أحدث الأخبار مع #الحوثيداهم


اليمن الآن
منذ 11 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
عاجل : قبائل مأرب تنتفض ضد المليشيات الحوثية وتقتحم مقراتها "تفاصيل أولية"
أقدمت قبائل عنس بمحافظة ذمار، جنوب العاصمة صنعاء، اليوم الثلاثاء، على اقتحام وإحراق مقرات تابعة لميليشيا الحوثي، بعد تصاعد التوترات إثر فرض جبايات جديدة على شاحنات نقل مادة "النيس" في قرية سامة. ورفضت القبائل مطالب الجماعة بالحصول على نصف عائدات النيس، ما أدى إلى تحرك قبلي قوي، تم خلاله السيطرة على عدد من النقاط ومكاتب الجباية التابعة للحوثيين، وطرد الأطقم الأمنية، وإضرام النار في مرافق التحصيل. ويعود التوتر، وفقا لمصادر محلية، إلى إقدام القيادي الحوثي داهم العمياء، المعروف بـ"أبو صلاح الجمل"، على فرض إتاوات جديدة ومضاعفة على سائقي الشاحنات، وهو ما أثار موجة غضب في أوساط السكان الذين اعتبروا هذه الإجراءات تهديدًا لمصدر رزقهم. وبحسب مقاطع فيديو تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت مسلحين وهم يطلقون النار في الهواء، ويقومون بتدمير وإحراق الكانتينات التي نصبتها الجماعة في مواقع التحصيل، فيما انسحبت أطقم حوثية من الموقع دون اشتباك. وكان سائقو شاحنات نقل النيس قد نفذوا في أبريل الماضي إضرابًا احتجاجيًا بعد أن رفعت الجماعة رسوم الجباية من 15 ألف ريال إلى 30 ألفًا للمتر المكعب، بالإضافة إلى فرض ما تُعرف بـ"زكاة الركاز" التي تنهبها السلالة الحوثية بمسمى "الخمس" ورفعها للنصف لتصل إلى أكثر من 7200 ريال عن كل شاحنة. وحمّل الشيخ محمد حسين المقدشي، أحد أبرز مشايخ قبائل ذمار، ميليشيا الحوثي ومحافظ المحافظة ومدير الأمن ومسؤول التعبئة العامة التابعين للجماعة، مسؤولية تفجير الموقف، بسبب ما وصفه بإجراءات تعسفية وغير قانونية بذريعة "تنظيم قطاع النيس". وحذر الشيخ المقدشي مليشيات الحوثي من نهب حقوق القبيلة متوعدا بمواجهتها بالسلاح للدفاع عن الحقوق الخاصة لقبيلته في وجه تسلط "بني هاشم".


حضرموت نت
منذ 18 ساعات
- سياسة
- حضرموت نت
قبائل في مأرب تنتفض ضد المليشيات الحوثية وتقتحم مقراتها
: اخبار اليمن| أقدمت قبائل عنس بمحافظة ذمار، جنوب العاصمة صنعاء، اليوم الثلاثاء، على اقتحام وإحراق مقرات تابعة لميليشيا الحوثي، بعد تصاعد التوترات إثر فرض جبايات جديدة على شاحنات نقل مادة 'النيس' في قرية سامة. ورفضت القبائل مطالب الجماعة بالحصول على نصف عائدات النيس، ما أدى إلى تحرك قبلي قوي، تم خلاله السيطرة على عدد من النقاط ومكاتب الجباية التابعة للحوثيين، وطرد الأطقم الأمنية، وإضرام النار في مرافق التحصيل. ويعود التوتر، وفقا لمصادر محلية، إلى إقدام القيادي الحوثي داهم العمياء، المعروف بـ'أبو صلاح الجمل'، على فرض إتاوات جديدة ومضاعفة على سائقي الشاحنات، وهو ما أثار موجة غضب في أوساط السكان الذين اعتبروا هذه الإجراءات تهديدًا لمصدر رزقهم. وبحسب مقاطع فيديو تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت مسلحين وهم يطلقون النار في الهواء، ويقومون بتدمير وإحراق الكانتينات التي نصبتها الجماعة في مواقع التحصيل، فيما انسحبت أطقم حوثية من الموقع دون اشتباك. وكان سائقو شاحنات نقل النيس قد نفذوا في أبريل الماضي إضرابًا احتجاجيًا بعد أن رفعت الجماعة رسوم الجباية من 15 ألف ريال إلى 30 ألفًا للمتر المكعب، بالإضافة إلى فرض ما تُعرف بـ'زكاة الركاز' التي تنهبها السلالة الحوثية بمسمى 'الخمس' ورفعها للنصف لتصل إلى أكثر من 7200 ريال عن كل شاحنة. وحمّل الشيخ محمد حسين المقدشي، أحد أبرز مشايخ قبائل ذمار، ميليشيا الحوثي ومحافظ المحافظة ومدير الأمن ومسؤول التعبئة العامة التابعين للجماعة، مسؤولية تفجير الموقف، بسبب ما وصفه بإجراءات تعسفية وغير قانونية بذريعة 'تنظيم قطاع النيس'. وحذر الشيخ المقدشي مليشيات الحوثي من نهب حقوق القبيلة متوعدا بمواجهتها بالسلاح للدفاع عن الحقوق الخاصة لقبيلته في وجه تسلط 'بني هاشم'.


اليمن الآن
منذ 18 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
قبائل في مأرب تنتفض ضد المليشيات الحوثية وتقتحم مقراتها
أقدمت قبائل عنس بمحافظة ذمار، جنوب العاصمة صنعاء، اليوم الثلاثاء، على اقتحام وإحراق مقرات تابعة لميليشيا الحوثي، بعد تصاعد التوترات إثر فرض جبايات جديدة على شاحنات نقل مادة "النيس" في قرية سامة. ورفضت القبائل مطالب الجماعة بالحصول على نصف عائدات النيس، ما أدى إلى تحرك قبلي قوي، تم خلاله السيطرة على عدد من النقاط ومكاتب الجباية التابعة للحوثيين، وطرد الأطقم الأمنية، وإضرام النار في مرافق التحصيل. ويعود التوتر، وفقا لمصادر محلية، إلى إقدام القيادي الحوثي داهم العمياء، المعروف بـ"أبو صلاح الجمل"، على فرض إتاوات جديدة ومضاعفة على سائقي الشاحنات، وهو ما أثار موجة غضب في أوساط السكان الذين اعتبروا هذه الإجراءات تهديدًا لمصدر رزقهم. وبحسب مقاطع فيديو تم تداولها على مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت مسلحين وهم يطلقون النار في الهواء، ويقومون بتدمير وإحراق الكانتينات التي نصبتها الجماعة في مواقع التحصيل، فيما انسحبت أطقم حوثية من الموقع دون اشتباك. وكان سائقو شاحنات نقل النيس قد نفذوا في أبريل الماضي إضرابًا احتجاجيًا بعد أن رفعت الجماعة رسوم الجباية من 15 ألف ريال إلى 30 ألفًا للمتر المكعب، بالإضافة إلى فرض ما تُعرف بـ"زكاة الركاز" التي تنهبها السلالة الحوثية بمسمى "الخمس" ورفعها للنصف لتصل إلى أكثر من 7200 ريال عن كل شاحنة. وحمّل الشيخ محمد حسين المقدشي، أحد أبرز مشايخ قبائل ذمار، ميليشيا الحوثي ومحافظ المحافظة ومدير الأمن ومسؤول التعبئة العامة التابعين للجماعة، مسؤولية تفجير الموقف، بسبب ما وصفه بإجراءات تعسفية وغير قانونية بذريعة "تنظيم قطاع النيس". وحذر الشيخ المقدشي مليشيات الحوثي من نهب حقوق القبيلة متوعدا بمواجهتها بالسلاح للدفاع عن الحقوق الخاصة لقبيلته في وجه تسلط "بني هاشم".


حضرموت نت
منذ 19 ساعات
- سياسة
- حضرموت نت
قبائل عنس تنتفض ضد مليشيات الحوثي وتحرق مقراتها 'فيديو'
أقدمت قبائل عنس بمحافظة ذمار، جنوب العاصمة صنعاء، اليوم الثلاثاء، على اقتحام وإحراق مقرات تابعة لميليشيا الحوثي، بعد تصاعد التوترات إثر فرض جبايات جديدة على شاحنات نقل مادة 'النيس' في قرية سامة. ورفضت القبائل مطالب الجماعة بالحصول على نصف عائدات النيس، ما أدى إلى تحرك قبلي قوي، تم خلاله السيطرة على عدد من النقاط ومكاتب الجباية التابعة للحوثيين، وطرد الأطقم الأمنية، وإضرام النار في مرافق التحصيل. ويعود التوتر، وفقا لمصادر محلية، إلى إقدام القيادي الحوثي داهم العمياء، المعروف بـ'أبو صلاح الجمل'، على فرض إتاوات جديدة ومضاعفة على سائقي الشاحنات، وهو ما أثار موجة غضب في أوساط السكان الذين اعتبروا هذه الإجراءات تهديدًا لمصدر رزقهم. وتداول ناشطون مقاطع فيديو – طالعها 'المشهد اليمني' – تُظهر مسلحين وهم يطلقون النار في الهواء، ويقومون بتدمير وإحراق الكانتينات التي نصبتها الجماعة في مواقع التحصيل، فيما انسحبت أطقم حوثية من الموقع دون اشتباك. وكان سائقو شاحنات نقل النيس قد نفذوا في أبريل الماضي إضرابًا احتجاجيًا بعد أن رفعت الجماعة رسوم الجباية من 15 ألف ريال إلى 30 ألفًا للمتر المكعب، بالإضافة إلى فرض ما تُعرف بـ'زكاة الركاز' التي تنهبها السلالة الحوثية بمسمى 'الخمس' ورفعها للنصف لتصل إلى أكثر من 7200 ريال عن كل شاحنة. وحمّل الشيخ محمد حسين المقدشي، أحد أبرز مشايخ قبائل ذمار، ميليشيا الحوثي ومحافظ المحافظة ومدير الأمن ومسؤول التعبئة العامة التابعين للجماعة، مسؤولية تفجير الموقف، بسبب ما وصفه بإجراءات تعسفية وغير قانونية بذريعة 'تنظيم قطاع النيس'. وحذر الشيخ المقدشي مليشيات الحوثي من نهب حقوق القبيلة متوعدا بمواجهتها بالسلاح للدفاع عن الحقوق الخاصة لقبيلته في وجه تسلط 'بني هاشم'.


اليمن الآن
منذ 19 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
توتر قبلي في ذمار.. قبائل عنس تهاجم مواقع للحوثيين احتجاجًا على فرض جبايات جديدة
تصاعدت حدة التوتر في محافظة ذمار، جنوب العاصمة المختطفة صنعاء، اليوم الثلاثاء، إثر اندلاع مواجهات قبلية بين قبائل عنس ومسلحي مليشيا الحوثي، عقب فرض المليشيا جبايات مالية جديدة على ناقلات مادة 'النيس' في قرية سامة. وقالت مصادر محلية إن عشرات المسلحين من أبناء قبائل عنس اقتحموا مكاتب تحصيل تابعة لمليشيا الحوثي، وأضرموا النيران في عدد من النقاط والكانتونات الخاصة بالجباية، بعد طرد العناصر الأمنية التابعة للجماعة منها، في تحرك قبلي لافت يعكس حجم الغضب الشعبي من السياسات المفروضة. ويعود أصل الخلاف، بحسب المصادر، إلى قرارات اتخذها القيادي الحوثي داهم العمياء، المكنى بـ'أبو صلاح الجمل'، تقضي بفرض إتاوات مضاعفة على سائقي الشاحنات، بالإضافة إلى مطالبة الجماعة بالحصول على نصف عائدات النقل، وهو ما اعتبرته القبائل تجاوزًا غير مقبول واعتداءً على مصدر رزقهم. وتداول ناشطون عبر منصات التواصل الاجتماعي مقاطع مصورة تُظهر مسلحين وهم يطلقون النار في الهواء، ويحرقون مواقع الجباية التابعة للحوثيين، في حين انسحبت الأطقم التابعة للجماعة من دون حدوث أي اشتباك مباشر. وكان سائقو شاحنات نقل 'النيس' قد نفذوا إضرابًا مطلع أبريل الماضي، احتجاجًا على رفع رسوم الجباية من 15 ألف ريال إلى 30 ألفًا للمتر المكعب، فضلًا عن فرض ما يسمى بـ'زكاة الركاز' التي تم رفعها إلى أكثر من 7200 ريال للشاحنة، وهو ما فاقم من معاناة العاملين في هذا القطاع. من جهته، حمّل الشيخ محمد حسين المقدشي، أحد أبرز مشايخ قبائل ذمار، مليشيا الحوثي ومسؤولي المحافظة المعينين من قبلها، مسؤولية تفجير الموقف، واصفًا الإجراءات الأخيرة بـ'التعسفية وغير القانونية'، ومشدّدًا على أن قبائل عنس لن تسمح بتمرير ما وصفه بـ'نهب الحقوق القبلية تحت غطاء تنظيم قطاع النيس'. وحذّر الشيخ المقدشي من مغبة استمرار هذه السياسات، ملوّحًا باللجوء إلى السلاح لحماية حقوق القبائل في وجه ما أسماه بـ'تسلط بني هاشم'.