logo
#

أحدث الأخبار مع #الحسنالمراكشي

الأيام المسرحية .. في مجلة الشارقة الثقافية
الأيام المسرحية .. في مجلة الشارقة الثقافية

الدستور

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

الأيام المسرحية .. في مجلة الشارقة الثقافية

الشارقة - الدستور صدر العدد (90) من مجلة "الشارقة الثقافية"، وقد حفل بمجموعة متميزة من الموضوعات والمقالات والحوارات، في الأدب والفن والسينما والتشكيل، حيث توقفت كلمة العدد عند دور أيام الشارقة المسرحية، وما قدمته للمسرح الإماراتي والعربي، على مدى أربعة عقود من إنجازات وخبرات وإبداعات وإنتاجات مهمة، فهي لم تقتصر على تقديم العروض المسرحية فقط، وإنما حرصت على النهوض بالمواهب المسرحية، وتنميتها في مجالات التمثيل، والإخراج، والكتابة، وكرّمت المسرحيين الكبار عرفاناً بإنجازاتهم وعطاءاتهم.. وقد نجحت في تكوين قاعدة جماهيرية للمسرح، من خلال وضع استراتيجية تعليمية وتثقيفية وتوعوية وجمالية، ليصبح المسرح جزءاً مهمّاً من الحياة الثقافية والاجتماعية. وكتب يقظان مصطفى عن الحسن المراكشي الذي أسس لعلم الهندسة الإسقاطية، واستعرض عبدالرحمن الهلوش سيرة أحد أهم المستشرقين الإنجليز (إدوارد وليم لين) الذي اعتنق الإسلام وألّف أول قاموس عربي – إنجليزي، فيما قام أحمد سليم عوض برحلة في دروب الصحراء الغربية، حيث جال في واحة (سيوة) المسكونة بعبقرية الموقع، والمكان، والتاريخ، وكتب محمد نجيم عن الرحلات والمغامرات البحرية التي انطلقت من مدينة (آسفي) نحو المحيط الأطلنطي إلى أمريكا، بينما قدم محمد العساوي إطلالة على مدينة (الحسيمة)، التي تعد لؤلؤة جبال الريف المغربي، وأهم مراكز السياحة في حوض المتوسط. أما في باب (أدب وأدباء)؛ فتابع خليل الجيزاوي فعاليات ملتقى الشارقة للتكريم الثقافي الذي احتفى بأربعة من مبدعي مصر، وكتب بول شاوول عن أبو القاسم الشابي في ذكرى رحيله، وهو الذي تأثر ب(المهجريين والديوان) والموشّحات الأندلسية، أما محمد محمد مستجاب، فتناول مسيرة يحيى حقي ونتاجه الأدبي، وقد أظهر البسطاء في أدب حقي، فيما كتب أنور الدشناوي عن عبدالرحمن شكري من رواد (مدرسة الديوان)، الذي دعا إلى الجانب الذاتي والوجداني في الشعر، وتوقف سعيد ياسين عند تجارب السيد حافظ وإبداعاته، وهو يعد موسوعة ثقافية مبدعة، حيث طرح مفهوماً جمالياً مغايراً، وألقى محمد سيد بركة الضوء على عالم الوراقة والوراقين، مستعرضاً دور الخانجي السوري في نشر التراث وحفظه، واحتفت د. جيهان الياس بمجد الشاعر والمغني والملحن خليل فرح، الذي يعتبر رمزاً وطنياً سودانياً، وحاور نور سليمان أحمد الروائي إبراهيم عطية الذي رأى أن دور المبدع الحقيقي استشراف آفاق المستقبل، بينما رصد محمد إسماعيل سيرة ومسيرة صلاح ذهني، الذي أضاءت كتاباته المشهد القصصي الحديث، وكتبت وراد خضر عن أدب الرسائل، الذي يشكل جزءاً من لغتنا وثقافتنا، أما يوسف الرجب فتوقف عند ظاهرة الكاتب الألماني (باتريك زوسكيند) وأشهر أعماله رواية (العطر)، وكتب مصطفى عبدالله عن أحدث كتب الناقد الدكتور محمد ساري الذي احتفى بأعمال خالدة لكتاب جزائريين يكتبون بالفرنسية، أما مديرالتحرير نواف يونس؛ فتناول في مقالته (طرائف وحكايات المجالس التراثية).

اليابان تقرض المغرب 46 مليار لهذا السبب الغريب؟
اليابان تقرض المغرب 46 مليار لهذا السبب الغريب؟

أريفينو.نت

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

اليابان تقرض المغرب 46 مليار لهذا السبب الغريب؟

تسلم المغرب رسميا سفينة 'الحسن المراكشي' المخصصة للبحث في علوم البحار والمحيطات التي تم اقتناؤها في إطار قرض ميسر مقدم من دولة اليابان. وأشرفت زكية الدريوش، كاتبة الدولة لدى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، المكلفة بالصيد البحري، وكوراميتسو هيديآكي، سفير اليابان بالمغرب، على إعطاء الانطلاقة الرسمية للسفينة المذكورة زوال اليوم الخميس، بميناء أكادير، وذلك بحضور عدد من مسؤولي البلدين، ما يؤكد بدء مرحلة جديدة من التعاون المغربي-الياباني في مجال البحث البحري والتنمية المستدامة. وتم اقتناء سفينة 'الحسن المراكشي' في إطار قرض ميسر يناهز 462 مليون درهم مقدم من اليابان، وهي سفينة متطورة مخصصة للبحث في علوم المحيطات، ويبلغ طولها الإجمالي 48,5 مترا، وعرضها 11,83 مترا، و بمحرك تبلغ قوته 1500 كيلو واط (2040 حصانا). وتبلغ القدرة الاستيعابية لهذه السفينة 33 شخصا، كما أنها مصممة للقيام بمهام علمية متقدمة، إذ تتيح سرعتها البالغة 12 عقدة بحرية وغاطسها البالغ 4,2 متر تعزيز القدرات الوطنية في مجال حماية النظم البيئية البحرية والتدبير المستدام للموارد البحرية. وعلى هامش هذا التدشين، وقعت كل من زكية الدريوش وكواباتا تومويوكي، الممثل المقيم للوكالة اليابانية للتعاون الدولي (JICA) بالمغرب، اتفاقية منحة لتمويل مشروع 'قرية الصيادين من الجيل الجديد' بالصويرية القديمة. ويهدف هذا المشروع، الذي يبلغ إجمالي تمويله حوالي 129 مليون درهم، إلى تحديث البنيات التحتية للصيد البحري، وتعزيز الأنشطة الاقتصادية المرتبطة به، مثل السياحة البيئية والصناعات التقليدية المحلية، بالإضافة إلى تحسين الجاذبية السياحية للمنطقة، كما يقوم المشروع على تنزيل تصور مبتكر لقرية صيد عصرية ومستدامة، تستوفي أعلى المعايير الصحية، وتندمج بشكل متناغم مع بيئتها المحلية. ويهدف المشروع إلى تثمين الموارد الطبيعية والثقافية للمنطقة، وخلق فرص اقتصادية جديدة، مع تحسين جودة حياة المجتمعات الساحلية. ويسعى كذلك إلى جعل قرية الصيادين قطبا اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا حيويا، مع ضمان تدبير مستدام للموارد البحرية. إقرأ ايضاً ويأتي هذا التعاون في إطار استمرارية اتفاق تبادل المذكرات الموقّع بمدينة آسفي يوم 22 من يناير الماضي، بين كاتبة الدولة وسفير اليابان بالمغرب، والذي يضفي الطابع الرسمي على دعم اليابان لهذا المشروع. وبالموزاة مع ذلك، أشرفت كاتبة الدولة لدى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، المكلفة بالصيد البحري، على إعطاء انطلاقة 'كاتاماران' جديد تابع للمعهد الوطني للبحث في الصيد البحري. 'الكاتاماران' الذي يحمل اسم 'أمان' ويبلغ طوله 17,1 مترا، تم تصميمه في إطار استراتيجية المعهد الوطني للبحث في الصيد البحري الخاصة بالبحث والابتكار في مجال تربية الأحياء المائية. ويمثل هذا القارب الوحدة السابعة ضمن أسطول البحث التابع للمعهد، حيث سيُخصص أساسًا للأنشطة المرتبطة بالاستزراع المائي، ولا سيما التدخلات التقنية وصيانة مزارع تربية الأحياء المائية التابعة للمعهد. وتم بناء هذا 'كاتاماران أمان' من قبل الشركة الإسبانية Talleres Blanchadell، بكلفة إجمالية بلغت 11 مليون درهم، ويتميز بقدرة عالية على المناورة، وسطح عمل تبلغ مساحته 65 مترًا مربعًا، وقدرة تحميل تفوق 20 طنا، بالإضافة إلى رافعة تلسكوبية بقدرة تصل إلى 200 كيلو نيوتن متر. ومن شأن هذا القارب أن يعزز قدرات المعهد المذكور، على التدخل في البحر، كما يعد أداة رئيسية لدعم أنشطة المزرعة المائية التجريبية في عرض البحر بسيدي إفني، وهو مشروع مبتكر يهدف، من خلال البحث والتطوير (R&D)، إلى تسهيل الاستثمار في الاستزراع السمكي البحري على طول السواحل الأطلسية المغربية.

تدشين سفينة الأبحاث الحسن المراكشي وإطلاق مشروع قرية الصيادين من الجيل الجديد بأكادير
تدشين سفينة الأبحاث الحسن المراكشي وإطلاق مشروع قرية الصيادين من الجيل الجديد بأكادير

زنقة 20

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زنقة 20

تدشين سفينة الأبحاث الحسن المراكشي وإطلاق مشروع قرية الصيادين من الجيل الجديد بأكادير

في إطار تعزيز التعاون الثنائي بين المملكة المغربية واليابان في مجال الصيد البحري، أشرفت زكية الدريوش، كاتبة الدولة المكلفة بالصيد البحري، وسفير اليابان بالمغرب كوراميتسو هيديآكي، على التدشين الرسمي لسفينة الأبحاث 'الحسن المراكشي' بميناء أكادير. وقد تم اقتناء هذه السفينة المتطورة بتمويل ياباني من خلال قرض ميسر بقيمة 462 مليون درهم، وهي مخصصة لدراسة علوم المحيطات وتعزيز القدرات الوطنية في مجال تدبير الثروات البحرية. يبلغ طولها 48.5 مترًا وعرضها 11.83 مترًا، وتعمل بمحرك بقوة 1500 كيلو واط (2040 حصانًا)، مع قدرة استيعابية تصل إلى 33 شخصًا. وتتميز بقدرتها على الإبحار بسرعة 12 عقدة بحرية، مما يمكنها من أداء مهامها العلمية بكفاءة عالية، خاصة في مجال دراسة النظم البيئية البحرية وحماية الموارد السمكية. وعلى هامش هذا الحدث، وقّعت السيدة زكية الدريوش والسيد كواباتا تومويوكي، الممثل المقيم للوكالة اليابانية للتعاون الدولي (JICA) بالمغرب، اتفاقية منحة لتمويل مشروع 'قرية الصيادين من الجيل الجديد' بالصويرية القديمة، باستثمار إجمالي يبلغ حوالي 129 مليون درهم. ويهدف هذا المشروع الطموح إلى تطوير البنية التحتية لقطاع الصيد البحري، وتحفيز الأنشطة الاقتصادية المرتبطة به، بما في ذلك السياحة البيئية والصناعات التقليدية المحلية، كما يركز على إنشاء قرية صيد حديثة ومستدامة، وفق أعلى المعايير الصحية والبيئية، بما يساهم في تحسين ظروف عيش الصيادين وتعزيز الدينامية الاقتصادية والاجتماعية للمنطقة. ويأتي هذا التعاون في سياق استكمال اتفاق تبادل المذكرات الموقع بمدينة آسفي يوم 22 يناير 2025 بين السيدة كاتبة الدولة وسعادة سفير اليابان بالمغرب، والذي يعزز الشراكة بين البلدين في دعم التنمية الساحلية المستدامة. وخلال كلمتهم بالمناسبة، أكد المسؤولون من الجانبين على التزامهم المشترك بتطوير قطاع الصيد البحري وتعزيز الاستدامة البيئية، من خلال إدماج الابتكار والتكنولوجيا في تدبير الموارد البحرية. كما جدد المغرب واليابان عزمهما على مواصلة العمل المشترك من أجل بناء نموذج متكامل يحقق التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمجتمعات الساحلية، ويضمن استدامة الثروات البحرية للأجيال القادمة. وحضر حفل التدشين، عدد من كبار المسؤولين والخبراء من كلا البلدين، تأكيدًا على الأهمية الاستراتيجية لهذا المشروع في دعم البحث العلمي البحري وتحقيق التنمية المستدامة للموارد البحرية.

المغرب يتسلم سفينة 'الحسن المراكشي' المتطورة للبحث البحري بتمويل ياباني
المغرب يتسلم سفينة 'الحسن المراكشي' المتطورة للبحث البحري بتمويل ياباني

كش 24

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • كش 24

المغرب يتسلم سفينة 'الحسن المراكشي' المتطورة للبحث البحري بتمويل ياباني

في خطوة مهمة نحو تعزيز البحث البحري والتنمية المستدامة، تسلم المغرب يوم أمس الخميس سفينة "الحسن المراكشي"، المخصصة للبحث في علوم البحار والمحيطات. وتم اقتناء هذه السفينة المتطورة بتمويل من قرض ميسر قدمته دولة اليابان، بتكلفة إجمالية بلغت حوالي 462 مليون درهم. وشهد حفل التسليم الرسمي للسفينة بميناء أكادير حضور زكية الدريوش، كاتبة الدولة لدى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، المكلفة بالصيد البحري، وكوراميتسو هيديآكي، سفير اليابان بالمغرب، إلى جانب عدد من المسؤولين من البلدين. وتتميز سفينة "الحسن المراكشي" بإمكانيات علمية متقدمة، حيث تتيح للباحثين إجراء دراسات معمقة حول النظم البيئية البحرية، وإدارة الموارد البحرية بشكل مستدام. كما أنها مجهزة بأحدث التقنيات والمعدات، مما يجعلها أداة فعالة للبحث العلمي في أعماق البحار والمحيطات. وعلى هامش تسلم السفينة، تم توقيع اتفاقية منحة بين المغرب واليابان لتمويل مشروع "قرية الصيادين من الجيل الجديد" في منطقة الصويرية القديمة. ويهدف هذا المشروع إلى تحديث البنية التحتية لقطاع الصيد البحري، وتعزيز الأنشطة الاقتصادية المرتبطة به، بالإضافة إلى تحسين الجاذبية السياحية للمنطقة. كما تم خلال الحفل إطلاق "كاتاماران" جديد يحمل اسم "أمان"، التابع للمعهد الوطني للبحث في الصيد البحري. وتم تصميم هذا القارب في إطار استراتيجية المعهد الرامية إلى تعزيز البحث والابتكار في مجال تربية الأحياء المائية. ويأتي هذا التعاون بين المغرب واليابان في سياق الجهود المشتركة لتعزيز البحث العلمي في علوم البحار، وتطوير قطاع الصيد البحري بشكل مستدام. كما يعكس التزام البلدين بتحقيق التنمية المستدامة والحفاظ على الموارد البحرية للأجيال القادمة.

الجيش المغربي يعزز أسطوله الجوي بدرع إلكتروني متطور
الجيش المغربي يعزز أسطوله الجوي بدرع إلكتروني متطور

كش 24

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • كش 24

الجيش المغربي يعزز أسطوله الجوي بدرع إلكتروني متطور

ستبدأ القوات الجوية الملكية المغربية في دمج الدرع الإلكتروني الأمريكي "Viper Shield" في طائراتها المقاتلة من طراز"F-16 Block 70 " اعتبارًا من نهاية عام 2025. وحسب تقارير إعلامية، فقد تم بنجاح اختبار نظام الحرب الإلكترونية "Viper Shield"، المخصص لتجهيز مقاتلات "F-16 Block 70" بقاعدة إدواردز الجوية في كاليفورنيا. وتم تصميم هذه المعدات المتقدمة بواسطة شركة "L3Harris Technologies"، وتم اختبارها لأول مرة تحت إشراف طيار اختبار من الجناح الاختباري 412 التابع للقوات الجوية الأمريكية. "Viper Shield" هو نظام حرب إلكترونية قادر على اكتشاف تردد الرادارات المعادية في الوقت الحقيقي، مع شن الهجمات المضادة. ويحتوي على نظام تشويش متكيف لتحييد التهديدات بكفاءة، مع تجنب أي تداخل مع أجهزة الاستشعار الأخرى. ويتكامل هذا النظام بشكل جيد مع مكونات الطيران الخاصة بـ Block 70، كما تؤكد الشركة المصنعة له، مشيرة إلى أن إنتاج Viper Shield جار وأن عمليات التسليم الأولى ستتم قبل عام 2025. ومن المقرر أن يكون جاهزًا للتشغيل على 25 طائرة F-16 Block 70 التي طلبها المغرب بحلول عام 2026. ويمكن أيضًا دمج Viper Shield في المقاتلات الأقدم مثل "F-16 Block 52"، التي يمتلكها الجيش المغربي. ومن خلال هذه الصفقة، يؤكد المغرب رغبته في تزويد القوات الجوية الملكية بالمعدات الحديثة والارتقاء بها إلى مصاف القوات الجوية الأفضل تجهيزا في القارة. وبحسب موقع "بريكينج ديفينس"، فإن صفقة استحواذ المغرب على هذه الأنظمة المتقدمة للحرب الإلكترونية، تم التفاوض عليها في نوفمبر 2023، خلال معرض دبي للطيران (الإمارات العربية المتحدة). اقرأ أيضاً المغرب يتسلم سفينة 'الحسن المراكشي' المتطورة للبحث البحري بتمويل ياباني في خطوة مهمة نحو تعزيز البحث البحري والتنمية المستدامة، تسلم المغرب يوم أمس الخميس سفينة "الحسن المراكشي"، المخصصة للبحث في علوم البحار والمحيطات. وتم اقتناء هذه السفينة المتطورة بتمويل من قرض ميسر قدمته دولة اليابان، بتكلفة إجمالية بلغت حوالي 462 مليون درهم. وشهد حفل التسليم الرسمي للسفينة بميناء أكادير حضور زكية الدريوش، كاتبة الدولة لدى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، المكلفة بالصيد البحري، وكوراميتسو هيديآكي، سفير اليابان بالمغرب، إلى جانب عدد من المسؤولين من البلدين. وتتميز سفينة "الحسن المراكشي" بإمكانيات علمية متقدمة، حيث تتيح للباحثين إجراء دراسات معمقة حول النظم البيئية البحرية، وإدارة الموارد البحرية بشكل مستدام. كما أنها مجهزة بأحدث التقنيات والمعدات، مما يجعلها أداة فعالة للبحث العلمي في أعماق البحار والمحيطات. وعلى هامش تسلم السفينة، تم توقيع اتفاقية منحة بين المغرب واليابان لتمويل مشروع "قرية الصيادين من الجيل الجديد" في منطقة الصويرية القديمة. ويهدف هذا المشروع إلى تحديث البنية التحتية لقطاع الصيد البحري، وتعزيز الأنشطة الاقتصادية المرتبطة به، بالإضافة إلى تحسين الجاذبية السياحية للمنطقة. كما تم خلال الحفل إطلاق "كاتاماران" جديد يحمل اسم "أمان"، التابع للمعهد الوطني للبحث في الصيد البحري. وتم تصميم هذا القارب في إطار استراتيجية المعهد الرامية إلى تعزيز البحث والابتكار في مجال تربية الأحياء المائية. ويأتي هذا التعاون بين المغرب واليابان في سياق الجهود المشتركة لتعزيز البحث العلمي في علوم البحار، وتطوير قطاع الصيد البحري بشكل مستدام. كما يعكس التزام البلدين بتحقيق التنمية المستدامة والحفاظ على الموارد البحرية للأجيال القادمة. إقتصاد بعد فشل الأولى.. الـ'ONCF' يعيد إطلاق مناقصة لشراء القضبان لخط 'TGV' القنيطرة-مراكش بعد فشل أول مناقصة، في نونبر 2024، أعاد المكتب الوطني للسكك الحديدية مرة أخرى إطلاق مناقصة جديدة بقيمة 527 مليون درهم، لتوريد قضبان حديدية لبناء خط السكة الحديدية فائق السرعة الذي سيربط بين مدينتي القنيطرة ومراكش. ووفق المعطيات المتوفرة، يتعلق هذا العقد بشراء قضبان حديدية جديدة من نوع 60 E1 بطول 36 مترًا لتلبية احتياجات توسعة خط السكة الحديد فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش. ولتمويل هذا المشروع، كان المكتب الوطني للسكك الحديدية حصل على قرض من البنك الأوروبي للاستثمار بقيمة 610 مليون درهم. وكان المكتب الوطني للسكك الحديدية (ONCF)، أطلق مناقصة عامة لتحديد أفضل العروض لتوريد وتسليم وتركيب 60.000 طن من القضبان الحديدية الجديدة، بتكلفة تقدر بحوالي 612 مليون درهم. وحدد المكتب الوطني للسكك الحديدية في وثائق المناقصة مواصفات دقيقة للقضبان المطلوبة، والتي تشمل نوعين رئيسيين هما 60 E1 و R 260 Mn، بالإضافة إلى فئتي الاستقامة X و A، ولتحقيق أعلى معايير الجودة والأداء، يجب أن تتوافق هذه القضبان بشكل كامل مع المتطلبات الفنية المنصوص عليها في المعيار الأوروبي NF EN 13674-1 +A1 الصادر في يونيو 2017، والذي يعتبر المرجع الأساسي في هذا المجال. إقتصاد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store