logo
#

أحدث الأخبار مع #الحربالباردة،

أمريكا وخدعة الجهاد في سبيل الله!أحمد هارون
أمريكا وخدعة الجهاد في سبيل الله!أحمد هارون

ساحة التحرير

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ساحة التحرير

أمريكا وخدعة الجهاد في سبيل الله!أحمد هارون

الخدعة الكبري … الإسلام السياسي … الحجاب السياسي … الدقن السياسية … الجلباب السياسي … أمريكا وخدعة الجهاد في سبيل الله! بقلم الأستاذ أحمد هارون* أدلى الأمير محمد بن سلمان بحديث خطير لجريدة الواشنطن پوست الأمريكية كشف فيه المستور وفضح أكذوبة ماأسماه السلفيون الصحوة الإسلامية، واعترف بأن نشر السعودية للوهابية لم يكن خالصا لوجه الله، وإنما كان استجابة لمطلب أمريكى وتوظيفا للإسلام لخدمة المصالح الأمريكية.!!! وقال بن سلمان إن هذا كان نتيجة لصفقة سياسية أبرمتها أمريكا مع كل من السعودية ومصر وباكستان، وأن تسويق هذا الفكر الدينى المتشدد كان فقط لخدمة المعركة ضد الاتحاد السوفيتي…!! كان هذا التصريح فضيحة مجلجلة، وقد علقت الواشنطن بوست على هذه الفضيحة بالقول :«لقد تأكد الآن أن نشر الوهابية لم يكن سوى أداة من أدوات الحرب الباردة بين أمريكا والاتحاد السوفيتي وأن كل هذه المصاحف وتلك المساجد وأغطية الرؤوس والذقون والجلاليب القصيرة… إلخ، كل هذا لم يكن فى الحقيقة سوى مكياج وأزياء تنكرية واكسسوارات للدور المطلوب تمثيلة فى فيلم الحرب الباردة..!!، وأن الشعوب الإسلامية كانت ألعوبة ساذجة فى لعبة سياسية قذرة ليس لها علاقة بالإسلام..!!» بدأت القصة فى 27 ديسمبر 1979 عندما أقر مجلس الأمن القومي الأمريكي خطة بعنوان الجهاد في أفغانستان ضد الإلحاد كتبها زبغنيو بريجنسكى مستشار الرئيس جيمى كارتر لشؤون الأمن القومي، وعلى الفور بدأ بريجنسكى جولة فى الشرق الأوسط لإقناع قادة الدول الإسلامية بخطته…بدأ بريجنسكى جولته بزيارة سرية للقاهرة فى 3 يناير 1980 حيث قابل أنور السادات، ثم قابل الملك خالد فى جدة بالسعودية فى 4 يناير، ثم قابل الرئيس ضياء الحق فى إسلام أباد بباكستان فى 5 يناير.. ويقول محمد حسنين هيكل فى كتابه الحروب غير المقدسة، ص31 «إن بريجنسكى دعا هذه الدول للقيام بدور قيادى فى الحرب ضد الاتحاد السوفيتى 'الملحد' الذى غزا دولة إسلامية، وكان بريجنسكى يحمل معه خطة تفصيلية حدد فيها بدقة دور كل دولة فى تلك الحرب، فهناك مثلا من يقوم بالتمويل المالى، وهناك من يقوم بالتعبئة وتدريب المقاتلين… إلخ، والعجيب أن اليهودى بريجنسكى كان يتحدث وكأنه أحد صحابة رسول الله الغيورين على الإسلام!!، وقد نجح بريجنسكى فى إقناع الزعماء العرب بالموافقة على مشروعة والتحمس له دون قيد أو شرط..!!» ويقول محمد حسنين هيكل إن لقاء السادات مع بريجنسكى استمر 3 ساعات ونصف، ركز بريجنسكى خلالها على أن كلا من الأزهر والإخوان المسلمين سيكون لهما دورا كبيراً في الحرب ضد السوفييت، وشرح بريجنسكى أن أهمية دور الأزهر ترجع لكونه المرجعية المقبولة من المسلمين، بالإضافة إلى أن كبار قيادات الجهاد في أفغانستان هم من خريجي كليات الأزهر وتربطهم به علاقات وثيقة (مثال ذلك برهان الدين ربانى، وعبد رسول سياف)…وأضاف بريجنسكى أن دور الإخوان المسلمين ربما يكون أكثر أهمية من دور الأزهر، خصوصا أن لهم فروعا تابعة لهم في معظم الدول الإسلامية، بالإضافة إلى أن أكبر القيادات فى أفغانستان ينتمون إلى جماعة الإخوان (مثل القيادى الشهير عبد الله عزام مثلا)… وشدد بريجنسكى على ضرورة التنسيق بين الأزهر والإخوان، وطلب من السادات أن يقوم بمهمة توحيد الجهود المشتركة لهما، وفسر بريجنسكى ذلك باعتبار أن السادات يملك سلطانا على الأزهر، ولأنه من جهة أخرى تربطه علاقات طيبة بقيادات الإخوان.. وبالفعل قام هذا الثالوث (السادات والأزهر والإخوان) بالدور المرسوم له كما حدده بريجنسكى تماماً.. وبدأ تنفيذ المخطط بتصريح للسادات قال فيه :«إن العالم لا ينبغى أن يكتفى بإصدار بيانات الإدانة للإتحاد السوفيتي ، ولكن لابد من إتخاذ إجراءات عملية».. وفي 1979/12/30 نشرت الأهرام فتوى مفتى الجمهورية الشيخ جاد الحق علي جاد الحق بدعوة مسلمي العالم لمساندة الثوار الأفغان…وبعد سنتين فقط أصدر رئيس الجمهورية قرارا بتعيين الشيخ جاد الحق شيخا للأزهر.. وأما بالنسبة لجماعة الإخوان فقد كانوا عند حسن ظن بريجنسكى بهم وأدوا دورا فاق ما كان مطلوباً منهم!!.. ففى الجامعات المصرية أشعل طلبة الإخوان حماس الطلاب وأقاموا المؤتمرات والندوات، ونظموا حملات لجمع التبرعات بالمال والدم… ومن ناحية أخرى وبتكليف من مرشد الجماعة حامد أبو النصر مكث القيادي الإخواني د. كمال الهلباوي مدة 6 سنوات متنقلاً بين أفغانستان وباكستان لمتابعة تنفيذ أوامر وتعليمات الجماعة، وبالإضافة لذلك قامت لجنة الإغاثة التابعة لنقابة الأطباء المصرية بقيادة د. عبد المنعم أبو الفتوح بتسفير كثير من الأطباء إلى أفغانستان، وأيضا جمعت مبالغ ضخمة للمساهمة في تدريب المقاتلين وتزويدهم بالسلاح والأدوية والسلع الغذائية… والآن رسميًا: يُمنع صرف مكافأة نهاية خدمة للمعلم أو المعلمة في حال تم إبعاده عن مهنة التعليم بسبب تبنيه أفكار متطرفه .. أرادة سياسيه جاده منقول بتصرف ‎2025-‎05-‎11

مذكرات نيكسون.. عندما حاول صاحب فضيحة ووترجيت تقديم روايته للتاريخ
مذكرات نيكسون.. عندما حاول صاحب فضيحة ووترجيت تقديم روايته للتاريخ

مصرس

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مصرس

مذكرات نيكسون.. عندما حاول صاحب فضيحة ووترجيت تقديم روايته للتاريخ

"بقلم الرئيس".. حلقات يومية نقدمها فى شهر رمضان الكريم، نناقش فيها كتب ومؤلفات كتبها الرؤساء وقادة العالم ما بين سرد تاريخهم النضالى أو صعودهم السياسى، أو توثيق فترات حكمهم، نستعرض فيها أهم ما جاء فى كل كتاب وردود الفعل التى أثارها. لم يكن خروج الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون من البيت الأبيض لائقا، فهو الرئيس الذى استقال ولم يكمل فترته الرئاسية بسبب أصداء فضيحة القرن، فضيحة ووترجيت ومن تبعها من أحداث عاصفة فى الولايات المتحدة. لكن بالنسبة له، لم تكن الأمور كذلك.فى مذكراته التي نشرت فى كتابين وهما "In the Arena" و"The Memoirs of Richard Nixon"، صدرا عام 1978، قدم نيكسون صورة عن نفسه كزعيم سياسى محنك وذكى، كما أنه يعكس محاولاته لفهم وتفسير السياسة الأمريكية خلال فترة الحرب الباردة.تحدث نيكسون فى مذكراته عن استقالته من الرئاسة بسبب فضيحة ووترجيت، وقال: "لست أنا الشخص الذي سيترك منصب الرئاسة في أوقات صعبة. لكن في النهاية، في لحظة معينة، كنت أعرف أنني يجب أن أتحمل مسئولية ما حدث وأجعل من الأفضل للشعب الأمريكي أن أرحل."مذكرات نيكسونولم يجد نيكسون حرجا فى الاعتراف بضرورة القسوة مع الخصوم إذا أراد تحقيق الانتصار، فتحدث عن صراعاته من خصومه السياسيين قائلا: في بعض الأحيان، يبدو أن السياسة هي لعبة بلا قواعد، حيث يتعين عليك أن تكون أكثر ذكاءً وأحيانًا أكثر قسوة من خصومك إذا أردت الفوز."ولم يخف نيكسون كذلك موقفه العدائى للإعلام، وقال: لم أكن أصدق وسائل الإعلام، ولكنني تعلمت في النهاية أن أفضل طريقة لمواجهتها هي أن تبقى قويًا وألا ترد على كل ما يُقال عنك. فقدكان الإعلام دائمًا جزءًا من المعركة السياسية، لكنهم غالبًا ما كانوا يكتبون الحقيقة بطريقة غير صحيحة.أثارت مذكرات نيكسون ردود فعل متباينة ما بين اشادات وانتقادات، فمن ناحية لاحظ بعض المؤرخين أن نيكسون كان شفافًا نسبيًا في المذكرات، خصوصًا فيما يتعلق بالأحداث التي أدت إلى فضيحة ووترجيت، حيث اعترف بخطأه في التعامل مع الأزمة، وهو ما يعتبر بمثابة محاولة للتكفير عن أفعاله. إلا أن آخرين انتقدوا نيكسون لأنه لم يعتذر بشكل كامل أو يتحمل المسؤولية بالكامل عن الأضرار التي لحقت بالثقة في المؤسسات الأمريكية.ولا يزال الجدل مثارا بشأن هذه المذكرات، حيث يعتبرها البعض كتابًا حاسمًا لفهم الأحداث التي شكلت السياسة الأمريكية في القرن العشرين، بينما يراها آخرون محاولة لتبرير سياسات ومواقف مشكوك فيها.وإلى جانب المذكرات المشار إليها، هناك كتبها الرئيس نيكسون، من بينها كتاب الحرب الحقيقية الصادر عام 1990، والذى يتحدث فيه عن الحرب الباردة، وكتاب "استغلال اللحظة: تحدى أمريكا فى عالم القوى العظمى الواحدة، والذى يتحدث فيه عن التغييرات العالمية بعد الحرب الباردة فى أعقاب تفكك الاتحاد السوفيتى.وهناك أيضا كتاب "القادة: استراتيجيات لتولى المسئولية"، يعرض رؤى نيكسون حول القيادة وأهمية الاستراتيجيات في تحقيق النجاح في السياسة وفي الحياة العامة. في هذا العمل، يركز نيكسون على كيفية اتخاذ القرارات المهمة في الأوقات الصعبة وكيفية التعامل مع الضغوط والانتقادات.

إيلون ماسك يؤيد انسحاب الولايات المتحدة من الناتو
إيلون ماسك يؤيد انسحاب الولايات المتحدة من الناتو

البلاد البحرينية

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البلاد البحرينية

إيلون ماسك يؤيد انسحاب الولايات المتحدة من الناتو

أيد الملياردر الأميركي إيلون ماسك، الذي يرأس إدارة الكفاءة الحكومية، الدعوات إلى انسحاب الولايات المتحدة من حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ومن الأمم المتحدة أيضا. وأعرب ماسك عن دعمه لهذه الدعوات على منصة "إكس"، السبت، عندما علق بـ"أوافق" على منشور ينص على أنه "حان الوقت لمغادرة الناتو والأمم المتحدة". ويتماشى تأييد ماسك، أحد الشخصيات البارزة في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مع الدعوات المتزايدة من بعض المشرعين الجمهوريين، لإعادة النظر في التزام الولايات المتحدة بالحلف. وكان السناتور الجمهوري مايك لي، وهو منتقد قديم للناتو، وصف الحلف بأنه "بقايا الحرب الباردة"، معتبرا أنه "يجب حله". وقال لي إن "الموارد الأميركية يتم استنزافها لحماية أوروبا (من خلال الناتو)، بينما تقدم القليل من الفوائد المباشرة للأمن الأميركي". وتأتي تعليقات ماسك وسط مناقشات أوسع داخل إدارة ترامب حول مستقبل دور الولايات المتحدة في حلف شمال الأطلسي والتحالفات الدولية الأخرى. كما تحمل دعوة ماسك أهمية أكبر، كونها تأتي بعد المشادة العنيفة بين ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض، السبت. وفي حين لم يصرح ترامب صراحة بنيته الانسحاب من الحلف، فقد ضغط مرارا على الدول الأوروبية لزيادة إنفاقها الدفاعي، مشيرا إلى أن بلاده "لا ينبغي أن تتحمل العبء المالي للتحالف بمفردها".

إيلون ماسك يؤيد انسحاب الولايات المتحدة من الناتو
إيلون ماسك يؤيد انسحاب الولايات المتحدة من الناتو

سكاي نيوز عربية

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

إيلون ماسك يؤيد انسحاب الولايات المتحدة من الناتو

وأعرب ماسك عن دعمه لهذه الدعوات على منصة "إكس"، السبت، عندما علق بـ"أوافق" على منشور ينص على أنه "حان الوقت لمغادرة الناتو والأمم المتحدة". ويتماشى تأييد ماسك، أحد الشخصيات البارزة في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مع الدعوات المتزايدة من بعض المشرعين الجمهوريين، لإعادة النظر في التزام الولايات المتحدة بالحلف. وكان السناتور الجمهوري مايك لي، وهو منتقد قديم للناتو، وصف الحلف بأنه "بقايا الحرب الباردة"، معتبرا أنه "يجب حله". وقال لي إن "الموارد الأميركية يتم استنزافها لحماية أوروبا (من خلال الناتو)، بينما تقدم القليل من الفوائد المباشرة للأمن الأميركي". وتأتي تعليقات ماسك وسط مناقشات أوسع داخل إدارة ترامب حول مستقبل دور الولايات المتحدة في حلف شمال الأطلسي والتحالفات الدولية الأخرى. كما تحمل دعوة ماسك أهمية أكبر، كونها تأتي بعد المشادة العنيفة بين ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض، السبت. وفي حين لم يصرح ترامب صراحة بنيته الانسحاب من الحلف، فقد ضغط مرارا على الدول الأوروبية لزيادة إنفاقها الدفاعي، مشيرا إلى أن بلاده "لا ينبغي أن تتحمل العبء المالي للتحالف بمفردها".

إيلون ماسك: على أميركا الانسحاب من الناتو
إيلون ماسك: على أميركا الانسحاب من الناتو

ليبانون ديبايت

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

إيلون ماسك: على أميركا الانسحاب من الناتو

أيد الملياردر الأميركي إيلون ماسك، الذي يرأس إدارة الكفاءة الحكومية، الدعوات إلى انسحاب الولايات المتحدة من حلف شمال الأطلسي (ناتو)، ومن الأمم المتحدة أيضا. وأعرب ماسك عن دعمه لهذه الدعوات على منصة "إكس"، السبت، عندما علق بـ"أوافق" على منشور ينص على أنه "حان الوقت لمغادرة الناتو والأمم المتحدة". I agree — Elon Musk (@elonmusk) ويتماشى تأييد ماسك، أحد الشخصيات البارزة في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، مع الدعوات المتزايدة من بعض المشرعين الجمهوريين، لإعادة النظر في التزام الولايات المتحدة بالحلف. وكان السناتور الجمهوري مايك لي، وهو منتقد قديم للناتو، وصف الحلف بأنه "بقايا الحرب الباردة"، معتبرا أنه "يجب حله". وقال لي إن "الموارد الأميركية يتم استنزافها لحماية أوروبا (من خلال الناتو)، بينما تقدم القليل من الفوائد المباشرة للأمن الأميركي". وتأتي تعليقات ماسك وسط مناقشات أوسع داخل إدارة ترامب حول مستقبل دور الولايات المتحدة في حلف شمال الأطلسي والتحالفات الدولية الأخرى. كما تحمل دعوة ماسك أهمية أكبر، كونها تأتي بعد المشادة العنيفة بين ترامب والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض، السبت. وفي حين لم يصرح ترامب صراحة بنيته الانسحاب من الحلف، فقد ضغط مرارا على الدول الأوروبية لزيادة إنفاقها الدفاعي، مشيرا إلى أن بلاده "لا ينبغي أن تتحمل العبء المالي للتحالف بمفردها".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store