logo
#

أحدث الأخبار مع #الحبيبالمجهول

أسطورة التصوير الفوتوغرافي السينمائي في «واحد من الناس» الإثنين المقبل
أسطورة التصوير الفوتوغرافي السينمائي في «واحد من الناس» الإثنين المقبل

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 17 ساعات

  • ترفيه
  • أخبار اليوم المصرية

أسطورة التصوير الفوتوغرافي السينمائي في «واحد من الناس» الإثنين المقبل

يحل المصور الكبير محمد بكر ، والذي يمتلك في رصيده ما يقرب من مليون صورة تؤرخ لأفلام السينما المصرية منذ عصر السينما الصامتة، ضيفًا على الإعلامي د. عمرو الليثي في برنامج "واحد من الناس" الساعة التاسعة والنصف مساء الاثنين المقبل. وذلك في حلقة فنية خاصة يكشف خلالها أسرار وكواليس لم تذع من قبل عن أهم اللقطات والصور في الأعمال السينمائية، ومنها "الثلاثية – الرصاصة لا تزال في جيبي – المومياء – معبودة الجماهير – الفتوة – دعاء الكروان – أبناء الصمت – السقا مات – سيدة القصر – دماء على النيل – لحن الخلود – رد قلبي – خلي بالك من زوزو – المنتقم – نار الشوق – لا تسألني من أنا – شيء في صدري – مطاردة غرامية – أنا حرة". إقرأ ايضا: وأيضًا صور خاصة وكواليس في حياة النجوم والمشاهير، وتعاونه معهم ومنها صور لشادية عندما تزوجت عماد حمدي، وأيضًا صورة لموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب وهو يمسك الطبلة مع أم كلثوم ، وفريد شوقي ورشدي أباظة. كما يعرض صورًا للرئيس الراحل أنور السادات وكواليس تذاع لأول مرة عنها وأهم الصور الفنية للسندريلا سعاد حسني، حيث يعد من أبرز من قام بتصويرها، وأيضًا رحلة مليئة بالإبداع الفوتوغرافي مع الزعيم عادل إمام. كما يتحدث عن كواليس وأسرار لكبار النجوم، تحية كاريوكا وإصرارها على أن بكر هو من يصورها ونرفزة أحمد رمزي ومقولته "ستوب" يا مبروك بالإضافة إلى عدد كبير من النجوم، ومنهم نادية الجندي ونور الشريف وفاتن حمامة كما يتحدث عن والده المصور القدير حسين بكر، أشهر مصوري الثلاثينات والأربعينات والخمسينات وعلاقته به وهل كان السبب في دخوله عالم التصوير ونجاحه مرتبط بوجوده داخل الوسط الفني. وهل كان والده يحتفظ بالنيجاتيف الخاص لأعظم أعمال السينما المصرية منذ الثلاثينات وحتى الآن وما هو أول عمل فني له بعيدًا عن والده، وكان فيلم سمارة "1956" كما يتحدث عن أبرز المخرجين ومديري التصوير الذين تعامل معهم وعلاقته بالفنانين. وصور تبرز كواليس أهم الأفلام، ومنها كواليس فيلم لست ملاكًا والمخرج عز الدين ذو الفقار ، وفيلم الحبيب المجهول عام 1955 ، وصورة عبد الوهاب وأم كلثوم ،وصورة عبد الوهاب وفاتن حمامة وهي صغيرة وصورة أم كلثوم من فيلم سلامة ، وصورة فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي وغيرها من الصور.

في ذكرى ميلاد ليلى مراد.. الفن والإسلام في قصة واحدة
في ذكرى ميلاد ليلى مراد.. الفن والإسلام في قصة واحدة

بوابة الفجر

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

في ذكرى ميلاد ليلى مراد.. الفن والإسلام في قصة واحدة

اليوم تحل ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة ليلى مراد، واحدة من أبرز وأهم المطربات والممثلات في تاريخ السينما والموسيقى المصرية، استطاعت ليلى أن تترك بصمة لا تُنسى في مجال الفن، سواء من خلال أعمالها السينمائية أو الغنائية. بداية مشوار ليلى مراد الفني وُلدت ليلى مراد في 17 فبراير عام 1918 تحت اسم "ليليان زكي مراد موردخاي"، في حي حلمية الزيتون بالقاهرة. نشأت في أسرة فنية، حيث كان شقيقها منير مراد أحد أشهر الفنانين، بينما كانت شقيقتها ملكة تمتلك صوتًا جميلًا، ولكنها فضلت الابتعاد عن الفن. بدأت ليلى مشوارها الفني منذ سن الرابعة عشر، حيث بدأت بالغناء في الحفلات الخاصة والعامة ثم انضمت إلى الإذاعة. في بداية حياتها الفنية، كانت ليلى تعمل كمطربة في الحفلات ثم سجلت أولى أغانيها على الأسطوانات. وكانت أولى خطواتها السينمائية أمام الموسيقار محمد عبد الوهاب في فيلم "يحيا الحب"، حيث قررت تغيير اسمها إلى ليلى مراد. نجاحها وتعاونها مع كبار الفنانين عُرفت ليلى مراد بحضورها المميز وصوتها العذب الذي أسحر جمهورها، وقدمت أكثر من 1200 أغنية من ألحان كبار الملحنين. كما شكلت ثنائيًا فنيًا مميزًا مع الفنان أنور وجدي، الذي ارتبطت به فنيًا وشخصيًا بعد مشاركتها في العديد من أفلامه، وكان آخر أعمالها السينمائية فيلم "الحبيب المجهول" مع الفنان حسين صدقي، قبل أن تعتزل الفن. ليلى مراد والإسلام.. قصة تحول في عام 1946، خلال شهر رمضان، دخلت ليلى مراد الإسلام، وهو التحول الذي أثر في حياتها بشكل عميق. يروي الكاتب الصحفي محمود معروف في برنامج "خيمة رمضان" تفاصيل اعتناقها الإسلام، مشيرًا إلى أن ليلى كانت تتشاجر مع زوجها أنور وجدي بسبب صوت الأذان، ثم جاءتها الفكرة بعد أن أعربت عن إعجابها بعبارة "الصلاة خير من النوم"، ما دفعها إلى اعتناق الدين الإسلامي. أما ابنها، الفنان زكي فطين عبد الوهاب، فقد أكد في لقاء تلفزيوني أن والدته كانت ترتبط بالإسلام قبل إعلان إسلامها الرسمي في 1946، حيث كانت تحب سماع القرآن الكريم وتحرص على زيارة مسجدي السيدة نفيسة والسيدة زينب. وأضاف أن تحولها إلى الإسلام لم يتسبب في أي انشقاق داخل عائلتها، بل كان مقبولًا من الجميع.

في ذكرى ميلاد ليلى مراد.. الفن والإسلام في قصة واحدة
في ذكرى ميلاد ليلى مراد.. الفن والإسلام في قصة واحدة

بوابة الفجر

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • بوابة الفجر

في ذكرى ميلاد ليلى مراد.. الفن والإسلام في قصة واحدة

اليوم تحل ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة ليلى مراد، واحدة من أبرز وأهم المطربات والممثلات في تاريخ السينما والموسيقى المصرية، استطاعت ليلى أن تترك بصمة لا تُنسى في مجال الفن، سواء من خلال أعمالها السينمائية أو الغنائية. بداية مشوار ليلى مراد الفني وُلدت ليلى مراد في 17 فبراير عام 1918 تحت اسم "ليليان زكي مراد موردخاي"، في حي حلمية الزيتون بالقاهرة. نشأت في أسرة فنية، حيث كان شقيقها منير مراد أحد أشهر الفنانين، بينما كانت شقيقتها ملكة تمتلك صوتًا جميلًا، ولكنها فضلت الابتعاد عن الفن. بدأت ليلى مشوارها الفني منذ سن الرابعة عشر، حيث بدأت بالغناء في الحفلات الخاصة والعامة ثم انضمت إلى الإذاعة. في بداية حياتها الفنية، كانت ليلى تعمل كمطربة في الحفلات ثم سجلت أولى أغانيها على الأسطوانات. وكانت أولى خطواتها السينمائية أمام الموسيقار محمد عبد الوهاب في فيلم "يحيا الحب"، حيث قررت تغيير اسمها إلى ليلى مراد. نجاحها وتعاونها مع كبار الفنانين عُرفت ليلى مراد بحضورها المميز وصوتها العذب الذي أسحر جمهورها، وقدمت أكثر من 1200 أغنية من ألحان كبار الملحنين. كما شكلت ثنائيًا فنيًا مميزًا مع الفنان أنور وجدي، الذي ارتبطت به فنيًا وشخصيًا بعد مشاركتها في العديد من أفلامه، وكان آخر أعمالها السينمائية فيلم "الحبيب المجهول" مع الفنان حسين صدقي، قبل أن تعتزل الفن. ليلى مراد والإسلام.. قصة تحول في عام 1946، خلال شهر رمضان، دخلت ليلى مراد الإسلام، وهو التحول الذي أثر في حياتها بشكل عميق. يروي الكاتب الصحفي محمود معروف في برنامج "خيمة رمضان" تفاصيل اعتناقها الإسلام، مشيرًا إلى أن ليلى كانت تتشاجر مع زوجها أنور وجدي بسبب صوت الأذان، ثم جاءتها الفكرة بعد أن أعربت عن إعجابها بعبارة "الصلاة خير من النوم"، ما دفعها إلى اعتناق الدين الإسلامي. أما ابنها، الفنان زكي فطين عبد الوهاب، فقد أكد في لقاء تلفزيوني أن والدته كانت ترتبط بالإسلام قبل إعلان إسلامها الرسمي في 1946، حيث كانت تحب سماع القرآن الكريم وتحرص على زيارة مسجدي السيدة نفيسة والسيدة زينب. وأضاف أن تحولها إلى الإسلام لم يتسبب في أي انشقاق داخل عائلتها، بل كان مقبولًا من الجميع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store