أحدث الأخبار مع #الحرف_التقليدية


الإمارات اليوم
منذ 19 ساعات
- أعمال
- الإمارات اليوم
مؤسسات وطنية تستشرف مستقبل واستدامة قطاع الحِرَف التقليدية
جمعت جلسة «الحرف التقليدية الإماراتية: هوية، واقتصاد، واستدامة» نخبة من أبرز المؤسسات والمراكز الوطنية المعنية بالحرف والتراث والثقافة، في حوار استراتيجي، يهدف إلى توحيد الرؤى حول مستقبل الحرف التقليدية كقوة اقتصادية وثقافية. وجاءت الجلسة التي نظمها مجلس إرثي للحرف المعاصرة، بالتعاون مع وزارة الثقافة، ضمن فعاليات منتدى «اصنع في الإمارات»، بمشاركة كلّ من الوكيل المساعد لقطاع تنمية المبدعين المكلف في وزارة الثقافة، أسماء الحمادي، ومدير عام مجلس إرثي للحرف المعاصرة، ريم بن كرم، ومديرة إدارة المواقع الثقافية في دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، سلامة الشامسي، ومديرة إدارة مشروع الغدير للحرف الإماراتية، هند المحيربي، ورئيسة الشؤون الاستراتيجية في الاتحاد النسائي العام، المهندسة غالية المناعي، ونائب المدير العام لمركز غرس للتمكين الاجتماعي، فايز سعيد اليماحي، وأدارتها الدكتورة أسماء محمد حسوني. وشكّلت الجلسة منصة استراتيجية لمناقشة سبل التمكين المجتمعي والاقتصادي للحرفيات والحرفيين، ودور الابتكار في استدامة قطاع الحرف التقليدية، وتعزيز حضورها في السوق المحلية والعالمية. سجل وطني للحرفيين وأكدت أسماء الحمادي أن الحرف التقليدية تخلق فارقاً مميزاً وقيمة لافتة إلى أي منتج معاصر، حتى وإن اقتصر حضورها على لمسات بسيطة تضاف إليه، لما تحمله تلك الحرف من قيمة ثقافية وجاذبية فريدة، وأشارت الحمادي إلى أن وزارة الاقتصاد تعمل على حماية الملكية الفكرية للمنتجات التراثية المحلية، باعتبارها خطوة أساسية لتعزيز حضورها التجاري محلياً وعالمياً، عبر إطلاق مبادرة المؤشرات الجغرافية، كما كشفت عن إطلاق وزارة الثقافة سجلاً وطنياً للحرفيين. رافد اقتصادي مستدام وأكدت ريم بن كرم أن مجلس «إرثي» للحرف المعاصرة، برئاسة قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة، سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، يسهم في تحويل الحرف اليدوية الإماراتية إلى رافد اقتصادي وثقافي، عبر إعادة تقديمها برؤية معاصرة تفتح آفاقاً واسعة للتسويق المحلي والعالمي، وأشارت بن كرم إلى أن المجلس انطلق بدعم حرفية واحدة، ليحتضن اليوم أكثر من 500 حرفية، بفضل برامج تدريبية متخصصة وشراكات عالمية، أسهمت في نقل الحرف الإماراتية إلى منصات دولية. الحرفيات «حاميات التراث» وأكدت المهندسة غالية المناعي أن مركز الصناعات التراثية والحرفية - الذي تأسس عام 1978 بمبادرة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، وبدعم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه - يُعد أول مركز وطني متخصص يُعنى بتمكين الحرفيات الإماراتيات وصون التراث، وأضافت أن المركز يشكّل حاضنة متكاملة تدعم الحرفيات من خلال صرف مكافآت شهرية، وتدريب مهني متقدم في ستة مشاغل متخصصة تُعنى بإحياء الحرف الإماراتية الأصيلة مثل السدو، والتلي، والخوص، والنسيج، والخياطة والتطريز والفنون الحديثة، كما تم تطوير تطبيق «متجري» لتسويق منتجات الأسر المنتجة الفائزة بجائزة القمة الحكومية في عام 2015، إلى جانب جهود التوثيق المعرفي عبر الكتيبات والمحتويات الرقمية وبرنامج «السنع» لنقل القيم الإماراتية للأجيال. «التسويق».. التحدي الأكبر وأكدت هند المحيربي، أن مشروع «الغدير» يركّز منذ تأسيسه عام 2006 على تمكين الحرفيات اقتصادياً، من خلال إنتاج حرفي معاصر يستند إلى المنتجات التقليدية، وأوضحت أن المشروع لا يقتصر على التدريب وتوفير المواد الخام فحسب، بل يتكفّل أيضاً بتسويق المنتجات محلياً ودولياً عبر المعارض والمتاجر، لضمان دخل مستدام للمنتسبات. آفاق واسعة وأوضح فايز سعيد اليماحي، أن مركز غرس للتمكين الاجتماعي، التابع لجمعية الفجيرة الخيرية، يركِّز على تطوير منتجات الأسر المنتجة لتمكينها اقتصادياً، من خلال بناء شراكات استراتيجية مع مؤسسات حكومية وشركات خاصة، وأشار إلى أن المركز يعمل على دعم الأمهات الحرفيات وتسويق منتجاتهن، مشيداً بدور الجيل الجديد، خاصة الفتيات، في تسويق منتجات أمهاتهن عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما أسهم بشكل ملموس في رفع المبيعات. ريم بن كرم: . «المجلس» يحتضن أكثر من 500 حِرفية، بفضل التدريب والشراكات التي نقلت الحرفة الإماراتية إلى العالمية. أسماء الحمادي: . السجل الوطني للحرفيين يهدف إلى تمكين الحرفيين من المنافسة، وربطهم بمنظومة الاقتصاد الإبداعي.


البيان
منذ يوم واحد
- أعمال
- البيان
«إرثي للحرف المعاصرة» يقود حواراً لتعزيز مكانة الحرف الإماراتية قوة اقتصادية وثقافية
جمعت جلسة «الحرف التقليدية الإماراتية.. هوية، واقتصاد، واستدامة»، التي نظمها مجلس إرثي للحرف المعاصرة، بالتعاون مع وزارة الثقافة ضمن فعاليات معرض «اصنع في الإمارات 2025»، نخبة من أبرز المؤسسات والمراكز الوطنية المعنية بالحرف والتراث والثقافة في حوار استراتيجي، يهدف لتوحيد الرؤى حول مستقبل الحرف التقليدية قوة اقتصادية وثقافية، وذلك في مبادرة تعكس أهمية الحرف التقليدية في دعم وتطوير الاقتصاد. شارك في الجلسة أسماء الحمادي، الوكيل المساعد لقطاع تنمية المبدعين المكلف في وزارة الثقافة، وريم بن كرم، مدير عام مجلس إرثي للحرف المعاصرة، وسلامة الشامسي، مديرة إدارة المواقع الثقافية في دائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي، وهند المحيربي، مدير إدارة مشروع الغدير للحرف الإماراتية، والمهندسة غالية المناعي، رئيسة الشؤون الاستراتيجية في الاتحاد النسائي العام، وفايز اليماحي، نائب المدير العام لمركز غرس للتمكين الاجتماعي. وأكدت أسماء الحمادي أن الحرف التقليدية تخلق فارقاً مميزاً وقيمة لافتة إلى أي منتج معاصر حتى وإن اقتصر حضورها على لمسات بسيطة تضاف إليه، لما تحمله تلك الحرف من قيمة ثقافية وجاذبية فريدة، مشيرة إلى أن وزارة الاقتصاد تعمل على حماية الملكية الفكرية للمنتجات التراثية المحلية باعتبارها خطوة أساسية لتعزيز حضورها التجاري محلياً وعالمياً عبر إطلاق مبادرة المؤشرات الجغرافية. وكشفت عن إطلاق وزارة الثقافة سجل وطني للحرفيين يهدف إلى تمكينهم من الوصول إلى الأسواق العالمية، وربطهم بمنظومة الاقتصاد الإبداعي، بما يرسخ استدامة الحرفة، ويرفع من قيمتها المعنوية والمادية. وأكدت ريم بن كرم أن مجلس «إرثي» للحرف المعاصرة، برئاسة قرينة صاحب السمو حاكم الشارقة سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي، يسهم في تحويل الحرف اليدوية الإماراتية إلى رافد اقتصادي وثقافي، عبر إعادة تقديمها برؤية معاصرة تفتح آفاقاً واسعة للتسويق المحلي والعالمي، مشيرة إلى أن المجلس انطلق بدعم حرفية واحدة، ليحتضن اليوم أكثر من 500 حرفية بفضل برامج تدريبية متخصصة وشراكات عالمية أسهمت في نقل الحرف الإماراتية إلى منصات دولية. وأشارت إلى تبني المجلس لنهج متكامل في الاستدامة الثقافية والاقتصادية والبيئية، مشيدة بتجارب التعاون مع مؤسسات عالمية كبيرة مثل «بولغاري» و«أسبري» و«كارتيير»، التي ساعدت على دمج الحرفيات في المنظومة الإبداعية العالمية وتمكينهن من تأسيس علامات تجارية محلية منافسة. وأكدت المهندسة غالية المناعي أن مركز الصناعات التراثية والحرفية، الذي تأسس عام 1978 بمبادرة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات» رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية، وبدعم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، يُعد أول مركز وطني متخصص يُعنى بتمكين الحرفيات الإماراتيات وصون التراث، ويشكّل حاضنة متكاملة تدعم الحرفيات، من خلال صرف مكافآت شهرية وتدريب مهني متقدم في ستة مشاغل متخصصة تُعنى بإحياء الحرف الإماراتية الأصيلة مثل السدو والتلي والخوص والنسيج والخياطة والتطريز والفنون الحديثة. وقالت إنه تم تطوير تطبيق «متجري» لتسويق منتجات الأسر المنتجة الفائزة بجائزة القمة الحكومية في 2015، إلى جانب جهود التوثيق المعرفي عبر كتيبات والمحتويات الرقمية وبرنامج «السنع» لنقل القيم الإماراتية للأجيال، مشيرة إلى الحضور الدولي للمركز من خلال المعارض الدولية والعلامة التجارية «بتسة»، وأضافت أن الحرفيات المنتسبات بالمركز يُلقّبن بـ«حاميات التراث» تكريماً لدورهن في صون الهوية الإماراتية، ونقلها بفخر إلى المستقبل. وأكدت هند المحيربي أن مشروع «الغدير» يركز منذ تأسيسه عام 2006 على تمكين الحرفيات اقتصادياً من خلال إنتاج حرفي معاصر يستند إلى المنتجات التقليدية، موضحة أن المشروع لا يقتصر على التدريب وتوفير المواد الخام بل يتكفل أيضاً بتسويق المنتجات محلياً ودولياً عبر المعارض والمتاجر، لضمان دخل مستدام للمنتسبات. وأشارت إلى خطط المشروع لافتتاح متاجر في عدد من المعالم السياحية البارزة في أبوظبي لتوسيع نطاق الانتشار. وأوضح فايز اليماحي أن مركز غرس للتمكين الاجتماعي التابع لجمعية الفجيرة الخيرية يركز على تطوير منتجات الأسر المنتجة، لتمكينها اقتصادياً من خلال بناء شراكات إستراتيجية مع مؤسسات حكومية وشركات خاصة، مشيراً إلى أن المركز يعمل على دعم الأمهات الحرفيات وتسويق منتجاتهن. وأشاد بدور الجيل الجديد خاصة الفتيات في تسويق منتجات أمهاتهن عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ما أسهم بشكل ملموس في رفع المبيعات، مشيراً إلى أن المركز يستعد لإطلاق منصة رقمية خاصة، تعزز من حضور الحرفيات في الفضاء الرقمي، وتفتح لهن آفاقاً جديدة للتوسع والتواصل مع الأسواق.


الرياض
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرياض
الحرفيين الاماراتيين يجسدون الإرث الإماراتي الأصيل خلال مشاركتهم في مهرجان الحرف الدولي بمحافظة الزلفي
بتنظيم من جمعية التراث والحرف والوثائق، شارك معهد الشارقة للتراث بالتعاون مع سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة لدى الرياض، في فعاليات مهرجان الحرف الدولي بمحافظة الزلفي 2025، حيث دشن سعادة محافظ الزلفي، الأستاذ صالح بن سيف الرافع، يوم الخميس 2 مايو 2025 في مبني احتفالات بلدية الزلفي فعاليات مهرجان الحرفة الأول. ويعد هذا المهرجان الذي نظمته جمعية التراث والحرف والوثائق بمشاركة واسعة من نخبة من الحرفيين المهرة من عدة دول خليجية هي: الإمارات، سلطنة عمان، والبحرين، والكويت، حدثًا ثقافيًا وحرفيًا بارزًا يحتفي بالموروث الحرفي التقليدي، ويُعيد تسليط الضوء على الحرف اليدوية بوصفها جزءًا أصيلًا من الذاكرة الشعبية والهوية الوطنية. ويبرز تنوع الحرف والفنون التراثية على مستوى الخليج العربي. تميزت مشاركة معهد الشارقة للتراث بتعريف الجمهور بجوانب متعددة من الموروث الشعبي الإماراتي، حيث تضمنت مشاركتهم عرض الضيافة الإماراتية التقليدية كجزء من البيئة البدوية، إلى جانب مجموعة من الحرف التقليدية بشكل تفاعلي من البيئة الزراعية في دولة الإمارات، كحرفة قلادة الحبال، حرفة خياطة الجربان، حرفة المدبس، حرفة المصطاح، مما أتاح للحضور فرصة استكشاف أصالة التراث الإماراتي والتفاعل مع حرفه التقليدية الغنية.


LBCI
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
السفير الفرنسي: نقف إلى جانب لبنان
أكد السفير الفرنسي لدى لبنان، هيرفي ماغرو، وقوف بلاده إلى جانب لبنان، معربا عن أمله في تحسّن الأوضاع في البلاد. وجاء ذلك خلال مشاركته في افتتاح النسخة الثانية من السوق التضامني الذي أقامته السفارة الفرنسية في بيروت بالتعاون مع "فرانس فولنتير" والمعهد الفرنسي. ويستمر الحدث حتى يوم غد، فيما يهدف إلى دعم الحرف التقليدية ومساندة الفئات الضعيفة من خلال إتاحة مساحة مجانية للمنظمات غير الحكومية لعرض وبيع منتجاتها، ضمن أجواء ثقافية وفنية مميزة.


البوابة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
الثقافى النمساوي يستضيف معرضًا للحرف اليدوية التقليدية
فى سياق مسار اعادة إحياء التراث الابداعى المصرى وتحت رعاية جورج بوستينجر سفير النمسا بالقاهرة يستضيف المركز الثقافى النمساوى بالتعاون مع مؤسسة قافلة معرضا للحرف اليدوية التقليدية ويفتتحه مائبة السفير دانيلا هيرتا وذلك فى الثانية والنصف من بعد ظهر السبت 10 مايو بحضور نخبة من سفراء و مندوبى البعثات الدبلوماسية والمستشارين الثقافيين للعديد من دول العالم. الحرف التقليدية يبدا الافتتاح بكلمة لسفير النمسا تلقيها المستشارة الثقافية النمساوية يليها استعراض لكلمة وأهداف مبادرة ومؤسسة قافلة غير الهادفة للربح ، ثم يتم استعراض الاعمال والمنتجات اليدوية التقليدية التى ابدعها عدد من الصناع المهرة هم ناصر نميس ، كريم مصطفى ، وليد ابراهيم ، محمد هاشم ، عماد حسين ، محمد حسين ، مختار عبده ، وتشمل السيرما (تطريز السلك المعدنى على النسيج ) ، الترصيع بالصدف على الخشب ، الخيامية ( تشكيلات هندسية إسلامية وفرعونية وتكوينات لمناظر من الريف المصرى ) ، تابلوهات زخرفية عثمانية بالجص ، تابلوهات من السيراميك المرسوم يدوى تماثل القيشانى العثمانى التقليدى، طرازى ازنيك و كوتاهيا، تكفيت البرونز بالفضة ونقش على النحاس ، حلى الاجور (الشفتشي) من طرز حلى التشكيل بالسلوك المعدنية من الطراز البيزنطى والعثمانى ، مع مجموعة من منتجات حرف الزجاج البيركس و الخزف. ورش استنساخ كما تم تخصيص ركن لكل صانع ليقوم بممارسة مهنته مستعرضا مهاراته عبر استنساخ ورشة صغيرة لكل حرفة مما يسمح للضيوف بالتعرف على مراحل انتاج القطع الفنية بصورة حية. يعد المعرض الفعالية الثانية من برنامج 'مسار التراث المصرى' الذى أطلقته مؤسسة قافلة بالتعاون مع السفارة النمساوية بالقاهرة كباكورة نشاطها الثقافى الذى تقوم به بالتعاون مع مؤسسات وجهات عدة دولية ومحلية، إذ سبقه جولة لعدد من سفراء وممثلو البعثات الدبلوماسية لـ 20 دولة أوربية واسيوية وأمريكية بمتحف الفن الاسلامى بالقاهرة مطلع ابريل الماضى. إعادة إحياء التراث جدير بالذكر أن مؤسسة قافلة تهدف الى اعادة احياء والتعريف بالحرف التقليدية المصرية وإلقاء الضوء عليها و تطوير انماطها وخلق تصميمات معاصرة مشتلهمة من طبيعتها تصلح للاستخدامات اليومية الحياتية والترويج لجزء من ملامح الهوية المصرية محليا وعالميا مع توفير فرص تدريب لطلاب الفنون والمهتمين بالحرف التقليدية وتأمين قدامى الحرفيين و الاخذ بابعاد الاستدامة ومفاهيم واقتصاديات التدوير. .