أحدث الأخبار مع #الحكومةاليونانية

القناة الثالثة والعشرون
منذ 12 ساعات
- علوم
- القناة الثالثة والعشرون
بعد زلزال جزيرة كريت الذي شعر به سكان مصر.. تحذير جديد من تسونامي قادم
ضرب زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر عدداً من الجزر اليونانية، وكان مركز الزلزال على بعد 36 ميلاً قبالة ساحل إيلوندا في جزيرة كريت اليونانية، ما أثار مخاوف من احتمال تسبب الزلزال في حدوث تسونامي. وشعر بالزلزال سكان مصر في العديد من المحافظات، بالإضافة إلى دول أخرى مثل إسرائيل وتركيا، ولم يتم الإبلاغ عن أي أضرار في هذه الدول حتى الآن. ضرب زلزال بقوة 6.2 درجة على مقياس ريختر عدداً من الجزر اليونانية، وكان مركز الزلزال على بعد 36 ميلاً قبالة ساحل إيلوندا في جزيرة كريت اليونانية، ما أثار مخاوف من احتمال تسبب الزلزال في حدوث تسونامي. وشعر بالزلزال سكان مصر في العديد من المحافظات، بالإضافة إلى دول أخرى مثل إسرائيل وتركيا، ولم يتم الإبلاغ عن أي أضرار في هذه الدول حتى الآن. وقال المسح الجيولوجي الأميركي إن الزلزال كان على عمق 43 ميلاً، لكن مدير منظمة حماية الزلازل والتخطيط إفثيميوس ليكاس، قال إن الزلازل العميقة عادة ما تسبب أضراراً سطحية أقل. تحذير من تسونامي بعد زلزال جزيرة كريت أصدر المركز الأوروبي المتوسطي لرصد الزلازل تحذيراَ من احتمال وقوع تسونامي في اليونان وتركيا وإيطاليا وفرنسا والبرتغال. بينما أصدرت الحكومة اليونانية أيضاً توجيهاً وطنياً، تأمر فيه السكان المحليين والسياح على حد سواء «بالابتعاد عن الساحل والوصول إلى مكان أعلى». وقال مسؤول الحكومة الإقليمية جيورجوس تساباكوس «لا توجد تقارير عن إصابات أو أي أضرار جسيمة بعد الزلزال الذي ضرب قبل الساعة التاسعة صباحاً بالتوقيت المحلي (6 صباحاً بتوقيت غرينتش) اليوم، لكن إدارة الإطفاء اليونانية قالت إن جميع قواتها في كريت في حالة تأهب قصوى». وشعر سكان تركيا ومصر بهزات أرضية، وسجل المعهد اليوناني للجيوديناميكا 19 زلزالاً أصغر تراوحت قوتها بين 1.3 إلى 3.5 درجة منذ ذلك الحين. وسجل المعهد 104 حالات نشاط زلزالي خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، بينما وقعت مجموعة منها في موقع الزلزال نفسه الذي بلغت قوته 6.0 درجات، وقع العديد منها أيضاً في البحر حول جزيرتي فيرا وأمورغوس، وكذلك حول البر الرئيسي اليوناني. وهذا في حد ذاته ليس أمراً غير عادي، حيث تقع اليونان على خط الصدع بين الصفيحة التكتونية الإفريقية والأوراسية، ما يجعلها واحدة من أكثر المناطق نشاطاً زلزالياً في أوروبا. تحذير بسبب زلزال سابق ويأتي ذلك بعد أن تم تسجيل زلزال بقوة 5.9 درجة قبالة سواحل اليونان الأسبوع الماضي، ما أثار تحذيراً مؤقتاً آخر من احتمال وقوع تسونامي ومخاوف من أن جزيرتي كريت ورودس قد لا تكونان آمنتين للزيارة. وأصدرت وزارة الخارجية البريطانية نصائح للبريطانيين الذين يخططون للسفر إلى الجزر اليونانية، مؤكدة أن «المنطقة المحيطة بجزر سيكلاديز سانتورينا (ثيرا)، وأنافي، وإيوس، وأمورجوس، شهدت نشاطاً زلزالياً متزايداً في أوائل عام 2025». وحذرت من أن هناك خطر وقوع زلازل وهزات أرضية في اليونان، مضيفة «يجب عليك التعرف على إجراءات السلامة في حالة وقوع زلزال، واتباع النصائح التي تقدمها السلطات المحلية، والاتصال بخدمات الطوارئ اليونانية على الرقم 112 إذا كنت في خطر مباشر». وقال المسح الجيولوجي الأميركي إن الزلزال كان على عمق 43 ميلاً، لكن مدير منظمة حماية الزلازل والتخطيط إفثيميوس ليكاس، قال إن الزلازل العميقة عادة ما تسبب أضراراً سطحية أقل. تحذير من تسونامي بعد زلزال جزيرة كريت أصدر المركز الأوروبي المتوسطي لرصد الزلازل تحذيراَ من احتمال وقوع تسونامي في اليونان وتركيا وإيطاليا وفرنسا والبرتغال. بينما أصدرت الحكومة اليونانية أيضاً توجيهاً وطنياً، تأمر فيه السكان المحليين والسياح على حد سواء «بالابتعاد عن الساحل والوصول إلى مكان أعلى». وقال مسؤول الحكومة الإقليمية جيورجوس تساباكوس «لا توجد تقارير عن إصابات أو أي أضرار جسيمة بعد الزلزال الذي ضرب قبل الساعة التاسعة صباحاً بالتوقيت المحلي (6 صباحاً بتوقيت غرينتش) اليوم، لكن إدارة الإطفاء اليونانية قالت إن جميع قواتها في كريت في حالة تأهب قصوى». وشعر سكان تركيا ومصر بهزات أرضية، وسجل المعهد اليوناني للجيوديناميكا 19 زلزالاً أصغر تراوحت قوتها بين 1.3 إلى 3.5 درجة منذ ذلك الحين. وسجل المعهد 104 حالات نشاط زلزالي خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، بينما وقعت مجموعة منها في موقع الزلزال نفسه الذي بلغت قوته 6.0 درجات، وقع العديد منها أيضاً في البحر حول جزيرتي فيرا وأمورغوس، وكذلك حول البر الرئيسي اليوناني. وهذا في حد ذاته ليس أمراً غير عادي، حيث تقع اليونان على خط الصدع بين الصفيحة التكتونية الإفريقية والأوراسية، ما يجعلها واحدة من أكثر المناطق نشاطاً زلزالياً في أوروبا. تحذير بسبب زلزال سابق ويأتي ذلك بعد أن تم تسجيل زلزال بقوة 5.9 درجة قبالة سواحل اليونان الأسبوع الماضي، ما أثار تحذيراً مؤقتاً آخر من احتمال وقوع تسونامي ومخاوف من أن جزيرتي كريت ورودس قد لا تكونان آمنتين للزيارة. وأصدرت وزارة الخارجية البريطانية نصائح للبريطانيين الذين يخططون للسفر إلى الجزر اليونانية، مؤكدة أن «المنطقة المحيطة بجزر سيكلاديز سانتورينا (ثيرا)، وأنافي، وإيوس، وأمورجوس، شهدت نشاطاً زلزالياً متزايداً في أوائل عام 2025». وحذرت من أن هناك خطر وقوع زلازل وهزات أرضية في اليونان، مضيفة «يجب عليك التعرف على إجراءات السلامة في حالة وقوع زلزال، واتباع النصائح التي تقدمها السلطات المحلية، والاتصال بخدمات الطوارئ اليونانية على الرقم 112 إذا كنت في خطر مباشر». انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


البوابة
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البوابة
لوبوان: التقارب التركي - الأمريكي يرجئ مشروع الربط الكهربائي البحري الكبير إلى أجل غير مسمى
يثير مد كابل بحري للطاقة في شرق البحر المتوسط يربط بين اليونان وقبرص وإسرائيل توترات كبيرة، وعلى الرغم من أن هذا المشروع، الذي من المقرر أن تنفذه شركة نيكسانز الفرنسية بميزانية قدرها 1.9 مليار يورو، بتمويل من صناديق أوروبية، يبدو من الناحية النظرية بسيطا حيث سيتم ربط شبكات الكهرباء في أوروبا (عبر اليونان) مع شبكات الكهرباء في قبرص وإسرائيل، لتعزيز التكامل الأوروبي في مجال الطاقة إلا أنه يواجه بمعارضة شديدة من جانب تركيا. وأشارت مجلة "لوبوان" الفرنسية في مقال لها إلى أنه في نهاية شهر مارس، أعلنت اليونان عن إجراء أبحاث وتحليلات تحت الماء لمد كابل بطول 1208 كيلومترات، بما في ذلك 898 كيلومترًا بين اليونان وقبرص، بواسطة سفينة استكشاف قبالة جزيرة كاسوس وجنوب شرق جزيرة كريت. وكانت الحكومة اليونانية قد اختارت هذا التاريخ ليتزامن خروج سفينة الأبحاث مع مرور حاملة الطائرات الفرنسية شارل ديجول - التي كانت تبحر عبر بحر إيجه. واعتبرت المجلة الفرنسية أن الاحتياطات التي اتخذتها السلطات اليونانية هذه المرة كانت مبررة حيث فشلت محاولة اليونان الأولى لإجراء الأبحاث في الصيف الماضي عندما اضطرت سفينة الأبحاث الإيطالية "إييفولي ريلومي" إلى الفرار بعد وصول خمس سفن تركية، بما في ذلك فرقاطتان وسفينة حربية وزورقين دورية مزودين بصواريخ. ويوضح سوتيريس داليس، أستاذ العلاقات الدولية في جامعة إيجة، ان رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس كان يعتقد أنه يحظى بدعم إسرائيل الكامل في هذه العملية، وكذلك الولايات المتحدة، حيث لم يخف الرئيس دونالد ترامب ابدا صداقته مع بنيامين نتنياهو، لكن في 7 أبريل الماضي، أثناء استقباله نتنياهو في البيت الأبيض، أعرب دونالد ترامب عن دعمه للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بل وطلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي استئناف الحوار مع تركيا وأشار داليس إلى أن دعم ترامب للرئيس التركي كان له مفعول الصدمة في أثينا، لذا كان من الضروري مراجعة الاستراتيجية برمتها وتأجيل عملية مد الكابل البحري. وتساءلت المجلة الفرنسية عما سيحدث إذا أخرجت تركيا سفنها الحربية أثناء وضع الكابل، حيث قد يتسبب ذلك في اندلاع أزمة يونانية- تركية في هذه الحالة، وهو ما سيضع الاتحاد الأوروبي في موقف صعب لأنه ملزم بحماية أعضائه. وعلى الصعيد الدبلوماسي، ترى "لوبوان" انه من المؤكد في جميع الأحوال أن الشراكة الاستراتيجية بين فرنسا واليونان، الموقعة عام 2021، قائمة. وستهب فرنسا لمساعدة اليونان في جزيرة كاسوس أو أي جزيرة أخرى. لكن رسميًا، لا يمكن لفرنسا تأكيد نشر قوات في البحر المتوسط ضد تركيا. خاصة وأن اليونان وفرنسا لديهما هدف واحد: خفض التصعيد مع تركيا. لذا، فإن الهدف الأول هو التزام التكتم، لا سيما تجنب الإعلان عن مواعيد مغادرة سفينة الأبحاث ".