logo
#

أحدث الأخبار مع #الدراوش

دربال: 42 بالمائة من المياه الصالحة للشرب ستؤمن من مصانع التحلية
دربال: 42 بالمائة من المياه الصالحة للشرب ستؤمن من مصانع التحلية

النهار

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • النهار

دربال: 42 بالمائة من المياه الصالحة للشرب ستؤمن من مصانع التحلية

أكد وزير الري، طه دربال، أن الاستغلال الكامل لمصانع تحلية مياه البحر في الجزائر سيمكن من تأمين 42 بالمئة من احتياجات البلاد من المياه الصالحة للشرب. وأوضح الوزير، خلال نزوله ضيفا على الإذاعة الوطنية، أن دخول المصانع الخمسة الجديدة للخدمة. إلى جانب محطات التحلية التي تعمل حاليا، سيرفع نسبة الاعتماد على هذا المورد غير التقليدي إلى 42 بالمائة. في تأمين المياه الصالحة للشرب عوض 20 بالمائة حاليا. وأبرز الوزير أن إنجاز مصانع تحلية مياه البحر يأتي تجسيدا لتعليمات رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون. والتي تعكس إرادة سياسية استشرافية لمواجهة تحديات الشح المائي الناتج عن التغيرات المناخية. وتلبية الاحتياجات المتزايدة الناجمة عن التطور الاقتصادي والفلاحي الذي تشهده البلاد. وأشار إلى أن ذلك سيساهم في تأمين إمدادات المياه للمدن الساحلية والمناطق الحضرية. الواقعة على بعد يصل إلى 150 كلم من الساحل، خاصة أن هذا المورد لا يتأثر بالتغيرات المناخية. وأضاف الوزير أن زيادة الاعتماد على مياه التحلية ستمكن من توجيه الموارد المائية التقليدية إلى قطاعات أخرى. مثل الفلاحة والتنمية الصناعية، أو الاحتفاظ بها كمخزون استراتيجي، مذكرا بأن نسبة امتلاء السدود. بلغت 38.40 بالمائة على المستوى الوطني. وأشار إلى أنه بعد تشغيل محطتي 'الرأس الأبيض' في وهران و'فوكة' في تيبازة. سيتم قريبا تسليم ثلاث محطات أخرى في 'تيغرمت' (بجاية)، 'كاب جنات' (بومرداس)، و'كدية الدراوش' (الطارف). بطاقة إنتاجية تبلغ 300 ألف متر مكعب يوميا لكل محطة، أي ما يعادل 1.5 مليون متر مكعب يوميا إجمالا.

سيارات "رونو" المصنوعة في بلادنا.. تباع في أوروبا بسعر أقل من المغرب الذي ينتجها
سيارات "رونو" المصنوعة في بلادنا.. تباع في أوروبا بسعر أقل من المغرب الذي ينتجها

هبة بريس

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سيارات
  • هبة بريس

سيارات "رونو" المصنوعة في بلادنا.. تباع في أوروبا بسعر أقل من المغرب الذي ينتجها

هبة بريس ـ الرباط انتقادات واسعة تلقتها مجموعة 'رونو' المنتجة لعدد من أنواع السيارات و خاصة الاقتصادية أو سيارات الفقراء كما يلقبها العديد من المغاربة. سبب هاته الانتقادات هو سياسة التسعير التي تنهجها الشركة، حيث أنها تنتج السيارات في المغرب و تصدر جزءا منها لأوروبا بينما سعر بيعها في مدن المملكة أعلى بكثير من سعر بيعها في دول أوروبية. افتُتح مصنع 'رونو طنجة المتوسط' في 9 فبراير 2012، ويقع في منطقة ملوسة قرب مدينة طنجة، و يُعتبر هذا المصنع مشروعًا مشتركًا بين مجموعة 'رونو' الفرنسية والحكومة المغربية، حيث تمتلك 'رونو' 52.4% من الأسهم، بينما تمتلك 'صندوق الإيداع والتدبير' المغربي 47.6%. ينتج المصنع عدة طرازات مثل 'داسيا لوغان'، 'داسيا سانديرو'، 'رينو إكسبريس'، و'داسيا جوغر'، ويتم تصدير حوالي 90% تقريبا من الإنتاج إلى أوروبا، إفريقيا، ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. و يُلاحظ المستهلكون في المغرب أن بعض طرازات 'رونو' تُباع في الأسواق الأوروبية بأسعار أقل مما هي عليه في السوق المغربي، و هو ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول سياسات التسعير التي تعتمدها الشركة و التي تتناقض و القدرة الشرائية والتنافسية في كل سوق. و تتحجج الشركة بتكاليف الشحن و التوزيع و كذا الرسوم المفروضة التي تتدخل في تحديد سعر البيع، و هي حجج غير منطقية، إذ كمثال عن ذلك سيارة تنتج في مصنع طنجة و تباع في ذات المدينة بسعر أغلى من نفس السيارة التي تصنع في طنجة و تباع في مدينة فرنسية أو إسبانية. و الغريب في الأمر أن سعر بيع سيارات 'رونو' المصنعة في المغرب قد ارتفع بشكل كبير في الأشهر الأخيرة، حيث شهد زيادة تصل أحيانا ل 50 ألف درهم في السيارة الواحدة مقارنة عما كان عليه السعر سابقا. غلاء سيارات 'رونو' التي تصنف أنها سيارات 'الدراوش' جعلها تصل تقريبا لنفس سعر بيع سيارات الطبقة المتوسطة، و هو ما جعل فئات عديدة من المغاربة يفضلون اقتناء سيارات علامات أخرى مادامت بنفس السعر تقريبا أو بفوارق قليلة. مقالات ذات صلة

سيارات 'رونو' المصنوعة في بلادنا.. تباع في أوروبا بسعر أقل من المغرب الذي ينتجها
سيارات 'رونو' المصنوعة في بلادنا.. تباع في أوروبا بسعر أقل من المغرب الذي ينتجها

هبة بريس

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • سيارات
  • هبة بريس

سيارات 'رونو' المصنوعة في بلادنا.. تباع في أوروبا بسعر أقل من المغرب الذي ينتجها

سيارات 'رونو' المصنوعة في بلادنا.. تباع في أوروبا بسعر أقل من المغرب الذي ينتجها هبة بريس ـ الرباط انتقادات واسعة تلقتها مجموعة 'رونو' المنتجة لعدد من أنواع السيارات و خاصة الاقتصادية أو سيارات الفقراء كما يلقبها العديد من المغاربة. سبب هاته الانتقادات هو سياسة التسعير التي تنهجها الشركة، حيث أنها تنتج السيارات في المغرب و تصدر جزءا منها لأوروبا بينما سعر بيعها في مدن المملكة أعلى بكثير من سعر بيعها في دول أوروبية. افتُتح مصنع 'رونو طنجة المتوسط' في 9 فبراير 2012، ويقع في منطقة ملوسة قرب مدينة طنجة، و يُعتبر هذا المصنع مشروعًا مشتركًا بين مجموعة 'رونو' الفرنسية والحكومة المغربية، حيث تمتلك 'رونو' 52.4% من الأسهم، بينما تمتلك 'صندوق الإيداع والتدبير' المغربي 47.6%. ينتج المصنع عدة طرازات مثل 'داسيا لوغان'، 'داسيا سانديرو'، 'رينو إكسبريس'، و'داسيا جوغر'، ويتم تصدير حوالي 90% تقريبا من الإنتاج إلى أوروبا، إفريقيا، ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. و يُلاحظ المستهلكون في المغرب أن بعض طرازات 'رونو' تُباع في الأسواق الأوروبية بأسعار أقل مما هي عليه في السوق المغربي، و هو ما يطرح أكثر من علامة استفهام حول سياسات التسعير التي تعتمدها الشركة و التي تتناقض و القدرة الشرائية والتنافسية في كل سوق. و تتحجج الشركة بتكاليف الشحن و التوزيع و كذا الرسوم المفروضة التي تتدخل في تحديد سعر البيع، و هي حجج غير منطقية، إذ كمثال عن ذلك سيارة تنتج في مصنع طنجة و تباع في ذات المدينة بسعر أغلى من نفس السيارة التي تصنع في طنجة و تباع في مدينة فرنسية أو إسبانية. و الغريب في الأمر أن سعر بيع سيارات 'رونو' المصنعة في المغرب قد ارتفع بشكل كبير في الأشهر الأخيرة، حيث شهد زيادة تصل أحيانا ل 50 ألف درهم في السيارة الواحدة مقارنة عما كان عليه السعر سابقا. غلاء سيارات 'رونو' التي تصنف أنها سيارات 'الدراوش' جعلها تصل تقريبا لنفس سعر بيع سيارات الطبقة المتوسطة، و هو ما جعل فئات عديدة من المغاربة يفضلون اقتناء سيارات علامات أخرى مادامت بنفس السعر تقريبا أو بفوارق قليلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store