logo
#

أحدث الأخبار مع #الجوائح

أُعدّ في ضوء الفشل الجماعي في التعامل مع جائحة كوفيد-19 التي أودت بحياة الملايين وقوّضت الاقتصاد العالمي
أُعدّ في ضوء الفشل الجماعي في التعامل مع جائحة كوفيد-19 التي أودت بحياة الملايين وقوّضت الاقتصاد العالمي

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحة
  • العربية

أُعدّ في ضوء الفشل الجماعي في التعامل مع جائحة كوفيد-19 التي أودت بحياة الملايين وقوّضت الاقتصاد العالمي

أقرّت جمعية الصحة العالمية، الثلاثاء، في جنيف الاتفاق الدولي بشأن الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها، بعد ثلاث سنوات من المفاوضات الشاقة. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، في بيان "هذا الاتفاق انتصار للصحة العامة والعلوم والعمل المتعدد الأطراف. وسيسمح لنا، على نحو جماعي، بحماية العالم بشكل أفضل من تهديدات مقبلة بجوائح". وأقرّ في تصريحات لوكالة فرانس برس بأن "اليوم يوم كبير... تاريخي". ويهدف الاتفاق إلى التأهّب بشكل أفضل للجوائح المقبلة وتعزيز سبل مكافحتها وهو أُعدّ في ضوء الفشل الجماعي في التعامل مع جائحة كوفيد-19 التي أودت بحياة الملايين وقوّضت الاقتصاد العالمي. وينصّ الاتفاق الذي أنجزت النسخة النهائية منه بالتوافق في 16 أبريل على آلية تنسيق عالمية على نحو أبكر وأكثر فعالية في آن للوقاية والرصد والاستجابة لأيّ مخاطر قد تؤدّي إلى جائحة. ويقضي الهدف منه أيضا بضمان الإنصاف في الحصول على المنتجات الصحية في حال حدوث جائحة. وقد شكت البلدان الأكثر فقرا من هذه المسألة خلال كوفيد-19 عندما احتكرت الدول الثرّية اللقاحات وفحوص التشخيص. ويعزز الاتفاق أيضا الترصّد المتعدّد القطاعات ونهج "صحة واحدة" على صعيد البشر والحيوانات والبيئة. ويقيم خصوصا آلية "لإتاحة مسببات المرض وتشارك المنافع"، من شأنها أن "تتيح تشاركا سريعا جدّا ومنهجيا للمعلومات الخاصة ببروز مسببات للمرض قد تؤدّي إلى تفشّي جائحة"، بحسب ما أوضحت السفيرة الفرنسية للصحة آن-كلير أمبرو التي شاركت في إدارة المفاوضات الخاصة بالاتفاق بشأن الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها. مفاوضات شاقة وما زال ينبغي التفاوض على التفاصيل الدقيقة للآلية، على أمل اختتام المفاوضات في هذا الخصوص بحلول الجمعية المقبلة في مايو 2026. واعتمد القرار الخاص بالاتفاق في جلسة مساء الاثنين لإحدى لجنتي الجمعية بـ 124 صوتا مؤيدا. ولم تصوّت أيّ دولة ضدّه، في حين امتنعت دول مثل إسرائيل وإيران وروسيا وإيطاليا وبولندا عن التصويت. وكانت المفاوضات الآيلة إلى النسخة النهائية من النصّ شاقة وعلى وشك الانهيار أحيانا، لا سيّما في ظلّ الاقتطاعات المالية الشديدة التي تواجهها المنظمة بعد قرار الولايات المتحدة الانسحاب منها وإحجامها عن دفع اشتراكات العامين 2024 و2025.

بعد مفاوضات لثلاث سنوات.. «الصحة العالمية» تعتمد اتفاق الجوائح
بعد مفاوضات لثلاث سنوات.. «الصحة العالمية» تعتمد اتفاق الجوائح

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحة
  • صحيفة الخليج

بعد مفاوضات لثلاث سنوات.. «الصحة العالمية» تعتمد اتفاق الجوائح

جنيف ـ (أ ف ب) أقرّت جمعية الصحة العالمية الثلاثاء في جنيف، الاتفاق الدولي بشأن الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها، بعد ثلاث سنوات من المفاوضات الشاقة. وقال المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس في بيان: «هذا الاتفاق انتصار للصحة العامة والعلوم والعمل المتعدد الأطراف. وسيسمح لنا، على نحو جماعي، بحماية العالم بشكل أفضل من تهديدات مقبلة بجوائح». وأقرّ بأن «اليوم يوم كبير.. تاريخي». ويهدف الاتفاق إلى التأهّب بشكل أفضل للجوائح المقبلة، وتعزيز سبل مكافحتها، وهو أُعدّ في ضوء الفشل الجماعي في التعامل مع جائحة كوفيد-19 التي أودت بحياة الملايين، وقوّضت الاقتصاد العالمي. وينصّ الاتفاق الذي أنجزت النسخة النهائية منه بالتوافق في 16 إبريل / نيسان على آلية تنسيق عالمية على نحو أبكر وأكثر فعالية في آن للوقاية والرصد والاستجابة لأيّ مخاطر قد تؤدّي إلى جائحة. ويقضي الهدف منه أيضاً بضمان الإنصاف في الحصول على المنتجات الصحية في حال حدوث جائحة. وقد شكت البلدان الأكثر فقراً منذ هذه المسألة خلال كوفيد-19 عندما احتكرت الدول الثرّية اللقاحات وفحوص التشخيص. ويعزز الاتفاق أيضاً الترصّد المتعدّد القطاعات ونهج «صحة واحدة» على صعيد البشر والحيوانات والبيئة. ويقيم خصوصاً آلية «لإتاحة مسببات المرض وتشارك المنافع»، من شأنها أن «تتيح تشاركاً سريعاً جدّاً ومنهجياً للمعلومات الخاصة ببروز مسببات للمرض قد تؤدّي إلى تفشّي جائحة»، بحسب ما أوضحت السفيرة الفرنسية للصحة آن-كلير أمبرو التي شاركت في إدارة المفاوضات الخاصة بالاتفاق بشأن الوقاية من الجوائح والتأهب والاستجابة لها. وما زال ينبغي التفاوض على التفاصيل الدقيقة للآلية، على أمل اختتام المفاوضات في هذا الخصوص بحلول الجمعية المقبلة في مايو/أيار 2026. واعتمد القرار الخاص بالاتفاق في جلسة مساء الاثنين لإحدى لجنتي الجمعية بـ 124 صوتاً مؤيداً. ولم تصوّت أيّ دولة ضدّه، في حين امتنعت دول مثل إسرائيل وإيران وروسيا وإيطاليا وبولندا عن التصويت. وكانت المفاوضات الآيلة إلى النسخة النهائية من النصّ شاقة وعلى وشك الانهيار أحياناً، لا سيّما في ظلّ الاقتطاعات المالية الشديدة التي تواجهها المنظمة بعد قرار الولايات المتحدة الانسحاب منها وإحجامها عن دفع اشتراكات العامين 2024 و2025.

بعد مفاوضات 3 سنوات.. "الصحة العالمية" تعتمد اتفاقية التأهب والاستجابة للجوائح
بعد مفاوضات 3 سنوات.. "الصحة العالمية" تعتمد اتفاقية التأهب والاستجابة للجوائح

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحة
  • صحيفة سبق

بعد مفاوضات 3 سنوات.. "الصحة العالمية" تعتمد اتفاقية التأهب والاستجابة للجوائح

اعتمدت جمعية الصحة العالمية، اليوم، في دورتها الـ 78، أول اتفاقية للتأهب والاستجابة للجوائح في المستقبل، بعد مفاوضاتٍ استمرت لثلاث سنوات. وقال مدير عام منظمة الصحة العالمية الدكتور تيدروس أدهانوم؛ عقب اعتماد الاتفاقية: "إنها تمثل انتصاراً للصحة العامة والعلم والعمل متعدّد الأطراف، والحماية من تهديدات الأوبئة في المستقبل".

انطلاق أعمال جمعية الصحة العالمية وسط أكبر أزمة مالية في تاريخ المنظمة
انطلاق أعمال جمعية الصحة العالمية وسط أكبر أزمة مالية في تاريخ المنظمة

الأنباء

timeمنذ 10 ساعات

  • صحة
  • الأنباء

انطلاق أعمال جمعية الصحة العالمية وسط أكبر أزمة مالية في تاريخ المنظمة

انطلقت أعمال دورة جمعية الصحة العالمية الاثنين وسط أزمة مالية توصف بأنها الأكبر في تاريخ منظمة الصحة العالمية على خلفية انسحاب الولايات المتحدة أكبر ممول لها وتراجع مساهمات عدد من الدول الأعضاء. ومن المقرر أن تستمر أعمال الجمعية وهي أعلى جهاز لاتخاذ القرار في منظمة الصحة العالمية حتى 27 الجاري بمدينة جنيف تحت شعار «عالم واحد من أجل الصحة». وينتظر أن تعتمد الدول الأعضاء أول اتفاق دولي لمجابهة الجوائح خلال أعمال الدورة الـ 78 للجمعية التي تناقش أيضا مستقبل المنظمة في ظل ضغوط مالية تهدد قدرتها على أداء مهامها الحيوية في مجالات الطوارئ الصحية ومقاومة الأمراض وتعزيز النظم الصحية. وتأتي هذه الدورة وسط عجز مالي يتجاوز 1.7 مليار دولار في ميزانية المنظمة للفترة 2026-2027 ما دفعها إلى إعلان حزمة من الإجراءات غير المسبوقة شملت خفض الميزانية المقترحة بنسبة 22% لتتقلص من 5.3 مليارات دولار إلى 4.2 مليارات دولار وتقليص عدد الإدارات من 76 إلى 34 إدارة وتقليص عدد كبار الموظفين من 14 إلى 7 موظفين وخفض الرواتب بنسبة 25% وإغلاق بعض المكاتب في الدول ذات الدخل المرتفع ونقل البعض الآخر إلى مواقع أقل تكلفة إضافة إلى تنفيذ برنامج تقاعد مبكر. وقالت المنظمة في وقت سابق إن هذه الخطوات ضرورية لضمان استمرارية تقديم الخدمات الصحية الأساسية، لاسيما في الدول المنخفضة والمتوسطة الدخل في ظل الأزمة المالية شديدة التعقيد. وتناقش أعمال دورة الجمعية التي تعقد بمشاركة ممثلي الدول الأعضاء بالمنظمة وشركائها الدوليين خلال أسبوعها الأول عدة قضايا أساسية، منها التمويل المستدام للمنظمة وتبني ميزانية البرنامج للسنوات المقبلة، إضافة إلى قضايا الصحة العالمية، مثل مقاومة مضادات الميكروبات وتغير المناخ والأمن الصحي وتطوير القوى العاملة الصحية.

تمهيد الطريق أمام إقرار الاتفاق التاريخي لمكافحة الجوائح
تمهيد الطريق أمام إقرار الاتفاق التاريخي لمكافحة الجوائح

أرقام

timeمنذ 11 ساعات

  • صحة
  • أرقام

تمهيد الطريق أمام إقرار الاتفاق التاريخي لمكافحة الجوائح

صوّتت لجنة تابعة لمنظمة الصحة العالمية الإثنين على الاتفاق التاريخي للوقاية من الجوائح والسيطرة عليها، في خطوة تمهّد الطريق أمام إقراره نهائيا في جمعية الصحة العالمية الثلاثاء. وقالت رئيسة اللجنة، وزيرة الصحة الناميبية إسبيرانس لوفينداو، بعد التصويت الذي تمّ برفع الأيدي بطلب من سلوفاكيا، إنّ مشروع القرار "اعتُمد بأغلبية 124 صوتا مقابل لا شيء وامتناع 11 عضوا عن التصويت". وتشير موافقة اللجنة إلى أنّ عملية التصويت على القرار في جمعية الصحة العالمية الثلاثاء ستكون مجرد إجراء شكلي. ومن بين الدول التي امتنعت عن التصويت مساء الإثنين إيران وروسيا وإيطاليا وسلوفاكيا وبولندا. وجمعية الصحة العالمية هي أعلى هيئة لصنع القرار في منظمة الصحة العالمية وهي المسؤولة عن وضع سياسات المنظمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store