاتب الشهر العقاري وأن تكون عملية استخراج التوكيلات في سلاسة ويسر وكذلك إعطاء فرصة لجميع المواطنين في كل دائرة انتخابية بالمشاركة في التصويت حيث يتوافر مساحة زمنية كبيرة تعطي الفرصة لكل مواطن للنزول والمشاركة في استخراج التوكيل لصالح المرشح المناسب وبذلك نقضي على عملية امتناع وعزوف المواطنين عن المشاركة في العملية الانتخابية. اضاف زنون أن النظام الانتخابي الذي يقترحه سيوفر على الدولة المليارات التي يتم صرفها على اللجان الانتخابية والمراقبين والحراسة والنقل والتأمين بل على العكس سيحقق النظام الجديد مليارات الجنيهات التي يتم تحصيلها من عائد التوكيلات في مكاتب الشهر العقاري على مستوى الجمهورية بالإضافة إلى تحقيق أعلى معدلات الأمان والثقة بعدم التلاعب في الأصوات ونتائج الانتخابات لأن توكيلات الشهر العقاري غير قابلة للتزوير وكذلك الأصوات الانتخابية ستكون في حوزة المرشحين طوال فترة الانتخابات وكل مرشح سيتوافر لديه العلم بعدد الأصوات التي حصل عليها بدون أي شكوك حول عددها وصحتها وذلك لمنع عملية التلاعب في صناديق الانتخابات أو تزوير بطاقات الانتخابات والتصويت مكان المتوفين أو الممتنعين عن التصويت بسبب ضيق الوقت أو عدم الثقة في العملية الانتخابية وكذلك منع تحكم رأس المال والعصبية القبلية في العملية الانتخابية واستخدام أساليب الرشوة الانتخابية مثل الورقة الدوارة والمبالغ المالية والسلع الغذائية التي يتم استخدامها لرشوة الناخبين. أكد خالد أن النظام الجديد يعطي الفرصة لكل مرشح في الطعن على نتيجة الانتخابات بكل سهولة إذا توافرت لديه شكوك حول صحة التوكيلات الخاصة بالمرشحين المنافسين ويمكن الاطلاع على صورة من هذه التوكيلات للتأكد من صحتها حيث يمكن التأكد من هوية صاحب كل توكيل من خلال بياناته الشخصية المدونة في التوكيل مثل الإسم والرقم القومي والعنوان ورقم الهاتف على عكس بطاقات الانتخابات الحالية التي تكون بدون هوية وتتم بعلامة صح ( √ ) أو خطأ ( × ) فقط دون وجود أي بيانات للناخب في الورقة الانتخابية وبذلك يسهل تزوير أعداد كبيرة منها ويصعب الطعن عليها بالتزوير. كما أكد رئيس بنك الأفكار المصري أن هذا النظام الانتخابي الجديد يحقق العدل والمساواة بين جميع المرشحين ويعطي الفرصة كاملة للمواطنين لدراسة جميع البرامج الانتخابية للمرشحين بعناية فائقة لاختيار أفضلهم كما يعطي الفرصة لأصحاب الكفاءات من المرشحين للفوز وحجز مقاعدهم بجدارة في مجلسي النواب والشيوخ وهو ما يفرز مجالس برلمانية ذات ثقة تعبر عن مشاكل المواطنين وهمومهم وتعمل لمصلحة المواطن والدولة في آن واحد. وشدد زنون على ضرورة تبني أحد الأحزاب هذا المقترح وطرحه للمناقشة في مجلس النواب ليتم إقراره وابداله بالنظام الانتخابي القائم حاليا.


اهرام مصر
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اهرام مصر
رئيس بنك الأفكار المصري يقترح نظام جديد في انتخابات مجلسي النواب والشيوخ
رئيس بنك الأفكار المصري يقترح نظام جديد في انتخابات مجلسي النواب والشيوخ كتبت / جيهان سامي أبرز ما جاء في المقترح .. – التصويت مدته ستة أشهر بدلا من يومين. – التصويت عن طريق مكاتب الشهر العقاري برسوم رمزية عشرة جنيهات. – الأصوات الانتخابية تصبح في حوزة المرشحين طوال فترة الانتخابات. – توفير المليارات التي تنفق على الانتخابات وبالمقابل تحقيق عائد بالمليارات. – تحقيق العدل والمساواة بين جميع المرشحين. – منع التلاعب في الأصوات أو نتائج الانتخابات. – تشجيع جميع الناخبين بالمشاركة في التصويت لتوافر عوامل الثقة والأمان في النظام الجديد. – ضمان نجاح الكفاءات وعدم تحكم رأس المال في العملية الانتخابية. – يفرز مجالس برلمانية ذات ثقة تعبر عن آمال المواطن المصري. – ضرورة تبني أحد الأحزاب للمقترح وطرحه للمناقشة في مجلس النواب و في سياق التحضير للانتخابات البرلمانية المقبلة بغرفتيها النواب والشيوخ اقترح خالد زنون رئيس بنك الأفكار المصري تعديل نظام الانتخابات القائم حاليا واستبداله بنظام انتخابي جديد وذلك بإلغاء عملية التصويت التي تتم في اللجان الانتخابية عن طريق صناديق الانتخابات وبطاقات الاقتراع المتعارف عليها والتي تتم في لجان يتم وضعها في المدارس وتتم العملية الانتخابية في مدة لا تتجاوز اليومين وهو ما يؤدي إلى عزوف الشريحة الأكبر من الناخبين عن المشاركة في العملية الانتخابية بسبب ضيق الوقت أو عدم ثقتهم في نتيجة الانتخابات نظرا لتحكم رأس المال والعصبية القبلية في هذه الانتخابات. اقترح زنون أن يكون التصويت الجديد عن طريق توكيلات من الناخبين لصالح المرشحين في مكاتب الشهر العقاري بأجر رمزي لا يتجاوز عشر جنيهات وأن تكون هذه التوكيلات التي تعتبر بمثابة الأصوات الانتخابية في حوزة المرشحين طوال فترة التصويت التي تمتد إلى ستة أشهر لاعطاء فرصة للناخبين في المفاضلة بين جميع المرشحين وبرامجهم الانتخابات واختيار الأفضل منهم الذي يتوافق برنامجه الانتخابي مع طموح وآمال الناخبين وضمان عدم تكدس المواطنين في مكاتب الشهر العقاري وأن تكون عملية استخراج التوكيلات في سلاسة ويسر وكذلك إعطاء فرصة لجميع المواطنين في كل دائرة انتخابية بالمشاركة في التصويت حيث يتوافر مساحة زمنية كبيرة تعطي الفرصة لكل مواطن للنزول والمشاركة في استخراج التوكيل لصالح المرشح المناسب وبذلك نقضي على عملية امتناع وعزوف المواطنين عن المشاركة في العملية الانتخابية. واضاف زنون أن النظام الانتخابي الذي يقترحه سيوفر على الدولة المليارات التي يتم صرفها على اللجان الانتخابية والمراقبين والحراسة والنقل والتأمين بل على العكس سيحقق النظام الجديد مليارات الجنيهات التي يتم تحصيلها من عائد التوكيلات في مكاتب الشهر العقاري على مستوى الجمهورية بالإضافة إلى تحقيق أعلى معدلات الأمان والثقة بعدم التلاعب في الأصوات ونتائج الانتخابات لأن توكيلات الشهر العقاري غير قابلة للتزوير وكذلك الأصوات الانتخابية ستكون في حوزة المرشحين طوال فترة الانتخابات وكل مرشح سيتوافر لديه العلم بعدد الأصوات التي حصل عليها بدون أي شكوك حول عددها وصحتها وذلك لمنع عملية التلاعب في صناديق الانتخابات أو تزوير بطاقات الانتخابات والتصويت مكان المتوفين أو الممتنعين عن التصويت بسبب ضيق الوقت أو عدم الثقة في العملية الانتخابية وكذلك منع تحكم رأس المال والعصبية القبلية في العملية الانتخابية واستخدام أساليب الرشوة الانتخابية مثل الورقة الدوارة والمبالغ المالية والسلع الغذائية التي يتم استخدامها لرشوة الناخبين. وأكد خالد أن النظام الجديد يعطي الفرصة لكل مرشح في الطعن على نتيجة الانتخابات بكل سهولة إذا توافرت لديه شكوك حول صحة التوكيلات الخاصة بالمرشحين المنافسين ويمكن الاطلاع على صورة من هذه التوكيلات للتأكد من صحتها حيث يمكن التأكد من هوية صاحب كل توكيل من خلال بياناته الشخصية المدونة في التوكيل مثل الإسم والرقم القومي والعنوان ورقم الهاتف على عكس بطاقات الانتخابات الحالية التي تكون بدون هوية وتتم بعلامة صح ( √ ) أو خطأ ( × ) فقط دون وجود أي بيانات للناخب في الورقة الانتخابية وبذلك يسهل تزوير أعداد كبيرة منها ويصعب الطعن عليها بالتزوير. وشدد زنون على ضرورة تبني أحد الأحزاب هذا المقترح وطرحه للمناقشة في مجلس النواب ليتم إقراره وابداله بالنظام الانتخابي القائم حاليا. معجب بهذه: إعجاب تحميل...


فيتو
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
نقيب الفلاحين: زيادة 50% في تكلفة إنتاج المحاصيل بعد تحريك الوقود
رغم مرور 7 أيام على قرار رفع سعر البنزين والسولار إلا أنه ما زال حديث الشارع المصري، مع تخوفات المواطنين بشأن رفع أسعار الخضراوات والفاكهة والسلع متأثرة برفع سعر الوقود، وهناك توقعات بأن قطاع الزراعة هو أكثر المتضررين من رفع سعر السولار. نحن الفلاحون فقدنا الأمل في هذه الحكومة قال محمد عبدالستار، نقيب الفلاحين الزراعيين: "نحن الفلاحين فقدنا الأمل في هذه الحكومة، خاصة مع انهيار أسعار المحاصيل الزراعية خلال العامين الماضيين، وبسبب السياسات الحكومية فإن الفلاحين على وشك إعلان أفلاسهم". رفع سعر السولار يعد ضربة جديدة للفلاحين وتابع: إن رفع سعر الوقود وخاصة السولار يعد ضربة جديدة للفلاحين، تؤثر على تكلفة إنتاج المحاصيل، وتزيد من الأعباء التي أثقلت كاهل الفلاح. واستنكر «عبدالستار» قرار رفع سعر الوقود في الوقت الذي يسمع فيه الفلاح عن انخفاضات في أسعار عالميًا، متسائلًا: لماذا نرفع سعر الوقود محليًا رغم انخفاضه عالميًا؟ زيادة حتمية في تكلفة الإنتاج تتخطى الـ 50% واستطرد قائلًا: 'ربنا يتولى الفلاح بعد رفع أسعار السولار، فالمحراث الذي كان يحرث الفدان بـ 2000 جنيه سيرتفع لـ 3 آلاف جنيه وهذا بند واحد في التكلفة، يضاف إلى ذلك زيادة في سعر تكلفة الري من 2000 إلى 3000 جنيه، أي زيادة حتمية في تكلفة الإنتاج بآلاف الجنيهات وبنسبة تتخطى الـ 50%'. الفلاحون تضرروا من انخفاض أسعار المحاصيل وأشار «عبدالستار» إلى أن الفلاحين تضرروا خلال العامين الماضيين من انخفاض أسعار المحاصيل، مثلما حدث في محصول الطماطم الذي اضطر الفلاح إلى بيعها بأقل من تكلفتها بسبب زيادة المعروض منها، كما تضرر الفلاحين من احتكار الحكومة لأسعار القطن من خلال شركة واحدة، وأن هناك فلاحين لم يحصلوا على مستحقات قطن الموسم الماضي من شركة حليج الأقطان، ونحن على وشك بدء زراعة القطن الجديد الوضع ينذر بحدوث كارثة وأزمة في المحاصيل الاستراتيجية وتابع: للأسف فإن أهم محصولين استراتيجيين للفلاح والدولة هما القمح والقطن، وهما أسعارهما في يد الحكومة، ومع ارتفاع أسعار تكلفة الزراعة مع تحديد سعر غير ملائم للتكلفة وهامش الربح؛ فإن ذلك ينذر بحدوث كارثة وأزمة في المحاصيل الاستراتيجية وخاصة القمح، بعزوف الفلاحين عن زراعتهم خلال المواسم المقبلة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.