أحدث الأخبار مع #الحربالرقمية،


بوابة الأهرام
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
توزيع جوائز «رائدة الإعلام العربي» الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام
كما اعتادت في 5 مايو من كل عام، استقبلت قاعة الكاتب الصحفي الكبير محمد حسنين هيكل بمؤسسة الأهرام، حفل توزيع جوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر لعام 2024، والذى تنظمه نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام سنوياً. موضوعات مقترحة شارك في حفل توزيع الجوائز العشرات من كبار الصحفيين وأساتذة الإعلام أبرزهم علاء ثابت، وكيل الهيئة الوطنية للصحافة، والكاتب الصحفي محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والإعلام بمجلس الشيوخ، والكاتب الصحفي هشام الزيني رئيس تحرير "الأهرام أوتو" ونجل الدكتورة نوال عمر، والكاتب الصحفي محمد يحيى، وكيل نقابة الصحفيين، والدكتور أمين عبد الغني، عميد كلية الإعلام بجامعة السويس، وعدد من الكوادر والمتخصصين في الإعلام، والزملاء من مختلف المؤسسات الصحفية إضافة إلى أسر الفائزين. «40 عملاً ومعايير صارمة لاختيار الأفضل» وأكد الكاتب الصحفي علاء ثابت، وكيل الهيئة الوطنية للصحافة، إن جائزة الدكتورة نوال عمر أصبح لها مكانة كبيرة بين زملاء المهنة، مشيراً إلى أن اللجنة المشرفة على الجائزة تعاملت مع الموضوعات المتقدمة والبالغ عددها نحو 40 عملاً، بمعايير صارمة ومشددة جداً، مؤكداً خضوع الأعمال إلى فحص دقيق لمنح الأعمال الأكثر تميزاً الجوائز، لافتاً إلى أن موضوع الجائزة لهذا العام تناول موضوع بالغ الخطورة وهو "الشائعات"، مؤكداً أن هناك إعداد جيل من الصحفيين لديهم القدرة على التعامل مع أدوات العصر وإنتاج محتوى رقمي متميز. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «الراحلة تركت بصمة لا تزول» من جانبه أكد الكاتب الصحفي الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام بمجلس الشيوخ، أن الدكتور الراحلة نوال عمر تستحق كل تقدير لماذ بذلته من جهد كبير وبناء في مجال علم الإعلام، مشيراً إلى أن الراحلة قامت بتأسيس كل من قسم الإعلام في جامعة الزقازيق وأخر في جامعة بنها، مؤكداً أنها تركت بصمة لا تزول، وكانت أم شاملة وليست أستاذة لأبنائها الطلاب فقط. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «عيد متجدد لأسرة الإعلام» وقال الدكتور أمين عبد الغنى، عميد كلية الإعلام جامعة السويس، إن حفل توزيع جوائز الدكتورة نوال عمر، يمثل عيداً متجددا لأسرة الدكتورة الراحلة في قطاع الإعلام. وأشار إلى أن موضوع المسابقة هذا العام في غاية الأهمية نظرا لما يمثله من مخاطر كبيرة نتيجة الشائعات، موضحاً أن الشائعات تستخدم في حروب العصر وهى الحرب الرقمية، المعروفة بانخفاض التكلفة لكنها شديدة الانفجار. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «دعوة لمبادرة لمحاربة الشائعات» ودعا عميد كلية الإعلام إلى مبادرة لتأسيس نموذج لمحاربة الشائعات في مصر لخطورتها على الشباب والمؤسسات وطلاب الجامعات، وتوفير وحدة مختصة لكشف الشائعات في كل المؤسسات. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «اعتزاز بالمشاركة في نسخة متميزة» وعبر محمد يحيى، وكيل نقابة الصحفيين، عن اعتزازه بالمشاركة في مسابقة جائزة الدكتورة نوال عمر للمرة الخامسة على التوالى، مشيراً إلى أن نسخة هذا العام كانت مختلفة ومتميزة، موضحاً أنه لم يكن يتوقع هذا الإقبال على موضوع الجائزة لهذا العام نظراً لتخصصه الهام، مؤكداً سعادته بالعمل الجماعي الذى شارك فيه أصحاب المركز الأول، منوهاً إلى أن الموضوعات كانت جديدة والأعمال تطرقت إلى موضوع في غاية الأهمية في العصر الحالي. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «الجائزة رقم 21» من جانبه، أكد الكاتب الصحفي هشام الزيني، رئيس تحرير "الأهرام أوتو" ونجل الراحلة الدكتورة نوال عمر، أن حفل توزيع جوائز هذا العام، يشهد توزيع الجائزة الـ 21، مشيراً إلى سعادته البالغة برؤية أبناء الدكتورة من الإعلاميين وأساتذة الجامعات، موضحاً أن الكثيرين منهم من قيادات كليات الإعلام والصحافة والمخرجين. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «مواصلة تحقيق هدف الراحلة» وأضاف: نحدد الموضوع سنويا في شهر ديسمبر، ونركز على اهتمامات الدولة ومستقبل شبابها وما يهددها وكانت الشائعات أهم ما يهدد الدول وخصصانها في دور المرأة باعتبارها أهم عناصر إدارة شؤون الأسرة، منوهاً إلى سعادته بمواصلة تحقيق هدف الراحلة في الارتقاء بالمهنة، ودعم المواهب الصحفية وتحفيزهم ليكونوا على قدر من المهنية في تقديم محتوى إعلامي وصحفي متميز ومفيد. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «حرب الشائعات ودور المرأة في التوعية» وكانت المسابقة قد جرت تحت عنوان "حرب الشائعات ودور المرأة في التوعية"، واستقبلت اللجنة المشرفة على المسابقة عشرات الأعمال الصحفية من مختلف المؤسسات الإعلامية والصحفية. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام «الفائزون» فاز بالجائزة الأولى فريق عمل: (مى سعودى - مها صلاح الدين ـ عبد الرحمن محرز ـ نورهان غنيم ـ روان طلعت ـ رنا شوقي ـ أنس علام) تم نشره في صحيفة "المصري اليوم" تحت عنوان "الشائعات.. كفوا عن التضليل" عن الملف القيم والشامل، الذي تناولت فيه الشائعات من مختلف الجوانب، ما هو سياسي، أو اقتصادي، أو فني ورياضي، وكيفية مقاومتها من جانب المواطنين. توزيع جوائز رائدة الإعلام العربي الدكتورة نوال عمر برعاية نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام الجائزة الثانية فاز بها "حاتم محمود نعام" عن موضوعه القيم المنشور في صحيفة "أخبار اليوم"، الذي تناول فيه كل ما يتعلق بالشائعات، ابتداءً من التعريف اللغوي، ثم النفسي، وأهدافها والتداعيات، التي يمكن أن تترتب عليها في الإضرار بالمجتمع. الجائزة الثالثة فازت بها "مروة المتولي" عن موضوعها القيم المنشور في "البوابة نيوز" تحت عنوان "سيدات من ذهب" قدمت من خلاله نماذج ناجحة لسيدات مصريات وعربيات أجانب، وقدمت قصصاً ملهمة لمحاربات قاومن بكل قوة أمراضًا وحققن نجاحاً، أكدن من خلاله أن المرأة قادرة على تجاوز كل التحديات، وفتح آفاق جديدة. الجائزة الرابعة حصل "محمد حسن مختار" على جائزة تقديرية خاصة عن الملف، الذي نشره في مجلة "الأهرام الاقتصادي" و"لغة العصر"، تحت عنوان "الوجه الآخر للسوشيال ميديا". وحصد "جائزة الطلاب" كلية الآداب قسم الإعلام بجامعة بنها: الجائزة الأولى: الطالبة فاطمة خيري حمادة، شعبة الإذاعة والتيلفزيون. الجائزة الثانية: الطالبة ياسمين سامح محمد نجم، شعبة الصحافة. جدير بالذكر، أن الراحلة الدكتورة نوال عمر، خرجت أجيالا واعدة في الصحافة والإعلام المصري، أصبح غالبيتهم من عمالقة الصحافة والإعلام، وكان لها بصمة واضحة في تطوير المهنة، وكانت تعمل من أجل الارتقاء دوماً بالمهنة ومستوى العاملين فيها، واستطاعت بناء جيل من الصحفيين والإعلاميين القادرين على صون المهنة والمجتمع والدولة المصرية.


بوابة الأهرام
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
حفل جوائز الدكتور نوال عمر: محمود مسلم: الراحلة تركت بصمة لا تزول.. وعلاء ثابت: موضوع هذا العام بالغ الخطورة
حفل جوائز الدكتور نوال عمر: محمود مسلم: الراحلة تركت بصمة لا تزول.. وعلاء ثابت: موضوع هذا العام بالغ الخطورة نجاتي سلامه 5 مايو 2025 كما اعتادت في 5 مايو من كل عام، استقبلت قاعة الكاتب الصحفي الكبير محمد حسنين هيكل بمؤسسة الأهرام، حفل توزيع جوائز رائدة الإعلام المصري والعربي الدكتورة نوال عمر لعام 2024، والذى تنظمه نقابة الصحفيين ومؤسسة الأهرام سنوياً. شارك في حفل توزيع الجوائز العشرات من كبار الصحفيين وأساتذة الإعلام أبرزهم علاء ثابت، وكيل الهيئة الوطنية للصحافة، والكاتب الصحفي محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والإعلام بمجلس الشيوخ، والكاتب الصحفي هشام الزيني رئيس تحرير "الأهرام أوتو" ونجل الدكتورة نوال عمر، والكاتب الصحفي محمد يحيى، وكيل نقابة الصحفيين، والدكتور أمين عبد الغني، عميد كلية الإعلام بجامعة السويس، وعدد من الكوادر والمتخصصين في الإعلام، والزملاء من مختلف المؤسسات الصحفية إضافة إلى أسر الفائزين. « 40 عملاً ومعايير صارمة لاختيار الأفضل» وأكد الكاتب الصحفي علاء ثابت، وكيل الهيئة الوطنية للصحافة، إن جائزة الدكتورة نوال عمر أصبح لها مكانة كبيرة بين زملاء المهنة، مشيراً إلى أن اللجنة المشرفة على الجائزة تعاملت مع الموضوعات المتقدمة والبالغ عددها نحو 40 عملاً، بمعايير صارمة ومشددة جداً، مؤكداً خضوع الأعمال إلى فحص دقيق لمنح الأعمال الأكثر تميزاً الجوائز، لافتاً إلى أن موضوع الجائزة لهذا العام تناول موضوع بالغ الخطورة وهو "الشائعات"، مؤكداً أن هناك إعداد جيل من الصحفيين لديهم القدرة على التعامل مع أدوات العصر وإنتاج محتوى رقمي متميز. «الراحلة تركت بصمة لا تزول» من جانبه أكد الكاتب الصحفي الدكتور محمود مسلم، رئيس لجنة الثقافة والسياحة والآثار والإعلام بمجلس الشيوخ، أن الدكتور الراحلة نوال عمر تستحق كل تقدير لماذ بذلته من جهد كبير وبناء في مجال علم الإعلام، مشيراً إلى أن الراحلة قامت بتأسيس كل من قسم الإعلام في جامعة الزقازيق وأخر في جامعة بنها، مؤكداً أنها تركت بصمة لا تزول، وكانت أم شاملة وليست أستاذة لأبنائها الطلاب فقط. «عيداً متجدداً لأسرة الإعلام» وقال الدكتور أمين عبد الغنى، عميد كلية الإعلام جامعة السويس، أن حفل توزيع جوائز الدكتورة نوال عمر، يمثل عيداً متجددا لأسرة الدكتورة الراحلة في قطاع الإعلام. وأشار إلى أن موضوع المسابقة هذا العام في غاية الأهمية نظرا لما يمثله من مخاطر كبيرة نتيجة الشائعات، موضحاً أن الشائعات تستخدم في حروب العصر وهى الحرب الرقمية، المعروفة بانخفاض التكلفة لكنها شديدة الإنفجار. «دعوة لمبادرة لمحاربة الشائعات» ودعا عميد كلية الإعلام إلى مبادرة لتأسيس نموذج لمحاربة الشائعات في مصر لخطورتها على الشباب والمؤسسات وطلاب الجامعات، وتوفير وحدة مختصة لكشف الشائعات في كل المؤسسات. «اعتزاز بالمشاركة في نسخة متميزة» وعبر محمد يحيى، وكيل نقابة الصحفيين، عن اعتزازه بالمشاركة في مسابقة جائزة الدكتورة نوال عمر للمرة الخامسة على التوالى، مشيراً إلى أن نسخة هذا العام كانت مختلفة ومتميزة، موضحاً أنه لم يكن يتوقع هذا الإقبال على موضوع الجائزة لهذا العام نظراً لتخصصه الهام، مؤكداً سعادته بالعمل الجماعي الذى شارك فيه أصحاب المركز الأول، منوهاً إلى أن الموضوعات كانت جديدة والأعمال تطرقت إلى موضوع في غاية الأهمية في العصر الحالي. «الجائزة رقم 21 » من جانبه، أكد الكاتب الصحفي هشام الزيني، رئيس تحرير "الأهرام أوتو" ونجل الراحلة الدكتورة نوال عمر، أن حفل توزيع جوائز هذا العام، يشهد توزيع الجائزة الـ 21، مشيراً إلى سعادته البالغة برؤية أبناء الدكتورة من الإعلاميين وأساتذة الجامعات، موضحاً أن الكثرين منهم من قيادات كليات الإعلام والصحافة والمخرجين. «مواصلة تحقيق هدف الراحلة» وأضاف: نحدد الموضوع سنويا في شهر ديسمبر، ونركز على اهتمامات الدولة ومستقبل شبابها وما يهددها وكانت الشائعات أهم ما يهدد الدول وخصصانها في دور المرأة باعتبارها أهم عناصر إدارة شؤون الأسرة، منوهاً إلى سعادته بمواصلة تحقيق هدف الراحلة في الارتقاء بالمهنة، ودعم المواهب الصحفية وتحفيزهم ليكونوا على قدر من المهنية في تقديم محتوى إعلامي وصحفي متميز ومفيد. «حرب الشائعات ودور المرأة في التوعية» وكانت المسابقة قد جرت تحت عنوان "حرب الشائعات ودور المرأة في التوعية"، واستقبلت اللجنة المشرفة على المسابقة عشرات الأعمال الصحفية من مختلف المؤسسات الإعلامية والصحفية. «الفائزون» فاز بالجائزة الأولى فريق عمل: (مى سعودى - مها صلاح الدين ـ عبد الرحمن محرز ـ نورهان غنيم ـ روان طلعت ـ رنا شوقي ـ أنس علام) تم نشره في صحيفة "المصري اليوم" تحت عنوان "الشائعات.. كفوا عن التضليل" عن الملف القيم والشامل، الذي تناولت فيه الشائعات من مختلف الجوانب، ما هو سياسي، أو اقتصادي، أو فني ورياضي، وكيفية مقاومتها من جانب المواطنين. الجائزة الثانية فاز بها "حاتم محمود نعام" عن موضوعه القيم المنشور في صحيفة "أخبار اليوم"، الذي تناول فيه كل ما يتعلق بالشائعات، ابتداءً من التعريف اللغوي، ثم النفسي، وأهدافها والتداعيات، التي يمكن أن تترتب عليها في الإضرار بالمجتمع. الجائزة الثالثة فازت بها "مروة المتولي" عن موضوعها القيم المنشور في "البوابة نيوز" تحت عنوان "سيدات من ذهب" قدمت من خلاله نماذج ناجحة لسيدات مصريات وعربيات أجانب، وقدمت قصصاً ملهمة لمحاربات قاومن بكل قوة أمراضًا وحققن نجاحاً، أكدن من خلاله أن المرأة قادرة على تجاوز كل التحديات، وفتح آفاق جديدة. الجائزة الرابعة حصل "محمد حسن مختار" على جائزة تقديرية خاصة عن الملف، الذي نشره في مجلة "الأهرام الاقتصادي" و"لغة العصر"، تحت عنوان "الوجه الآخر للسوشيال ميديا". وحصد "جائزة الطلاب" كلية الآداب قسم الإعلام بجامعة بنها: الجائزة الأولى: الطالبة فاطمة خيري حمادة، شعبة الإذاعة والتيلفزيون. الجائزة الثانية: الطالبة ياسمين سامح محمد نجم، شعبة الصحافة. جدير بالذكر، أن الراحلة الدكتورة نوال عمر، خرجت أجيالا واعدة في الصحافة والإعلام المصري، أصبح غالبياتهم من عمالقة الصحافة والإعلام، وكان لها بصمة واضحة في تطوير المهنة، وكانت تعمل من أجل الارتقاء دوماً بالمهنة ومستوى العاملين فيها، واستطاعت بناء جيل من الصحفيين والإعلاميين القادرين على صون المهنة والمجتمع والدولة المصرية.