أحدث الأخبار مع #الحوار_بين_الأديان


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- سياسة
- صحيفة الخليج
«حكماء المسلمين» يشارك في مراسم تنصيب البابا ليو الرابع عشر
الفاتيكان - وام شارك وفد مجلس حكماء المسلمين، في مراسم تنصيب البابا ليو الرابع عشر رئيساً للكنيسة الكاثوليكية، التي جرت أمس الأحد في ساحة كاتدرائية القديس بطرس بحاضرة الفاتيكان. ونقل المجلس تهاني الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر رئيس المجلس وأعضاء المجلس للبابا ليو الرابع عشر بمناسبة تنصيبه رسمياً رئيساً للكنيسة الكاثوليكية. وأشار إلى أن رسائل البابا ليو الرابع عشر منذ انتخابه في مايو الماضي تؤكد اهتمامه بتعزيز الحوار بين الأديان، ومواصلة مسيرة الأخوة والتعايش، وهو ما بدا خلال استقبال البابا للأمين العام للمجلس الاثنين الماضي كأوَّل هيئة إسلامية يستقبلها البابا بعد انتخابه، وكذلك خلال المكالمة الهاتفية التي جرت بين قداسة البابا والأستاذ الدكتور أحمد الطيب، التي أكد خلالها أهم رمزين دينيين في العالم عزمهما على العمل معاً لنشر قيم السلام والأخوة والتعايش.


اليوم السابع
منذ 2 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
الطائفة الإنجيلية بمصر تهنئ البابا لاون بمناسبة تنصيبه بابا للفاتيكان
هنأت الطائفة الإنجيلية بمصر ، وعلى رأسها الدكتور القس أندريه زكي، قداسة البابا لاون الرابع عشر، بمناسبة تنصيبه رسميًا وأكدت الطائفة الإنجيلية في بيانها: "نصلي أن يمنحه الرب نعمة الحكمة، ويقوده بروح السلام والمحبة في خدمته للعالم، وأن يواصل الفاتيكان رسالته النبيلة في نشر المحبة، وتعزيز الحوار، وصنع السلام بين الشعوب". وأضافت: "إننا نؤمن أن تسلم رعاة الكنيسة مسؤولياتهم لحظة مقدسة لتجديد الدعوة، وجسر للمصالحة، وصوت للرحمة، ونور للرجاء في عالمنا المتعب". جدير بالذكر أن الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، شارك في الاحتفالية الكبرى التي نظمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور سبعة عشر قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، وقداسة البابا ثيودوروس الثاني بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، إلى جانب عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر، وممثلين عن مؤسسات وهيئات دينية.


رؤيا نيوز
منذ 4 أيام
- سياسة
- رؤيا نيوز
البابا يدعو لإحياء روح التعددية ووقف سباقات التسلح
دعا البابا ليون الرابع عشر إلى 'بناء عالم يسوده السلام والعدالة والحقيقة'، وذلك خلال لقائه الأول مع السلك الدبلوماسي المعتمد لدى الكرسي الرسولي. وتضمن خطاب البابا نداء إلى 'إحياء روح التعددية، ووقف سباقات التسلّح، وتعزيز قيم التلاقي بدلًا من منطق الصراع والانقسام'. وحض البابا الدبلوماسيين على 'وضع الإنسان في قلب كل علاقة دولية'، مؤكّداً أنّ 'السلام لا يُبنى إلا انطلاقاً من القلب، وأنّ العدالة تتطلّب شجاعة الدفاع عن الأضعف، وأنّ الحقيقة تظلّ حجر الزاوية في كل حوار صادق'. وفي خطابه الذي نشره موقع أخبار الفاتيكان، ونقلته وكالة آكي الإيطالية للأنباء اليوم الجمعة، رأى البابا أنّ 'للأديان وللحوارات بين الأديان دوراً جوهرياً في تعزيز سياقات سلام، لكنّ ذلك يقتضي، بطبيعة الحال، احتراماً كاملاً للحرية الدينية في كل بلد، إذ إنّ الخبرة الدينية هي بُعد أساسي من أبعاد الكائن البشري، وإغفالها أو إقصاءها يجعل من الصعب – بل من المستحيل – تحقيق تنقية القلب الضرورية لبناء علاقات سلام'. وقال: 'انطلاقًا من هذا العمل، الذي يُدعَى إليه كلّ واحد منا، يمكننا أن نقتلع من الجذور كلّ ما يُمهّد للصراع، أو يُغذّي شهوة السيطرة والتدمير. ولبلوغ ذلك، لا بد من إرادة صادقة للحوار، تنبع من رغبة أصيلة في اللقاء، لا من التوق للمواجهة'. وأشار البابا إلى أنه في هذا الإطار، 'تَبرز الحاجة إلى أن نُنعش من جديد الروح التي ألهمت الدبلوماسية المتعددة الأطراف، والمؤسسات الدولية التي وُجدت أصلاً لتكون حَكماً في النزاعات، وسبيلاً لحلّ الخلافات داخل الجماعة الدولية'. وأردف 'ذلك يتطلّب، أيضاً، الشجاعة للتوقّف عن إنتاج أدوات الموت والخراب، إذ وكما ذكّر البابا فرنسيس في رسالته الأخيرة لبركة مدينة روما والعالم: لا يمكن تحقيق السلام بدون نزع سلاح حقيقي'.


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- سياسة
- اليوم السابع
البابا لاون 14 يدعو للسلام خلال لقاء أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى الفاتيكان
استقبل البابا لاون 14، أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدين لدى الفاتيكان ، اليوم الجمعة، وبدأ خطابه بالدعوة إلى السلام ، قائلا "السلام يُبنى في القلب ومن القلب، ويقضي على الكبرياء والظلم، ويقيس اللغة، لأنه يمكنك أيضًا أن تجرح و تقتل بالكلمات، وليس فقط بالأسلحة". في أول خطاب له أمام السلك الدبلوماسي المعتمد لدى الفاتيكان ، وفي اليوم الثامن من توليه منصبه، أشار لاون 14 مرة أخرى إلى بابويته فى شيكاغو ، وأكد أن "الكلمات الثلاث الأساسية التي تشكل ركائز العمل التبشيري للكنيسة والعمل الدبلوماسي فى الفاتيكان : السلام والحقيقة والعدالة". وقال البابا في خطاب ألقاه في قاعة كليمنتين أمام أكثر من 180 سفيرا، والذي ذكر فيه مرارا وتكرارا سلفه الأرجنتيني، إن "الفاتيكان لا يستطيع الامتناع عن إسماع صوته في مواجهة الاختلالات والظلم العديدة التي تؤدي، من بين أمور أخرى، إلى ظروف عمل غير كريمة ومجتمعات مجزأة ومليئة بالصراعات"، وأضاف "آمل أن يتحقق هذا (السلام والحقيقة والعدالة) في جميع السياقات، بدءا من تلك التي تعاني أكثر من غيرها، مثل أوكرانيا وغزة ". وفي هذا السياق، اعتبر البابا لاون 14 أن المساهمة التي يمكن للأديان والحوار بين الأديان أن تقدمها "أساسية"، فضلاً عن أهمية الاحترام الكامل للحرية الدينية. ودعا بعد ذلك إلى "إحياء الدبلوماسية المتعددة الأطراف والمؤسسات الدولية".


صحيفة الخليج
منذ 4 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
«حكماء المسلمين» يشارك في منتدى مجموعة العشرين للحوار بين الأديان
أديس أبابا-وام شارك مجلس حكماء المسلمين، في فعاليات منتدى مجموعة العشرين للحوار بين الأديان، الذي استضافته العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، يومي 13 و 14 مايو الجاري. وجاءت مشاركة مجلس حكماء المسلمين في الجلسة العامة الأولى للمنتدى، التي انعقدت تحت عنوان «الاتحاد الإفريقي في قمة مجموعة العشرين.. دور المؤسسات الدينية في إفريقيا لتعزيز أهداف مجموعة العشرين في إفريقيا»؛ حيث أكد محمد بحر، مدير التخطيط الاستراتيجي بمجلس حكماء المسلمين، أن المجلس يؤمن بأهمية الدور التحويلي للمؤسسات الدينية في إفريقيا في تعزيز الأولويات العالمية والقارية. وأشار إلى تأثير المؤسسات الدينية الموثوقة في معالجة الفقر وعدم المساواة والصراع، إضافة إلى الدور الذي يضطلع به القادة الدينيون في إفريقيا في قضايا مثل الأمن الغذائي، والعمل المناخي، والهجرة. واستعرض جهود مجلس حكماء المسلمين في تعزيز السلم في إفريقيا ونشر قيم الحوار والتعايش والسلام، وذلك من خلال العديد من المبادرات الهادفة إلى تعزيز الدبلوماسية الدينية؛ مثل قوافل السلام، ومنتدى شباب صناع السلام، والتطبيق العملي لمبادئ وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية. وفي الجلسة العامة الثالثة، «التنمية المستدامة في عالم مضطرب.. مساهمات إفريقيا، احتياجاتها»، ركزت مشاركة مجلس حكماء المسلمين على مساهمات إفريقيا في التنمية المستدامة، من خلال تأكيد أهمية الحاجة إلى تمويل مستدام، وتخفيف أعباء الديون، وسياسات تُمكِّن النساء والشباب. وحثَّ القادة الدينيين على إيجاد حلول منصفة واستجابات تعاونية للتحديات الإنسانية، والاستفادة من مبادرات مجلس حكماء المسلمين لتعزيز دور القادة الدينيين في مواجهة التحديات العالمية وتعزيز التنمية المستدامة.