أحدث الأخبار مع #الجهمي


أخبار ليبيا 24
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار ليبيا 24
أول قارئة نشرات ليبية.. البعثة الأممية تستحضر ذكرى خديجة الجهمي
أخبار ليبيا 24 بعثة الأمم المتحدة تحتفي برائدة الإعلام خديجة الجهمي بمناسبة اليوم الوطني للمرأة الليبية، تحتفي بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بإرث خديجة محمد عبد الله الجهمي، إحدى أبرز الشخصيات النسائية التي تركت أثرًا بالغًا في تاريخ الإعلام والثقافة الليبية. مولد خديجة الجهمي ولدت الجهمي عام 1921 بمدينة بنغازي، وكانت ثاني امرأة ليبية يُسمع صوتها عبر الإذاعة، وأول من قرأت نشرة الأخبار عام 1965، مثبتة مكانة المرأة في الحقل الإعلامي. المسيرة الإعلامية لخديجة الجهمي تميّزت مسيرتها الإعلامية بإنتاج برامج تناولت مواضيع اجتماعية حديثة لم تطرح من قبل، مثل تعليم الفتيات، عمل المرأة، والتغيرات الاجتماعية بين الريف والمدينة. من بين أبرز أعمالها البرامجية: 'صور من الماضي'، و'سل طبيبك'، و'ركن الأطفال'، و'أضواء على المجتمع'، التي رسخت حضورها الإذاعي لدى مختلف الفئات. أنشطة أخرى للجهمي لم يقتصر نشاط الجهمي على الإذاعة فقط، بل امتد إلى مجالات الأدب والشعر؛ حيث أسست أول مجلة نسائية ليبية بعنوان 'المرأة' عام 1965، كما أطلقت مجلة للأطفال تحت اسم 'الأمل' في عام 1974. وعُرفت بكتابتها تحت الاسم المستعار 'بنت الوطن'، وقد تغنى بكلماتها العديد من كبار الفنانين الليبيين. تعليم المرأة الليبية عُرفت الجهمي بإيمانها الراسخ بأهمية التعليم وتمكين المرأة، فكان لها دور بارز في الاتحاد النسائي الليبي، الذي تولت قيادته عام 1973. دعمت العديد من المواهب الشابة وشجعت على الوعي الثقافي والاجتماعي في ليبيا، واضعة تمكين المرأة ضمن أولوياتها. بصوتها الواثق وقلمها المؤثر، أصبحت خديجة الجهمي رمزًا نسائيًا خالداً، فتحت الأبواب أمام نساء ليبيا نحو مستقبل أفضل، وكانت مثالاً يحتذى في الإصرار والعطاء والتجديد الاجتماعي والثقافي.


أخبار ليبيا
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار ليبيا
اليوم الوطني للمرأة الليبية.. من هي خديجة الجهمي التي احتفت البعثة الأممية بمسيرتها؟
استحضرت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ذكرى الرائدة الإعلامية خديجة الجهمي، بمناسبة اليوم الوطني للمرأة الليبية، مُشيدة بإسهاماتها الأدبية والإعلامية ونشاطها البارز في مجال حقوق المرأة. وأشارت البعثة، في منشور عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، إلى أن خديجة الجهمي 'كانت امرأة استثنائية لا تزال تلهم العديد من الشابات حتى يومنا هذا'، نظير إرثها الثقافي والاجتماعي الكبير. ولدت خديجة محمد عبدالله الجهمي في مدينة بنغازي عام 1921، وكانت ثاني امرأة يُبث صوتها عبر الإذاعة الليبية، وأول من قرأت نشرة الأخبار في العام 1965. وأضافت البعثة أن مسيرة الجهمي شملت إنتاج مسرحيات إذاعية، فضلاً عن تقديم العديد من البرامج التي طرحت قضايا اجتماعية لم تكن مطروقة سابقاً، مثل: تعليم الفتيات، ودور المرأة في سوق العمل، والتحولات الاجتماعية من الريف إلى المدينة. ومن أبرز برامجها الإذاعية: 'صور من الماضي'، و'سَل طبيبك'، و'ركن الأطفال'،و'أضواء على المجتمع'. وامتدت مسيرتها المهنية إلى مجالات متنوعة، حيث مارست الكتابة والشعر، وأسست أول مجلة نسائية ليبية بعنوان 'المرأة' عام 1965، كما أطلقت مجلة للأطفال تحت اسم 'الأمل' عام 1974، وكانت تكتب تحت الاسم المستعار 'بنت الوطن'، وقد تغنى بكلماتها عدد من الفنانين الليبيين المعروفين. وفي سياق نشاطها الاجتماعي، لعبت خديجة الجهمي دورًا قياديًا في الاتحاد النسائي الليبي، حيث تولت رئاسته في عام 1973، مدفوعة بسعيها الحثيث إلى تعزيز التعليم الرسمي والدفاع عن حقوق المرأة. وكانت الجهمي مصدر دعم للعديد من الشخصيات الثقافية والإعلامية، إذ رعت مواهبهم الأدبية منذ مراحل مبكرة عبر منشوراتها ومبادراتها. وآمنت الجهمي، التي امتلكت صوتاً رناناً تميز في الإذاعة بفضل ظروفها الاستثنائية، بضرورة تمكين المرأة الليبية من خلال التعليم والعمل، واستطاعت أن تصل إلى جمهور واسع وتترك تأثيراً دائماً في المجتمع الليبي. وبحسب البعثة، كرّست الجهمي حياتها لمناصرة قضايا النساء والمساهمة في تحقيق التقدم الاجتماعي، مما مهد الطريقأمام الأجيال القادمة لمواجهة التحديات وتجاوز العقبات. وتحتفل ليبيا اليوم السبت، الموافق 26 أبريل، باليوم الوطني للمرأة الليبية، تخليداً لنضال الرائدات الليبيات وإسهاماتهن في مختلف المجالات. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا


الوسط
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
في اليوم الوطني للمرأة الليبية.. البعثة الأممية تستحضر ذكرى خديجة الجهمي
استحضرت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ذكرى الرائدة الإعلامية خديجة الجهمي، وهي شخصية أدبية وناشطة في مجال حقوق المرأة، وذلك احتفاء باليوم الوطني للمرأة الليبية. وأشارت البعثة، في منشور عبر صفحتها على «فيسبوك»، إلى أن الجهمي «امرأة استثنائية لا تزال تلهم العديد من الشابات حتى يومنا هذا». ولدت خديجة محمد عبدالله الجهمي في بنغازي عام 1921، وكانت ثاني امرأة يُبث صوتها عبر الإذاعة الليبية، وأول من قرأت نشرة الأخبار عام 1965. أعمال خديجة الجهمي وأضافت البعثة أن أعمال الجهمي شملت مسرحيات إذاعية، بالإضافة إلى تقديم العديد من البرامج التي تناولت قضايا مجتمعية لم تُطرح سابقًا، مثل تعليم الفتيات، والمرأة في سوق العمل، والتحول المجتمعي من الريف إلى المدينة. ومن بين البرامج التي قدمتها: «صور من الماضي»، و«سَل طبيبك»، و«ركن الأطفال»، و«أضواء على المجتمع». امتدت المسيرة المهنية والأعمال الفنية للرائدة الإعلامية الليبية في مختلف المجالات، فإلى جوار الإذاعة، مارست الكتابة والشعر، وأسست أول مجلة نسائية ليبية «المرأة»، وذلك عام 1965، كما أسست أيضًا مجلة للأطفال باسم «الأمل» عام 1974. وكتبت تحت اسم «بنت الوطن» أشعارًا وكلمات غناها فنانون ليبيون مشهورون. دور خديجة الجهمي في الاتحاد النسائي الليبي بدافع من سعيها للتعليم الرسمي والتزامها بحقوق المرأة، أصبحت الجهمي شخصية محورية في الاتحاد النسائي الليبي، وقادته في نهاية المطاف عام 1973، بحسب تعريفات البعثة عبر صفحتها على «فيسبوك». كما يُنسب إلى الجهمي رعاية العديد من الشخصيات الثقافية والإعلامية والأدبية الليبية من خلال توجيههم ورعاية مواهبهم الكتابية منذ صغرهم من خلال منشوراتها العديدة. وآمنت الجهمي، التي كان صوتها الرنان نتاجًا لظروف استثنائية، بتمكين المرأة الليبية من خلال التعليم والعمل، وتمكنت من الوصول والتأثير على الجمهور الليبي لسنوات. وإدراكًا منها للتحديات التي واجهتها، كرّست حياتها لتمكين النساء الأخريات، والمساهمة في التقدم الاجتماعي في بلدها، وتمهيد الطريق للأجيال القادمة للتغلب على عقبات مماثلة. وتحتفل الليبيات اليوم السبت باليوم الوطني للمرأة الليبية، الذي يوافق 26 أبريل من كل عام.