أحدث الأخبار مع #الحامدي


الرياضية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياضية
الحامدي.. أهلاوي يهرب من مشاهدة المباريات الكبيرة
بدأت علاقة وهيب الحامدي العاشق الأهلاوي مع تشجيع فريق الأهلي الأول لكرة القدم منذ أعوام نهاية ثمانينات القرن الماضي، حيث بدأ ارتباطه بالنادي لقرب مقر النادي إلى منزله ومنزل والده في حي الكندرة وهو أقدم مقر للنادي بعد تأسيسه. وقال الحامدي صاحب الـ65 عامًا: «كنا في طفولتنا في سن السبعة أعوام نذهب عند النادي ونلعب ونشاهد المدربين واللاعبين ومن ذلك الوقت بدأت قصة الحب مع الأهلي ومع انتقال مقر النادي إلى مقره الحالي في شارع التحلية لم ينقطع تواصلنا». ويواصل الحامدي سرده: «قبل 26 عامًا اعتدنا الجلوس أمام مدخل النادي ونقابل رؤساء النادي واللاعبين وكانت العلاقة كلها محبة وكان هناك مشجعون كبارًا لهم التقدير والاحترام مثل سعود المولد الله يطول بعمره وعدد كبير نجلس من بعد صلاة العصر إلى الـ 10:00 مساءً وقت إغلاق بوابات النادي». وأضاف «العصر نذهب عند مدخل بوابة اللاعبين ونجلس معهم وخاصة قبل المباريات المهمة أمام الاتحاد والنصر والهلال أو قبل المباريات النهائية وكانت علاقتنا مع اللاعبين أخوية». حضرت نهائي كأس آسيا الذي جرى على ملعب الأمير محمد العبد الله الفيصل في النادي عام 1986 أمام فريق دايو الكوري وخسره الأهلي رغم أننا كنا الأقرب للفوز وكذلك حضرت نهائي كأس آسيا أمام أولسان الكوري 2012 وخسرناه أيضًا. وعن حضوره للمباراة النهائية أمام كاواساكي الياباني قال الحامدي: «لن أحضر للملعب ولن أتابع المباراة عبر التلفزيون سأعمل نفس طريقة مباراة الهلال صليت المغرب ورحت بالسيارة إلى طريق المدينة المنورة وأغلقت الجوال ومع نهاية الوقت أفتح الجوال ودائمًا الوالدة الله يطول بعمرها وأخوي وليد وزوجتي أم عبد الله يتصلون عند انتصار الأهلي وسأعمل بنفس الطريقة وإن شاء الله نفرح بكأس النخبة الآسيوية».


عالم المال
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عالم المال
عالم المال تعلن شراكتها الإعلامية في Solar & Storage Live Egypt
في خطوة هامة نحو تعزيز دور الإعلام في دعم الابتكار في قطاع الطاقة المتجددة، أعلنت مؤسسة عالم المال للصحافة والطباعة والنشر عن مشاركتها كشريك إعلامي في الحدث الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 'Solar & Storage Live Egypt 2025″، الذي سيعقد في مركز مصر الدولي للمعارض (EIEC) في القاهرة الجديدة، يومي 29 و30 أبريل 2025. ويعد 'Solar & Storage Live Egypt 2025' هو الحدث الأبرز في مجال الطاقة الشمسية وتخزين الطاقة، ويهدف إلى جمع كبار القادة في صناعة الطاقة المتجددة وصانعي القرار والمبتكرين من مختلف أنحاء العالم. سيمنح هذا الحدث الفرصة للتعرف على أحدث الحلول التكنولوجية والابتكارات في مجال الطاقة المتجددة، فضلاً عن مناقشة استراتيجيات التحول إلى مستقبل طاقة مستدام ومنخفضة الكربون في مصر ومنطقة شمال أفريقيا. وبهذه المناسبة، أعرب الإعلامى أيسر الحامدى رئيس مجلس إدارة مؤسسة عالم المال، عن سعادته بتقديم الدعم الإعلامى الإعلامي لهذا الحدث المهم الذي يشكل خطوة كبيرة نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة في قطاع الطاقة في مصر والمنطقة، لافتا الى أن هذه الشراكة تتماشى مع رؤية المؤسسة في دعم الابتكار وتطوير الصناعات المحلية والإقليمية في مجالات حيوية مثل قطاع الطاقة وأضاف الحامدي: 'نحن في عالم المال نؤمن بالدور الحيوي للإعلام في إحداث التغيير الإيجابي، ولذلك فإن شراكتنا في هذا الحدث لا تقتصر على التغطية الصحفية فقط، بل تشمل المساهمة الفعالة في رفع الوعي المجتمعي وتوجيه الأنظار نحو الحلول التي تخدم الاقتصاد الأخضر وتحقق أهداف التنمية المستدامة.' هذا ويشهد 'Solar & Storage Live Egypt 2025' مشاركة واسعة من الشركات المحلية والدولية التي تعمل في مجال الطاقة الشمسية وتخزين الطاقة، بالإضافة إلى حضور متميز من خبراء في مجال الطاقة المتجددة. ويهدف الحدث إلى تعزيز الحوار بين القطاعين العام والخاص، فضلاً عن تسليط الضوء على الابتكارات التي تساهم في تحسين كفاءة استخدام الطاقة وتنمية المشروعات المستدامة في المنطقة. كما سيتخلل الحدث ورش عمل وجلسات نقاش تفاعلية حول أفضل الممارسات العالمية في إدارة مشاريع الطاقة المتجددة، وتقييم الإمكانات المحلية، واستكشاف سبل التمويل والتوسع في هذه الصناعات الصاعدة. كما يعد 'Solar & Storage Live Egypt' منصة مثالية للمتخصصين في مجال الطاقة للتفاعل وتبادل الأفكار والخبرات، مما يسهم في تطوير استراتيجيات جديدة تدفع قطاع الطاقة المتجددة نحو آفاق أوسع. التسجيل من هنا : Alam Al Mal Announces Media Partnership for Solar & Storage Live Egypt 2025 In a significant move to enhance the role of media in supporting innovation within the renewable energy sector, Alam Al Mal for Journalism, Printing, and Publishing has announced its participation as a media partner for the first event of its kind in the MENA region — Solar & Storage Live Egypt 2025. The event is set to take place at the Egypt International Exhibition Center (EIEC) in New Cairo on April 29–30, 2025. Solar & Storage Live Egypt 2025 is considered the region's leading event for solar energy and energy storage. It aims to bring together top leaders in the renewable energy industry, decision-makers, and innovators from around the globe. The event will provide a platform to explore the latest technological solutions and innovations in renewable energy, and will serve as a key venue for discussing strategies for transitioning towards a sustainable, low-carbon energy future in Egypt and the North Africa region. On this occasion, media figure Aysar El-Hamdy, Chairman of Alam Al Mal, expressed his pride in supporting this important event, describing it as a major step toward achieving sustainable development goals in Egypt's energy sector and the wider region. He highlighted that this partnership aligns with the organization's vision of promoting innovation and developing local and regional industries in vital sectors like energy. El-Hamdy added:'At Alam Al Mal, we believe in the vital role of media in driving positive change. Our partnership in this event goes beyond journalistic coverage — it reflects our commitment to raising public awareness and highlighting solutions that support the green economy and sustainable development goals.' Solar & Storage Live Egypt 2025 is expected to attract broad participation from both local and international companies operating in the solar and energy storage sectors. The event will also feature a strong presence of experts in renewable energy. It aims to foster dialogue between the public and private sectors and to spotlight innovations that enhance energy efficiency and support the development of sustainable projects in the region. The event will include workshops and interactive panel discussions covering global best practices in managing renewable energy projects, assessing local capabilities, and exploring financing and expansion opportunities in these emerging industries. Solar & Storage Live Egypt serves as an ideal platform for energy professionals to connect, exchange ideas, and share expertise — all contributing to the development of new strategies that can drive the renewable energy sector to new heights.


اليمن الآن
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
رئيس انتقالي سرار يتفقد سير العمل في مشروع طريق باتيس-رصد
نفذ رئيس الهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي، في مديرية سرار يافع، بمحافظة أبين الاستاذ علي ناصر الحامدي، اليوم السبت، زيارة تفقدية إلى مشروع طريق باتيس -رصد -معربان البالغ طولة 96كم . وفي الزيارة التفقدية التي رافقه فيها نائب رئيس قسم الإعلام والثقافة، بانتقالي المديرية محسن العطوي، وعضو القيادة المحلية بالمجلس، أنور المكدشي، وعضو نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين، الإعلامي علي ناصر فلاحة، ومسؤول قسم الإعلام التربوي بمكتب التربية بالمديرية، الإعلامي صالح البخيتي، ووكيل ثانوية حطاط مختار القمري، اطلع الحامدي والفريق المرافق على سير العمل في بعض المقاطع البينية، في مسار الطريق، ومنها مقطع الشهيد فضل منصور السعيدي، موقع الكيلو 43 أسفل 'دفان' والذي يتم تنفيذه بدعم من مكتب أبو زرعة المحرمي. وأشاد الحامدي بمستوى الأعمال المنجزة والتقدم المحرز في عملية الشق، مقدما شكره لكافة الجهود المبذولة من قبل القائمين والمشرفين على المشروع، مشيرا إلى أهمية هذا المشروع الاستراتيجي والعملاق، الذي يربط مديريات يافع بكل المحافظات، والذي في حال إنجازه سيشكل نقلة نوعية ونقطة تحول تاريخية وعلامة فارقة في تاريخ منطقة يافع، وإخراج ابنائها من دائرة العزلة والانغلاق التي ظل يحتفظ بها قاموس المعاناة خلف الجبال لأكثر من خمسة عقود من الزمن. اقرأ المزيد... الحوثي .. أداة إيران باليمن والمنطقة 19 أبريل، 2025 ( 11:16 مساءً ) في الذكرى التاسعة للتحرير- حضرموت ترسخ الثبات على الهوية والانتماء 19 أبريل، 2025 ( 11:12 مساءً ) واطلع الحامدي من المهندس معاذ البان على سير العمل في بعض المقاطع البينية التي يجري فيها العمل بوتيرة عالية، ومثمنا الجهود المتواصلة التي تقوم بها إدارة مكتب أبو زرعة المحرمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، في تنفيذ المشروع وحمايته. ودعاء رئيس انتقالي سرار علي الحامدي، من موقع العمل، إلى ضرورة تضافر الجهود وتسخير كافة الامكانيات، لإنجاح المشروع، ومؤكدا حرص قيادة المجلس الانتقالي بمديرية سرار إلى المتابعة المستمرة لعمل المشروع وفقا للنطاق الجغرافي للمديرية، وتسهيل عمل الجهات المنفذة لإنجاز هذا المشروع الاستراتيجي والعملاق، الذي أصبح مطلبا شعبيا ملحا لأبناء مديريات يافع القارة سرار ورصد وسباح الذين عانوا الكثير بسبب وعورة الطريق .


تونس تليغراف
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph ألفة الحامدي : مجموعة العمل المالي ستخضع تونس للتقييم الشامل
قالت ألفة الحامدي رئيسة حزب الجمهورية الثالثة عبر ما أسمته بيان قاني عاجل أن تونس مهددة بالدخول في القائمة الرمادية لمجموعة العمل الدولية (𝐆𝐀𝐅𝐈/FATF). وقالت الحامدي أن مجموعة العمل المالي الدولية (FATF) أعلنت في جدولها الرسمي أن تونس ستخضع لتقييم شامل و ذلك باعتبار التدهور الملحوظ في منظومة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب منذ التقييم الأخير و ستكون تونس أولى الدول في المنطقة للخضوع لهذا التقييم. وهو تقييم فني ومؤسساتي دقيق سيشمل تقييم الامتثال الفني (Technical Compliance) لـ 40 توصية دولية، وتقييم الفعالية (Effectiveness) لمنظومة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب عبر 11 نتيجة مباشرة (Immediate Outcomes). وسيتضمن التقييم فحصاً تفصيلياً للإطار التشريعي والمؤسساتي وآليات التطبيق والتنفيذ على أرض الواقع. و حسب الحامدي 'فقد أعربت المجموعة عن قلقها إزاء التراجع في الإطار التشريعي والمؤسساتي لمكافحة تبييض الأموال منذ 2021، كما عبر الاتحاد الأوروبي من خلال بعثة المراقبة المالية والتقارير الصادرة عن المفوضية الأوروبية عن مخاوف مماثلة بشأن تراجع آليات الرقابة المالية في تونس والتأثير المحتمل على العلاقات الاقتصادية والمالية المستقبلية، مما يتطلب خطة إصلاح وتأهيل عاجلة تمتد لمدة 12 شهراً على الأقل قبل موعد التقييم.' ومع تفاقم هذا التدهور المنهجي،تقول الحامدي فإن خطر تصنيف بلادنا في القائمة الرمادية لمجموعة العمل المالي الدولية (القائمة الدولية للدول الخاضعة للمراقبة المعززة بسبب عدم الامتثال للمعايير الدولية) أصبح يمثل تهديداً حقيقياً وملموساً للأمن الاقتصادي الوطني، وليس مجرد احتمال نظري.' وفي سبتمبر الماضي أكد أمين غالي مدير مركز كواكبي للتحولات الديمقراطية، أنّ اللجنة التونسية للتحاليل المالية بالبنك المركزي 'CTAf'، من بين 17 هيكل رسمي يراقب تمويل الجمعيات في تونس. ولفت أمين غالي،عبر اذاعة اكسبريس أف أم إلى العمل الذي قامت به لجنة التحاليل المالية سنة 2019 واخراج تونس من القائمة الرمادية، موضّحا أنّ اللجنة اتخذت كلّ الإجراءات اللازمة في اتجاه تحقيق تطابق المنظومة القانونية التونسية في شتى المجالات مع توصيات مجموعة العمل المالي 'GAFI' والمعايير الدولية في مجال مكافحة تمويل الإرهاب ومنع غسل الأموال. وأفاد في هذا الصدد، أن ال'GAFI' أكدت أن الدولة التونسية لديها جهاز رقابة يسمح بالتوقي من تمويل الارهاب وتبييض الاموال، خاصة في قطاع الجمعيات بشكل ناجع وفق تأكيده. وقال أمين غالي، 'في حال عدم متابعة التقييم العلمي، واتباع تقييم انطباعي، فإنه سيتم تخفيض تصنيف تونس في قطاع الجمعيات وهو ما سينجر عنه امكانية عودة ادراج تونس في القائمة الرمادية..'. وأكد المتحدث أن التمشي الذي يتم اعتماده منذ فترة في تقييم العمل الجمعياتي في تونس يمكن، أن يخفض من تصنيف الجمعيات ويمكن أن يؤثر سلبا على تقييم البلاد بشكل عام وفق قوله. وأوضّح، غالي أن مجموعة العمل المالي، أوصت الدولة التونسية بعدم تغيير القانون الذي ينظم القطاع الجمعياتي وتطوير الإجراءات وتحسين العلاقة بين مؤسسات الدولة والجمعيات فيما يخص مكافحة الإرهاب وتبييض الأموال، بعد أن اعتبرت خلال سنة 2020، تقييم مراقبة الجمعيات في تونس سليم وفق تأكيده. وأضاف مدير مركز كواكبي، في هذا السياق، 'إنّ ال'GAFI'، ستجد تونس غير ملتزمة بتوصياتها خلال التقييم القادم الذي سيكون في غضون سنة 2025، إضافة إلى أنّ مجموعة العمل المالي 'الGAFI' منذ 5 أشهر، تقريبا غيّرت من نظرتها للتوصية رقم 8 التي تخص الجمعيات، حيث تفطنت إلى أن الحكومات تستعمل توصياتها لتضييق على المجتمع المدني..'. ونبّه الضيف إلى أن عدم التزام الدولة التونسية بتوصيات مجموعة العمل المالي وتضيقها على العمل والحريات يمكن أن يساهم في عودة ادراجها مرة أخرى في القائمة الرمادية. وفي أكتوبر 2019 قالت اللجنة التونسية للتحاليل المالية، اليوم الجمعة، إن مجموعة العمل المالي الدولية المنعقدة في باريس من 16 إلى 18 أكتوبر 2019 قررت خروج تونس من قائمة الدول الخاضعة لمتابعتها، بعد النظر في ملف متابعة تنفيذ تونس لخطة العمل التي تم اعتمادها في نوفمبر 2017 لتلافي أوجه القصور التي تشكو منها المنظومة الوطنية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.


جريدة الرؤية
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- جريدة الرؤية
بعد نتائج الدبلوم العام.. هل من أزمة تحصيل دراسي؟
◄ الحامدي: تشجيع المعلمين على تطوير المهارات ينعكس أثره على مستويات الطلبة ◄ الزدجالية: البيئة المدرسية من أهم مقومات التفوق ولها تأثير مُباشر على مستوى الطلبة ◄ المجيني: تحليل البيانات مهم في فهم مستوى الطلبة وتعديل الاستراتيجيات التعليمية ◄ الفارسي: توظيف التكنولوجيا الحديثة يُوفر بيئة محفزة للطلبة بالفصول ◄ التأكيد على دور أولياء الأمور في تحسين مستوى التحصيل الدراسي ◄ نقص الموارد المالية من أبرز تحديات تنفيذ البرامج والمشاريع التعليمية المبتكرة الرؤية- ريم الحامدية أكد عددٌ من المختصين والتربويين أن تطوير مستوى تحصيل الطلبة في المدارس يتطلب استراتيجيات شاملة تأخذ بعين الاعتبار الفروق الفردية والتحفيز وطرق التدريس الحديثة، مؤكدين أهمية استخدام أساليب تقييم حديثة تأخذ بعين الاعتبار مهارات التفكير النقدي والإبداعي. ويقول الدكتور سالم بن خميس بن حارب الحامدي، مدير مدرسة علي بن أبي طالب، إن من بين هذه الاستراتيجيات تطبيق التعلم النشط القائم على الأنشطة التفاعلية والمناقشات الحوارية الشفهية كالعصف الذهني والمشاريع التعلمية والتعليم التفاضلي بين الطلبة باستخدام وسائط تعليمية سمعية وبصرية، والتعلم التعاوني، واستراتيجية المعلم الصغير. ويضيف: "من الاستراتيجيات التي تُعد مهمة في تعليم الطلبة دمج التكنولوجيا الرقمية بواسطة الشاشات التعليمية في الصفوف المربوطة بالإنترنت وتوظيف التدريس والتقويم بواسطة الفيديوهات التوضيحية والألعاب والمسابقات المعززة للفهم والاستيعاب لدى الطلبة، إضافة إلى التغذية المستمرة، ولا ننسى تحفيز وإثارة دافعية الطلبة نحو التعلم بالتشجيع والمكافآت مثل الشهادات الرمزية المرغبة في التنافس والمشاركة الصفية، كما أن توظيف الذكاء الاصطناعي سيساهم في تحسين مستوى التحصيل للطلبة وجعل التعلم أكثر متعة". كما تحدث مدير مدرسة علي بن أبي طالب عن تطوير المناهج وأساليب التدريس قائلًا: "المناهج هي المفتاح لتحقيق نسبة نجاح أعلى وتقليل الفجوة بين الطلاب، خاصة في ظل تنوع القدرات والخلفيات التعليمية، والمناهج دائمًا ما تتواكب مع المستجدات والتحولات التكنولوجية وهي مناهج مرنة ومتدرجة وخاصة منهج كامبردج في الرياضيات والعلوم، كذلك منهج مادة التربية الإسلامية تم تطويره ليتضمن باركود تعليمي على كل درس من دروس المادة يشمل معطيات الدرس، ومن خلال إدخال مهارات التعلم من أجل المستقبل في المناهج الدراسية يتم التركيز على التفكير النقدي والإبداع وحل المشكلات والتواصل الفعال بدلاً من الحفظ والتلقين". ويبين الحامدي أن الإشراف التربوي وبرامج التدريب يعدان عنصران أساسيان لتحسين التعليم وتعزيز مهارات المعلمين، لأن المعلم هو المحرك الأساسي للعملية التعليمية، وعندما يحصل على الدعم المهني والتدريب المناسب، يكون قادرًا على تحقيق نتائج أفضل في الفصل الدراسي، ويتضح ذلك الدور في مساعدة المشرفين التربويين المعلمين على تطوير استراتيجيات التدريس الفعالة وتقديم التغذية العكسية 360 درجة للمعلمين أثناء الزيارات الإشرافية ومراقبة جودة التعليم من خلال تحليل المستويات التحصيلية واقتراح الآفاق المستقبلية لمعالجة الفجوات، وتنظيم لقاءات وورش عمل ومشاركة الخبرات والممارسات المهنية ومجتمعات التعلم المهني وفرق العمل، والذكاء العاطفي ومهارات التحفيز، وتشجيع المعلمين على التعلم المستمر والتطوير الذاتي؛ لتحويل الفصل الدراسي لبيئة تعليمية مليئة بالإبداع. وأشار الحامدي إلى أهمية البرامج والمشاريع التعليمية المبتكرة في تحسين مستويات التحصيل الدراسي، إذ تعتبر هذه البرامج أداة قوية لتحسين مستويات التحصيل الدراسي، حيث تركز على إشراك الطلبة بطرق حديثة تتناسب مع أنماط تعلمهم المختلفة، مبينا: "عندما يتم توظيف هذه الابتكارات بشكل صحيح، يمكن أن تؤدي إلى تعلم أكثر فعالية، وزيادة التفاعل داخل الفصل، وتحفيز الطلاب على التفكير النقدي والإبداع، كما تساهم هذه البرامج في تحسين التحصيل بأنها تجعل الطالب مشاركًا في العملية التعليمية من خلال التجارب والمشاريع العملية والتعلم القائم على الاستكشاف، وتقنيات مثل الذكاء الاصطناعي والتعليم القائم على البيانات، وتتيح لكل طالب تجربة تعلم مخصصة وفقًا لقدراته، مما يساعد في تحسين الفهم، وربط التعلم بالحياة العملية كريادة الأعمال، والتدريب العملي الذي يجهز الطلبة لسوق العمل ويساعدهم على تطبيق ما يتعلمونه في الواقع". ويتطرق مدير مدرسة علي بن أبي طالب إلى تحديات تطبيق أساليب التدريس الحديثة، قائلا: "تطبيق أساليب التدريس الحديثة والتقنيات التربوية في المدارس ليس بالأمر السهل، حيث تواجه المدارس التعليمية تحديات عديدة تتعلق بالبنية الأساسية والتدريب، والقبول من قبل المعلمين والطلبة لإدارة أو قيادة التغيير، ومع ذلك، هناك حلول يمكن أن تساعد في تجاوز هذه العوائق وتحقيق أقصى استفادة من التطورات التربوية، ومن أبرز التحديات التي نواجهها في المدارس لتطبيق اتجاهات التدريس الحديثة عبر الرقمنة التكنولوجية نقص التمويل والموارد مثل تقنيات الألواح الذكية، الواقع الافتراضي، والأجهزة اللوحية المعينة والمساندة لتعليم وتعلم الطلبة؛ لأنها تتطلب تمويلًا ماليًا لا يتوفر في المدارس، وبعض المدارس لا تمتلك بنية أساسية رقمية كافية مثل الإنترنت السريع أو أجهزة حديثة، ومن الحلول الممكنة لتحسين وتطوير مستوى الطلبة في التقدم والتحصيل الدراسي استخدام التقييم المستمر بدلاً من الامتحانات النهائية فقط، مثل المشاريع الجماعية والتقييم التكويني، وتطوير معايير جديدة لقياس التعلم تعتمد على الأداء والمهارات بدلاً من الحفظ والاسترجاع، والاستفادة من تحليلات البيانات التعليمية لمتابعة أداء الطلبة في الوقت الحقيقي وتحليل مدى تأثير التقنيات الجديدة على تحصيلهم. ويؤكد الدكتور سالم بن خميس بن حارب الحامدي على دور أولياء الأمور في تحسين مستوى التقدم والتحصيل الدراسي لأبنائهم، فالتعليم لا يقتصر على المدرسة فقط، بل هو مسؤولية مشتركة بين الأسرة والهيئة التعليمية وعندما يكون هناك تعاون فعال بين الطرفين، يكون الطلبة أكثر حرصًا على المنافسة والتفوق إذا توافرت العوامل. ويوضح: "فيما يخص البيئة المدرسية، فلها تأثير كبير في مستوى تحصيل الطلبة، وقد تؤثر البيئة المدرسية على مستوى الطلبة تأثيرًا إيجابيًا إذا توفرت عوامل إثارة الدافعية والتحفيز بأن تكون بيئة آمنة جاذبة للتعليم والإبداع من حيث الأنشطة والبرامج المدرسية والجدارات التعليمية والساحات والرحلات والجولات التعليمية والتفاعل الإيجابي ودعم الطلبة بالجوائز والأيام المفتوحة التي تعزز من نشاطهم التعليمي وإدخال التقنيات التعليمية والمسابقات الرقمية في المدرسة، أما من ناحية الكثافة الصفية والاكتظاظ في غرفة الصف من الطلبة، يكون صعوبة التفاعل بين المعلم والطالب بسبب الأعداد الكبيرة، وقلة فرص المشاركة لكل طالب مما يقلل النقاش والحوارات التعليمية، وصعوبة ضبط إدارة الصف وإرهاق المعلم بسبب عدم القدرة على تقديم دعم فردي لكل طالب، ولو وضعنا حلولًا لتحسين التعلم في الفصول الكبيرة، يجب تقسيم الطلبة إلى مجموعات صغيرة داخل الفصل لتنفيذ أنشطة تفاعلية، وتوظيف التعلم التعاوني بحيث يعمل الطلبة معًا لحل المشكلات، والعمل على إدخال التكنولوجيا التعليمية مثل السبورات الذكية ومنصات التعلم الرقمي لتعويض نقص التفاعل المباشر، وتعزيز المناخ النفسي والاجتماعي داخل المدرسة. وفي السياق، تقول شيخة الزدجالية، مديرة مدرسة عائشة بنت سعد بن أبي وقاص، إن البيئة المدرسية تعد من أهم مقومات النجاح والتفوق، حيث تؤثر بشكل مباشر على مستوى تحصيل الطلبة، فكلما كانت البيئة الصفية مناسبة من حيث عدد الطلاب، زادت قدرة المعلمين على متابعة كل طالب بشكل أكثر فعالية، مما يسهم في تحسين مستوى التحصيل، كما أن حداثة المبنى المدرسي وتوافر التقنيات التعليمية المتقدمة يرفعان من فاعلية العملية التعليمية، مما يساعد الطلبة على استيعاب المناهج بشكل أفضل. وتذكر أن من أهم الاستراتيجيات التي يمكن تبنيها مع طلبة الصف الثاني عشر هي الربط المباشر والتدريب المستمر على أنماط الأسئلة الواردة في الورقة الامتحانية، إضافة إلى تنويع أساليب طرح الأسئلة لتعزيز جاهزية الطلبة للامتحانات النهائية، وهذا النهج يساعد في تقليل رهبة الامتحانات ويؤدي إلى تحقيق نتائج أفضل، مضيفة أن الإشراف التربوي يقوم بدور محوري في دعم المعلمين ومواكبة المستجدات التربوية، حيث يعمل الإشراف الفني والتربوي على إعداد وتطوير المعلمين بشكل مستمر لضمان تقديم أفضل أساليب التدريس. وتشدد الزدجالية على أن الاستقرار النفسي للطالب يعد عنصرًا أساسيًا في نجاحه، حيث إن الخوف والارتباك من الورقة الامتحانية من أبرز الأسباب التي تؤدي إلى تدني المستوى التحصيلي، مما يستدعي تعزيز الثقة لدى الطلبة من خلال التحضير الجيد والدعم النفسي. وفيما يخص أدوات التقييم، تلفت الزدجالية إلى أن هذه الأدوات معمول بها بشكل أساسي في المراحل الدنيا، إلا أن صفوف الثاني عشر تحتاج إلى أساليب تقييم أكثر دقة تتناسب مع أهميتها كمحطة مصيرية في المسار التعليمي للطلبة، كما أن الخبرة التدريسية تلعب دورًا مهمًا في رفع مستوى التحصيل الدراسي، حيث يساهم استقرار كوادر التدريس في مدارس ما بعد الأساسي، خاصة المعلمين ذوي الخبرة في مناهج الثاني عشر، في تحقيق نتائج إيجابية ورفع نسب النجاح بين الطلبة. وتؤكد مديرة مدرسة عائشة بنت سعد بن أبي وقاص أهمية تطبيق استراتيجيات تعليمية فعالة مثل التعلم النشط، وتخصيص دعم إضافي للطلبة ذوي الأداء الضعيف، واستخدام تقنيات التعليم المدمج، بالإضافة إلى توفير بيئة تعليمية مرنة ومحفزة، على جانب أهمية تحديث المناهج بشكل دوري لتواكب متطلبات العصر، مع دمج أساليب تدريس مبتكرة مثل التعلم التفاعلي والتعلم القائم على المشاريع، وتدريب المعلمين على أحدث التقنيات التربوية لضمان تحقيق أفضل مخرجات تعليمية. وفيما يتعلق بالإشراف التربوي وبرامج التدريب، توضح الزدجالية أهمية توفير إشراف مستمر للمعلمين، وتقديم برامج تدريبية تسهم في تطوير مهاراتهم التدريسية، إلى جانب متابعة الأداء التدريسي بشكل دوري لضمان تحقيق الجودة المطلوبة، مبينة أن البرامج والمشاريع التعليمية المبتكرة تعزز من مهارات التفكير النقدي والإبداعي لدى الطلبة، رغم التحديات التي تواجه تنفيذها مثل محدودية التمويل والموارد. وتقول إن تطبيق أساليب التدريس الحديثة يواجه بعض التحديات، منها مقاومة التغيير من قبل بعض المعلمين، ونقص التدريب الكافي، بالإضافة إلى قلة الموارد التكنولوجية، والتغلب على هذه التحديات يتطلب توفير برامج تدريبية مكثفة ودعم المدارس بالبنية الأساسية المناسبة. وترى الزدجالية أهمية تعزيز دور أولياء الأمور في العملية التعليمية من خلال إشراكهم في الأنشطة المدرسية، وتوفير ورش عمل تساعدهم على دعم أبنائهم أكاديميًا، إلى جانب تعزيز قنوات التواصل المستمر بين المدرسة والأسرة، مؤكدة ضرورة تطوير أدوات التقييم من خلال استخدام التقييمات التكوينية والاختبارات الإلكترونية، والعمل على تحسين أدوات القياس لتكون أكثر دقة وشمولية، مع دمج التقييمات التي تقيس المهارات الحياتية، على جانب أهمية تقليل عدد الطلاب في الفصول الدراسية وتحسين البنية الأساسية لضمان توفير بيئة تعليمية داعمة تعزز من جودة التعليم ومخرجاته. وفي السياق، يؤكد سعيد بن محمد بن حسن المجيني أخصائي التوجيه المهني بمدرسة الخليل بن أحمد الفراهيدي، أهمية تبني استراتيجيات فعالة لمعالجة التفاوت في معدلات النجاح بين الأعوام الدراسية، موضحا أن التدخل المبكر لتحديد الطلبة الذين يواجهون صعوبات، إلى جانب اعتماد التعلم المخصص والتعلم النشط، يعد من أبرز الحلول لدعم العملية التعليمية، إلى جانب دور تحليل البيانات في فهم مستويات الطلبة وتعديل الاستراتيجيات التعليمية وفقًا لذلك. وفيما يتعلق بتطوير المناهج وأساليب التدريس، يشير المجيني إلى ضرورة اعتماد مناهج قائمة على الكفاءات، وتطبيق التدريس المتمايز، بالإضافة إلى دمج التكنولوجيا في العملية التعليمية وتعزيز التعلم القائم على المشاريع، مما يسهم في تحسين مخرجات التعليم وتقليل الفجوة بين الطلبة، مؤكدا أهمية الإشراف الداعم والتدريب المستمر وإنشاء مجتمعات تعلم مهني للمعلمين، إلى جانب تعزيز مهارات تحليل البيانات لديهم لرفع مستوى التدريس وتحسين أداء الطلبة. وحول دور البرامج والمشاريع التعليمية المبتكرة، يوضح المجيني أنها تسهم في زيادة دافعية الطلبة وتطوير مهاراتهم في التفكير النقدي وحل المشكلات، غير أن تنفيذها يواجه تحديات، منها نقص الموارد المالية والبنية التحتية، ومقاومة التغيير، والحاجة إلى تدريب المعلمين على التقنيات التربوية الحديثة. وفيما يتعلق بأساليب التدريس الحديثة والتقنيات التربوية، يشير إلى أن تطبيقها يواجه تحديات، أبرزها نقص التدريب والتأهيل للمعلمين، ومحدودية الوصول إلى التقنيات، ومقاومة التغيير، إلا أنه يمكن التغلب على هذه التحديات بتوفير برامج تدريبية مستمرة ودعم فني وتقني للمدارس وإشراك أولياء الأمور في عملية التغيير. ويؤكد المجيني أهمية دور أولياء الأمور في دعم تحصيل الطلبة، مشددًا على ضرورة تعزيز التواصل المنتظم بين المدرسة والأسرة، وإشراك أولياء الأمور في الأنشطة المدرسية، وتنظيم ورش عمل تثقيفية لهم، بالإضافة إلى توفير الموارد التي تساعدهم على دعم أبنائهم أكاديميًا. كما يشير إلى وجود توجه متزايد لاعتماد أساليب تقييم أكثر دقة، تشمل التقييم التكويني، والتقييم القائم على الأداء، واستخدام التكنولوجيا في الاختبارات التفاعلية، مما يسهم في قياس مستويات الطلبة بدقة وتحديد نقاط الضعف لديهم. وفيما يتعلق بتأثير البيئة المدرسية، فيقول المجيني إن عدد الطلبة في الفصل والبنية الأساسية والموارد التعليمية، تلعب دورًا محوريًا في تحقيق نتائج تعليمية أفضل، ولذلك يجب تقليل أعداد الطلبة في الفصول الدراسية، وتوفير بيئة تعليمية حديثة وآمنة، وتعزيز الموارد التعليمية لضمان تجربة تعلم فعالة. بدوره، يؤكد شبيب الفارسي أهمية تطوير استراتيجيات تعليمية مبتكرة لتحسين مستوى تحصيل الطلبة، خاصة في ظل التفاوت في معدلات النجاح بين الأعوام الدراسية، موضحاً أنَّ التفاعل داخل الصف وتنويع أساليب التدريس يلعبان دورًا أساسيًا في تعزيز الفهم والاستيعاب، كما أن دمج التكنولوجيا في العملية التعليمية وتوفير بيئة محفزة يساعدان في زيادة دافعية الطلاب وتحقيق نتائج أكاديمية أفضل، كما يجب الاستفادة من التقويم المستمر لرصد تقدم الطلبة، إلى جانب تعزيز الشراكة بين المدرسة وأولياء الأمور لدعم العملية التعليمية. وفيما يتعلق بتطوير المناهج، يشير الفارسي إلى أهمية تضمين أنشطة تطبيقية تتيح للطلبة استكشاف المفاهيم بطريقة عملية، مؤكدًا أن ربط المحتوى التعليمي بواقع الحياة يعزز الفهم العميق ويجعل التعلم أكثر جاذبية، ويجب التركيز على تنمية مهارات التفكير الناقد وحل المشكلات، بالإضافة إلى تحديث المناهج بشكل دوري لمواكبة التطورات العلمية والتكنولوجية. وعن دور الإشراف التربوي وبرامج التدريب، يوضح أن تمكين المعلمين من تبني أساليب تدريس حديثة يسهم بشكل مباشر في تحسين مخرجات التعليم، كما أن التدريب المستمر على استراتيجيات التدريس الفعالة، مثل التعلم القائم على المشروعات والتعليم التفاعلي، يعزز من قدرة المعلمين على الاستجابة لاحتياجات الطلبة المختلفة، مما ينعكس إيجابيًا على مستوى التحصيل الدراسي. ويلفت الفارسي إلى أن البرامج التعليمية المبتكرة تلعب دورًا مهمًا في تحسين تجربة التعلم، حيث توفر طرقًا غير تقليدية لفهم واستيعاب المعلومات، إلا أن تنفيذ هذه البرامج يواجه تحديات، مثل الحاجة إلى إعادة هيكلة بعض جوانب المناهج الدراسية، وضمان توافر الموارد والتقنيات اللازمة، بالإضافة إلى أهمية تأهيل المعلمين للتعامل مع الأساليب الجديدة بطريقة فعالة. وفيما يتعلق بتطوير أدوات التقييم، يقول الفارسي: "هناك توجه نحو استخدام أساليب تقييم حديثة تأخذ بعين الاعتبار مهارات التفكير النقدي والإبداعي، وليس فقط الحفظ والاسترجاع، والتقييم المستمر الذي يعتمد على الأداء الفعلي للطالب داخل الصف يسهم في تقديم صورة أكثر دقة عن مستواه الأكاديمي".