logo
#

أحدث الأخبار مع #الخزيمي

ابتكارات شبابية تتصدر المشهد في «اصنع في الإمارات»
ابتكارات شبابية تتصدر المشهد في «اصنع في الإمارات»

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • العين الإخبارية

ابتكارات شبابية تتصدر المشهد في «اصنع في الإمارات»

تم تحديثه الأربعاء 2025/5/21 07:54 م بتوقيت أبوظبي يشهد منتدى "اصنع في الإمارات" حضورًا مميزًا لرواد الصناعة الشباب، حيث عرضوا ابتكاراتهم المحلية بمعايير عالمية، دعمًا لمكانة الإمارات كمركز صناعي عالمي. وأعرب عدد من رواد الصناعة الشباب، عن اعتزازهم بالمشاركة في منتدى "اصنع في الإمارات"، مشيرين إلى أن الحدث وفّر لهم منصة فريدة للتواصل مع صناع القرار والمستثمرين واستعراض قدراتهم في تطوير منتجات محلية بمواصفات عالمية. وأكد المشاركون في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام"، أن المنتدى يعكس التزام الدولة بدعم الكفاءات الوطنية الشابة ويعزز فرصهم في دخول سوق التصنيع المحلي بثقة والمساهمة الفاعلة في بناء اقتصاد مستدام قائم على المعرفة والابتكار. وحول دور صندوق خليفة لتطوير المشاريع في "اصنع في الإمارات" لدعم رواد الصناعة، أكد زايد الخزيمي استشاري أعمال أول في صندوق خليفة لتطوير المشاريع أهمية مشاركة الصندوق في فعاليات المنتدى، انطلاقًا من الدور الحيوي الذي يلعبه القطاع الصناعي في اقتصاد إمارة أبوظبي وفي دعم الرؤية الصناعية للدولة. وقال:" يأتي تواجد الصندوق بالمنتدى في إطار التزامه المستمر بدعم رواد الأعمال، وتعزيز تنافسية المنتج المحلي من خلال مشاريعهم الصناعية،و نحن كمؤسسة حكومية نعتز بدورنا في تمكين رواد الأعمال ونسعى جاهدين لتوفير بيئة محفزة لنمو وتوسع أعمالهم". وأضاف: "من خلال مشاركتنا هذا العام نطلق عددًا من المبادرات الاستراتيجية التي تخدم منظومة ريادة الأعمال على مستوى إمارة أبوظبي والدولة ومن أبرزها مبادرة " تمكين الصادرات " التي تهدف إلى تمكين المنتج المحلي من الوصول إلى الأسواق العالمية، ومبادرة " تسهيل التمويل" التي تعمل على سد الفجوة بين احتياجات رواد الأعمال التمويلية ومتطلبات المؤسسات التمويلية". وأشار أيضًا إلى مبادرة "أبطال أبوظبي للمشاريع الصغيرة والمتوسطة "، التي تركز على ربط رواد الأعمال بالمشترين الرئيسيين في الإمارة، وتسهيل اندماجهم في سلاسل التوريد الحكومية وشبه الحكومية. كما أشار الخزيمي إلى الإعلان خلال المشاركة في المنتدى عن توقيع عدد من الاتفاقيات الجديدة مع كل من جامعة خليفة ووزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، مشددًا على أن جميع جهود الصندوق تنسجم مع الرؤية الاستراتيجية لدولة الإمارات في دعم التصنيع المحلي وتعزيز مكانة المنتج الإماراتي في الأسواق. وقال المهندس عبد الله سالم البادي، المتخصص في التكنولوجيا وصاحب مشروع "سنيار للتكنولوجيا" أحد المشاريع المدعومة من صندوق خليفة لتطوير المشاريع: تمثل مشاركتنا في المنتدى، فرصة ثمينة لإبراز الحلول الذكية التي تقدمها شركتنا في قطاع التكنولوجيا المتقدمة. وأضاف: "لقد أطلقنا خلال المنتدى منصة "سندك"، وهي محادثة رقمية ذكية تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي وتستهدف تحسين تجربة المستخدم في القطاعين الصناعي والخدمي، مثمنا دعم الصندوق الذي لعب دورًا محوريًا في نمو وتوسع شركتنا، وساعدنا على تطوير قدراتنا التصنيعية ضمن البيئة الصناعية المتقدمة لدولة الإمارات". وتابع : "نعتز بهذه المشاركة التي وفرت لنا فرصة للانفتاح على أسواق جديدة، ونتوجّه بالشكر والعرفان إلى قيادتنا الرشيدة التي وفرت للمبتكرين منصة نوعية لعرض أفكارهم ومنتجاتهم، والمساهمة في تعزيز مكانة الإمارات كحاضنة للصناعات المستقبلية". وأعربت الدكتورة خديجة العامري مؤسس مشروع "إنت فت"، عن فخرها بالمشاركة في فعاليات منتدى 'اصنع في الإمارات'، مؤكدة أن الحدث يمثل منصة استراتيجية لرواد الأعمال وفرصة استثنائية لعرض الابتكارات الصحية الإماراتية أمام جمهور واسع من المستثمرين وصنّاع القرار. وقالت:" نفخر بأن نكون أصحاب أول منتج إماراتي من الشوكولاتة الصحية الخالية من السكر يُصنّع محليا بدعم من صندوق خليفة لتطوير المشاريع ووزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة ودائرة الصحة – أبوظبي، ومن خلال المنتدى أتيحت لنا فرصة مميزة لعرض منتجاتنا التي تهدف إلى تحسين نمط الحياة وتعزيز الصحة العامة في بيئة تشجع على الابتكار وريادة الأعمال". وأضافت أن المنتدى لا يقتصر على عرض المنتجات، بل يمثل منصة حقيقية لتبادل الخبرات، وبناء شراكات استراتيجية، وتطوير العلاقات التي تدعم نمو وتوسع الشركات الناشئة. وأشادت بالدور الكبير الذي يقوم به صندوق خليفة في دعم وتمكين رواد الأعمال، وقالت بدأت رحلتي بفكرة صغيرة واليوم وبفضل دعم الصندوق المستمر أصبحنا ننتج محليًا ونستعد للتوسع في أسواق جديدة، مشيرة إلى أن الصندوق وقع مذكرات تفاهم مع شركاء استراتيجيين في مختلف أنحاء الدولة ما يمنحنا بالتوسع لدخول مجالات متعددة وتحويل الأفكار إلى منتجات مبتكرة تدعم الاقتصاد الوطني. وقالت: "المنتدى مكّننا من تحويل أفكارنا إلى مشاريع ملموسة تدعم توجهات دولتنا نحو مجتمع صحي وتواكب رؤية قيادتنا الرشيدة في مجالات التكنولوجيا الابتكار والصناعات الوطنية الهادفة للعالمية". وقال مروان السركال المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "كارتر آند وايت" الإماراتية المتخصصة في مجال الأزياء والإكسسوارات :" إن المنتدى، يمثل منصة وطنية رائدة تعزز من مكانة الصناعات المحلية وتدعم تمكينها للوصول إلى الأسواق العالمية، لافتا إلى أن مشاركتنا في هذا الحدث المهم تأتي في إطار سعينا لتوطين منتجاتنا الفاخرة داخل دولة الإمارات والتأكيد على جودة وتميز الصناعة الوطنية". وأضاف: نشعر بالفخر لتواجدنا في الدورة الرابعة من المنتدى، حيث التقينا بعدد كبير من المسؤولين وصنّاع القرار الذين أبدوا دعمًا واضحًا للمنتجات والمصانع المحلية مثل هذه الفعاليات تمنح دفعة قوية لأصحاب المشاريع ورواد الأعمال وأحث كل من لديه منتج إماراتي على المشاركة فيها. واستعرض البدايات لشركة ' كارتر آند وايت 'التي تأسست منذ نحو عشر سنوات قائلا: اليوم نعتز بوجود علامتنا التجارية في أسواق دولية مثل السعودية، البحرين، إيطاليا، فرنسا، وإسبانيا ونحن فخورون بأن نكون 'براند إماراتيً' ينافس في عالم الفخامة والأزياء على مستوى عالمي. وقال "بدأنا رحلتنا التوسعية منذ ثلاث سنوات واليوم نُمثل الإمارات بمنتجات راقية تُجسد الجودة والفخامة ونطمح لأن تكون صناعتنا سفيرًا مشرفًا لبلادنا في الأسواق العالمية". وأكد الطالب علي الزبيري طالب هندسة كمبيوتر متخصص في الذكاء الاصطناعي في جامعة أبوظبي، أن منتدى "اصنع في الإمارات" يعتبر منصة مهمة لعرض مشروعه الابتكاري الذي يهدف إلى دعم المجتمعات في المناطق النائية ومواقع الكوارث. وأوضح أن مشروعه الذي يحمل اسم "الصمام الذكي"، يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي وتحديد المواقع (GPS)، ويُستخدم لتوزيع الموارد الحيوية مثل الأدوية، البذور، أو المواد الإغاثية في المناطق التي يصعب الوصول إليها، خاصة التي تفتقر للبنية التحتية أو الاتصال بالإنترنت. وقال إن هذا المشروع يعد حلًا مبتكرًا ومرنًا يمكن استخدامه لأغراض متعددة، سواء في الجانب الطبي أو الزراعي أو الإغاثي، تم تطويره خصيصًا ليدعم الجهود الإنسانية والتنموية، ويسهم في إيصال المساعدات الحيوية إلى المناطق المنكوبة بأمان ودقة. وأعرب عن شكره لجامعة أبوظبي لدعمها المتواصل، مشيرًا إلى أنها وفرت له بيئة خصبة للعمل على تطوير المشروع من حيث البرمجة والتصميم، بالإضافة إلى ربطه مع عدد من المستثمرين والمهتمين بالحلول التقنية. aXA6IDgyLjIzLjIxNy4yMzQg جزيرة ام اند امز CH

«طرق دبي» تطلق مسابقة لأفضل الأفلام حول مسببات ومخاطر حوادث المرور
«طرق دبي» تطلق مسابقة لأفضل الأفلام حول مسببات ومخاطر حوادث المرور

الإمارات اليوم

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

«طرق دبي» تطلق مسابقة لأفضل الأفلام حول مسببات ومخاطر حوادث المرور

أطلقت هيئة الطرق والمواصلات في دبي مسابقة لطلبة الجامعات والدراسات العليا لأفضل الأفلام التي تسلّط الضوء على مسببات ومخاطر الحوادث المرورية، تحت شعار «مهرجان أفلام السلامة المرورية»، وتشمل المسابقة ثلاث فئات، حيث سيحصل الفائزون بالمراكز الأولى في كل فئة على شهادات إنجاز وتقدير، إضافة إلى جوائز مالية. ويبدأ التقديم على المسابقة في السابع من أبريل الجاري ويستمر حتى 14 يوليو المقبل، عبر الموقع الإلكتروني للهيئة: ( وتم تخصيص المسابقة لفئة الشباب الذين تراوح أعمارهم بين 18 و35 عاماً من طلبة الجامعات والدراسات العليا، ويمكن للمتسابقين المشاركة بشكل فردي أو ضمن فريق لا يتجاوز ثلاثة أشخاص، كما يُسمح بتقديم أكثر من فيلم في فئات مختلفة، بشرط أن تكون جميع الأفلام أصلية ومن إنتاج الطالب أو الفريق المشارك، وأن تسهم في تعزيز السلامة المرورية من خلال تسليط الضوء بوضوح على التحديات المرورية. وذكرت الهيئة عبر موقعها الرسمي، أنها تتبنى سياسات داعمة لتشجيع الشباب وطلبة الجامعات على الاهتمام بالتحديات المرورية لأكثر مسببات الحوادث، وذلك عبر المشاركة في مهرجان أفلام السلامة المرورية وصناعة أفلام مؤثرة لتغيير السلوكيات الخطأ أثناء القيادة، وذلك من خلال ثلاث فئات، هي: مخاطر الانحراف المفاجئ، ومخاطر مشتتات القيادة، والسلوكيات غير الصحيحة أثناء ركوب الدرّاجات الهوائية والسكوتر الكهربائي. وأضافت أنه سيتم تكريم ثلاثة فائزين من كل فئة (المجموع تسعة فائزين) وفقاً لمعايير اختيار أفلام السلامة المرورية المبتكرة، حيث يُمنح الفائزون بالمركز الأول جائزة مالية بقيمة 7000 درهم لكل فائز مع شهادة تقدير، فيما يُمنح الفائزون بالمركز الثاني جائزة مالية بقيمة 5000 درهم وشهادة تقدير، بينما يحصل الفائزون بالمركز الثالث على جائزة بقيمة 3000 درهم وشهادة تقدير. وقال مدير إدارة المرور في مؤسسة المرور والطرق بالهيئة، أحمد الخزيمي: «تهدف المسابقة إلى إتاحة الفرصة للطلبة لإبراز مواهبهم وابتكاراتهم في مجال صناعة الأفلام التوعوية والتثقيفية، ما يسهم في زيادة الوعي المروري في المجتمع، كما خصصت الهيئة جوائز نقدية للفائزين بالمراكز الأولى في كل فئة من الفئات الثلاث، وهي: أفلام مخاطر الانحراف المفاجئ، وأفلام مخاطر مشتتات القيادة، والأفلام الخاصة بالسلوكيات غير الصحيحة أثناء استخدام الدرّاجات الهوائية والسكوتر الكهربائي». وأضاف الخزيمي في تصريحات صحافية أمس: «تحرص الهيئة على تنفيذ مستهدفات استراتيجية السلامة المرورية لإمارة دبي، والتي تتضمن محور التوعية المرورية لرفع مستوى الوعي المروري لدى الطلاب في المدارس والجامعات، مشيراً إلى أن طلبة الجامعات يمثّلون فئة شبابية قادرة على الإسهام في تحقيق مستويات أعلى في السلامة المرورية، بالتعاون مع الدوائر والمؤسسات الحكومية والخاصة». ونوّه الخزيمي بأنه تم اختيار مواضيع الأفلام بناء على الإحصاءات المرورية في السنوات الأخيرة، والتي أظهرت أن مخالفتي الانحراف المفاجئ ومشتتات القيادة هما من أبرز أسباب الحوادث المرورية الخطرة التي أدت إلى حالات وفاة. كما تمت إضافة فئة ثالثة عن السلوكيات الخطأ لمستخدمي الدرّاجات الهوائية والسكوتر الكهربائي، نظراً إلى التزايد المتسارع في استخدام وسائل التنقل المرن خلال السنوات الأخيرة.

"طرق دبي" تطلق مسابقة لأفضل الأفلام حول مسببات ومخاطر الحوادث المرورية
"طرق دبي" تطلق مسابقة لأفضل الأفلام حول مسببات ومخاطر الحوادث المرورية

الإمارات اليوم

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الإمارات اليوم

"طرق دبي" تطلق مسابقة لأفضل الأفلام حول مسببات ومخاطر الحوادث المرورية

أطلقت هيئة الطرق والمواصلات مسابقة لطلبة الجامعات والدراسات العليا لأفضل الأفلام التي تسلط الضوء على مسببات ومخاطر الحوادث المرورية، تحت شعار "مهرجان أفلام السلامة المرورية". وتشمل المسابقة ثلاث فئات، حيث سيحصل الفائزون بالمراكز الأولى في كل فئة على شهادات إنجاز وتقدير، بالإضافة إلى جوائز مالية. ويبدأ التقديم على المسابقة يوم 7 أبريل 2025 ويستمر حتى 14 يوليو 2025، عبر الموقع الإلكتروني للهيئة ( حيث يمكن للطلبة التعرف إلى معايير وشروط الجائزة والتقديم لها وفق الأحكام المحددة. وتم تخصيص المسابقة لفئة الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و35 عاماً من طلبة الجامعات، ويمكن للمتسابقين المشاركة بشكل فردي أو ضمن فريق لا يتجاوز ثلاثة أشخاص. كما يُسمح بتقديم أكثر من فيلم في فئات مختلفة، بشرط أن تكون جميع الأفلام أصلية ومن إنتاج الطالب أو الفريق المشارك، وأن تسهم في تعزيز السلامة المرورية من خلال تسليط الضوء بوضوح على التحديات المرورية. وذكرت الهيئة عبر موقعها الرسمي، أنها تتبنى سياسات داعمة لتشجيع الشباب وطلبة الجامعات على الاهتمام بالتحديات المرورية لأكثر مسببات الحوادث، وذلك عبر المشاركة في مهرجان أفلام السلامة المرورية وصناعة أفلام مؤثرة لتغيير السلوكيات الخاطئة أثناء القيادة وذلك من خلال 3 فئات هي: مخاطر الانحراف المفاجئ، ومخاطر مشتتات القيادة، والسلوكيات غير الصحيحة أثناء ركوب الدراجات الهوائية والسكوتر الكهربائي. وأضافت أنه سيتم تكريم 3 فائزين من كل فئة (المجموع 9 فائزين) وفقاً لمعايير اختيار أفلام السلامة المرورية المبتكرة، حيث يُمنح الفائزون بالمركز الأول جائزة مالية بقيمة 7 آلاف درهم مع شهادة تقدير، فيما يُمنح الفائزون بالمركز الثاني جائزة مالية بقيمة 5 آلاف درهم وشهادة تقدير، بينما يحصل الفائزون بالمركز الثالث على جائزة بقيمة 3 آلاف درهم وشهادة تقدير. وقال مدير إدارة المرور في مؤسسة المرور والطرق في هيئة الطرق والمواصلات، أحمد الخزيمي: "تهدف المسابقة إلى إتاحة الفرصة للطلبة لإبراز مواهبهم وابتكاراتهم في مجال صناعة الأفلام التوعوية والتثقيفية، مما يسهم في زيادة الوعي المروري في المجتمع. كما خصصت الهيئة جوائز نقدية للفائزين بالمراكز الأولى في كل فئة من الفئات الثلاث، وهي: أفلام مخاطر الانحراف المفاجئ، وأفلام مخاطر مشتتات القيادة، والأفلام الخاصة بالسلوكيات غير الصحيحة أثناء استخدام الدراجات الهوائية والسكوتر الكهربائي". وأضاف الخزيمي في تصريحات صحفية أمس: "تحرص الهيئة على تنفيذ مستهدفات استراتيجية السلامة المرورية لإمارة دبي، والتي تتضمن محور التوعية المرورية لرفع مستوى الوعي المروري لدى الطلاب في المدارس والجامعات، مشيراً إلى أن طلبة الجامعات يمثلون فئة شبابية قادرة على المساهمة في تحقيق مستويات أعلى من السلامة المرورية، بالتعاون مع الدوائر والمؤسسات الحكومية والخاصة". ونوه الخزيمي بأنه تم اختيار مواضيع الأفلام بناءً على الإحصائيات المرورية في السنوات الأخيرة، والتي أظهرت أن مخالفتي الانحراف المفاجئ ومشتتات القيادة هما من أبرز أسباب الحوادث المرورية الخطيرة التي أدت إلى حالات وفاة. كما تمت إضافة فئة ثالثة عن السلوكيات الخاطئة لمستخدمي الدراجات الهوائية والسكوتر الكهربائي، نظراً للتزايد المتسارع في استخدام وسائل التنقل المرن خلال السنوات الأخيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store