أحدث الأخبار مع #الحزب_الشيوعي


عكاظ
منذ 2 أيام
- أعمال
- عكاظ
بكين تخفض إنفاق الحكومة على السيارات والفنادق
تابعوا عكاظ على تعتزم الوكالات الحكومية الصينية خفض الإنفاق على رحلات المسؤولين وخدمة تقديم الطعام واستخدام السيارات والمؤتمرات والمكاتب، وفقاً لتعليمات أصدرها الحزب الشيوعي ومجلس الدولة الصيني. وستقيد الوكالات الحكومية الصينية تكاليف الاستقبال الرسمية وتحظر الأطباق باهظة التكاليف والمشروبات الكحولية والسجائر في الوجبات الرسمية. كما تضمنت التعليمات الجديدة أن تكون جميع السيارات المخصصة للاستخدام الرسمي مصنعة محلياً، وذلك وفقاً لوكالات أنباء. وسجل الاقتصاد الصيني نمواً بنسبة 5.4% على أساس سنوي في الربع الأول من 2025 متجاوزاً التوقعات، إلا أن تصاعد الحرب التجارية مع الولايات المتحدة أضعف التوقعات وزاد الضغوط على بكين لطرح المزيد من الحوافز. وقبل يومين، شدد رئيس مجلس الدولة الصيني لي تشيانغ على أهمية الاستفادة من استقرار الاقتصاد المحلي ونموه طويل الأجل للتخفيف من حدة الشكوك الاقتصادية العالمية، مشدداً أيضاً على أهمية تعزيز النمو المطرد طويل الأجل والتنمية عالية الجودة في البلاد. ولتعزيز الاقتصاد المحلي، شدد «لي» على ضرورة التركيز على مجالات مثل تعزيز التخصيص الفعال لجميع أنواع الموارد، وتحقيق التكامل بين الابتكار العلمي والتكنولوجي والابتكار الصناعي، وبناء سلاسل صناعة وسلاسل إمداد كاملة ومكتفية ذاتياً، والحفاظ على توازن ديناميكي بين العرض والطلب. أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 4 أيام
- أعمال
- روسيا اليوم
نائب رئيس مجلس الدولة الصيني يزور روسيا الشهر الجاري
وجاء هذا القرار بناء على دعوة من نائب رئيس الحكومة الروسية، الممثل المفوض للرئيس الروسي في منطقة الشرق الأقصى الفيدرالية يوري تروتنيف، والممثل المفوض للرئيس الروسي في منطقة فولغا الفيدرالية إيغور كوماروف. وسيشمل برنامج الزيارة عقد الاجتماع الخامس لآلية التعاون بين مناطق فولغا الفيدرالية الروسية ومناطق المجرى الأعلى والأوسط لنهر اليانغتسي الصيني، بالإضافة إلى عقد اجتماع اللجنة المشتركة بين الحكومتين حول تعاون شمال شرق الصين والشرق الأقصى الروسي.المصدر: تاس ارتفع حجم التجارة البينية بين روسيا والصين في 2024 بنسبة 1.9% مقارنة بالعام 2023 إلى 244.81 مليار دولار مسجلا بذلك مستوى قياسيا جديدا، وفقا لبيانات الإدارة العامة للجمارك الصينية. قال وانغ يي وزير الخارجية الصيني وعضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي إن بلاده مستعدة لتعزيز العلاقات الاستراتيجية مع روسيا والاستمرار في إثراء العلاقات بين البلدين.


الشرق الأوسط
منذ 6 أيام
- سياسة
- الشرق الأوسط
المستقلون بجنوب لبنان يحبطون خطط «الثنائي الشيعي» لـ«تزكيات» في الانتخابات المحلية
أحبط المستقلون حزبياً في جنوب لبنان مساعي ثنائي «حزب الله» وحركة «أمل» للوصول إلى تزكيات في الانتخابات المحلية في قرى وبلدات الجنوب التي ستجرى في 24 مايو (أيار) الحالي، في المرحلة الأخيرة من الانتخابات البلدية، والاختيارية. ودفع الثنائي، منذ نحو شهرين، باتجاه اتفاقات ترضي العائلات، والمكونات السياسية في مناطق الجنوب، بغرض التوصل إلى لوائح ائتلافية تجمع معظم المكونات، وترضي العائلات، وتساعد في عدم إجراء انتخابات، لكن الترشيحات التي سُجلت في القرى والبلدات أظهرت إحباطاً لتلك المساعي، حسبما تقول مصادر المستقلين من خصوم «حزب الله»، ويقول هؤلاء لـ«الشرق الأوسط»: «إننا نسجل موقفاً سياسياً ضد التزكيات». وقال مصدر من المستقلين في منطقة مرجعيون لـ«الشرق الأوسط» إن محاولات تأليف لوائح ائتلافية «أثمرت استبعاداً للصوت المستقل إلى حد كبير، وطُرحت محاولات التمثيل وفق القواعد والأعراف التي سار فيها الثنائي منذ العام 2004، لذلك اختار كثيرون فرض معركة انتخابية بمعزل عن نتائجها». وأشار إلى أن التوافقات والمباحثات «حصلت مع ممثلين عن (الحزب الشيوعي اللبناني) وأحزاب أخرى، ووصلت إلى بعض التوافقات، لكنهم بذلك اختصروا التمثيل بممثلي الأحزاب، وكأنها عينة ممثلة بجميع سكان القرى، علماً أن المستقلين لهم تمثيلهم أيضاً». موقف سياسي ويتقاطع هذا الجو مع ما حصل في الزهراني، إذ قال مصدر من المستقلين أيضاً لـ«الشرق الأوسط» إن فرص فوزهم «قد لا تكون عالية في ظل التوافقات بين الثنائي مع بعض العائلات، ومع الحزب الشيوعي، لكن الترشيح هو موقف سياسي، ويفرض عليهم معركة انتخابية في حال لم يعترفوا بالوجود الحقيقي، والتمثيل الآخر في المنطقة». وقال المصدر: «لا نتوهم أننا سنفوز، ونحقق التغيير، لكن الأهم هو فرض المعركة الانتخابية، ودفعهم للاعتراف بأن هناك آخرين غير محزبين». مخاوف من تدني نسبة الاقتراع ودفع ثنائي «أمل – حزب الله» منذ نحو شهرين باتجاه التوصل إلى توافقات، وطلب من مناصريه ومسؤولي المناطق والقرى تقديم تنازلات، بغرض التوصل إلى توافقات، وتزكيات بالقدر الممكن، لتجنب إجراء الانتخابات في القرى، خصوصاً أن هناك عشرات القرى المدمرة التي تمنع إسرائيل السكان من العودة، مما يحول دون مشاركة واسعة. وتشير مصادر ميدانية مقربة من الثنائي في الجنوب إلى أن «المخاطر الأمنية» على السكان وبعض مناصري الحزب التي تمنع عودتهم إلى القرى أو إلى مناطق أخرى في الجنوب دفعت الثنائي لمحاولة إجراء تسويات، وقالت إن محاولة السلطات اللبنانية نقل صناديق الاقتراع في القرى المدمرة إلى قرية قريبة «لا تنهي فرضية المخاطر الأمنية»، لافتة إلى أن هذا الوضع «سيمنع مشاركات واسعة، وسيقلل نسبة الاقتراع في هذه الانتخابات». مواطن لبناني يتفقد أحد المواقع التي استهدفت في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان (أ.ف.ب) ويقول مستقلون في منطقة النبطية لـ«الشرق الأوسط» إنه بمعزل عن التوجيهات المركزية الصادرة عن «الثنائي»، فإن المسؤولين المحليين الذين أوكلوا التواصل والنقاش للتوصل إلى لوائح ائتلافية وتزكيات «فشلوا في ذلك لأسباب ذاتية أحياناً، ولأسباب عائلية، وفشلوا في مراعاة التوازنات في القرى، وأكثر من ذلك، ذهبوا إلى محاصصات داخلية مستندين إلى قوة التحالف، مما أنتج استبعاداً لمؤثرين كثيرين، كما تورطوا في تهميش كثيرين». ويتهم المستقلون بعض المسؤولين في «الثنائي» بالتعامل مع الآخرين «بمنطق إقصائي»، وهو ما دفع كثيرين لتقديم أوراق الترشيح. وتطورت الخلافات في بعض القرى إلى خلافات بين المنتسبين أنفسهم إلى الأحزاب، سواء «حزب الله» أو «حركة أمل» أو «الحزب الشيوعي» الذي ارتبط في بعض المناطق بتحالفات مع «الثنائي»، وقالت مصادر المستقلين المواكبة لهذه التطورات إن الحساسيات العائلية «تصدرت الخلافات، مما يشير إلى أن الخلافات لم تكن سياسية فحسب، كما هو الحال في الانتخابات النيابية، بل باتت خلافات عائلية وشخصية بين المنتسبين إلى الحزب الواحد، انعكست على الترشيحات». وقالت المصادر إن «خصوصيات القرى، والمكونات، والتنوع السياسي، والعائلي، وتنوع الولاءات، عكس هذه الخلافات». وأضافت المصادر أن «التنوع السياسي، ولو أنه مقموع، أو لا يظهر في الانتخابات النيابية، إلا أنه حاضر في الانتخابات المحلية، ويصبح مؤثراً عند التحالف مع العائلات التي تتعرض للإقصاء، والتهميش». دبابة إسرائيلية متمركزة في قرية ميس الجبل تظهر من نافذة مركبة مدرعة تابعة لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة جنوب لبنان (أ.ب) وفي التقديرات الأولى، ورغم الحديث عن تزكيات في بلدات مثل كفركلا، وبني حيان، واحتمالات التزكية المرتفعة في الطيبة (وهي قرى حدودية مع إسرائيل)، سجلت ترشيحات ومنافسات في مدينتي صور، والنبطية، كذلك في بلدات كبيرة مثل الخيام، وأنصار، وحولا، وعيترون، وكفررمان، وبلدات صغيرة مثل اللوبيا في قضاء الزهراني التي يبلغ عدد أعضاء مجلسها البلدي 9 فقط، وترشح فيها 3 مستقلين في وجه 9 ضمن اللائحة الائتلافية. ومساء الثلاثاء، أقفلت مهلة استقبال طلبات الترشح للانتخابات البلدية، والاختيارية، والتي انطلقت في 28 أبريل (نيسان) الماضي، واستمرت حتى منتصف ليل الثلاثاء. وبلغ العدد الإجمالي للمرشحين في قضاء صيدا 1145 مرشّحاً للانتخابات البلدية، بينهم 111 مرشّحاً في مدينة صيدا وحدها. أما عدد المرشحين للاختيارية فبلغ 324، مع 3 طلبات قيد المراجعة، إلى جانب 93 مرشّحاً لعضوية الهيئات الاختيارية. أما في محافظة النبطية، فسُجّل في دوائر سرايا النبطية الحكومية 918 مرشحاً لعضوية المجالس البلدية، و308 مرشحين لمقعد مختار، وعضو اختياري، سيتنافسون في 40 بلدة في القضاء.


روسيا اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
شاهد رد فعل الدبلوماسيين الفيتناميين على إشارة بوتين إلى الأغنية الروسية
وقال بوتين في ختام المحادثات مع الأمين العام للحزب الشيوعي الفيتنامي تو لام: "السيد تو لام، صديقنا العزيز ورفيقنا، أشار الآن إلى مجال آخر لتعاوننا. تحدث عن خطط تعزيز التعاون في مجال الدفاع والأمن. لم أتحدث عن ذلك في خطابي ولكنني أؤكد أن مثل هذه الخطط موجودة. وفي إشارة إلى كلمات الأغنية الشهيرة لدينا: من التايغا إلى البحار البريطانية الجيش الأحمر هو الأقوى! ننطلق من حقيقة أن هناك سببا للاعتقاد بأن جميع خططنا في هذا الاتجاه سوف تتحقق". المصدر: RT


الأنباء
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
رئيس بلدية طرابلس رياض يمق لـ«الأنباء»: أدعو لانتخاب مجلس بلدي متجانس لا يتحول إلى حلبة صراعات
بيروت ـ زينة طباره قال رئيس بلدية طرابلس المتبقي 3 أيام من ولايته د. رياض يمق في حديث إلى «الأنباء»: «ستشهد عاصمة الشمال الأحد المقبل أم المعارك الانتخابية بين خمس لوائح مكتملة، على أن تبتسم مساء لمجلس بلدي جديد قادر على النهوض انمائيا بالفيحاء. الا أن المشكلة التي من المتوقع ان تواجه العملية الانتخابية، هي عدم إقبال نسبة كبيرة من الطرابلسيين على الاقتراع أولا بسبب رفضهم لقانون الانتخاب، وثانيا وهذا العامل الأهم، بسبب مقاطعة عدد من الاحزاب الرئيسية للانتخابات وفي طليعتها تيار المستقبل والحزب الشيوعي والجماعة الإسلامية». وأضاف يمق: «عزوف تيار المستقبل عن المشاركة في الاستحقاق البلدي والاختياري، حد من الزخم الشعبي المطلوب للعملية الانتخابية، في وقت أكثر ما تحتاجه طرابلس هو الاقتراع بكثافة للأفضل بين اللوائح الخمس، من أجل ولادة مجلس بلدي جديد يكسر حواجز الشلل الانمائي الذي أصاب المدينة نتيجة الانهيار الاقتصادي والنقدي، وغياب الدعم من قبل الزعامات والأحزاب السياسية الذي من شأنه تمكين البلدية من تحصيل حقوقها ومستحقاتها من النظام المركزي». وردا على سؤال قال يمق: «انسحبت من المعركة الانتخابية تنفيذا لما تعهدت به أمام الله وضميري والناس في حال عدم التوصل إلى لائحة توافقية تعفي الفيحاء من تكرار تجربة المجلس البلدي السابق. ويبقى أن نشير إلى أن عدد المرشحين اليوم لعضوية المجلس البلدي 161 مرشحا من النخب الطرابلسية موزعين على خمس لوائح تنافسية، فيما عدد الناخبين المؤهلين قانونا لممارسة حقهم الدستوري والديموقراطي 205 آلاف ناخبا. من هنا ادعو الناخب الطرابلسي إلى تحمل مسؤولياته الوطنية وفرض نفسه ورأيه في صناديق الاقتراع لاختيار مجلس بلدي متجانس، لا مجلسا يتحول على غرار المجلس السابق إلى حلبة صراعات وتصفية حسابات سياسية وعائلية بين أعضائه». وعن مطالبة بعض الشخصيات السياسية في طرابلس بحماية تمثيل الأقليات الطائفية والمذهبية في المجلس البلدي العتيد، قال يمق: «لا شك في ان قوة طرابلس تكمن بالتنوع الطائفي والمذهبي فيها. لكن ما يجري عمليا هو ان كلا من الناخب المسيحي والعلوي والشيعي في طرابلس لا يقدم على الاقتراع، لتوهمه بأن صوته مسحوق أمام أصوات الغالبية الساحقة من الطائفية السنية. من هنا تكونت فكرة اللوائح المقفلة لضمان تمثيل الأقليات في المجلس البلدي لطرابلس. الا أن مجلس النواب لم يبت بها بسبب ضعف الأحزاب السياسية وعدم قدرتها على فرض كوتا الأقليات، وما على المسيحيين بالتالي سوى مواجهة هذه الثغرة عبر مشاركتهم بكثافة في الاقتراع، لأن صوتهم يغني طرابلس ويعزز الشراكة الوطنية في المعادلتين البلدية والاختيارية». وختم يمق بالقول: «على رغم كل الشوائب والثغرات التي اعترت المرحلة الأولى من الانتخابات البلدية في محافظة جبل لبنان، والتي سترافق المراحل اللاحقة بدءا من محافظة الشمال، لابد من التنويه بالعهد الجديد رئاسة وحكومة لإصراره على إجراء الاستحقاق البلدي والاختياري في مواعيده الدستورية، بما يؤشر إلى استعادة الدولة للانتظام العام، على أمل ان يعي الناخب أمام صندوقة الاقتراع، ضرورة إيصال مجالس بلدية تواكب العهد في مساره لإعادة بناء الدولة».