#أحدث الأخبار مع #الحوافزالمعياريةالاقتصادية١٢-٠٥-٢٠٢٥أعمالالاقتصادية100 منشأة سعودية تتقدم لبرنامج الحوافز المعيارية .. وقريبا تجمعات صناعية جديدةتقدمت 100 منشأة سعودية للاستفادة من برنامج الحوافز المعيارية، الذي خصص له ميزانية بقيمة 10 مليار ريال، مع تقديم دعم مالي يصل إلى 35% من رأس المال وبحد أقصى 50 مليون ريال، بحسب المهندس عبدالعزيز الأحمدي، وكيل الوزارة للإستراتيجيات والقطاعات الصناعية ردا على سؤال "الاقتصادية"، خلال أسبوع الرياض الدولي للصناعة 2025. الأحمدي أكد أن هذا الحدث يشكل منصة إستراتيجية لدعم نمو القطاع الصناعي في السعودية، ويسهم في تمكين المستثمرين وتوفير بيئة جاذبة للصناعات التحويلية. وكشف عن تجمعات جديدة سيتم الإعلان عنها قريبا تستهدف الصناعات المتخصصة وتدعم تكامل سلاسل القيمة، بما يخفض التكاليف التشغيلية ويعزز الجاذبية الاستثمارية. وأضاف أن التجمعات الصناعية تمثل أحد المحاور الرئيسة في الاستراتيجية، حيث تم الإعلان أخيرا عن تجمع صناعي لقطاع الطيران في جدة، وآخر لقطاع الألبان في الخرج. وأشار الأحمدي إلى أن الإستراتيجية الوطنية للصناعة تعتمد على شراكة فعالة بين القطاعين العام والخاص، مع التركيز على إطلاق ممكنات نوعية مثل برنامج الحوافز المعيارية. وأضاف أن "القطاع شهد نمواً ملحوظاً منذ انطلاق رؤية السعودية 2030، مع وصول عدد المصانع إلى 13 ألف مصنع، وتحقيق صندوق التنمية الصناعية قفزة تمويلية تعادل 50% مما تحقق خلال الـ40 عاماً الماضية". كما شدد على أهمية البحث والتطوير في بناء صناعات متخصصة تلبي احتياجات السوق المتغيرة، لافتاً إلى الشراكات القائمة مع الجامعات وبرامج الوزارة لدعم رواد الأعمال. وتم توقيع اتفاقية بين شركة معارض الرياض وشركة "ميسي دوسلدورف" الألمانية لاستضافة معارض صناعية عالمية، ما سيسهم في جذب مزيد من الشركات وتوسيع القاعدة الصناعية في السعودية.
الاقتصادية١٢-٠٥-٢٠٢٥أعمالالاقتصادية100 منشأة سعودية تتقدم لبرنامج الحوافز المعيارية .. وقريبا تجمعات صناعية جديدةتقدمت 100 منشأة سعودية للاستفادة من برنامج الحوافز المعيارية، الذي خصص له ميزانية بقيمة 10 مليار ريال، مع تقديم دعم مالي يصل إلى 35% من رأس المال وبحد أقصى 50 مليون ريال، بحسب المهندس عبدالعزيز الأحمدي، وكيل الوزارة للإستراتيجيات والقطاعات الصناعية ردا على سؤال "الاقتصادية"، خلال أسبوع الرياض الدولي للصناعة 2025. الأحمدي أكد أن هذا الحدث يشكل منصة إستراتيجية لدعم نمو القطاع الصناعي في السعودية، ويسهم في تمكين المستثمرين وتوفير بيئة جاذبة للصناعات التحويلية. وكشف عن تجمعات جديدة سيتم الإعلان عنها قريبا تستهدف الصناعات المتخصصة وتدعم تكامل سلاسل القيمة، بما يخفض التكاليف التشغيلية ويعزز الجاذبية الاستثمارية. وأضاف أن التجمعات الصناعية تمثل أحد المحاور الرئيسة في الاستراتيجية، حيث تم الإعلان أخيرا عن تجمع صناعي لقطاع الطيران في جدة، وآخر لقطاع الألبان في الخرج. وأشار الأحمدي إلى أن الإستراتيجية الوطنية للصناعة تعتمد على شراكة فعالة بين القطاعين العام والخاص، مع التركيز على إطلاق ممكنات نوعية مثل برنامج الحوافز المعيارية. وأضاف أن "القطاع شهد نمواً ملحوظاً منذ انطلاق رؤية السعودية 2030، مع وصول عدد المصانع إلى 13 ألف مصنع، وتحقيق صندوق التنمية الصناعية قفزة تمويلية تعادل 50% مما تحقق خلال الـ40 عاماً الماضية". كما شدد على أهمية البحث والتطوير في بناء صناعات متخصصة تلبي احتياجات السوق المتغيرة، لافتاً إلى الشراكات القائمة مع الجامعات وبرامج الوزارة لدعم رواد الأعمال. وتم توقيع اتفاقية بين شركة معارض الرياض وشركة "ميسي دوسلدورف" الألمانية لاستضافة معارض صناعية عالمية، ما سيسهم في جذب مزيد من الشركات وتوسيع القاعدة الصناعية في السعودية.