أحدث الأخبار مع #الحنشي


اليمن الآن
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
فضيحة إدارة قطاع 5 تكشف مفارقات "الأتمتة" وتُعيد الاعتبار للإدارة السابقة لهيئة الاستثمارات النفطية
اخبار وتقارير فضيحة إدارة قطاع 5 تكشف مفارقات "الأتمتة" وتُعيد الاعتبار للإدارة السابقة لهيئة الاستثمارات النفطية الثلاثاء - 13 مايو 2025 - 12:30 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص سلّط الصحفي صالح الحنشي الضوء، على تطورات جديدة في قضية قطاع 5 النفطي، تكشف حجم التناقضات في القرارات الحكومية السابقة، وتحديدًا ما يتعلق بإقالة الإدارة السابقة لهيئة الاستثمارات النفطية من قِبل رئيس الوزراء السابق أحمد عوض بن مبارك. وأوضح الحنشي في منشور رصده نافذة اليمن على حسابه الرسمي بموقع فيس بوك، بأن رئيس الحكومة السابق كان قد أحال مدير الهيئة السابق إلى نيابة الأموال العامة، بناءً على تقرير رفعته شركة نفطية، من دون تحقق أو تحقيق مستقل، وكأن التقرير صادر عن جهاز رقابي رسمي. هذه الخطوة، بحسب الحنشي، قُدّمت وقتها كجزء من مشروع "الأتمتة"، في محاولة لتبرير القرار الجائر، قائلاً بسخرية: "قلنا لهم ليش عمل كذا؟ قالوا هذه أتمتة… معقول نضيع فرصة الأتمتة؟". لكن ما حدث لاحقًا أثبت أن موقف الإدارة السابقة للهيئة كان هو الصائب في قضية اختيار مشغل قطاع 5، حيث أعاد القائم بالأعمال المعيّن لاحقًا — الذي جاء باختيار رئيس الحكومة ذاته — تبني نفس موقف الإدارة السابقة، نظرًا لخبرته واطلاعه على تعقيدات الملف وواقع القطاع النفطي. وتابع الحنشي سرد تفاصيل تعكس حجم التخبط، حيث أصدر مجلس القيادة الرئاسي قرارًا بتكليف وزير النفط باختيار قائم بأعمال الهيئة من بين نواب المدير، فاختار الوزير المهندس الحمادي. إلا أن رئيس الحكومة السابق رفض القرار، مُصرًّا على تعيين شخصية من اختياره، ليعود في النهاية ويختار أحد نواب المدير، وهو ذاته الذي أقر لاحقًا بموقف الهيئة السابق. الاكثر زيارة اخبار وتقارير سائق تاكسي دوّخ أمريكا وهرب من قلب صنعاء.. 5 ملايين دولار لمن يقود إليه. اخبار وتقارير صدمة في مأرب: ارتفاع جنوني لأسعار البنزين إلى 25 ألف ريال وتوقعات بزيادة ال. اخبار وتقارير هل اقترب الخطر؟ الحوثيون يفرغون مؤسسة الاتصالات بصنعاء بعد تهديد جوي مباشر. اخبار وتقارير اتفاق تاريخي بين السعودية واليمن لإحياء هذه المرافق.. بتمويل مستدام وشراكة .


جوهرة FM
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جوهرة FM
أطباء و صيادلة المستشفيات العمومية يُلوّحون بالاستقالة الجماعيّة (فيديو)
أعلنت النقابة العامة للأطباء والصيادلة وأطباء الأسنان الاستشفائيين الجامعيين في عريضة لها الاستقالة الجماعية لمنظوريها من كل مهامهم العلاجية والتدريسية و البحثية و الإدارية. وفي هذا الإطار، أفاد كاتب عام نقابة الأطباء والصيادلة وأطباء الأسنان الإستشفائيين الجامعيين، الدُكتور عدنان الحنشي، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صباح الورد"، على الجوهرة أف أم، بأنّ "هذا القرار هو صرخة فزع لإنقاذ القطاع العمومي للصحة والاحتجاج على ظروف العمل المتدهورة والكارثيّة في المستشفيات الجامعية"، مشيرًا إلى أنّ "الظروف لا تستجيب للمعايير الأوروبية التي يعتمدها القضاء التونسي في قضايا المسؤولية الطبية". وأضاف الحنشي أنّ "غضبهم الشديد جاء كذلك على خلفيّة الأحكام السجنيّة القاسية التي صدرت في حقّ المتهمين في قضية الرضع"، مشدّدًا على أنّ "دائرة الاتهام عمدت في حيثيات حكمها الابتدائي إلى إثبات المسؤولية بالاعتماد على عدم تقديم الاستقالة من المهام رغم إعلام سلطة الإشراف بالإخلالات في الغرفة البيضاء". ولفت الحنشي إلى أنّ "قيمة ديون الصندوق الوطني للتأمين على المرض لدى المستشفيات العموميّة بلغت 1500 مليار في موفى سبتمبر 2024"، مؤكّدًا أنّ "سلطة الإشراف لم تسع إلى محاولة التقليص من هذه المديونيّة". وشدّد كاتب عام نقابة الأطباء والصيادلة وأطباء الأسنان الإستشفائيين الجامعيين على أنّ "عريضة الإستقالة الجماعيّة سيتمّ تقديمها إلى وزارة الصحة كحركة رمزيّة من أجل إنقاذ القطاع العمومي للصحة".

تورس
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- تورس
أطباء و صيادلة بالمستشفيات العمومية يُقدّمون إستقالة جماعية
وفي مداخلة إذاعية ضمن برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم، صرّح الدكتور عدنان الحنشي، كاتب عام النقابة، بأن هذا القرار جاء ك"صرخة فزع" من أجل إنقاذ القطاع العمومي للصحة، احتجاجًا على الظروف الكارثية وغير الملائمة التي يعمل فيها الأطباء، والتي لا ترقى إلى المعايير الأوروبية التي يعتمدها القضاء التونسي في قضايا المسؤولية الطبية. وأشار الحنشي إلى أن من بين أسباب هذا الغضب الشديد، الأحكام القضائية السجنية القاسية الصادرة مؤخرًا في ما عُرف بقضية وفاة الرضّع، حيث حمّلت دائرة الاتهام المسؤولية للأطباء بسبب عدم تقديمهم لاستقالاتهم، رغم إعلامهم الجهات المعنية بالإخلالات المسجلة في الغرفة البيضاء. كما كشف أن قيمة ديون الصندوق الوطني للتأمين على المرض لفائدة المستشفيات العمومية قد بلغت 1500 مليار دينار مع نهاية شهر سبتمبر 2024، دون أن تتخذ سلطة الإشراف أي إجراءات جدية للتقليص من حجم هذه المديونية. وختم الحنشي بالتأكيد على أن هذه الاستقالة الجماعية سيتم تقديمها إلى وزارة الصحة كحركة رمزية هدفها دق ناقوس الخطر وإنقاذ المنظومة الصحية العمومية من الانهيار.


تونسكوب
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- تونسكوب
أطباء و صيادلة بالمستشفيات العمومية يُقدّمون إستقالة جماعية
أعلنت النقابة العامة للأطباء والصيادلة وأطباء الأسنان الاستشفائيين الجامعيين عن قرار استقالة جماعية رمزية لكافة منظوريها من مهامهم العلاجية والتدريسية والبحثية والإدارية، في خطوة احتجاجية تهدف إلى لفت الانتباه إلى الوضع المتردي في المستشفيات الجامعية. وفي مداخلة إذاعية ضمن برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم، صرّح الدكتور عدنان الحنشي، كاتب عام النقابة، بأن هذا القرار جاء كـ"صرخة فزع" من أجل إنقاذ القطاع العمومي للصحة، احتجاجًا على الظروف الكارثية وغير الملائمة التي يعمل فيها الأطباء، والتي لا ترقى إلى المعايير الأوروبية التي يعتمدها القضاء التونسي في قضايا المسؤولية الطبية. وأشار الحنشي إلى أن من بين أسباب هذا الغضب الشديد، الأحكام القضائية السجنية القاسية الصادرة مؤخرًا في ما عُرف بقضية وفاة الرضّع، حيث حمّلت دائرة الاتهام المسؤولية للأطباء بسبب عدم تقديمهم لاستقالاتهم، رغم إعلامهم الجهات المعنية بالإخلالات المسجلة في الغرفة البيضاء. كما كشف أن قيمة ديون الصندوق الوطني للتأمين على المرض لفائدة المستشفيات العمومية قد بلغت 1500 مليار دينار مع نهاية شهر سبتمبر 2024، دون أن تتخذ سلطة الإشراف أي إجراءات جدية للتقليص من حجم هذه المديونية. وختم الحنشي بالتأكيد على أن هذه الاستقالة الجماعية سيتم تقديمها إلى وزارة الصحة كحركة رمزية هدفها دق ناقوس الخطر وإنقاذ المنظومة الصحية العمومية من الانهيار.


اليمن الآن
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
روبوت انتحاري على شكل حشرة .. كيف تخطط أمريكا لاغتيال عبد الملك الحوثي؟ (تفاصيل صادمة)
أثار الصحفي اليمني البارز صالح الحنشي موجة من الجدل في الأوساط الإعلامية والسياسية بعد نشره توقعات مثيرة حول الطريقة التي قد يتم بها اغتيال عبد الملك الحوثي ، زعيم ميليشيا أنصار الله (الحوثيين) ، وجاءت هذه التوقعات في منشور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، حيث تحدث عن سيناريو وصفه بأنه "لن يخطر على بال أحد". سيناريو اغتيال غير تقليدي بتقنية متطورة وكشف الحنشي عن تصور مستقبلي لعملية اغتيال تعتمد على الذكاء الاصطناعي والطائرات المسيرة الدقيقة ، موضحًا أن الاغتيال قد يتم باستخدام طائرة مسيرة صغيرة الحجم (درون) تشبه النحلة في الشكل والحجم، وتكون مجهزة بكاميرات متطورة للغاية، إضافة إلى قاذف دقيق لأشعة قاتلة يمكنه استهداف رأس الحوثي دون أن يتم اكتشافه. وأشار الصحفي اليمني، إلى أن هذه التكنولوجيا المتقدمة قد تكون أداة فعالة لاختراق الحراسة المشددة التي تحيط بزعيم الحوثيين، والتي تُعرف بكونها واحدة من أكثر الأنظمة الأمنية تعقيدًا في المنطقة، كما شدد على ضرورة "الانتباه من النحل"، في إشارة إلى إمكانية استخدام مثل هذه التقنيات المتطورة في العمليات العسكرية مستقبلاً. ردود فعل متباينة على وسائل التواصل الاجتماعي أثار هذا السيناريو ردود فعل واسعة ومتباينة بين المتابعين على منصات التواصل الاجتماعي، فبينما اعتبر البعض أن الفكرة خيالية ومستوحاة من أفلام الخيال العلمي ، أكد آخرون أن التطور التكنولوجي قد يجعلها واقعًا في المستقبل القريب. علق أحد المستخدمين قائلاً: "التكنولوجيا أصبحت قادرة على تحقيق المستحيل، ومن يدري؟ ربما تصبح هذه الأساليب جزءًا من حروب المستقبل!" بينما رأى آخر أن التكهنات بمثل هذه السيناريوهات قد تزيد من توتر الأوضاع الأمنية في اليمن والمنطقة ، خصوصًا في ظل التعقيدات السياسية المستمرة والصراعات المسلحة المتصاعدة. الذكاء الاصطناعي في الحروب الحديثة لا يعد ما طرحه الحنشي مجرد تكهنات عشوائية ، بل يأتي في سياق تصاعد دور الذكاء الاصطناعي في الحروب والصراعات الدولية، فقد أصبحت التكنولوجيا الحديثة عنصرًا أساسيًا في إدارة العمليات العسكرية، حيث يتم توظيف الطائرات المسيرة والأسلحة الذكية بشكل متزايد في العمليات الاستخباراتية والاغتيالات المستهدفة. يشير الخبراء إلى أن استخدام الذكاء الاصطناعي في استهداف الشخصيات القيادية قد يغير قواعد اللعبة تمامًا ، حيث يمكن تنفيذ عمليات دقيقة دون الحاجة إلى تدخل بشري مباشر ، مما يجعل الكشف عنها أكثر صعوبة. أهمية تعزيز اليقظة الأمنية على الرغم من أن هذه التوقعات لا تزال في نطاق التحليل النظري ، إلا أنها تسلط الضوء على ضرورة تعزيز اليقظة الأمنية ، خاصة بالنسبة للقيادات البارزة في المناطق التي تشهد نزاعات مستمرة مثل اليمن. وأكد الحنشي أن حديثه عن مثل هذه السيناريوهات ليس من باب التهويل ، بل هو محاولة لاستشراف المستقبل ، وتقديم رؤية استباقية للتهديدات التي قد تفرضها التكنولوجيا العسكرية الحديثة . هل نشهد عصر الاغتيالات الذكية؟ مع استمرار تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي والطائرات المسيرة ، يبدو أن مستقبل الاغتيالات السياسية قد يدخل مرحلة غير مسبوقة ، حيث يصبح تنفيذ العمليات أكثر دقة، وأقل خطورة على منفذيها . ومع ذلك، تبقى هناك أسئلة مفتوحة حول مدى قدرة الجهات الأمنية على التصدي لهذه التقنيات ، وما إذا كان العالم مستعدًا لمواجهة هذا النوع الجديد من الحروب الصامتة . صالح الحنشي، عبد الملك الحوثي، اغتيال الحوثي، الطائرات المسيرة، الذكاء الاصطناعي، جماعة أنصار الله، الحوثيين، الحروب المستقبلية، تقنيات الاغتيال، الطائرات بدون طيار، الحراسة الأمنية، التطور العسكري، اليمن، النزاعات المسلحة، السيناريوهات الأمنية، التكنولوجيا الحربية.