أحدث الأخبار مع #الحنطي


أخبارنا
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
شومان تحتفي باختتام برنامج مختبر المبتكرين الصغار في دورته الثامنة
أخبارنا : احتفت مكتبة "درب المعرفة" في مؤسسة عبد الحميد شومان، السبت في جامعة الحسين التقنية بمجمع الحسين للأعمال، باختتام برنامج "مختبر المبتكرين الصغار" في دورته الثامنة للعام 2024. ووفقا لبيان صحفي صادر عن المؤسسة، اليوم السبت، تضمنت الاحتفائية التي أقيمت برعاية رئيس الجامعة الدكتور إسماعيل الحنطي، عرضاً لنتاج أفكار مشاريع علمية ومبتكرة، عمل عليها المبتكرون الصغار بعد رحلة علمية وعملية وورشات عمل متخصصة وظفت فيها التجارب والمشاريع لتنمية قدرات المشاركين على البحث والتحليل. وأعرب راعي الحفل الدكتور الحنطي في كلمة له، عن اعتزازه باستضافة معرض المبتكرين الصغار، مشيرا إلى أن المعرض يتوج الجهود الكبيرة التي تبذلها مؤسسة "شومان" بالتعاون مع مؤسسة واحة التفكير. وأكد الحنطي ايمان الجامعة العميق بقدرات الجيل الجديد من الأطفال والشباب في الأردن، والتي تحتاج إلى التوجيه والدعم، منوها بأن الآمال معقودة عليه لتحقيق المزيد من الإبداع والابتكار. كما أكد أهمية التركيز على تعليم الشباب وتمكينهم من المهارات اللازمة، إضافة إلى المهارات التكنولوجية لمواكبة التطورات السريعة التي يشهدها العالم. وأشارت الرئيسة التنفيذية لمؤسسة عبد الحميد شومان فالنتينا قسيسية، إلى إيمان المؤسسة بأن تمكين الأجيال الصاعدة بالمهارات الصحيحة هو حجر الأساس لصناعة مستقبل أكثر إشراقًا، وأن تعزيز التفكير النقدي، والبحث، والتجريب هو المدخل الأساسي الذي يمكنهم من استخدام هذه الأدوات لاحقًا في الابتكار والإبداع. وقالت إن البرنامج الذي يستهدف الفئة العمرية بين 10 إلى 13 عامًا، يعد بيئة تعليمية متكاملة تُساعد الأطفال على استكشاف العالم من حولهم، وتُمكّنهم من فهم التحديات التي تواجههم، وتجربة طرق مختلفة لحل المشكلات، ما يعزز لديهم الثقة بقدرتهم على التفكير المنطقي واتخاذ القرارات المبنية على المعرفة والتجربة. وأضافت قسيسية أن البرنامج منذ انطلاقه عام 2015، أثبت دوره الكبير في دعم الأطفال واليافعين، ومساعدتهم على بناء أساس متين من المهارات التي تؤهلهم لاستخدام التفكير النقدي والتجريبي كأدوات رئيسة لفهم مشكلات العالم الحقيقي، مشيرة إلى تطور البرنامج خلال الأعوام الماضية ليتماشى مع التغيرات السريعة في عالم المعرفة، وكان من أبرز محطاته خلال العامين الماضيين دمج الذكاء الاصطناعي في التدريبات، بحيث يتمكن الأطفال من التعرف على هذه التكنولوجيا المتقدمة وتوظيفها في مشاريعهم، ليس بهدف الابتكار فحسب، بل كوسيلة لاختبار أفكارهم والتوسع في فهمهم للعالم من حولهم. وأكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة واحة التفكير/ الشريك لمؤسسة "شومان" في تنفيذ البرنامج الدكتور وليد ديب، أن المبتكرين الصغار يتعلمون من خلال البرنامج مهارات التفكير الناقد وحل المشكلات ومعالجة الأخطاء والعمل كفريق واحد تحت الضغط والالتزام بالهدف، إضافة إلى مهارات البحث العلمي. ولفت إلى أنه تم اختيار الذكاء الاصطناعي ليكون محور المشاريع التي عمل عليها المبتكرون الصغار خلال دورة هذا العام. وحملت المشاريع المبتكرة التي جرى عرضها عناوين: عربة التسوق الذكية، والخزانة الذكية، وجهاز تصنيف الكتب المعادة، والمزرعة المنزلية العضوية، ومتابعة الحضور باستخدام الذكاء الاصطناعي، والحوض الذكي لرعاية الأسماك. --(بترا)


رؤيا نيوز
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- رؤيا نيوز
شومان تحتفي باختتام برنامج مختبر المبتكرين الصغار في دورته الثامنة
احتفت مكتبة 'درب المعرفة' في مؤسسة عبد الحميد شومان، اليوم السبت في جامعة الحسين التقنية بمجمع الحسين للأعمال، باختتام برنامج 'مختبر المبتكرين الصغار' في دورته الثامنة للعام 2024. ووفقا لبيان صحفي صادر عن المؤسسة، اليوم السبت، تضمنت الاحتفائية التي أقيمت برعاية رئيس الجامعة الدكتور إسماعيل الحنطي، عرضاً لنتاج أفكار مشاريع علمية ومبتكرة، عمل عليها المبتكرون الصغار بعد رحلة علمية وعملية وورشات عمل متخصصة وظفت فيها التجارب والمشاريع لتنمية قدرات المشاركين على البحث والتحليل. وأعرب راعي الحفل الدكتور الحنطي في كلمة له، عن اعتزازه باستضافة معرض المبتكرين الصغار، مشيرا إلى أن المعرض يتوج الجهود الكبيرة التي تبذلها مؤسسة 'شومان' بالتعاون مع مؤسسة واحة التفكير. وأكد الحنطي ايمان الجامعة العميق بقدرات الجيل الجديد من الأطفال والشباب في الأردن، والتي تحتاج إلى التوجيه والدعم، منوها بأن الآمال معقودة عليه لتحقيق المزيد من الإبداع والابتكار. كما أكد أهمية التركيز على تعليم الشباب وتمكينهم من المهارات اللازمة، إضافة إلى المهارات التكنولوجية لمواكبة التطورات السريعة التي يشهدها العالم. وأشارت الرئيسة التنفيذية لمؤسسة عبد الحميد شومان فالنتينا قسيسية، إلى إيمان المؤسسة بأن تمكين الأجيال الصاعدة بالمهارات الصحيحة هو حجر الأساس لصناعة مستقبل أكثر إشراقًا، وأن تعزيز التفكير النقدي، والبحث، والتجريب هو المدخل الأساسي الذي يمكنهم من استخدام هذه الأدوات لاحقًا في الابتكار والإبداع. وقالت إن البرنامج الذي يستهدف الفئة العمرية بين 10 إلى 13 عامًا، يعد بيئة تعليمية متكاملة تُساعد الأطفال على استكشاف العالم من حولهم، وتُمكّنهم من فهم التحديات التي تواجههم، وتجربة طرق مختلفة لحل المشكلات، ما يعزز لديهم الثقة بقدرتهم على التفكير المنطقي واتخاذ القرارات المبنية على المعرفة والتجربة. وأضافت قسيسية أن البرنامج منذ انطلاقه عام 2015، أثبت دوره الكبير في دعم الأطفال واليافعين، ومساعدتهم على بناء أساس متين من المهارات التي تؤهلهم لاستخدام التفكير النقدي والتجريبي كأدوات رئيسة لفهم مشكلات العالم الحقيقي، مشيرة إلى تطور البرنامج خلال الأعوام الماضية ليتماشى مع التغيرات السريعة في عالم المعرفة، وكان من أبرز محطاته خلال العامين الماضيين دمج الذكاء الاصطناعي في التدريبات، بحيث يتمكن الأطفال من التعرف على هذه التكنولوجيا المتقدمة وتوظيفها في مشاريعهم، ليس بهدف الابتكار فحسب، بل كوسيلة لاختبار أفكارهم والتوسع في فهمهم للعالم من حولهم. وأكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة واحة التفكير/ الشريك لمؤسسة 'شومان' في تنفيذ البرنامج الدكتور وليد ديب، أن المبتكرين الصغار يتعلمون من خلال البرنامج مهارات التفكير الناقد وحل المشكلات ومعالجة الأخطاء والعمل كفريق واحد تحت الضغط والالتزام بالهدف، إضافة إلى مهارات البحث العلمي. ولفت إلى أنه تم اختيار الذكاء الاصطناعي ليكون محور المشاريع التي عمل عليها المبتكرون الصغار خلال دورة هذا العام. وحملت المشاريع المبتكرة التي جرى عرضها عناوين: عربة التسوق الذكية، والخزانة الذكية، وجهاز تصنيف الكتب المعادة، والمزرعة المنزلية العضوية، ومتابعة الحضور باستخدام الذكاء الاصطناعي، والحوض الذكي لرعاية الأسماك.


هلا اخبار
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- هلا اخبار
جامعة الحسين التقنية تطلق 'منح المستقبل' لتمكين الشباب الأردني في مجالات التكنولوجيا وعلوم المستقبل
هلا أخبار – في إطار التزامها بتعزيز التعليم التقني وتمكين الشباب الأردني في قطاعات التكنولوجيا الأكثر طلبًا في أسواق العمل، أعلنت جامعة الحسين التقنية، إحدى برامج مؤسسة ولي العهد اليوم في مؤتمر صحفي عن إطلاق 'منح المستقبل' ضمن فترة التسجيل المبكر للعام الأكاديمي 2025/2026 ، والذي يهدف إلى توفير 300 منحة دراسية، بين منح كاملة وجزئية، للطلبة المتميزين من مختلف محافظات المملكة، وفق فئات مختلفة، بحسب تصريح رئيس الجامعة الدكتور اسماعيل الحنطي. وأكد الحنطي، أن التعليم التقني يشكل حجر الأساس في بناء اقتصاد قوي قائم على الابتكار، مضيفًا أن جامعة الحسين التقنية، تسعى وبدعم وتوجيهات من سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني– إلى منح الفرصة لأبناء وبنات الأردن لإثبات قدراتهم في المجالات التقنية، وإعدادهم لأسواق العمل ومواكبة التطور التكنولوجي وأن هذه المنح ليست مجرد دعم مالي، بل استثمار في العقول والطاقات التي ستقود المستقبل. وأشار الحنطي أن المنح تم توزيعها لتضمن 40 منحة أمل للطلبة من الأسر رقيقة الحال، و50 منحة لطلبة المدارس الحكومية، 5 منح للطلبة المتفوقين رياضيًا وأكاديميًا، ومنحتان للطلبة من ذوي الإعاقة، 48 منحة لطلبة المحافظات الأردنية، والتي تشمل راتب شهري لطلبة محافظات الجنوب مقدمة من صندوق دعم الطلبة والجهات المانحة. كما كشف الحنطي أن الجامعة ستقوم بجولة ميدانية في مختلف محافظات المملكة لاستقطاب الطلبة المبدعين والترويج للمنح، مؤكدًا أن التعليم التقني هو المستقبل وأنه حق للجميع، وأن الفرص يجب أن تكون متاحة لكل طالب وطالبة شغوف بالتكنولوجيا وعلوم المستقبل، بغض النظر عن معدله وظروفه الاجتماعية والاقتصادية. وكما أشار الحنطي ولأول مرة، تفتح جامعة الحسين التقنية باب التسجيل المبكر لطلبة الثانوية العامة للعام الدراسي 2025/2026، وهي خطوة تهدف إلى منح الطلبة الوقت الكافي للتخطيط لمسيرتهم الأكاديمية واتخاذ قرارات مدروسة حول مستقبلهم. مضيفاً: 'ندرك أن اتخاذ القرار بشأن التخصص الجامعي هو خطوة مفصلية في حياة كل طالب ، ولهذا أطلقنا حملة التسجيل المبكر لمنح الطلبة وأولياء الأمور فرصة التفكير الجاد والاطلاع على الخيارات المتاحة قبل انتهاء العام الدراسي وكما نهدف إلى إزالة الضغوط التي يواجهها الطلبة عند اختيار مسارهم الأكاديمي، وإتاحة الوقت الكافي لهم لاستكشاف التخصصات المختلفة، وفهم متطلبات كل مجال، والتأكد من توافقه مع اهتماماتهم وطموحاتهم المهنية. كما أن التسجيل المبكر يمنح الطلبة فرصة الاستفادة من الإرشاد الأكاديمي والتوجيه المهني الذي توفره الجامعة، مما يساعدهم في اتخاذ قرارات واعية ومدروسة تؤهلهم لمستقبل أكثر استقرارًا ونجاحًا.' تأسست جامعة الحسين التقنية (HTU) عام 2016 كإحدى برامج مؤسسة ولي العهد المندرجة تحت مسار المشاركة الاقتصادية، بهدف توفير تعليم عالٍ بمستويات ومعايير عالمية في مجالات الهندسة والتكنولوجيا والعلوم التطبيقية. تعتمد الجامعة نموذجاً تعليمياً فريداً يركز على التعليم التطبيقي والتدريب العملي المكثف، من خلال ورش العمل الهندسية والمختبرات العلمية، إضافةً إلى فرص التدريب التطبيقي لمدة عام ضمن المناهج الدراسية. تقدم الجامعة ثلاثة مستويات أكاديمية تشمل البكالوريوس، والشهادة الوطنية العليا (HNC)، والدبلوم الوطني العالي (HND)، مما يمنح الطلبة مرونة في مواصلة تعليمهم وفق احتياجاتهم المهنية. وهي جامعة مشمولة ضمن مكرمة أبناء المعلمين وأبناء العسكريين العاملين والمتقاعدين في الجيش العربي والأجهزة الأمنية، كما تُعد الجامعة شريكًا رئيسيًا للقطاع الصناعي والتكنولوجي في الأردن، وتسعى لسد الفجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل من خلال برامج تدريبية متقدمة وشراكات استراتيجية مع مؤسسات محلية ودولية. لمزيد من المعلومات