أحدث الأخبار مع #الحركةالأولمبية


جو 24
٣٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- جو 24
إنها المباراة!
النائب هالة الجراح جو 24 : كانت الرياضة منذ بعث الحركة الأولمبية على يد بير دي كوبرتان سنة ١٨٩٦ ، تهدف إلى تقوية الروابط والعلاقات الثقافية بين شعوب العالم، وأطلقت الحركة الأولمبية شعاراتها الثلاثة المعروفة: الأعلى والأقوى والأسرع! وكانت هذه القيم تشاركية لا تنافسية، تحث الأفراد والجماعات على بذل الجهد، والعمل على تحقيق قيم القوة وهي الحماية، والسرعة وهي الاختصار، والعلو وهو الرقي والسمو! وهكذا نشأت الحركة الرياضية متوافقة مع الحركة التربوية في بناء الإنسان الحديث. وأسهمت الرياضة في تزويدنا بمصطلحات مثل ؛ اللعب النظيف، وعمل الفريق ، والتعاون، وبناء الروح المعنوية، وتقبل النتيجة ربحًا أو خسارة! وفي العصر الحديث، كان فريق كرة الطاولة الأمريكي للصين هو أول رسل بناء العلاقات بين الدولتين، حتى سميت بدبلوماسية: البنغ بونغ! وهكذا تتفاعل الفرق الرياضية والمنتخبات الوطنية لترفع علم بلادها إلى جانب علم الآخرين! ويعزف نشيدها الوطني إلى جانب نشيد الآخرين! فلا علم يعلو على الآخر، ولا نشيد على نشيد! الكل يحيي ويقف إجلالًا لكل نشيد وعلم! وفي الفريق الرياضي الواحد، تجد لاعبًا سعوديا وآخر عراقيًا، وثالثًا سوريًا إلى جانب جنسيات أخرى! ففي الرياضة جمال ووئام وتربية وقيم! وعودة إلى ما يحدث على ساحتنا، طالما نبّه مخلصون إلى ضرورة ضبط حركة الجماهير، وعدم تغذية صراعات إقليمية أو جهوية! لم تجد نداءاتنا آذانًا صاغية،! فهل نبقى أسرى لهتافات شريرة؟ لن أسهم في الدفاع أو الاعتراض على فيديو حقيقي أو مفبرك، أو فئة ضالة أو مندسة! ولكن أقول: العراق شعب عظيم ، بل هو من اخترع القانون على يد حمورابي! والأردن شعب عظيم، يجاور العراق إلى الأبد، ولن تكون العلاقات رهينة لأقدام لاعبين أو حناجر مشجعين! العلاقات الأردنية العراقية مرتبطة بالعروبة والجغرافيا والعيش المشترك والعدو الواحد والمصلحة الواحدة! الأردن جبهة العراق وبوابته، والعراق عمق الأردن وحدود العروبة! ولن تكون العلاقات بينهما رهنًا لتلاعب عابثين! عاش العراق وعاش الأردن! تابعو الأردن 24 على


وطنا نيوز
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- وطنا نيوز
إنها المباراة!
وطنا اليوم_بقلم: النائب هالة الجراح كانت الرياضة منذ بعث الحركة الأولمبية على يد بير دي كوبرتان سنة ١٨٩٦ ، تهدف إلى تقوية الروابط والعلاقات الثقافية بين شعوب العالم، وأطلقت الحركة الأولمبية شعاراتها الثلاثة المعروفة: الأعلى والأقوى والأسرع! وكانت هذه القيم تشاركية لا تنافسية، تحث الأفراد والجماعات على بذل الجهد، والعمل على تحقيق قيم القوة وهي الحماية، والسرعة وهي الاختصار، والعلو وهو الرقي والسمو! وهكذا نشأت الحركة الرياضية متوافقة مع الحركة التربوية في بناء الإنسان الحديث. وأسهمت الرياضة في تزويدنا بمصطلحات مثل ؛ اللعب النظيف، وعمل الفريق ، والتعاون، وبناء الروح المعنوية، وتقبل النتيجة ربحًا أو خسارة! وفي العصر الحديث، كان فريق كرة الطاولة الأمريكي للصين هو أول رسل بناء العلاقات بين الدولتين، حتى سميت بدبلوماسية: البنغ بونغ! وهكذا تتفاعل الفرق الرياضية والمنتخبات الوطنية لترفع علم بلادها إلى جانب علم الآخرين! ويعزف نشيدها الوطني إلى جانب نشيد الآخرين! فلا علم يعلو على الآخر، ولا نشيد على نشيد! الكل يحيي ويقف إجلالًا لكل نشيد وعلم! وفي الفريق الرياضي الواحد، تجد لاعبًا سعوديا وآخر عراقيًا، وثالثًا سوريًا إلى جانب جنسيات أخرى! ففي الرياضة جمال ووئام وتربية وقيم! وعودة إلى ما يحدث على ساحتنا، طالما نبّه مخلصون إلى ضرورة ضبط حركة الجماهير، وعدم تغذية صراعات إقليمية أو جهوية! لم تجد نداءاتنا آذانًا صاغية،! فهل نبقى أسرى لهتافات شريرة؟ لن أسهم في الدفاع أو الاعتراض على فيديو حقيقي أو مفبرك، أو فئة ضالة أو مندسة! ولكن أقول: العراق شعب عظيم ، بل هو من اخترع القانون على يد حمورابي! والأردن شعب عظيم، يجاور العراق إلى الأبد، ولن تكون العلاقات رهينة لأقدام لاعبين أو حناجر مشجعين! العلاقات الأردنية العراقية مرتبطة بالعروبة والجغرافيا والعيش المشترك والعدو الواحد والمصلحة الواحدة! الأردن جبهة العراق وبوابته، والعراق عمق الأردن وحدود العروبة! ولن تكون العلاقات بينهما رهنًا لتلاعب عابثين! عاش العراق وعاش الأردن!


سواليف احمد الزعبي
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- سواليف احمد الزعبي
إنها المباراة!
إنها المباراة! بقلم: #النائب_هالة_الجراح كانت #الرياضة منذ بعث الحركة الأولمبية على يد بير دي كوبرتان سنة ١٨٩٦ ، تهدف إلى تقوية الروابط والعلاقات الثقافية بين #شعوب_العالم، وأطلقت الحركة الأولمبية شعاراتها الثلاثة المعروفة: الأعلى والأقوى والأسرع! وكانت هذه القيم تشاركية لا تنافسية، تحث الأفراد والجماعات على بذل الجهد، والعمل على تحقيق قيم القوة وهي الحماية، والسرعة وهي الاختصار، والعلو وهو الرقي والسمو! وهكذا نشأت الحركة الرياضية متوافقة مع الحركة التربوية في بناء الإنسان الحديث. وأسهمت الرياضة في تزويدنا بمصطلحات مثل ؛ اللعب النظيف، وعمل الفريق ، والتعاون، وبناء الروح المعنوية، وتقبل النتيجة ربحًا أو خسارة! وفي العصر الحديث، كان فريق كرة الطاولة الأمريكي للصين هو أول رسل بناء العلاقات بين الدولتين، حتى سميت بدبلوماسية: البنغ بونغ! وهكذا تتفاعل الفرق الرياضية والمنتخبات الوطنية لترفع علم بلادها إلى جانب علم الآخرين! ويعزف نشيدها الوطني إلى جانب نشيد الآخرين! فلا علم يعلو على الآخر، ولا نشيد على نشيد! الكل يحيي ويقف إجلالًا لكل نشيد وعلم! وفي الفريق الرياضي الواحد، تجد لاعبًا سعوديا وآخر عراقيًا، وثالثًا سوريًا إلى جانب جنسيات أخرى! ففي الرياضة جمال ووئام وتربية وقيم! وعودة إلى ما يحدث على ساحتنا، طالما نبّه مخلصون إلى ضرورة ضبط حركة الجماهير، وعدم تغذية صراعات إقليمية أو جهوية! لم تجد نداءاتنا آذانًا صاغية،! فهل نبقى أسرى لهتافات شريرة؟ لن أسهم في الدفاع أو الاعتراض على فيديو حقيقي أو مفبرك، أو فئة ضالة أو مندسة! ولكن أقول: العراق شعب عظيم ، بل هو من اخترع القانون على يد حمورابي! والأردن شعب عظيم، يجاور العراق إلى الأبد، ولن تكون العلاقات رهينة لأقدام لاعبين أو حناجر مشجعين! العلاقات الأردنية العراقية مرتبطة بالعروبة والجغرافيا والعيش المشترك والعدو الواحد والمصلحة الواحدة! الأردن جبهة العراق وبوابته، والعراق عمق الأردن وحدود العروبة! ولن تكون العلاقات بينهما رهنًا لتلاعب عابثين! عاش العراق وعاش الأردن!

٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
إنها المباراة!
كانت الرياضة منذ بعث الحركة الأولمبية على يد بير دي كوبرتان سنة ١٨٩٦ ، تهدف إلى تقوية الروابط والعلاقات الثقافية بين شعوب العالم، وأطلقت الحركة الأولمبية شعاراتها الثلاثة المعروفة: الأعلى والأقوى والأسرع! وكانت هذه القيم تشاركية لا تنافسية، تحث الأفراد والجماعات على بذل الجهد، والعمل على تحقيق قيم القوة وهي الحماية، والسرعة وهي الاختصار، والعلو وهو الرقي والسمو! وهكذا نشأت الحركة الرياضية متوافقة مع الحركة التربوية في بناء الإنسان الحديث. وأسهمت الرياضة في تزويدنا بمصطلحات مثل ؛ اللعب النظيف، وعمل الفريق ، والتعاون، وبناء الروح المعنوية، وتقبل النتيجة ربحًا أو خسارة! وفي العصر الحديث، كان فريق كرة الطاولة الأمريكي للصين هو أول رسل بناء العلاقات بين الدولتين، حتى سميت بدبلوماسية: البنغ بونغ! وهكذا تتفاعل الفرق الرياضية والمنتخبات الوطنية لترفع علم بلادها إلى جانب علم الآخرين! ويعزف نشيدها الوطني إلى جانب نشيد الآخرين! فلا علم يعلو على الآخر، ولا نشيد على نشيد! الكل يحيي ويقف إجلالًا لكل نشيد وعلم! وفي الفريق الرياضي الواحد، تجد لاعبًا سعوديا وآخر عراقيًا، وثالثًا سوريًا إلى جانب جنسيات أخرى! ففي الرياضة جمال ووئام وتربية وقيم! وعودة إلى ما يحدث على ساحتنا، طالما نبّه مخلصون إلى ضرورة ضبط حركة الجماهير، وعدم تغذية صراعات إقليمية أو جهوية! لم تجد نداءاتنا آذانًا صاغية،! فهل نبقى أسرى لهتافات شريرة؟ لن أسهم في الدفاع أو الاعتراض على فيديو حقيقي أو مفبرك، أو فئة ضالة أو مندسة! ولكن أقول: العراق شعب عظيم ، بل هو من اخترع القانون على يد حمورابي! والأردن شعب عظيم، يجاور العراق إلى الأبد، ولن تكون العلاقات رهينة لأقدام لاعبين أو حناجر مشجعين! العلاقات الأردنية العراقية مرتبطة بالعروبة والجغرافيا والعيش المشترك والعدو الواحد والمصلحة الواحدة! الأردن جبهة العراق وبوابته، والعراق عمق الأردن وحدود العروبة! ولن تكون العلاقات بينهما رهنًا لتلاعب عابثين! عاش العراق وعاش الأردن!

البيان
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
أحمد بن محمد يبارك لمنصور بن محمد فوزه برئاسة اللجنة الأولمبية الوطنية
بارك سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي، لأخيه سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي لأمن المنافذ والحدود، فوزه برئاسة اللجنة الأولمبية الوطنية للفترة 2024 – 2028، متمنياً سموه له التوفيق في قيادة الحركة الأولمبية لمرحلة جديدة من الإنجازات لرفع اسم الإمارات عالياً في المحافل الرياضية الإقليمية والعالمية. وقال سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، في تدوينة على منصة التواصل الاجتماعي "X": "نبارك لأخي سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم فوزه برئاسة اللجنة الأولمبية الوطنية للفترة 2024 – 2028، ونتمنى له التوفيق في قيادة الحركة الأولمبية لمرحلة جديدة من الإنجازات لرفع اسم الإمارات عالياً في المحافل الرياضية الإقليمية والعالمية، كما نتوجه بالشكر والتقدير لأعضاء اللجنة الأولمبية الوطنية الذين تشرفت بالعمل معهم خلال السنوات الماضية". ومن جانبه، تقدم سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي لأمن المنافذ والحدود، بجزيل الشكر وخالص الامتنان لأخيه سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم على ما قدمه من إسهامات كبيرة خلال فترة ترؤسه للجنة الأولمبية الوطنية والتي شهدت تسجيل العديد من الإنجازات الأولمبية والرياضية. وقال سموه في تدوينة على منصة التواصل الاجتماعي "X": "نتقدم بجزيل الشكر وخالص الامتنان لأخي سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم على ما قدمه من إسهامات كبيرة خلال فترة ترؤسه للجنة الأولمبية الوطنية والتي شهدت تسجيل العديد من الإنجازات الأولمبية والرياضية، كما نثمن ما بذله رؤساء اللجنة من جهود منذ تأسيسها في عام 1979 ... ونتقدم بالشكر للجنة الانتخابية للجنة الأولمبية الوطنية على انتخابنا رئيساً للجنة للفترة الأولمبية 2024 – 2028، ونسأل الله أن يوفقنا جميعاً في هذه المهمة الوطنية لرفع علم الإمارات في مختلف المحافل الأولمبية والرياضية".