أحدث الأخبار مع #الجهيمي


المرصد
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- المرصد
بالفيديو: محامي يروي تفاصيل الحكم على فتاة شهرت باسم مطعم بعدما عثرت على صرصور داخل محشي ورق عنب.. ويكشف سبب رد القاضي للدعوى
بالفيديو: محامي يروي تفاصيل الحكم على فتاة شهرت باسم مطعم بعدما عثرت على صرصور داخل محشي ورق عنب.. ويكشف سبب رد القاضي للدعوى صحيفة المرصد: روى المحامي أحمد الجهيمي، تفاصيل الحكم على فتاة شهرت باسم مطعم بعدما عثرت على صرصور داخل محشي ورق العنب، كاشفا عن سبب رد القاضي للدعوى. ورق العنب وقال الجهيمي في مقطع فيديو عبر "يوتيوب": عثرت فتاة مدعوة لحفل زفاف في أحد صالات الزواج على حشرة داخل محشي ورق العنب فوثقت الواقعة ونشرتها بوسائل التواصل الاجتماعي. جريمة معلوماتية وأشار إلى أن نشر الواقعة بمواقع التواصل تعد جريمة معلوماتية ومخالفة صريحة للفقرة 5 من المادة الثالثة من نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية. دعوى تشهير ولفت إلى أن أصحاب الصالة توجهوا للشرطة وأقاموا دعوى تشهير ضد الفتاة التي أقرت بفعلتها، وبذلك تعتبر مخالفة صريحة لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية. تغليظ الحكم وأكمل: أحيلت الفتاة للنيابة العامة ثم المحكمة الجزائية، موضحا أن القضية لا يمكن الحكم فيها حتى تتحقق جهة التحقيق من وجود هذه الحشرة من عدمها لأن ذلك له أثر في تغليظ الحكم أو تشديده معناه أن القاضي ليست أمامه المعطيات كاملة حتى يصدر الحكم. جهات التحقيق وتابع، قائلا:"نطلب إخلاء سبيل هذه الفتاة التهمة وبالفعل المحكمة ردت الدعوى لأن جهات التحقيق لم تتحقق من الواقعة".


المرصد
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- المرصد
بالفيديو: محامي يروي قصة مواطن تفاجأ بوجود شخص سكران داخل منزله.. ويكشف الطريقة الصحيحة في التعامل معه في مثل هذه الحالة
بالفيديو: محامي يروي قصة مواطن تفاجأ بوجود شخص سكران داخل منزله.. ويكشف الطريقة الصحيحة في التعامل معه في مثل هذه الحالة صحيفة المرصد: روى المحامي أحمد الجهيمي، عن قصة مواطن تفاجأ عند عودته بوجود شخص سكران داخل منزله، وكيفية التعامل مع اللص في مثل هذه الحالة. الهروب وقال الجهيمي في مقطع فيديو عبر "يوتيوب": التصرف الصحيح في مثل هذا الموقف بحسب نصيحة لواء يلقي دورة في كلية أمنية هو إفساح المجال للحرامي بالهروب تجنبا للأذية أو الضرر من أجل شيء لا يستحق. مخمور وأشار إلى قصة مواطن عثر على وافد عربي مخمور ويترنح داخل منزله فبادر بالاتصال بالشرطة التي قبضت عليه واتضح أنه كان متواجدا بغرض السرقة. جريمة ولفت إلى أن النيابة العامة أحالته موقوف للمحكمة الجزائية لأن جريمته دخول منزل بغرض سيء؛ وبالتالي تعد من الجرائم الكبيرة الموجبة للتوقيف. عقوبة وأوضح أن شرب المسكر عقوبته في الشريعة 80 جلدة، بينما دخول المنزل بغرض سيء "مجرم" ويحدد العقوبة الحاكم الشرعي وقد تصل للحبس 7 أشهر أو أقل.


أخبار ليبيا
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
الجهيمي يحذّر: مستقبل الدينار الليبي غير مطمئن والإصلاح الاقتصادي يحتاج «حكومة شبه دكتاتورية»
ليبيا – الجهيمي: مستقبل الدينار الليبي مقلق… ولا تُحمّلوا المركزي وحده مسؤولية ما نحن فيه في منشور يحمل نبرة قلق وتحذير، تساءل محافظ مصرف ليبيا المركزي السابق الطاهر الجهيمي عن مصير الدينار الليبي في مواجهة الدولار الأميركي، مشيرًا إلى أن هذا السؤال بات يتردد بلهفة في الشارع الليبي وسط مخاوف من تدهور متوقع في سعر الصرف خلال الأسابيع أو الأشهر المقبلة. 🔹 لا 'نعم' ولا 'لا'… بل احتمالات مرجّحة 📉 الجهيمي، وفي منشور عبر صفحته الشخصية على موقع 'فيسبوك'، أوضح أن الاقتصاديين نادرًا ما يقدمون أجوبة قاطعة من قبيل 'نعم' أو 'لا'، بل يتعاملون مع نظرية الاحتمالات، خصوصًا عند الحديث عن المدى المتوسط أو الطويل. وأكد أن الظروف السائدة اليوم لا توحي بالطمأنينة فيما يتعلق بمستقبل قيمة الدينار، محذرًا من أن الاستمرار في نفس السياسات والجمود الحالي سيؤدي إلى مزيد من التدهور. 🔹 المركزي لا يُصفّق بيد واحدة 🏦 في دفاع غير مباشر عن مصرف ليبيا المركزي، قال الجهيمي: 'لا تلوموا المركزي على ما أنتم فيه، فاليد الواحدة لا تصفّق'، مطالبًا بتوجيه اللوم إلى الواقع السياسي والاقتصادي المختل الذي فُرض على البلاد، والذي يعطّل أي حلول جذرية أو إصلاحات مستدامة. 🔹 إيرادات النفط… عامل محايد لا يُعوَّل عليه 🛢️ وحذّر الجهيمي من الاعتماد على إيرادات النفط كمخلّص آني، معتبرًا أنها أصبحت 'عاملًا محايدًا' في ظل التوازن الدقيق الذي تتحكم فيه قوى السوق العالمية. وقال: 'السعودية لا تريد ارتفاع الأسعار كثيرًا لأسباب سياسية، وأميركا لا ترغب بذلك لأسباب اقتصادية… وكذلك العكس تمامًا'، في إشارة إلى أن أسعار النفط مرشحة للبقاء ضمن نطاق ضيق لا يحمل مفاجآت إيجابية لليبيين. 🔹 الاحتياطيات ليست درعًا دائمًا 🧾 ورغم وفرة احتياطيات المصرف المركزي – كما قال – إلا أن الجهيمي شدد على أن هذه الاحتياطيات يمكن أن تتناقص بسرعة إذا لم تُدار بحكمة، مضيفًا: 'لا تطمئنوا كثيرًا… الأمور قد تتغير فجأة'. 🔹 الإصلاح… مؤلم لكنه ضروري 🛠️ وقدم الجهيمي رؤيته للحل، والتي لخصها في عبارة: 'الإصلاح الاقتصادي الجذري'، مؤكدًا أن هذا الإصلاح لن يؤتي ثماره بسرعة، بل يحتاج إلى وقت وصبر ومناخ سياسي مستقر. وختم قائلًا:


أخبار ليبيا
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
الجهيمي مستقبل الدينار الليبي غير مطمئن والإصلاح الاقتصادي ضرورة ملحة
الوطن | متابعات حذر محافظ مصرف ليبيا المركزي الأسبق، 'الطاهر الجهيمي'، من أن مستقبل قيمة الدينار الليبي مقابل الدولار يواجه تحديات كبيرة في ظل الظروف الاقتصادية والسياسية الراهنة، مشيرًا إلى أن الوضع الحالي غير مطمئن ويتطلب تحركات جدية لمعالجته. وأوضح الجهيمي أن المصرف المركزي لا يتحمل وحده مسؤولية الأزمة المالية، بل تحتاج البلاد إلى تضافر جهود جميع مؤسسات الدولة لوضع حلول مستدامة، مؤكدًا أن الاعتماد على إيرادات النفط وحدها لن يكون كافيًا لحل المشكلة، خاصة في ظل السياسات التي تتبعها الدول المنتجة لاستقرار السوق. وأشار إلى أن الاحتياطيات النقدية الوفيرة لدى المصرف المركزي قابلة للتراجع السريع إذا لم تُتخذ إجراءات إصلاحية مناسبة، مؤكدًا أن الحل يكمن في تبني إصلاح اقتصادي شامل، لكن تحقيق نتائج إيجابية يتطلب وقتًا وجهودًا مستمرة. وأضاف أن الإصلاحات الاقتصادية غالبًا ما تكون 'عملية مؤلمة' تحتاج إلى حكومة قوية تتمتع بصلاحيات واسعة لتنفيذها بنجاح. وفيما يتعلق بأسعار النفط العالمية، أوضح الجهيمي أن السعودية وأمريكا ملتزمتان بسياسة استقرار السوق، حيث لا مصلحة لأي منهما في ارتفاع الأسعار بشكل كبير أو انخفاضها الحاد، إذ إن ارتفاع الأسعار يضر الاقتصاد الأمريكي، بينما يؤدي انخفاضها إلى خسائر مالية للسعودية والشركات الأمريكية. وختم الجهيمي حديثه بنظرة متشائمة إلى المستقبل الاقتصادي في ليبيا، موضحًا أن تنفيذ إصلاحات اقتصادية جذرية يواجه صعوبات كبيرة في ظل الوضع الراهن، ما يجعل الأزمة الاقتصادية مرشحة للاستمرار ما لم يتم اتخاذ قرارات حاسمة في أقرب وقت.


أخبار ليبيا
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
محافظ المركزي الأسبق: مستقبل قيمة الدينار الليبي مقابل الدولار غير مطمئن
حذر محافظ مصرف ليبيا المركزي الأسبق الطاهر الجهيمي من إن مستقبل قيمة الدينار الليبي مقابل الدولار غير مطمئن في ظل الظروف الحالية. وأكد الجهيمي في تصريحات صحفية إن المصرف المركزي لا يتحمل وحده مسؤولية الوضع الراهن، بل يتطلب الأمر تضافر جهود جميع مؤسسات الدولة، مضيفاً إن إيرادات النفط لن تكون كافية لحل المشكلة، نظرًا لسياسات استقرار السوق التي تتبعها الدول المنتجة. وقال الجهيمي إن الاحتياطيات الوفيرة للمصرف المركزي قابلة للتراجع السريع، مؤكداً إن الحل يكمن في إصلاح اقتصادي شامل، لكن نتائجه الإيجابية تحتاج وقتًا. ونوه الجهيمي إلى أن الإصلاح الاقتصادي عملية مؤلمة، تتطلب حكومة قوية ذات صلاحيات واسعة، مشيراً إلى أن السعودية وأمريكا ملتزمتان بسياسة استقرار سوق النفط، فلا مصلحة لأي منهما في ارتفاع أو انخفاض الأسعار بشكل كبير. وأشار الجهيمي إلى أن ارتفاع الأسعار يضر أمريكا اقتصاديًا، وانخفاضها يضر السعودية ماليًا والشركات الأمريكية. واختتم الجهيمي حديثه بالقول 'النظرة المستقبلية 'في ليبيا' متشائمة نوعًا ما، نظرًا لصعوبة تنفيذ إصلاحات اقتصادية جذرية في ظل الوضع الراهن'.