logo
#

أحدث الأخبار مع #الحمصي

احتفالية تربوية – تراثية تجمع الفن والثقافة برعاية ريما كرامي
احتفالية تربوية – تراثية تجمع الفن والثقافة برعاية ريما كرامي

النهار

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • النهار

احتفالية تربوية – تراثية تجمع الفن والثقافة برعاية ريما كرامي

أقامت ثانوية رياض الصلح الرسمية المختلطة في محلة راس النبع في بيروت، مهرجاناً ثقافياً فنياً وتربوياً تحت عنوان "كزدورة بلبنان"، برعاية وزيرة التربية والتعليم العالي الدكتورة ريما كرامي وحضور سفير كولومبيا إدوين أوستوس الفونسو ونقيب الفنانين نعمة بدوي وباقة من أهل الفن والثقافة. افتتحت الاحتفالية بالنشيد الوطني اللبناني، ثم النشيد الخاص بالمدرسة الذي صدحت به أصوات الطلاب بإشراف المربية ميسون سليمان. وعرّفت مديرة الثانوية عبير الحمصي عن المحطات التي تنتظر المدعوين والجولة على المحافظات اللبنانية، من الجنوب الى الجبل، وبيروت، الشمال والبقاع، من خلال خيمة تمثل كل محافظة وتنطوي على أبرز الأدوات التراثية التي تشتهر بها. وشهد الحضور لوحات من الأغاني والمشاهد التمثيلية الراقصة التي قدمها الطلاب، والتي تخللتها في جو من الفرح مشهدية ليلة الحنّة البعلبكية. ثم دعت مديرة الثانوية الحضور الى جولة مع الطلاب على الخيم – المحافظات. وعند الوصول إلى خيمة البقاع، قدمت المشرفة عليها المربية ديالا أيوب عباءة مطرزة بخيوط ذهبية تحمل أرزة لبنان وكلمات النشيد الوطني، إلى الوزيرة كرامي، وعباءة مطرزة أخرى إلى المديرة الحمصي تحمل خريطة لبنان وعبارة "عبير بيروت... عبق الزمان"، وهما من تصميم مصممة الأزياء نسرين شمص وتنفيذ طلاب جمعية "نسيج الأمل". وقدمت الحمصي عند الجناح الخاص بالثانوية دروعاً تكريمية الى النقيب نعمة بدوي، الشاعر نزار فرنسيس، الممثلين طلال الجردي وخالد السيد وجورج حرّان والمخرج والمنتج هادي حجار والشاعر مازن غنام والإعلامية سامانتا مارتين. أشرفت على إعداد الخيم المربيات: الجنوب: منيرة وهبي فدى دبوس بمساعدة نبيلة جمعة ونادرة عبد الله. الجبل: ريم سرحال ومريم فياض. بيروت: نور بعلبكي وغنى محيو بمساعدة خديجة شبارو ومهى قباني. الشمال: رولا غفري ولينا المبيض. البقاع: ديالا أيوب وميسون سليمان. لوحة فنية للطلاب، وبدا الشاعر نزار فرنسيس. وفي المناسبة، أطلقت الثانوية منتج الصابون الخاص بها، والذي هو وليد مشروع تربوي متعدد الاختصاص بين الصفوف (RSoap). واختتم المهرجان بغداء قروي.

أسواق وسط البلد.. متحف مفتوح يتنفس عبق الماضي
أسواق وسط البلد.. متحف مفتوح يتنفس عبق الماضي

الدستور

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الدستور

أسواق وسط البلد.. متحف مفتوح يتنفس عبق الماضي

محمود كريشانالأسواق القديمة في عمان تمثل القلب النابض للمدينة القديمة، حيث تتداخل فيها ملامح التاريخ والحياة اليومية للعمانيين في مشهد متكامل يجمع بين التجارة والتراث.. فالأسواق العمانية تُعد مزيجًا من العراقة والحرفية، إذ تعكس بوضوح طابع عمان التاريخي والاجتماعي والاقتصادي.. وكانت هذه الأسواق منذ القدم ملتقى للتجار والمسافرين من شتى أنحاء العالم، فبقيت اليوم بمنزلة متحف مفتوح يتنفس عبق الماضي..سوق البخاريةويعد «سوق البخارية» من أشهر الأسواق المسقوفة القديمة، وموقعه بالقرب من المسجد الحسيني الكبير على مشارف شارع طلال الذي يرتبط تاريخ تأسيسه ببدايات تأسيس إمارة شرقي الأردن، ويقودك السوق للمعالم القديمة لعمان والتي كانت ولا تزال أحد الشواهد على تاريخ تأسيس العاصمة الأردنية.وتعود قصة سوق البخارية إلى عام 1934 عندما أسس كمال الدين البخاري الاذري السوق الذي استقر في مكانه الحالي عام 1942 وكان بمحاذاته سابقا سوق السلاح قبل ان ينتقل الى نهاية شارع طلال، ويقول محمد عبده حفيد البخاري مؤسس السوق إن جده حضر من أوزبكستان في رحلة حج مطلع الثلاثينيات من القرن الماضي.ومن الذاكرة الحزينة للسوق انه وفي شهر آب من العام 2009، تعرّض السوق لحريق كبير، بسبب تماسٍّ كهربائي، تسبب بخسائر مالية قدّرت بحوالي 4 ملايين دينار، ولكنّ التجار تمكنوا من إعادة إصلاح المحلات وتجاوز آثار الحريق..سوق منكوأما سوق منكو فهو أولَ سوق تجاري أنشئ في عمّان، ويعود تاريخ تأسيسه إلى العام 1926، وكان مؤسسو السوق هم التجار من العائلات الشامية التي سكنت عمّان خلال تلك الفترة، وهي عائلات: منكو، والطباع، وأبو قورة، وخير وقد أخذ هذا السوق بالإضافة إلى الطابع التجاري الطابع السياسي؛ حيث كان التجار الشوام آنذاك من أوائل المبايعين للعائلة الهاشمية، وقد بادروا الى مساندة الأمير عبدالله اقتصادياً وسياسياً، وكانت هذه العائلات تمتاز بالثراء والثقل السياسي وتتخصص محلات السوق اليوم ببيع الأثواب النسائية التراثية والحديثة، وجهازات العرائس، ويشتهر السوق أيضاً بـ «درج منكو» الذي ينطلق من السوق صعوداً باتجاه شارع بسمان وأحياء جبل عمّان القديمة التي بُنيت كأولى المساكن الفخمة لكبار التجار، وقد تم استيراد ألواح بلاطات الدرج من تركيا في تلك الفترة.سوق القماشوبوسط المدينة.. وفي شارع صغير متفرع من بداية شارع طلال، وتحديدا في دخلة مطعم القاهرة، باتجاه سوق السكر، يقبع يمينا سوق مختص بالاقمشة والنوفيتيه يسمى سوق الأقمشة والنوفيتيه الكبير، أو سوق القماش حسب التسمية الشعبية الدارجة، ويختص هذا السوق حصريا ببيع الأقمشة للمصانع والأفراد بالجملة والمفرق.وفي هذا الخصوص يقول العماني المعتق مجدي محمود الحمصي إن سوق الأقمشة أقيم في منتصف السبعينيات وكان مكانه يقع مقر سينما البتراء المملوكة للمرحوم إسماعيل الكردي ليتم إغلاق السينما وإقامة سوق الأقمشة مكانها، مشيرا إلى أن الأقمشة يتم استيرادها من كوريا والصين والإمارات العربية. وعن أبرز تجار السوق تاريخيا، يقول الحمصي إن أبرز تجار السوق هم: محمد فتحي البقاعي، شحادة حبي، سنقرط، بسام الصفدي، محمد خير الحمصي شقيق العين زياد الحمصي، العشي، مروان الزبدة، زياد شرعان، محلات فيضي، عطايا القريني، محمد الخراط، شركة مرقة الدولية، خالد خبازه، محلات محمد علي بايزيد، محلات البيطار، نقولا فلاحة، ابراهيم الطيان، محلات سرحان والحارس.اما اشهر تجار الأجواخ في عمان القديمة فيقول الحمصي: كانت عمان القديمة تشتهر بتجارة الأجواخ الإنجليزية الفاخرة وكان اشهر التجار محلات المعشر، مصباح الزميلي، توتجيان، ابوركني صويص، لصوي، ابراهيم البخاري، الحاج قاسم ديرانية، ابواحمد شيخ سروجية، جميل بركات.سوق الذهبكذلك سوق الصاغة او سوق الذهب كما يشتهر بهذه التسمية فبعد نكبة فلسطين العام 1948، وصل إلى عمّان ستة من تجّار الذهب في يافا، وقرروا مواصلة مهنتهم في مستقرهم الجديد، ففتحوا بدايةً محلات لبيع الصاغة في عمارة قديمة كانت قائمة ضمن الجزيرة الوسطية في شارع الملك فيصل، لم تلبث البناية المتهاوية أن تم هدمها، فانتقل التجار إلى الساحة المقابلة على جهة حي «الشابسوغ»، في الموقع الذي يوجد فيه السوق اليوم، وكانت الأرض لجلال الكردي، وهو ابن سيدو الكردي، أحد الرجالات والساسة المؤسسين في إمارة شرق الأردن، فشيدوا عمارات جديدة، انتهى العمل فيها العام 1951.كانت المحلات الستة هي نواة سوق الذهب الحالي، ومنذ ذلك الوقت ازداد عدد العمارت والمحلات تدريجياً، والتي تخصّصت جميعها ببيع المجوهرات فقط، ولفترة طويلة كانت محلات السوق هي الوحيدة في العاصمة، قبل أن تظهر محلات جديدة في جبال عمّان الأحدث في فترات لاحقة. واليوم تحوّل التجمع إلى سوق يتكون من عدة بنايات متجاورة تتخلّلها أزقّة، ويضم أكثر من 50 محلاً تعرض مختلف أنواع المجوهرات الذهبية والفضية.سوق السُّكروعلى صلة نمضي نحو سوق السُّكر وهو من أشهر أسواق وسط البلد، يوجد بالقرب من المسجد الحسيني، ويشتهر اليوم بمحلات وبسطات بيع الخضار والفواكه، ولا علاقة للتسمية ببيع مادة السكر، وإنما سُمّي بهذا الاسم نسبة ليوسف السُّكر صاحب العمارات التي يوجد فيها السوق.ويعود تاريخ تأسيس السوق إلى العام 1950، وقد ضمّ منذ تأسيسه عدداً من المستوردين الأوائل على مستوى المملكة للمواد التموينية، فكان عند بدايته سوقاً للمواد التموينية قبل أن يتحوّل تدريجياً لبيع الخضار والفاكهة، ولفترة طويلة كان «سوق السكر» بمثابة سوق الخضار المركزي على مستوى مدينة عمّان، يأتيه التجار من جميع الأنحاء، قبل أن تؤسس أمانة العاصمة السوق المركزي في منطقة «الوحدات»، وقد خرج من السوق عدد من كبار التجار في عمّان الذين أسّسوا محلات وفروعاً في الأحياء الأحدث من المدينة.سوق اليمانيةوهنا ايضا سوق اليمانية حيث تشير المعلومات الى انه وبعد إعلان الجهاد في فلسطين تقاطر المقاتلون العرب من مختلف البلاد العربية، وكان من بين ملبّي النداء مجموعة من الشباب القادمين من اليمن هبّوا لنجدة فلسطين، وبعد انتهاء القتال استقرت المجموعة في مدينة عمّان، وبحثت عن مصدر رزق لها فقامت بتأسيس السوق المعروف اليوم باسمهم «سوق اليمانية» بالقرب من الجامع الحسيني، على امتداد شارع الملك طلال، وعلى يسار الشارع المتجه إلى «رأس العين». كانت دكاكين السوق في البداية عبارة عن «براكيات» من الخشب، قبل أن يندلع حريق العام 1956 أتى على جميع الدكاكين، ما دفع بأصحابها إلى إعادة بناء السوق من جديد بشكله الحالي. واليوم يشتهر سوق اليمانية بمحلات بيع الملابس المستعملة التي تبيع بضاعة من أجود الماركات العالمية، إضافة إلى بيع وتفصيل الملابس العسكرية، والبدلات رجالية، ويصطفّ على أبواب المحلات العشرات من الخياطين، الذين يقدمون خدمات تصليح الملابس وتعديلها؛ حيث يُضفي صوت ماكينات الخياطة طابعاً خاصاً على السوق ويشكل عنصراً أساسياً من المكان وأجوائه.وفي الختام، ستبقى مدينة عمان بتراثها العريق متحفًا مفتوحًا يروي حكايات وذكريات وقصص شعوب وثقافات تعاقبت عليها عبر الزمن؛ شوارعها وأسواقها وأسوارها ليست مجرد آثار صامتة، بل شواهد حية على تاريخ عميق ومجد خالد؛ أسواقها التقليدية، كسوق البخارية والبشارات، وفيلادلفيا، تعكس روح التراث وجمال المدينة، كمنارةً شامخة، ومدينة تهدي العالم بصمات حضارية لا تُقدر بثمن، تلهم كل من عرفها ومر بها..

فوز 4 من ذوي الاعاقة البصرية في المسابقة الاولى للقرآن الكريم بشبوة .
فوز 4 من ذوي الاعاقة البصرية في المسابقة الاولى للقرآن الكريم بشبوة .

اليمن الآن

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • اليمن الآن

فوز 4 من ذوي الاعاقة البصرية في المسابقة الاولى للقرآن الكريم بشبوة .

فاز اربعة من ذوي الاعاقة البصرية بمحافظة شبوة في المسابقة الاولى للقرآن الكريم التي نظمها اليوم السبت صندوق رعاية وتأهيل المعاقين بالمحافظة بالتعاون مع اذاعة البلاد المجتمعية ، برعاية كريمة من محافظ المحافظة الشيخ عوض ابن الوزير ، و بدعم من الايادي البيضاء بالمحافظة . و قام الوكيل المساعد للمحافظة فهد الطوسلي ، ومديري عام الصندوق شاكر بارحمة والاذاعة المهندس علي باحاج بتكريم الفائزين بالمسابقة التي توج بمركزها الاول مشترك علي السيد وجلال محمد وحصلت الكفيفة شهره الحمصي على المركز الثاني وحصل الكفيف علي باقادر على المركز الثالث . وهنأ الوكيل الطوسلي الفائزين بالمسابقة ، منوها باجادة تلاوتهم للكتاب الله ، مباركا حفظهم له ، مؤكدا دعم السلطة المحلية ممثلة بالشيخ عوض ابن الوزير لكل المناشط التي تخدم كتاب الله ، و رعاية حفاظه ، و تربية الاجيال على نهجه القويم . من جانبه نوه المدير بارحمة باهمية تنظيم الصندوق لاول مسابقة لذوي الاعاقة البصرية في هذا المجال ، منوها بمشاركة ثمانية متسابقا ومتسابقة فيها من معظم مديريات المحافظة ، لافتا بان المنافسة تمثلت في حفظ وتلاوة عشرة اجزاء من القرآن الكريم . وعبر مدير اذاعة البلاد المهندس علي باحاج ، عن سعادته باستضافة الاذاعة لهذه المسابقة النوعية لذوي الهمم ، مؤكدا بانه سيتم بثها عبر منصات إذاعة البلاد المجتمعية ، و الأثير ، و قناة شاهد المحلية .

فوز 4 من ذوي الاعاقة البصرية في المسابقة الاولى للقرآن الكريم بشبوة
فوز 4 من ذوي الاعاقة البصرية في المسابقة الاولى للقرآن الكريم بشبوة

حضرموت نت

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • حضرموت نت

فوز 4 من ذوي الاعاقة البصرية في المسابقة الاولى للقرآن الكريم بشبوة

شبوة – سبأنت : فاز اربعة من ذوي الاعاقة البصرية بمحافظة شبوة في المسابقة الاولى للقرآن الكريم التي نظمها اليوم السبت صندوق رعاية وتأهيل المعاقين بالمحافظة بالتعاون مع اذاعة البلاد المجتمعية. وحصل على المركز الأول الحافظ علي السيد بالاشتراك مع الحافظ جلال محمد، فيما حصلت الحافظة شهرة الحمصي على المركز الثاني، وحصل الحافظ علي باقادر على المركز الثالث. وخلال حفل التكريم، نوه الوكيل المساعد للمحافظة فهد الطوسلي، باجادة تلاوة الفائزين لكتاب الله، مؤكدا دعم السلطة المحلية لكل المناشط التي تخدم كتاب الله ورعاية حفاظه وتربية الاجيال على نهجه القويم . من جانبه أشار مدير عام الصندوق شاكر بارحمة باهمية تنظيم هذه المسابقة لذوي الاعاقة البصرية في هذا المجال والتي تنافس فيها ثمانية متسابقين من معظم مديريات المحافظة، موضحا ان المنافسة شملت حفظ وتلاوة عشرة اجزاء من القرآن الكريم .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store