أحدث الأخبار مع #الدعيلج


مباشر
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
الدعيلج: التحول الرقمي والتقنيات الذكية تدعم السلامة المهنية بقطاع الطيران
الرياض - مباشر: أكد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج أن التقنيات الذكية والتحول الرقمي تمثل ركيزة أساسية في دعم السلامة المهنية وتعزيز الحماية داخل المطارات ومرافق الطيران، مشيراً إلى أنها من أولويات الهيئة في ظل ما يشهده القطاع من توسع كبير وتطور متسارع. وأوضح خلال مشاركته في الجلسة الحوارية التي عُقدت أمس الأحد، بعنوان: "تكامل الجهود الوطنية ودور القطاع الخاص لتعزيز السلامة والصحة المهنية في قطاع النقل والخدمات اللوجستية.. رؤية استراتيجية لبناء مستقبل مستدام"، أن الهيئة تعمل على تطوير بيئة العمل في المطارات من خلال منظومة متكاملة من التقنيات المتقدمة، تشمل أنظمة المراقبة الذكية لظروف العمل وربطها بكاميرات الرصد اللحظي، والتحليلات التنبؤية المعتمدة على البيانات الضخمة لتحديد المؤشرات المسببة للمخاطر؛ وفقاً لوكالة الأنباء السعودية "واس". وأضاف أن الهيئة تقوم بالتدريب باستخدام تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز، واستخدام أنظمة تحديد المواقع الذكية لتعقب المركبات والمعدات داخل ساحات الطيران بما يسهم في تنظيم الحركة وتفادي التصادمات. وتنعقد أعمال المؤتمر الدولي السابع للسلامة والصحة المهنية 2025، المنعقد خلال الفترة من 4 إلى 6 مايو الجاري بفندق الفورسيزنز في الرياض، تحت شعار: "مستقبل السلامة والصحة المهنية". وبيّن أن الهيئة تطبق لوائح تنفيذية متوافقة مع أنظمة وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، تتضمن اشتراطات بيئة العمل الآمنة، واستخدام معدات الوقاية، وتنظيم ساعات العمل، والتدريب الإلزامي، والإبلاغ والتحقيق في الحوادث، إلى جانب تقييم وإدارة المخاطر المهنية؛ وذلك لتحقيق توازن فعّال بين النمو في القطاع والحفاظ على سلامة الكوادر الوطنية العاملة فيه. وأفاد بأن الهيئة تُلزم مقدمي الخدمات الجوية ومشغلي المطارات بتطبيق أنظمة فعالة لإدارة السلامة المهنية (SMS)، وإجراء تقييمات دورية دقيقة للمخاطر في مشاريع الإنشاءات، إلى جانب تنفيذ برامج توعوية وتدريبية شاملة لجميع العاملين في البيئات التشغيلية، وتهيئة فرق الاستجابة للطوارئ وفق أعلى المعايير. وأوضح الدعيلج أن الهيئة ترتبط بعلاقات استراتيجية مع عدد من المنظمات المتخصصة مثل منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO)، والاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA)، ومجلس المطارات الدولي (ACI)، إلى جانب برامج الشراكة مع سلطات الطيران. وتشمل مجالات التعاون: تبادل أفضل الممارسات، وتنظيم برامج تدريبية، والمشاركة في برامج الإعارة الدولية، ودعم الدراسات والبحوث المتعلقة بالمخاطر المهنية، والمساهمة في تطوير حلول ذكية مثل توظيف الذكاء الاصطناعي والمراقبة التنبؤية لرفع كفاءة السلامة.


بلد نيوز
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
الدعيلج:التحول الرقمي والتقنيات الذكية تدعم السلامة المهنية بقطاع الطيران
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: الدعيلج:التحول الرقمي والتقنيات الذكية تدعم السلامة المهنية بقطاع الطيران - بلد نيوز, اليوم الاثنين 5 مايو 2025 08:45 صباحاً الرياض - مباشر: أكد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج أن التقنيات الذكية والتحول الرقمي تمثل ركيزة أساسية في دعم السلامة المهنية وتعزيز الحماية داخل المطارات ومرافق الطيران، مشيراً إلى أنها من أولويات الهيئة في ظل ما يشهده القطاع من توسع كبير وتطور متسارع. وأوضح خلال مشاركته في الجلسة الحوارية التي عُقدت أمس الأحد، بعنوان: "تكامل الجهود الوطنية ودور القطاع الخاص لتعزيز السلامة والصحة المهنية في قطاع النقل والخدمات اللوجستية.. رؤية استراتيجية لبناء مستقبل مستدام"، أن الهيئة تعمل على تطوير بيئة العمل في المطارات من خلال منظومة متكاملة من التقنيات المتقدمة، تشمل أنظمة المراقبة الذكية لظروف العمل وربطها بكاميرات الرصد اللحظي، والتحليلات التنبؤية المعتمدة على البيانات الضخمة لتحديد المؤشرات المسببة للمخاطر؛ وفقاً لوكالة الأنباء السعودية "واس". وأضاف أن الهيئة تقوم بالتدريب باستخدام تقنيات الواقع الافتراضي والمعزز، واستخدام أنظمة تحديد المواقع الذكية لتعقب المركبات والمعدات داخل ساحات الطيران بما يسهم في تنظيم الحركة وتفادي التصادمات. وتنعقد أعمال المؤتمر الدولي السابع للسلامة والصحة المهنية 2025، المنعقد خلال الفترة من 4 إلى 6 مايو الجاري بفندق الفورسيزنز في الرياض، تحت شعار: "مستقبل السلامة والصحة المهنية". وبيّن أن الهيئة تطبق لوائح تنفيذية متوافقة مع أنظمة وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، تتضمن اشتراطات بيئة العمل الآمنة، واستخدام معدات الوقاية، وتنظيم ساعات العمل، والتدريب الإلزامي، والإبلاغ والتحقيق في الحوادث، إلى جانب تقييم وإدارة المخاطر المهنية؛ وذلك لتحقيق توازن فعّال بين النمو في القطاع والحفاظ على سلامة الكوادر الوطنية العاملة فيه. وأفاد بأن الهيئة تُلزم مقدمي الخدمات الجوية ومشغلي المطارات بتطبيق أنظمة فعالة لإدارة السلامة المهنية (SMS)، وإجراء تقييمات دورية دقيقة للمخاطر في مشاريع الإنشاءات، إلى جانب تنفيذ برامج توعوية وتدريبية شاملة لجميع العاملين في البيئات التشغيلية، وتهيئة فرق الاستجابة للطوارئ وفق أعلى المعايير. وأوضح الدعيلج أن الهيئة ترتبط بعلاقات استراتيجية مع عدد من المنظمات المتخصصة مثل منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO)، والاتحاد الدولي للنقل الجوي (IATA)، ومجلس المطارات الدولي (ACI)، إلى جانب برامج الشراكة مع سلطات الطيران. وتشمل مجالات التعاون: تبادل أفضل الممارسات، وتنظيم برامج تدريبية، والمشاركة في برامج الإعارة الدولية، ودعم الدراسات والبحوث المتعلقة بالمخاطر المهنية، والمساهمة في تطوير حلول ذكية مثل توظيف الذكاء الاصطناعي والمراقبة التنبؤية لرفع كفاءة السلامة.


بلد نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
الدعيلج: توطين وظائف قطاع الطيران بالمملكة تجاوز 124% من مستهدف عام 2025
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: الدعيلج: توطين وظائف قطاع الطيران بالمملكة تجاوز 124% من مستهدف عام 2025 - بلد نيوز, اليوم الاثنين 28 أبريل 2025 01:36 مساءً الرياض - مباشر: قال رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، إن قطاع الطيران المدني شهد تحولات جوهرية خلال مسيرة رؤية السعودية 2030، في ظل الدعم غير المحدود من القيادة؛ مما مكن المملكة من ترسيخ مكانتها بصفتها مركزاً عالمياً في صناعة الطيران، وتحقيق موقع تنافسي متقدم إقليمياً ودولياً. وأضاف الدعيلج؛ وفقاً لبيان من الهيئة اليوم الاثنين، أن الأداء العام للهيئة العامة للطيران المدني في تحقيق مستهدفات مؤشرات ومبادرات برامج تحقيق الرؤية بلغ نسبة 100%، حيث حققت المملكة المركز 17 عالمياً في مؤشر الربط الجوي الصادر عن الاتحاد الدولي للنقل الجوي "إياتا"، متجاوزة بذلك مستهدف عام 2024 بمركزين. وأوضح أن مبادرة "توطين وظائف قطاع الطيران" حققت أداءً استثنائياً خلال عام 2024م، حيث تم توظيف 14,317 مواطناً ومواطنة، بنسبة تجاوزت 124% من إجمالي المستهدف البالغ 11,500 وظيفة حتى نهاية عام 2025م، مع التركيز على الوظائف التخصصية والنوعية. كما شهد القطاع تقدماً لافتاً إلى تمكين المرأة، حيث ارتفعت نسبة تمثيلها في المناصب القيادية إلى 17%. وأشار إلى أن عام 2024م شكّل محطة مفصلية في مسيرة الإنجاز، حيث ارتفع عدد المسافرين عبر مطارات المملكة إلى أكثر من 128 مليون مسافر، وبلغ عدد الرحلات الجوية أكثر من 905 آلاف رحلة، فيما تجاوز حجم الشحن الجوي 1.2 مليون طن، مع تسجيل مطارات المملكة وناقلاتها الوطنية حضوراً متميزاً في صدارة المؤشرات والتصنيفات الدولية. وأفاد بأن الهيئة العامة للطيران المدني أطلقت خلال موسم حج 1445هـ تجربة التاكسي الجوي لأول مرة، كما منحت تراخيص لتقنيات طيران مبتكرة، ودشّنت صالات سفر جديدة، وأسهمت في توسعة عدة مطارات إقليمية، ضمن جهود المملكة لتبني الحلول المستقبلية وتعزيز الاستدامة في قطاع النقل الجوي. وقال إن قطاع الطيران المدني في المملكة شهد تقدماً ملحوظاً منذ اعتماد الاستراتيجية الوطنية للطيران وإطلاقها؛ بما في ذلك خصخصة المطارات ونقل تبعيتها إلى شركة مطارات القابضة، وإطلاق المخطط الرئيسي لمطار الملك سلمان الدولي والمخطط العام لمطار أبها الدولي الجديد، وتدشين المنطقة اللوجستية المتكاملة في مدينة الرياض التي تعد أول منطقة لوجستية خاصة متكاملة في المملكة. وتم تدشين المرحلة الثانية لمشروع تطوير وتوسعة مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة، وتدشين صالة 1 بمطار جدة ومطار الطائف، إلى جانب تطوير وتوسعة صالات جديدة كمطار القصيم الدولي، ومطار الأحساء الدولي، ومطار خليج نيوم، ومطار البحر الأحمر الدولي، ومطار عرعر الدولي، ومطار القيصومة الدولي، علاوة على تأسيس شركة طيران الرياض. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات: البنك المركزي يطرح تحديث "لائحة نظام مراقبة شركات التمويل" لاستطلاع الآراء "أرامكو السعودية" تعتزم إعلان نتائج الربع الأول 11 مايو المقبل التقرير السنوي لرؤية 2030: إنجاز 674 مبادرة وتحقيق 8 مستهدفات قبل أوانها


عكاظ
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
خلال مؤتمر «ICAO».. السعودية تعزز خدمات النقل الجوي مع عدة دول
وقّعت المملكة العربية السعودية ممثلة بالهيئة العامة للطيران المدني اليوم، عدداً من اتفاقيات خدمات النقل الجوي ضمن جهود المملكة لتعزيز التعاون الإقليمي والدولي في قطاع الطيران المدني؛ بهدف وضع أطر تنظيمية لحركة النقل الجوي وتعزيز قواعد ومعايير السلامة الجوية وأمن الطيران المدني، ولزيادة الخيارات المتاحة أمام المسافرين. جاء ذلك خلال مشاركتها في أعمال مؤتمر منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) العالمي حول تسهيلات النقل الجوي (FALC 2025) بالعاصمة القطرية الدوحة الذي يقام خلال الفترة من 14-17 أبريل الجاري، تحت عنوان «تسهيل مستقبل النقل الجوي.. التعاون والكفاءة والشمولية»، بتنظيم من الهيئة العامة للطيران المدني بدولة قطر بالتعاون مع منظمة (إيكاو)، وبمشاركة 190 دولة، وأكثر من 120 وزير نقل ورئيس هيئة طيران مدني من مختلف أنحاء العالم. وشملت الاتفاقيات توقيع رئيس الهيئة العامة للطيران المدني عبدالعزيز الدعيلج، اتفاقية خدمات جوية مع كل من جمهورية ليبيريا، وغرينادا، إضافة إلى التوقيع على سجل مباحثات بمجال النقل الجوي مع دولة ساموا، وجمهورية فيجي؛ بهدف تعزيز التعاون بين المملكة وعدد من الدول المشاركة في المؤتمر، وتوسيع شبكة الربط، وإتاحة تشغيل خدمات النقل الجوي، إلى جانب وضع أطر تنظيمية لحركة النقل الجوي على نحو آمن ومنظم وسليم بما يتفق مع المبادئ التي أرستها معاهدة شيكاغو الدولية للطيران المدني عام 1944، ومواكبة التطورات التي يشهدها التنظيم الثنائي، إلى جانب حضور الدعيلج مراسم توقيع اتفاقية خدمات جوية مع جمهورية الإكوادور، التي مثلها من جانب الهيئة نائب الرئيس التنفيذي لقطاع النقل الجوي والتعاون الدولي في الهيئة العامة للطيران المدني علي بن محمد رجب. وشهدت أعمال المؤتمر اجتماعات ولقاءات ثنائية لرئيس الهيئة العامة للطيران المدني ـ كل على حدة ـ مع قادة سلطات الطيران حول العالم شملت كلاً من وزير المواصلات بدولة قطر الشيخ محمد بن عبد الله بن محمد آل ثاني، ورئيس الإدارة العامة للطيران المدني بدولة الإمارات العربية المتحدة سيف محمد السويدي، ووزير الطيران المدني بجمهورية مصر الطيار الدكتور سامح أحمد زكي الحفني، ورئيس الهيئة العامة للطيران المدني والنقل الجوي السوري أشهد الصليبي، ووزير النقل اليمني عبدالسلام صالح حميد، ورئيس المؤتمر الأفريقي للطيران المدني فلورنت سيرج دزوتا، ووزير النقل في جمهورية سيشيل أنتوني ديرجاك، ورئيس المؤتمر الأوروبي للطيران المدني الدكتور أليسيو كوارنتا. ونُوقشت خلال اللقاءات، سبل تعزيز التعاون المشترك وتطوير الشراكات الإستراتيجية بما يسهم في الارتقاء بمستويات السلامة الجوية والأمن والتسهيلات في قطاع الطيران المدني. يُذكر أن مؤتمر منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) لتسهيلات النقل الجوي، يعد منصة تجمع الدول والجهات المعنية في مكان واحد لبحث مستقبل قطاع الطيران المدني، إذ يركز المؤتمر على التعاون والكفاءة والشمولية في مجال السفر. أخبار ذات صلة

سعورس
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
الدعيلج: سنحتاج 274,000 وظيفة في «الطيران السعودي»
جاء ذلك خلال مشاركته في الجلسة الافتتاحية لأعمال الملتقى السعودي لصناعة الطيران والمعرض المصاحب في مدينة جدة يومي 24 و25 فبراير الجاري، بتنظيم من المركز الوطني للتنمية الصناعية بالتعاون مع وزارة الصناعة والثروة المعدنية والهيئة العامة للطيران المدني ومجموعة السعودية. وشدد الدعيلج على أهمية الاستمرار في بناء قدرات الطيران المحلية، إذ حددت إستراتيجية تطوير رأس المال البشري التابعة للهيئة أن قطاع الطيران السعودي سيحتاج إلى 274,000 وظيفة مباشرة بحلول 2030 أي 2.6 ضعف الوظائف الحالية البالغة 104,000 وظيفة ضمن نطاق الإستراتيجية. وقال: «من مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للطيران، المتوافقة مع مستهدفات رؤية 2030، أن تمتلك المملكة المزيد من شركات الطيران، ومراكز الصيانة والإصلاح والتجديد، وأسطول طائرات أكبر، إضافة إلى رأسمال بشري قوي وبنية تحتية مرنة لدعم القطاع». أخبار ذات صلة «السعودي - القطري» يبحث التعاون في «الواعدة» وتعزيز التكامل الاقتصادي «عكاظ» تنشر الإطار التنظيمي لاتفاقيات المقاصة لمؤسسات السوق المالية وأضاف: «لدعم هذا التوجه أطلقنا مبادرتين رئيسيتين لتعزيز قطاع التصنيع وسلاسل التوريد في المملكة: مبادرة إطلاق قرية صيانة وإصلاح الطائرات (MRO) في جدة في ديسمبر 2023 على مساحة مليون متر مربع، تضم مركز دفع نفاث حديثاً، ما يعزز قدرة شركة (السعودية لهندسة الطيران) على خدمة محركات الطائرات عريضة وضيقة البدن من الجيل الجديد لشركات الطيران في جميع أنحاء المنطقة، والمبادرة الثانية إطلاق المناطق اللوجستية الخاصة المتكاملة التي توفر حوافز تنافسية وإعفاءات ضريبية وأهمها إعفاء ضريبي لمدة 50 عاماً على ضريبة الدخل، بمشاركة المستثمر الرئيسي (شركة آبل) في أكتوبر 2022، إضافة إلى مركز موحد لاعتماد عمليات التصنيع الخفيف والإصلاح، وشركات توزيع التجارة». ولفت الدعيلج إلى أن الهيئة تُركز على توفير اللوائح التنظيمية اللازمة لجذب المستثمرين من مختلف أنحاء قطاع الطيران العالمي إلى المملكة، لتعزيز المنافسة، والاستثمار، والنمو، متوقعاً أن يوفر هذا المزيد من المرونة في القطاع والابتكار والنمو لمواكبة توجهات المستقبل. يُذكر أن الملتقى السعودي لصناعة الطيران والمعرض المصاحب ينعقد بهدف دعم جهود المملكة في تعزيز صناعة الطيران من خلال استكشاف الفرص الاستثمارية والابتكارات التقنية في هذا القطاع، إضافة إلى تعزيز مبادرات التوطين تماشياً مع رؤية المملكة 2030 وإسهاماً في تحقيق أهداف الإستراتيجية الوطنية للصناعة. وسيشهد الملتقى نقاشات حول تطوير البنية التحتية لصناعة الطيران في المملكة، ودعم البحث والتطوير في هذا المجال لتهيئة بيئة أعمال جاذبة للمستثمرين المحليين والدوليين.