#أحدث الأخبار مع #الددوالوطنمنذ 4 أيامسياسةالوطنالعلامة الددو: الإبراهيمية تجل للنظريات الإلحادية ودمج للديانات وفق الهوىقال العلامة الشيخ محمد الحسن ولد الددو إن ما يسمى اليوم بالديانة الإبراهيمية هي تجل من تجليات النظريات الإلحادية التي سبقتها، مردفا أن أصحابها يريدون أن يتمسكوا بأصل السماوية ويدمجون بين الديانات وفق هواهم. وأضاف الشيخ الددو خلال محاضرة له مساء أمس "بجامع ابن كثير المعروف بمسجد ولد فتى" عن خطر الإلحاد بأن النظرية الإبراهيمية يريد أصحابها من خلالها أن تكون مزيجا بين الديانات الثلاث وبديلا عن الديانات السماوية، حيث سيقومون بنزع كل ما لا يوافق أمريكا. وأشار إلى أن الأمرين اللذين لا يريدهما واضعو الإبراهيمية هما كل ما يؤدي للكراهية سواء كان جهادا أو أمرا بالمعروف أو نهيا عن المنكر، إضافة لنزع القداسة عن المقدسات حتى تكون قابلة للتغيير والنسيان في المستقبل. وتطرق الشيخ الددو لأسباب ظاهرة الإلحاد والتي على رأسها الطمع في الحصول على مغنم دنيوي، إضافة للإيغال في الأسباب، مؤكدا أن التوكل عليها شرك وتركها معصية. وذكر الشيخ الددو بأن من أسباب هذه الظاهرة الإيمان بالطبيعة، وكذا الزعم من غير دليل في مسألة بدء الخلق، مضيفا أن الإلحاد هو ميل عن مقتضى الفطرة التي فطر الله عليها البشرية. ولفت إلى أن هذه الفطرة الإلهية تظل سليمة ما لم يتم إفسادها بالكبر أو بالعناد أو بالتقليد، ذاكرا أن التقليد يكون للرؤساء والقادة كما حصل مع أهل مصر، ويكون للآباء وهو حجة مكذبي الرسل، ويكون للزملاء كما هو شأن شاربي الدخان.
الوطنمنذ 4 أيامسياسةالوطنالعلامة الددو: الإبراهيمية تجل للنظريات الإلحادية ودمج للديانات وفق الهوىقال العلامة الشيخ محمد الحسن ولد الددو إن ما يسمى اليوم بالديانة الإبراهيمية هي تجل من تجليات النظريات الإلحادية التي سبقتها، مردفا أن أصحابها يريدون أن يتمسكوا بأصل السماوية ويدمجون بين الديانات وفق هواهم. وأضاف الشيخ الددو خلال محاضرة له مساء أمس "بجامع ابن كثير المعروف بمسجد ولد فتى" عن خطر الإلحاد بأن النظرية الإبراهيمية يريد أصحابها من خلالها أن تكون مزيجا بين الديانات الثلاث وبديلا عن الديانات السماوية، حيث سيقومون بنزع كل ما لا يوافق أمريكا. وأشار إلى أن الأمرين اللذين لا يريدهما واضعو الإبراهيمية هما كل ما يؤدي للكراهية سواء كان جهادا أو أمرا بالمعروف أو نهيا عن المنكر، إضافة لنزع القداسة عن المقدسات حتى تكون قابلة للتغيير والنسيان في المستقبل. وتطرق الشيخ الددو لأسباب ظاهرة الإلحاد والتي على رأسها الطمع في الحصول على مغنم دنيوي، إضافة للإيغال في الأسباب، مؤكدا أن التوكل عليها شرك وتركها معصية. وذكر الشيخ الددو بأن من أسباب هذه الظاهرة الإيمان بالطبيعة، وكذا الزعم من غير دليل في مسألة بدء الخلق، مضيفا أن الإلحاد هو ميل عن مقتضى الفطرة التي فطر الله عليها البشرية. ولفت إلى أن هذه الفطرة الإلهية تظل سليمة ما لم يتم إفسادها بالكبر أو بالعناد أو بالتقليد، ذاكرا أن التقليد يكون للرؤساء والقادة كما حصل مع أهل مصر، ويكون للآباء وهو حجة مكذبي الرسل، ويكون للزملاء كما هو شأن شاربي الدخان.
منذ 4 أيام
