logo
#

أحدث الأخبار مع #الحزب_الاشتراكي

الائتلاف الحاكم بالبرتغال يفوز بالانتخابات البرلمانية المبكرة بهامش ضيق
الائتلاف الحاكم بالبرتغال يفوز بالانتخابات البرلمانية المبكرة بهامش ضيق

الأنباء

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • الأنباء

الائتلاف الحاكم بالبرتغال يفوز بالانتخابات البرلمانية المبكرة بهامش ضيق

فاز الائتلاف الديموقراطي الحاكم بزعامة رئيس الوزراء البرتغالي المنتهية ولايته لويس مونتينيغرو في الانتخابات البرلمانية المبكرة، لكن دون الحصول على الأغلبية الكافية لضمان الاستقرار السياسي. ونقلت وسائل اعلام محلية عن مفوضية الانتخابات القول إن النتائج الرسمية بعد فرز 99.23% من الأصوات أظهرت حصول الائتلاف الديموقراطي الذي ينتمي إلى يمين الوسط على 32.1% من الأصوات ليحصد 86 مقعدا، أي دون الأغلبية المطلقة التي تبلغ 116 مقعدا في البرلمان المكون من 230 عضوا. وحصل الحزب الاشتراكي على المركز الثاني بحصوله على 23.38% من الأصوات ليحصد 58 مقعدا، بينما جاء حزب (شيغا) اليميني ثالثا بنسبة 22.56% من الأصوات متعادلا بعدد المقاعد مع الحزب الاشتراكي عند 58 مقعدا. وشارك في الانتخابات 64.38% من الناخبين البالغ عددهم 10.8 ملايين شخص في الانتخابات التي أجريت أمس الأول، وهيمنت عليها سياسة الهجرة والإسكان وغلاء المعيشة. وقال مونتينيغرو في تصريحات عقب فوزه بالانتخابات: «الشعب يريد هذه الحكومة ولا يريد غيرها»، من خلال البقاء لولاية مدتها أربع سنوات. «لأن الناخبين لا يريدون المزيد من الانتخابات المبكرة ويريدون من السلطة التنفيذية احترام المعارضة والحوار معها». وبالنسبة للحزب الاشتراكي، فقد أكدت النتائج تراجعه بقوة بعد فوزه في انتخابات عام 2022 بأغلبية مطلقة (حصل حينها على 41.7% من الأصوات و117 مقعدا بقيادة أنطونيو كوستا، وعليه فقد أعلن زعيمه بيدرو نونو سانتوس استقالته، لافتا إلى انه سيدعو إلى انتخابات داخلية مبكرة في الحزب. من جانبه، أعرب زعيم حزب (شيغا) اليميني أندريه فينتورا عن رضاه بنتائج حزبه الذي نجح في «تدمير النظام الحزبي الثنائي البرتغالي الذي دام 51 عاما» بصعوده اللافت وحصوله على 58 مقعدا متجاوزا بذلك كل التوقعات، فيما اعتبر ان حزبه «هو مستقبل البرتغال». وتعد هذه الانتخابات ثالث انتخابات عامة في البرتغال في ثلاث سنوات وقد أجريت بعد 14 شهرا فقط من وصول مونتينيغرو إلى الحكم، علما ان حكومته سقطت في مارس الماضي بعد سحب الثقة منه في البرلمان البرتغالي على خلفية أزمة سياسية تتعلق بأعمال شركته العائلية.

فوز بهامش ضيق للحزب الحاكم بالانتخابات التشريعية في البرتغال
فوز بهامش ضيق للحزب الحاكم بالانتخابات التشريعية في البرتغال

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • روسيا اليوم

فوز بهامش ضيق للحزب الحاكم بالانتخابات التشريعية في البرتغال

وبلغ اليمين المتطرف ممثلا بحزب "تشيغا" للمرة الأولى عتبة 20% من الأصوات، وقد يتخطى الحزب الاشتراكي ليصبح أكبر قوة معارضة. وبحسب النتائج الرسمية شبه الكاملة، حصل المعسكر الحكومي (حزب التحالف الديمقراطي) على 32,7% من الأصوات، مقابل 23,4% للحزب الاشتراكي و22,6% لحزب "تشيغا. وحصل الائتلاف المنتهية ولايته على 89 مقعدا من 230، وهو أقل بكثير من الحد الأدنى المطلوب للغالبية المطلقة وهو 116. ومونتينيغرو محام يبلغ 52 عاما ولطالما رفض تولي الحكم بدعم من تشيغا، وقد يتمكن من تشكيل غالبية أوسع من خلال ائتلاف مع حزب المبادرة الليبرالية الذي يحل رابعا مع 5,5% من الأصوات. وفي الوقت الراهن، يتعادل الاشتراكيون واليمين المتطرف بعدد المقاعد وهو 58 نائبا لكل منهما. وتأتي الانتخابات في الدولة العضو في الاتحاد الأوروبي والتي تعد قرابة 10 ملايين نسمة، في وقت يواجه التكتل توترات تجارية عالمية ويسعى إلى تعزيز دفاعاته. وحض مونتينغرو خلال تجمع انتخابي أخير في لشبونة الجمعة، الناخبين على منحه تفويضا أقوى حتى تتمكن البرتغال من مواجهة هذه "الاضطرابات الجيوسياسية" بشكل أفضل. ودعي إلى الانتخابات الأحد بعدما خسر مونتينغرو تصويتا على الثقة في البرلمان في مارس. وكان هو نفسه من تقدم بمقترح طرح الثقة، عقب اتهامات بتضارب مصالح مرتبطة بشركته الاستشارية.المصدر: ا ف ب

التحالف الديمقراطي الحاكم في البرتغال يتجه للفوز بالانتخابات
التحالف الديمقراطي الحاكم في البرتغال يتجه للفوز بالانتخابات

الشرق السعودية

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الشرق السعودية

التحالف الديمقراطي الحاكم في البرتغال يتجه للفوز بالانتخابات

أظهرت استطلاعات لآراء الناخبين بعد خروجهم من مراكز الاقتراع أن التحالف الديمقراطي الحاكم في البرتغال يتجه للفوز بأكبر عدد من الأصوات في الانتخابات البرلمانية المبكرة التي جرت، الأحد، لكن دون تحقيق أغلبية حاسمة، ما يمهد الطريق لتفاقم عدم الاستقرار السياسي في البلاد. وجاءت الدعوة إلى هذه الانتخابات بعد عام واحد فقط من تولي حكومة الأقلية السلطة في أعقاب إخفاق رئيس الوزراء لويس مونتنيجرو في الحصول على ثقة البرلمان في مارس، عندما شككت المعارضة في نزاهته فيما يتعلق بتعاملات شركة استشارات تملكها عائلته. وينفي مونتنيجرو ارتكاب أي مخالفات، وأظهرت معظم استطلاعات الرأي أن الناخبين يرفضون انتقادات المعارضة. وأظهرت استطلاعات الرأي حصول التحالف الديمقراطي على أصوات تتراوح بين 29% و35.1% ليحصد أكبر عدد منها، لكن دون تحقيق أغلبية برلمانية، على غرار ما حدث في الانتخابات السابقة في مارس 2024. وتأتي الانتخابات، التي هيمنت عليها أيضاً قضايا مثل الإسكان والهجرة، بعد 10 سنوات تولت خلالها السلطة حكومات هشة لم تحظ سوى واحدة منها بأغلبية برلمانية ومع ذلك انهارت في منتصف فترة ولايتها العام الماضي. وأظهرت استطلاعات الرأي أيضاً حصول الحزب الاشتراكي، المنافس الرئيسي للتحالف الديمقراطي، على أصوات تتراوح بين 19.4% و26%، وهي الحصة نفسها تقريبا التي فاز بها حزب تشيجا اليميني المتطرف، وتتراوح بين 19.5% و25.5%. ويرفض مونتنيجرو إبرام أي اتفاقات مع تشيجا.

البرتغاليون يدلون بأصواتهم في ثالث انتخابات مبكرة منذ 2022
البرتغاليون يدلون بأصواتهم في ثالث انتخابات مبكرة منذ 2022

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

البرتغاليون يدلون بأصواتهم في ثالث انتخابات مبكرة منذ 2022

لشبونة- وام يتوجه الناخبون البرتغاليون إلى مراكز الاقتراع الأحد؛ للإدلاء بأصواتهم في ثالث انتخابات مبكرة يتم إجراؤها منذ عام 2022. وأصبح هذا التصويت ضرورياً عقب الإطاحة غير المتوقعة بحكومة الأقلية المحافظة برئاسة رئيس الوزراء لويس مونتينيجرو '52 عاماً' في تصويت بحجب الثقة في مارس الماضي، كان قد دعا لإجرائه. ويرجع التصويت بحجب الثقة إلى اتفاقيات تتعلق بشركات تجارية يمتلكها مونتينيجرو 'لا تعد شفافة'. وأظهرت استطلاعات الرأي أن من المتوقع أن يعزز الاتحاد الديمقراطي المحافظ الذي ينتمى له مونتينيجرو من حصته من الأصوات إلى 34%، ليبقى الحزب الأقوى، لكنه لن يحصل على الـ116 مقعداً في البرلمان ليحظى بالأغلبية المطلقة فيه. ومن المتوقع أن يتكبد الحزب الاشتراكي خسائر، في حين يتوقع أن يحافظ حزب تشيجا اليميني المتشدد على النتائج التي حققها العام الماضي وبلغت نحو 19%. وفي حال كانت نتائج استطلاعات الرأي دقيقة، فإن مونتينيجرو، الذي استبعد التعاون مع تشيجا، سيضطر إلى تشكيل حكومة أقلية أخرى.

فيديو لرئيس وزراء ألبانيا يركع لها تحت المطر.. وميلوني: "لا يا إدي"
فيديو لرئيس وزراء ألبانيا يركع لها تحت المطر.. وميلوني: "لا يا إدي"

العربية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • العربية

فيديو لرئيس وزراء ألبانيا يركع لها تحت المطر.. وميلوني: "لا يا إدي"

شهد لقاء رئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني ونظيرها الألباني إيدي راما الجمعة خلال قمة المجتمع السياسي الأوروبي في تيرانا لفتة غريبة. فقد جثا راما، أمام نظيرته الإيطالية.. ووضع مظلته جانبًا وهي تتجه نحوه على السجادة الحمراء، ثم ضم يديه كما لو كان يصلي قبل أن يتعانقا. وسمعت ميلوني تقول بدهشة: "لا يا إيدي". وعلقت ميلوني مازحة للصحفيين باللغة الإنجليزية: "إنه يفعل هذا فقط ليكون بطولي!"، في إشارة إلى الفارق الكبير في الطول بينهما، حيث يبلغ طول رئيس الوزراء الألباني 6 أقدام و7 بوصات مقابل 5 أقدام و3 بوصات فقط لرئيسة الحكومة الإيطالية، التي تعد من أقصر القادة الأوروبيين. وقام رئيس الوزراء الألباني ولاعب كرة السلة المحترف السابق، بتصرفات مماثلة لميلوني، في مناسبات عامة أخرى خلال الأشهر الأخيرة. وكان رئيس الوزراء الألباني قد كرر نفس الحركة في أبوظبي مطلع العام الجاري عندما قدم لها هدية عيد ميلادها، وكذلك خلال قمة في أذربيجان عام 2024. ويأتي هذا المشهد في إطار علاقة مميزة تجمع بين الزعيمين رغم اختلافهما السياسي، إذ ينتمي راما إلى الحزب الاشتراكي بينما تقف ميلوني على اليمين المحافظ في أوروبا. قد تحمل لفتات راما دلالات سياسية، خاصة في ظل الدعم الإيطالي الكبير لألبانيا عبر تمويل مراكز استقبال المهاجرين ودعم مساعي الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي. وهذا المشهد كان على النقيض تمامًا من بين راما ونظيره البريطاني كير ستارمر على الهواء مباشرة قبل يوم واحد. فلم يقدم راما أي تنازل مماثل للسير كير، رأيضًا خلال مؤتمرهما الصحفي المشترك يوم الخميس غم "تفوقه" عليه بالطول . وفي سعيه الدؤوب لـ"سحق العصابات"، استغل السير كير زيارته إلى تيرانا للكشف عن خطط لإنشاء مراكز على غرار رواندا في الخارج لإيواء طالبي اللجوء المرفوضين من المملكة المتحدة. ووقف الزعيمان على منصتين أمام علم المملكة المتحدة وعلم ألبانيا، وكان هناك تباين ملحوظ بينهما. لم يكن حجم السير كير ضئيلاً مقارنةً بنظيره الألباني فحسب، بل تعرض بعد ذلك لرد فعل متلفز أثار استياء حزب العمال وأضحك المحافظين. وفي حديثه لوسائل الإعلام، كشف ستارمر أن بريطانيا "تجري محادثات مع عدد من الدول بشأن مراكز العودة" - وهي خطة يُعاد بموجبها طالبو اللجوء إلى أوطانهم إذا استنفدوا جميع خياراتهم في المملكة المتحدة. وانتقد حزب المحافظين ما حدث، وقالوا، بحسب صحيفة الغارديان، إن رحلة ستارمر وإعلانه السياسى لم يسيرا كما هو مخطط لهما، وأن تصريحات راما كشفت ذلك. في لحظة، اقترح مناقشة الفكرة مع راما. لكن راما، و"هو ينفخ في صدره ويسخر علنًا "من رئيس الوزراء بحسب الإعلام المحلي، قال: "سألتنا عدة دول إن كنا منفتحين على الفكرة، وقلنا لا، لأننا مخلصون للزواج من إيطاليا، والباقي مجرد حب". وفي ظلّ محاولة رئيس الوزراء تشديد إجراءات الهجرة، أوضح الزعيم ذو الحذاء الرياضي الأبيض: "لقد كنت واضحًا تمامًا منذ اليوم الأول عندما بدأنا هذه العملية مع إيطاليا، أن هذه كانت حالة استثنائية بسبب علاقتنا الوثيقة جدًا، وأيضًا بسبب الموقع الجغرافي الذي يبدو منطقيًا للغاية". وقد مثّل ذلك ضربة قوية لحزب العمال الذي شنّ قبل أيام حملة صارمة على الهجرة، حيث تعهد السير كير "بتشديد جميع جوانب نظام الهجرة". على النقيض من ذلك، كان هذا ردًا لاذعًا من راما، الذي عزز سجله كأطول زعيم خدمة في ألبانيا منذ سقوط الشيوعية، بانتخابه لولاية رابعة يوم الأحد. حصل حزبه الاشتراكي على 52% من الأصوات ضد الحزب الديمقراطي، بقيادة رئيس الوزراء السابق صالح بيريشا، البالغ من العمر 80 عامًا. يحظى راما باحترام كبير من القادة الأوروبيين والأمريكيين، الذين يرون فيه قوة استقرار في منطقة البلقان. وقد قاد رئيس الوزراء، الذي درس الفن في باريس في شبابه، مساعي ألبانيا للابتعاد عن روسيا والتقرب من أوروبا. كما أصبحت ألبانيا وجهة أوروبية شهيرة، حيث يتدفق أكثر من 10 ملايين زائر أجنبي إلى ريفييراها الخلابة كل عام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store