logo
#

أحدث الأخبار مع #الخطوطالجويةالليبية

إقلاع 4 رحلات من «معيتيقة» إلى تركيا والأردن وتونس
إقلاع 4 رحلات من «معيتيقة» إلى تركيا والأردن وتونس

الوسط

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • الوسط

إقلاع 4 رحلات من «معيتيقة» إلى تركيا والأردن وتونس

انطلقت أربع رحلات جوية من مطار «معيتيقة» الدولي في العاصمة طرابلس، اليوم السبت، إلى تركيا والأردن وتونس، بينما تستعد رحلة أخرى للإقلاع إلى مصر. وقالت إدارة المطار، في بيان، إن طائرة الأجنحة الليبية أقلعت من المطار قاصدة مطار تونس قرطاج ضمن رحلتها الأولى المقررة لهذا اليوم. كما أقلعت طائرة أخرى للشركة نحو مطار إسطنبول، وقصدت طائرة «تاج» للطيران المطار نفس، بينما أقلعت طائرة الخطوط الجوية الأفريقية من مطار معيتيقة قاصدة مطار «الملكة علياء» الدولي بعمان. وفي حين تتجهز طائرة الخطوط الجوية الليبية للإقلاع صوب مطار القاهرة، تصل إلى مطار «معيتيقة» بعد قليل طائرة الخطوط التركية قادمة من مطار إسطنبول. - - واستقبل المطار رحلتين: الأولى قادمة من مطار إسطنبول، وهي لطائرة تابعة لشركة الأجنحة الليبية، فضلًا عن طائرة تابعة للخطوط الجوية الليبية قادمة من مطار برج العرب بالإسكندرية. استئناف الرحلات الجوية بمطار معيتيقة أعلن مدير عام مطار معيتيقة الدولي إبراهيم فركاش، الخميس الماضي، استئناف الرحلات الجوية، وذلك بعد إغلاق المطار موقتًا نتيجة «ظروف طارئة». وتزامن إعلان غلق المطار مع توترات أمنية شهدتها العاصمة طرابلس بداية من يوم الإثنين الماضي، بعد مقتل قائد ما كان يسمى «جهاز دعم الاستقرار» عبدالغني الككلي، المعروف باسم «غنيوة»، حيث اندلعت المواجهات بين قوات الجهاز واللواء «444 قتال»، واستمرت حتى الثلاثاء. ولم تكد الأمور تستقر قليلا حتى بدأت اشتباكات أخرى، الأربعاء، بين اللواء «444 قتال» و«جهاز الردع» على خلفية قرار صدر من رئيس حكومة «الوحدة الوطنية الموقتة» عبدالحميد الدبيبة بحل الجهاز، مخلفة قتلى وخسائر مادية، ثم عاد الهدوء النسبي للعاصمة بإعلان وزارة الدفاع في حكومة الوحدة والمجلس الرئاسي وقف إطلاق النار.

«الخطوط الجوية الليبية»: الأسعار ثابتة وتحديث مرتقب للأسطول قبل أغسطس
«الخطوط الجوية الليبية»: الأسعار ثابتة وتحديث مرتقب للأسطول قبل أغسطس

الوسط

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوسط

«الخطوط الجوية الليبية»: الأسعار ثابتة وتحديث مرتقب للأسطول قبل أغسطس

أكد عضو مجلس إدارة شركة الخطوط الجوية الليبية نوري المروش أن الشركة لم تُجرِ أي تعديل على أسعار تذاكرها حتى الآن، باستثناء ارتفاع موسمي طفيف يُسجل عادة خلال موسم العمرة في شهر رمضان. وأوضح المروش في تصريح إلى «بوابة الوسط» أن الأسطول الحالي للشركة يتكوَّن من طائرتين من طراز «إيرباص 330»، بالإضافة إلى «طائرتين إيرباص 320». ولفت إلى أن إحداهما موجودة حاليًا في القاهرة وتخضع لصيانة عاجلة تشمل المحركات الهوائية، فيما تخضع الطائرة الثانية لأعمال صيانة بمدينة سبها، ومن المرتقب أن تنضم كلتاهما إلى الخدمة التشغيلية قبل حلول شهر أغسطس المقبل. وفي هذا السياق، تُواجه الشركة تحديات متراكمة منذ سنوات، حيث تعرض جزء كبير من أسطولها المدني للحرق عقب استهداف مطار طرابلس الدولي؛ ما شكّل ضربة قاسية لقطاع الطيران المدني، الذي يُعد من أكثر القطاعات تضررًا بالأزمات السياسية والاقتصادية التي تمر بها البلاد. كما تعاني شركات الطيران الليبية من أزمات مالية متفاقمة، تفجرت بشكل أكبر بعد تفشي جائحة «كورونا» في عام 2020، وما تبعها من إغلاق للأجواء أمام حركة الطيران المرخّص. وزادت التكاليف الناتجة عن أعمال الصيانة والإنفاق التشغيلي من الضغوط المالية على الشركة. خسائر مالية ووفقًا لتقارير صادرة عن ديوان المحاسبة، كانت الخطوط الجوية الليبية تمتلك أسطولًا مكوَّنًا من 24 طائرة في عام 2010. إلا أن الشركة تكبّدت خسائر مالية قُدّرت بـ273.5 مليون دينار خلال عام 2018، و340 مليون دينار خلال عام 2019. أما على الصعيد الاقتصادي فقد أعلن مصرف ليبيا المركزي مؤخرًا خفض سعر صرف الدينار الليبي بنسبة 13.3%، ليصل إلى 5.5677 دينار مقابل الدولار الأميركي، في أول خفض رسمي منذ عام 2020، عندما جرى تحديد السعر عند 4.48 دينار. وتُضاف إلى هذا الرقم نسبة 15% مفروضة من مجلس النواب على بيع العملات الأجنبية، ما يجعل السعر الفعلي للدولار يقترب من 6.4 دينار.

شركة الخطوط الليبية تنفي ما يتداول حول قوائم فائض الملاك .
شركة الخطوط الليبية تنفي ما يتداول حول قوائم فائض الملاك .

أخبار ليبيا

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

شركة الخطوط الليبية تنفي ما يتداول حول قوائم فائض الملاك .

طرابلس، 25 مارس 2025 (وال) – أعلنت شركة الخطوط الجوية الليبية اليوم الثلاثاء نفيها لما يتم تداوله من بعض ضعاف النفوس وأصحاب المصالح الشخصية من لغط حول قوائم فائض الملاك. وأكدت صفحة الشركة عبر 'فيسبوك' في بيانها أن إدارة الشركة حريصة كل الحرص على عدم ترك مستقبل أي موظف للمجهول، وأنها لم ولن تتخذ أي إجراء تنفيذي إلا بعد ضمان النقل إلى وظيفة تتناسب مع مؤهلات الموظف لدى جهة أو شركة تتبع الدولة تضمن مرتبه. وأوضحت الشركة أن ما تعانيه من تضخم في العمالة يعود إلى التعيينات العشوائية وغير المسؤولة من قبل الإدارات السابقة بالشركة، والتي كان معظمها دون دراسة ودون أي ملاك وظيفي. وأكدت أنه منذ استلام مجلس الإدارة الحالي في مارس 2023 لم يتم تعيين أي موظف جديد في أي من فروعها في الشرق أو الغرب أو الجنوب. .. (وال) .. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية

" معكم" يعرض تقريرًا عن الراحلة سلوى حجازي
" معكم" يعرض تقريرًا عن الراحلة سلوى حجازي

الدستور

time٠٧-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

" معكم" يعرض تقريرًا عن الراحلة سلوى حجازي

عرض برنامج" معكم" للإعلامية منى الشاذلي، المذاع على قناة "ON"، تقريرًا تلفزيونيًا عن الإعلامية الراحلة سلوى حجازي. وخلال الحلقة تستضيف الشاذلي أبناء الإعلامية الراحلة محمد وآسر ورضوى بالإضافة الى الكاتب كريم جمال مؤلف كتاب 'سلوى.. سيرة بلا نهاية' الذي يرصد سيرة ومسيرة واحدة من أشهر مذيعات ماسبيرو. ويكشف أبناء الإعلامية الراحلة ومؤلف كتابها خلال الحلقة، تفاصيل تذاع لأول مرة عن كواليس رحيلها في حادث الطائرة الشهير ورحلتها مع أم كلثوم إلى باريس وكيف كانت توازن بين عملها ورعاية أسرتها. رحلةصيرة تحولت إلى مأساة في يوم 21 فبراير 1973، كانت سلوى حجازي عائدة من ليبيا إلى القاهرة بعد مشاركته رحلة قصيرة تحولت إلى مأساة في يوم 21 فبراير 1973، كانت سلوى حجازي عائدة من ليبيا إلى القاهرة بعد مشاركتها في مهرجان ثقافي، على متن طائرة الخطوط الجوية الليبية. أثناء عبور الطائرة فوق سيناء – التي كانت محتلة من إسرائيل بعد نكسة 1967 – استهدفتها المقاتلات الإسرائيلية، وأسقطتها في صحراء سيناء، ما أدى إلى استشهاد جميع ركابها تقريبًا، ومن بينهم سلوى حجازي. في مهرجان ثقافي، على متن طائرة الخطوط الجوية الليبية. أثناء عبور الطائرة فوق سيناء – التي كانت محتلة من إسرائيل بعد نكسة 1967 – استهدفتها المقاتلات الإسرائيلية، وأسقطتها في صحراء سيناء، ما أدى إلى استشهاد جميع ركابها تقريبًا، ومن بينهم سلوى حجازي.

حبس مسؤولين بقطاع الطيران بتهم فساد تهدد سلامة الركاب
حبس مسؤولين بقطاع الطيران بتهم فساد تهدد سلامة الركاب

أخبار ليبيا

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا

حبس مسؤولين بقطاع الطيران بتهم فساد تهدد سلامة الركاب

في تطور لافت على صعيد الرقابة القضائية على قطاع النقل الجوي في ليبيا، أمر مكتب النائب العام بحبس عشرة مسؤولين من شركتي الخطوط الجوية الليبية والخطوط الجوية الإفريقية، بعد تحقيقات موسعة كشفت عن خروقات جسيمة في إجراءات السلامة والصيانة. هذه القرارات تضع ملف الطيران الليبي في بؤرة الاهتمام، حيث تتزايد المخاوف بشأن أمن الرحلات الجوية وفعالية الإدارة التشغيلية في هذا القطاع الحساس. بحسب التحقيقات التي أجراها مكتب النائب العام، فإن شركات النقل الجوي في ليبيا تجاهلت تطبيق معايير الصيانة الدورية المطلوبة من قبل الشركات المصنعة للطائرات، مما أدى إلى تراكم أعطال ميكانيكية خطيرة. كما كشفت التحقيقات أن الشركات قامت بتشغيل طائرات دون استيفاء الشروط الفنية اللازمة، وعمدت إلى استبدال قطع غيار بغيرها غير مطابقة للمواصفات، تم تركيبها في ورش غير مرخصة. وقد شكلت هذه الممارسات خطرًا جسيمًا على سلامة الركاب، حيث استمرت الرحلات الجوية رغم عدم صلاحية بعض الطائرات للطيران وفقًا للمعايير الدولية. وكشفت التحقيقات أيضًا أن مديري الشركات، إلى جانب مسؤولين في أقسام السلامة الجوية والشؤون الفنية، كانوا على علم بهذه الخروقات، بل وسمحوا بمواصلة تشغيل الطائرات في ظروف غير آمنة. عقب استجواب المسؤولين، قررت النيابة العامة حبس عشرة أشخاص احتياطيًا على ذمة التحقيق، من بينهم مديرا الشركتين، إضافة إلى مسؤولين في أقسام الصيانة والسلامة الجوية ومراقبة الامتثال. هذا الإجراء يأتي في سياق جهود النيابة لضبط التجاوزات وضمان عدم تكرار مثل هذه المخالفات التي تهدد أرواح المسافرين. على صعيد متصل، تواجه شركة الخطوط الإفريقية أزمة مالية خانقة، حيث كشف مدير العلاقات والتعاون الدولي بالشركة، معز بن إسماعيل، أن الديون المتراكمة على الشركة تجاوزت 100 مليون دينار ليبي، مما أثر بشكل مباشر على عملياتها التشغيلية. وأوضح بن إسماعيل أن الشركة تمتلك حاليًا 8 طائرات فقط قيد التشغيل، منها 6 من طراز إيرباص 320 و319، وطائرتان من طراز إيرباص 330. ورغم أن الشركة تضم 1500 موظف، إلا أن قدرتها على الصمود في ظل الأزمة المالية الحالية باتت موضع تساؤل. مع تفاقم الأوضاع، تعمل الخطوط الإفريقية على إنشاء مركز لصيانة الطائرات في ليبيا، وهو مشروع قد يساعد في تقليل تكاليف الصيانة وتحسين كفاءة الأسطول الجوي، لكن تنفيذ هذا المشروع يحتاج إلى استثمارات ضخمة قد لا تكون متاحة بسهولة في ظل العجز المالي الحالي. إن هذه الفضيحة تأتي في وقت يسعى فيه قطاع الطيران الليبي لاستعادة عافيته بعد سنوات من الأزمات، ولكن استمرار الفساد الإداري وانعدام الرقابة الفنية يعرقلان أي جهود للانتعاش. وتثير هذه التطورات تساؤلات جوهرية حول قدرة السلطات الليبية على فرض معايير السلامة في قطاع حساس كهذا، خاصة مع استمرار الحظر الدولي على الطيران الليبي إلى العديد من الدول الأوروبية. تأتي هذه الإجراءات القانونية الصارمة بمثابة جرس إنذار لكافة المؤسسات الليبية، مفاده أن التلاعب بسلامة المواطنين لن يمر دون محاسبة. ولكن يبقى السؤال مفتوحًا: هل ستكون هذه التحقيقات نقطة تحول نحو إصلاح جذري في قطاع الطيران الليبي، أم أنها مجرد موجة أخرى من الإجراءات المؤقتة التي سرعان ما تخبو تحت وطأة الأزمات المستمرة؟ الأيام القادمة وحدها كفيلة بالإجابة. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store