أحدث الأخبار مع #الحجازي


صحيفة الشرق
منذ 4 أيام
- ترفيه
- صحيفة الشرق
المصورة الفوتوغرافية مشاعل الحجازي لـ "الشرق": «حياة الأشكال» يعتمد على محوري «جذور» و«أبواب»
ثقافة وفنون 30 «الديوان» يستضيف معرضها الجمعة في برلين.. ■ المعرض ينقل تفاصيل نشأتي في بيئة محلية إلى سياق عالمي يحتضن البيت الثقافي العربي – الديوان في العاصمة الألمانية برلين، يوم الجمعة المقبل، المعرض الشخصي للمصورة الفوتوغرافية مشاعل الحجازي، تحت عنوان «حياة الأشكال»، ويستمر حتى 27 يونيو المقبل. وأعربت المصورة مشاعل الحجازي في تصريحات خاصة لـ الشرق عن مدى سعادتها بتعاونها مع سفارتنا في برلين، لإقامة معرضها الشخصي، في البيت الثقافي العربي – الديوان، والذي سيظل مفتوحاً يومياً من الساعة 10 صباحاً، حتى الثالثة ظهراً، ما عدا يومي السبت والأحد. وقالت إنه سيقام على هامش المعرض، ورشة عمل للجمهور، حول تقنية السيانوتيب، مستوحاة من الطبيعة، وسيتعرف خلالها المشاركون على أقدم تقنيات التصوير على الإطلاق، كما ستمكن المشاركين من صنع أعمالهم الفنية الزرقاء عن طريق النباتات، وضوء الشمس. وأضافت المصورة الفوتوغرافية مشاعل الحجازي أن المعرض سيتناول شكلين بصريين، الأول «جذور»، وهي طباعات لنباتات صحراوية جمعتها خلال مواسم مطيرة، كرمز للتكيف والاستمرار، والآخر «أبواب»، وهي سلسلة توثّق زخارف الأبواب المعدنية في حي مشيرب القديم في الدوحة، كمحاولة لإحياء الذاكرة المعمارية. وأضافت أنها تستخدم تقنيات طباعة فوتوغرافية تقليدية، وتقوم بتطويعها بطريقة تخدم الفكرة والرسالة البصرية، واصفة المعرض بأنه «يمثل لي مساحة للتأمل والمشاركة، وفرصة لنقل تفاصيل نشأتي في بيئة محلية إلى سياق عالمي، وأتمنى أن يجد الزوّار فيه، لحظة تواصل مع ذواتهم وذاكرتهم من خلال الشكل والضوء. وحول أهمية مثل هذه المشاركات الدولية في التصوير الفوتوغرافي، وانعكاساتها على المصور القطري، أكدت المصورة مشاعل الحجازي أن مثل هذه المشاركات الدولية تعد منصة مهمة لتوسيع آفاق المصورين والفنانين بشكل عام، حيث تتيح لهم فرصة الاحتكاك بتجارب وأساليب فنية متنوعة، وتفتح المجال للحوار البصري مع ثقافات متعددة. وقالت: بالنسبة لي، فإن عرض أعمالي في سياقات دولية لا يعكس فقط تطور تجربتي الشخصية، بل يسهم أيضاً في تقديم رؤية قطرية معاصرة تتقاطع فيها الذاكرة البصرية المحلية مع اللغة العالمية للفن، مشيرة إلى أن مثل هذه المشاركات تعزز من حضور المصورين القطريين على الخارطة الفنية العالمية، وتُلهم المشهد المحلي بمزيد من الطموح، والتجديد، والانفتاح على التجربة الإنسانية من خلال عدسة الكاميرا. يشار إلى أنه على مدى عدة سنوات، عملت المصورة مشاعل الحجازي على التقاط صور فوتوغرافية داخل منطقة مشيرب، حيث يتغلغل هذا المكان في ذكريات طفولتها المبكرة، إذ كان يقع فيه منزل جدها، علاوة على كونه المكان الذي عاشت فيه فترة طفولتها. مساحة إعلانية


الرياض
منذ 4 أيام
- منوعات
- الرياض
رمــز مــعمـاري تقـليــديبـــــاب الخــوخـــة
يعد باب الخَوخة عنصرا معماريا تقليديا عُرف في البيوت التراثية القديمة في المملكة، وتحديداً في المناطق التي تتبع الطراز النجدي والحجازي.وهي عبارة عن باب صغير يُستحدث داخل باب كبير، وغالباً ما يكون ضمن باب المدخل الرئيسي للمنزل. وتُستخدم لتسهيل الدخول والخروج دون الحاجة إلى فتح الباب الكبير بكامله.ورغم بساطتها، فإن لها دلالات جمالية ووظيفية تعكس ذكاء العمارة المحلية وخصوصية الحياة الاجتماعية في الماضي. وفتح الخوخة بدلاً من الباب الكبير يوفر أماناً إضافياً، حيث لا يُفتح كامل الباب إلا عند الحاجة، ويُستخدم الباب الصغير للتحكم في من يدخل أو يخرج، وفتحها وإغلاقها لايتطلب جهداً كبيراً خصوصاً في أبواب الخشب الثقيلة. وتصنع الخوخة عادة من الخشب، بنفس مادة الباب الرئيسي، وتكون مزيّنة بزخارف بسيطة أو مطعّمة بالمسامير الحديدية التقليدية.


أخبار ليبيا
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
الحجازي: انتخابات برئاسة محايدة أو إشراف أممي قد تحل أزمة مجلس الدولة
🏛️ الحجازي: التفاؤل بتوحيد مجلس الدولة مشروط بالتوافق الحقيقي وليس التفاهمات المؤقتة ليبيا – اعتبر المحلل السياسي خالد الحجازي أن حالة التفاؤل السائدة بشأن قرب توحيد المجلس الأعلى للدولة تُعد مؤشرًا إيجابيًا على إمكانية انفراج الأزمة التي يعانيها المجلس منذ أشهر، أو على الأقل التخفيف من حدة الانقسام الداخلي الذي أعاق عمله. 🔹 التفاؤل وحده لا يكفي ⚖️ وفي تصريحات خاصة لموقع 'إرم نيوز'، أكد الحجازي أن التفاؤل لا يُترجم تلقائيًا إلى حل، مشيرًا إلى أن الأمر مرهون بمدى التزام الأطراف الفاعلة بالتوافق الحقيقي، وليس الاكتفاء بـ'تفاهمات مؤقتة لا تصمد أمام أول اختبار سياسي'. 🔹 مسارات ممكنة للحل 🧭 أوضح أن حل الأزمة قد يتم عبر تسوية سياسية داخلية تقوم على اتفاق توافقي بين الكتل المتصارعة، يقوم على مبدأ تقاسم السلطة أو تقديم تنازلات متبادلة بشأن رئاسة المجلس. 🔹 انتخابات برئاسة محايدة أو بإشراف أممي 🗳️ وأشار الحجازي إلى إمكانية إعادة تنظيم انتخابات رئاسة المجلس وفق آليات أكثر وضوحًا، وربما تحت إشراف لجنة محايدة من داخل المجلس أو من أطراف ضامنة، بما يقلل فرص الطعن، أو حتى دعم فني من بعثة الأمم المتحدة لتقريب وجهات النظر وطرح حلول وسط. 🔹 إعادة بناء الثقة في آلية القيادة 🔄 واستنتج الحجازي أن الأزمة نابعة بالأساس من صراع على رئاسة المجلس، وبالتالي فإن حلها سيكون مرهونًا بإعادة بناء الثقة في آلية اختيار القيادة وضمان تمثيل عادل لمختلف التوجهات داخل المجلس.


أخبار ليبيا
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
الحجازي: غياب الحماية يعرض المبلغين عن الفساد في ليبيا للخطر
ليبيا – الحجازي: لا حماية للمبلغين عن الفساد في ليبيا والمخاطر تتزايد أكد المحلل السياسي، الدكتور خالد الحجازي، أن غياب نظام حماية فعّال للمبلغين عن الفساد في ليبيا يجعلهم عرضة لمخاطر متعددة، من التهديدات والملاحقات الأمنية وصولاً إلى الاعتقال التعسفي وحتى الاغتيال، في ظل غياب التشريعات التي تحميهم وتزايد نفوذ المجموعات المسلحة. 🔹 بيئة غير آمنة لكشف الفساد ⚠️ وفي تصريح لموقع 'إرم نيوز'، أوضح الحجازي أن المبلغين عن الفساد في ليبيا يواجهون تهديدات خطيرة بسبب غياب القوانين الحامية، مشيرًا إلى أن العديد منهم يتعرضون لضغوط أمنية وتهديدات مباشرة، في ظل عدم وجود إجراءات حقيقية لحمايتهم. 🔹 المليشيات تعرقل جهود مكافحة الفساد 🚨 وأشار الحجازي إلى أن انتشار المليشيات المسلحة وتأثيرها على المؤسسات الرسمية يجعل المبلغين عن الفساد عرضة للاستهداف، ما يعيق كشف التجاوزات ويحد من جهود مكافحة الفساد، مضيفًا أن بعض النشطاء يلجؤون إلى منظمات دولية مثل منظمة الشفافية الدولية، لكن هذا لا يوفر لهم الحماية الميدانية اللازمة. 🔹 إصلاحات قانونية ضرورية 📜 وشدد الحجازي على أن مكافحة الفساد في ليبيا تحتاج إلى تشريعات واضحة تضمن حماية المبلغين، ودعم الصحافة الاستقصائية، وتفعيل دور المنظمات الحقوقية، مؤكدًا أن غياب هذه الإصلاحات يؤدي إلى ترهيب المبلغين واستمرار التغطية على الفساد داخل مؤسسات الدولة.


أخبار ليبيا
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
محلل سياسي: الانقسام السياسي والتهديدات الأمنية يعرقلان الانتخابات البلدية
ليبيا – الحجازي: البلاد تعاني من ضعف البنية التحتية وانتشار النزوح مما يصعب تنظيم انتخابات سلسة التحديات الأمنية تهدد الانتخابات البلدية أكد المحلل السياسي الليبي، خالد الحجازي، أن تنظيم انتخابات المجالس البلدية في ليبيا يواجه تحديات كبيرة، أبرزها التحدي الأمني، مشيرًا إلى أن مناطق واسعة لا تزال تحت سيطرة ميليشيات وقوى محلية، مما يهدد العملية الانتخابية ويزيد من احتمالات العنف أو العرقلة، خاصة في المناطق التي تخشى فقدان السيطرة المحلية. الانقسام السياسي وتأثيره على الانتخابات وفي تصريحات خاصة لموقع 'إرم نيوز'، أشار الحجازي إلى أن الانقسام بين حكومة طرابلس وحكومة شرق ليبيا قد يؤدي إلى رفض بعض الأطراف لشرعية الانتخابات أو عرقلتها، مضيفًا أن الخلافات حول توزيع السلطة والمنافسة على النفوذ قد تعيق سير العملية الديمقراطية. ضعف البنية التحتية وتأثير النزوح وأشار الحجازي إلى أن ضعف البنية التحتية وانتشار النزوح يعيقان تنظيم الانتخابات، حيث قد تواجه اللجان الانتخابية صعوبة في الوصول إلى بعض المناطق، كما أن انعدام الثقة في آلية الاقتراع قد يؤدي إلى تأجيل أو إلغاء الانتخابات في بعض المناطق. التدخلات الخارجية واحتمالات التأثير على النتائج ورأى الحجازي أن التأثيرات الإقليمية والدولية قد تلعب دورًا في تعطيل الانتخابات أو التلاعب بنتائجها، وفقًا لمصالح بعض الدول، لكنه أشار إلى أن الاستقرار في مناطق معينة قد يشجع الناخبين على المشاركة، رغم مخاوف العنف السياسي وغياب الضمانات الأمنية. الإقبال المتوقع ونسبة المشاركة توقع الحجازي أن نسبة المشاركة قد تتراوح بين 30% و50%، مع تفاوت بين المناطق الحضرية والريفية، مشيرًا إلى أن الإقبال الكبير على الترشح وحملات التوعية قد يرفع نسبة المشاركة، خاصة مع وجود تجارب ناجحة في بعض البلديات مثل مصراتة وزوارة خلال الأعوام الماضية. إمكانية نجاح الانتخابات جزئيًا وأشار إلى أن إجراء الانتخابات في المناطق المستقرة، مقابل تعثرها في مناطق النزاع مثل سبها والجنوب، قد يثير الجدل حول شرعيتها ومدى تمثيلها، لكنه أكد أن الدعم الفني والمالي من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي قد يعزز قدرة المفوضية على تنظيم العملية بنجاح.