أحدث الأخبار مع #الحبيببورقيبة


جوهرة FM
منذ يوم واحد
- سياسة
- جوهرة FM
لإحداث خط جوّي وبحري مباشر يربط بين المنستير والمدن الإيطالية: تونسي مقيم بإيطاليا يوجّه نداء للجهات المعنية
توجّه مواطن تونسي أصيل ولاية المهدية ومقيم بإيطاليا بنداء لرئيس الجمهورية ووزير النقل وكل الجهات المعنية لإحداث خط جوّي مباشر يربط بين مطار الحبيب بورقيبة بالمنستير بالمدن الإيطالية. كما طالب أيضا خلال تدخل هاتفي في برنامج "بوليتيكا" ،على موجات الجوهرة أف أم ، بإحداث خطّ بحري يربط بين المدن الإيطالية وميناء سوسة لتجنيبهم عناء التنقل ، مشيرا إلى أن الجالية التونسية المقيمة بإيطاليا تعدّ 200 ألف تونسي وفق تصريحه.


جوهرة FM
منذ يوم واحد
- سياسة
- جوهرة FM
لإحداث خط جوّي مباشر يربط بين مطار المنستير والمدن الإيطالية: تونسي مقيم بإيطاليا يوجّه نداء للجهات المعنية (فيديو)
توجّه مواطن تونسي أصيل ولاية المهدية ومقيم بإيطاليا بنداء لرئيس الجمهورية ووزير النقل وكل الجهات المعنية لإحداث خط جوّي مباشر يربط بين مطار الحبيب بورقيبة بالمنستير بالمدن الإيطالية. كما طالب أيضا خلال تدخل هاتفي في برنامج "بوليتيكا" ،على موجات الجوهرة أف أم ، بإحداث خطّ بحري يربط بين المدن الإيطالية وميناء سوسة لتجنيبهم عناء التنقل ، مشيرا إلى أن الجالية التونسية المقيمة بإيطاليا تعدّ 200 ألف تونسي وفق تصريحه.


تونسكوب
منذ 6 أيام
- صحة
- تونسكوب
7 مرات أكثر: ''الاكستازي'' ينفجر في صفوف تلاميذ تونس بين 15 و17 سنة!
أكّد المندوب العام لحماية الطفولة، المنصف بن عبد الله، أنه تمّ التوصّل إلى اتفاق صلب اللجنة الوطنية التشاركية للوقاية من مخاطر المخدرات يقضي بإعداد مؤشرات علمية دقيقة تُعتمد كقاعدة لإجراء دراسة وطنية إحصائية حول الظاهرة، بهدف الخروج بأرقام ثابتة وموثوقة يمكن الاستناد إليها في رسم السياسات الوقائية. وأوضح بن عبد الله، في تصريح أدلى به اليوم الخميس 15 أفريل 2025 للإذاعة الوطنية، خلال يوم إعلامي انتظم بشارع الحبيب بورقيبة بمناسبة اليوم العالمي للأسرة، أن وزارة الأسرة أطلقت قوافل تعددية تشاركية تستهدف التلاميذ في مختلف الجهات والإعداديات، بهدف التوعية بمخاطر المخدرات وتحسيس الأسر بأهمية الوقاية المبكرة. وفي سياق متصل، كشف أمين بن صالح، مستشار وزير الصحة المكلف بملف الإدمان ، عن معطيات مقلقة استناداً إلى دراسات ميدانية أُنجزت في سنوات 2013 و2017 و2021، والتي أظهرت تزايداً في نسب استهلاك المواد المخدرة والكحول في صفوف الأطفال المتمدرسين، خاصة الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و17 سنة. وبيّن بن صالح أن الدراسات سجّلت تضاعفاً في استهلاك القنب الهندي (الزطلة) بمعدّل ثلاث مرات، فيما ارتفع استهلاك أقراص "الاكستازي" بمعدّل سبع مرات، إلى جانب تزايد ملفت في استهلاك الكحول. وأشار إلى أنّ أولى علامات استهلاك الأبناء للمخدرات قد تظهر من خلال تغيّرات سلوكية ونفسية، منها الانعزال عن المحيط الأسري، تراجع الأداء المدرسي، والانخراط في سلوكات مقلقة، ما يستدعي يقظة العائلة ومرافقة دائمة للأطفال والمراهقين. ويأتي هذا التوجّه نحو تطوير المعطيات العلمية حول الإدمان في صفوف الفئات الشابة في وقت تزايدت فيه الدعوات لبلورة استراتيجية وطنية موحّدة بين وزارات التربية والصحة والأسرة تهدف إلى الوقاية، إضافة إلى التركيز على التربية الأسرية ودعم الأنشطة التوعوية داخل الوسط المدرسي.

السوسنة
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- السوسنة
سمعة تونس في الخارج
«ما الذي يجري عندكم في تونس ؟!»..في نوع من البهتة، يسارع كثر إلى هذا السؤال ظنا منهم أنك قد تكون من بين من يُفترض أنهم على اطلاع أوسع من غيرهم بحقائق الأمور هناك، بل وقد يطرح السؤال نفسه بلهفة أكبر بين التونسيين أنفسهم في محاولة للفهم غالبا ما تنتهي بمزيج قاس من المرارة والفشل: مرارة استعراض العبث الجاري هناك، وفشل العثور على بصيص نور في نهاية هذا النفق.الصحافة العربية والدولية وشبكات التلفزيون العالمية لم تقف عند هذا الحد، فقد استقرت لديها، تدريجيا وبشكل متصاعد، صورة سلبية للغاية عن تونس وحاكمها، تسندها في كل مرة ما تقوله المنظمات الدولية عن واقع الحريات وحقوق الانسان، وما تورده التقارير الاقتصادية عن حال البلاد والعباد، وما تعبّر عنه نخبة البلاد السياسية والاجتماعية بخصوص حالة اختناق لا أحد يدري متى تنتهي.في كل ما يكتب ويقال اليوم عن تونس في مختلف المنابر العالمية، لا شيء إيجابيا على الاطلاق!! ما من صحيفة أو مجلة أو إذاعة أو تلفزيون تطرّق إلى الشأن التونسي إلا ووجد من المعطيات الصارخة ما يؤثث به صورة سلبية للغاية عن الكيفية التي تدار بها البلاد حاليا على أكثر من صعيد.. فهل كل ذلك افتراء وتجن؟! بالتأكيد لا.لا شيء يرفع صورة أي دولة في الخارج ويجمّلها إلا ما يفعله القائمون على شؤونها في الداخل في المقام الأول، ولا شيء يشينها ويشوّهها سواه، ولا فائدة هنا في اجترار حديث سمج مفاده أن الدوائر الأجنبية لا تضمر لنا خيرا ومغتاظة من سياستنا المرتكزة على السيادة الوطنية واستقلال القرار، أو أن لوسائل الاعلام الدولية أجندة غير عادلة في تقييم ما يجري في هذا العالم ففي هذا الكلام بعض الحق الذي يراد به كل الباطل.لقد مرت سمعة تونس العالمية بمراحل مد وجزر طوال العقود الماضية كانت أبهاها في السنوات الأولى بعد استقلالها عن الاستعمار الفرنسي عام 1956 وبروز اسم الحبيب بورقيبة زعيما كبيرا تكاد البلاد لا تُعرف إلا به، وكذلك في السنوات الأولى بعد ثورتها على نظام زين العابدين بن علي عام 2011.من الصعب، على سبيل المثال لا غير، أن ننسى تلك الزيارة التاريخية التي أدّاها بورقيبة إلى الولايات المتحدة في مايو/ أيار 1961 وفيها حظي باستقبال حار للغاية سواء من الرئيس جون كينيدي أو من عشرات الآلاف الذين خرجوا لاستقباله في شوارع وشرفات مدينة نيويورك. من الصعب كذلك أن ننسى ما حظيت به تونس من صيت عالمي حين خاطب الرئيس محمد منصف المرزوقي البرلمان الأوروبي في فبراير/ شباط 2013، أو حصول 4 منظمات تونسية على جائزة نوبل للسلام عام 2015، أو حين حضر الرئيس الباجي قايد السبسي قمة الدول السبع في إيطاليا في مايو/ أيار 2017.من أوجز وأوجع ما كتب عن تونس مؤخرا ما جاء في مقال بصحيفة «الشرق الأوسط» للكاتب اللبناني المعروف سمير عطاء الله في عموده اليومي المواظب عليه منذ 1987 حين كتب في 12 مايو/ أيار الحالي تحت عنوان «التونسية في السجن» أن « تونس كانت بعيدة عنا جغرافياً، وصلاتنا معها قليلة، وليس بيننا، على سبيل المثال، طيران مباشر. لكن بورقيبة أتقن كيف يجعل كل الدنيا قريبة من تونس. وفي الداخل أقام حكماً راقياً وعادلاً، وجعل التعليم إلزامياً. ولم تكن تونس دولة غنية، لكنها كانت دولة محترمة (…) وجاء من بعده زين العابدين بن علي، فلم يكن ممكناً أن يكون بورقيبة آخر، كما أنه أُحيط بحاشية أفسدت عليه الحكم. لكن بناء الدولة بقي قائماً (…) ثم مضى وقت وتونس لم تعد تونس. وفي كرسي بورقيبة، بعد 60 عاماً، حلّت أمزجة متوترة، وقلوب غاضبة، وتسامح قليل، وإدارات لا تعرف كيف تستقر على سكة الحكمة».وأضاف الكاتب، وكأنه يعتذر عن أنه اضطر للكتابة عن تونس، خاصة بعد ما تم الزج بنساء تونسيات في السجون، لأنشطتهن الاجتماعية السلمية أو لآرائهن السياسية، بعد أن كانت البلاد نفسها تفخر بمكاسبها المختلفة في مجال المرأة، بأنه «منذ سنوات وأنا أمنع نفسي عن الكتابة في الشأن التونسي، لأن معرفتي به لا تؤهلني، ولذلك، وفي الآونة الأخيرة، تكاثرت وتراكمت وتفاقمت السياسات المسيئة لسمعة الدولة، التي كانت نموذجاً ذات يوم».موجعة للغاية تلك الإشارة بأن تونس زمن بورقيبة «لم تكن غنية لكنها كانت دولة محترمة»، وبأن في زمن بن علي «بناء الدولة بقي قائما»، مع ما يعنيه ذلك للأسف بأنها اليوم لم تعد لا هذه ولا تلك. كلام يبقى مع ذلك أقل بكثير مما يقال اليوم في كبريات الصحف والمجلات العالمية مما رسّخ صورة قاتمة عن هذا البلد في محنته الحالية. ومع ذلك، ما من شيء يدل على أن القوم هناك مستعدّون لمراجعات تفرضهما المصلحة والحس السليم معا، قبل أن تقتضيها أصول السياسة في حدّها الأدنى.كاتب وإعلامي تونسي


الصحفيين بصفاقس
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الصحفيين بصفاقس
15 ماي: يوم إعلامي وطني حول 'الأسرة والوقاية من مخاطر المخدّرات'
15 ماي: يوم إعلامي وطني حول 'الأسرة والوقاية من مخاطر المخدّرات' 13 ماي، 11:00 بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للأسرة الموافق ليوم 15 ماي من كل سنة، تنظّم وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن يوم الخميس 15 ماي 2025، يوما إعلاميًا وطنيًا تحت شعار 'الأسرة والوقاية من مخاطر المخدرات'، وذلك بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة، وبالتوازي في كافة ولايات الجمهورية. ستنطلق الفعاليات على الساعة التاسعة والنصف صباحًا، في شكل خيمة رئيسية بشارع الحبيب بورقيبة، تتضمّن مداخلات توعوية وومضات تحسيسية حول خطورة المخدّرات، ودور الأسرة في الوقاية والتدخل المبكّر.