logo
#

أحدث الأخبار مع #الدفاع_الأوروبي

سفراء الاتحاد الأوروبي يوافقون على صندوق للأسلحة بقيمة 150 مليار يورو
سفراء الاتحاد الأوروبي يوافقون على صندوق للأسلحة بقيمة 150 مليار يورو

أرقام

timeمنذ 4 ساعات

  • أعمال
  • أرقام

سفراء الاتحاد الأوروبي يوافقون على صندوق للأسلحة بقيمة 150 مليار يورو

وقع سفراء الاتحاد الأوروبي أمس الأربعاء على إنشاء صندوق جديد لشراء الأسلحة، يجري إنشاؤه على عجل لتوفير 150 مليار يورو (170 مليار دولار) في شكل قروض لمشاريع دفاعية، بدافع من المخاوف من روسيا والشكوك بشأن مستقبل الحماية الأمريكية لأوروبا. وكانت المفوضية الأوروبية، وهي الهيئة التنفيذية للاتحاد الأوروبي، قد اقترحت إنشاء الصندوق في مارس آذار مع تنامي مخاوف القادة الأوروبيين من عدم قدرتهم على ضمان حماية إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لبلادهم من أي هجوم. وبسبب القلق الناجم عن غزو روسيا لأوكرانيا، والخوف من أن تصبح هدفا لموسكو، زادت دول الاتحاد الأوروبي إنفاقها الدفاعي بأكثر من 30 بالمئة خلال السنوات الثلاث الماضية. لكن قادة الاتحاد يقولون إن هذا لا يكفي. وتسعى مبادرة الاتحاد الأوروبي المعروفة باسم "العمل الأمني من أجل أوروبا" إلى كسر الحواجز الوطنية من خلال تمويل مشاريع مشتركة بين دول الاتحاد الأوروبي، واستخدام مبدأ "شراء المنتجات الأوروبية" حيث تهدف إلى تعزيز صناعة الدفاع في القارة. ولكي يتأهل أي مشروع للحصول على تمويل من المبادرة، يجب أن يكون 65 بالمئة من قيمته من شركات مقرها في الاتحاد الأوروبي، أو المنطقة الاقتصادية الأوروبية على النطاق الأوسع أو أوكرانيا. ومع ذلك، يمكن لشركات من البلدان الموقعة على شراكة أمنية ودفاعية مع الاتحاد الأوروبي أن تكون مؤهلة أيضا، إذا استوفت شروطا أخرى. ووقعت بريطانيا على اتفاقية على هذا النحو مع الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين، مما جعل شركات بريطانية مثل بي إيه إي سيستمز أقرب بخطوة للمشاركة في مشاريع مبادرة "العمل الأمني من أجل أوروبا". واستخدمت المفوضية إجراء سريعا لإطلاق التشريع، يتجاوز البرلمان الأوروبي ولا يتطلب سوى موافقة أغلبية مؤهلة من الدول الأعضاء السبع والعشرين في الاتحاد الأوروبي. واتفق سفراء الدول الأعضاء أمس الأربعاء على التشريع الذي جرى التفاوض عليه خلال الشهرين الماضيين، والذي يُحافظ على جزء كبير من المقترح الأصلي. ومن المتوقع أن يُقره الوزراء في 27 مايو أيار، وهي الخطوة القانونية الأخيرة في هذه العملية.

سفراء الاتحاد الأوروبي يوافقون على صندوق للأسلحة بـ150 مليار يورو
سفراء الاتحاد الأوروبي يوافقون على صندوق للأسلحة بـ150 مليار يورو

صحيفة الخليج

timeمنذ 12 ساعات

  • أعمال
  • صحيفة الخليج

سفراء الاتحاد الأوروبي يوافقون على صندوق للأسلحة بـ150 مليار يورو

بروكسل - رويترز وقع سفراء الاتحاد الأوروبي، الأربعاء، على إنشاء صندوق جديد لشراء الأسلحة، يجري إنشاؤه على عجل لتوفير 150 مليار يورو (170 مليار دولار) في شكل قروض لمشاريع دفاعية، بدافع المخاوف من روسيا والشكوك بشأن مستقبل الحماية الأمريكية لأوروبا. وكانت المفوضية الأوروبية، وهي الهيئة التنفيذية للاتحاد الأوروبي، قد اقترحت إنشاء الصندوق في مارس/ آذار مع تنامي مخاوف القادة الأوروبيين من عدم قدرتهم على ضمان حماية إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لبلادهم من أي هجوم. وبسبب القلق الناجم عن الحرب الروسية على أوكرانيا، والخوف من أن تصبح هدفاً لموسكو، زادت دول الاتحاد الأوروبي إنفاقها الدفاعي بأكثر من 30 في المئة خلال السنوات الثلاث الماضية. لكن قادة الاتحاد يقولون: إن هذا لا يكفي. وتسعى مبادرة الاتحاد الأوروبي المعروفة باسم «العمل الأمني من أجل أوروبا» إلى كسر الحواجز الوطنية من خلال تمويل مشاريع مشتركة بين دول الاتحاد الأوروبي، واستخدام مبدأ «شراء المنتجات الأوروبية» حيث تهدف إلى تعزيز صناعة الدفاع في القارة. ولكي يتأهل أي مشروع للحصول على تمويل من المبادرة، يجب أن يكون 65 في المئة من قيمته من شركات مقرها في الاتحاد الأوروبي، أو المنطقة الاقتصادية الأوروبية على النطاق الأوسع أو أوكرانيا. ومع ذلك، يمكن لشركات من البلدان الموقعة على شراكة أمنية ودفاعية مع الاتحاد الأوروبي أن تكون مؤهلة أيضاً، إذا استوفت شروطاً أخرى. ووقعت بريطانيا على اتفاقية على هذا النحو مع الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين، مما جعل شركات بريطانية مثل بي إيه إي سيستمز أقرب بخطوة للمشاركة في مشاريع مبادرة «العمل الأمني من أجل أوروبا». واستخدمت المفوضية إجراء سريعاً لإطلاق التشريع، يتجاوز البرلمان الأوروبي ولا يتطلب سوى موافقة أغلبية مؤهلة من الدول الأعضاء السبع والعشرين في الاتحاد الأوروبي. واتفق سفراء الدول الأعضاء اليوم الأربعاء، على التشريع الذي جرى التفاوض عليه خلال الشهرين الماضيين، والذي يُحافظ على جزء كبير من المقترح الأصلي. ومن المتوقع أن يُقره الوزراء في 27 مايو/ أيار، وهي الخطوة القانونية الأخيرة في هذه العملية.

روما تستضيف الجمعة اجتماعا لوزراء دفاع خمس دول أوروبية لبحث دعم أوكرانيا
روما تستضيف الجمعة اجتماعا لوزراء دفاع خمس دول أوروبية لبحث دعم أوكرانيا

LBCI

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

روما تستضيف الجمعة اجتماعا لوزراء دفاع خمس دول أوروبية لبحث دعم أوكرانيا

أعلنت الحكومة الإيطالية مساء الإثنين أنّ وزير الدفاع غيدو كروزيتو سيستضيف في روما الجمعة نظراءه من أربع دول أوروبية أخرى تتمتع بوزن عسكري كبير، هي ألمانيا وفرنسا وبولندا وبريطانيا، للتباحث وإياهم في تنسيق الدعم لأوكرانيا وشؤون دفاعية أخرى. وقالت وزارة الدفاع الإيطالية في بيان إنّ كروزيتو سيبحث مع نظرائه، بالإضافة إلى الملف الأوكراني سبل تعزيز الدفاع الأوروبي. ومن المقرّر أن يعقد الوزراء الخمسة، عقب اجتماعهم، مؤتمرا صحافيا مشتركا في الساعة 12:45 ت غ.

هل أوروبا مستعدة للدفاع عن نفسها بوجه روسيا؟
هل أوروبا مستعدة للدفاع عن نفسها بوجه روسيا؟

CNN عربية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • CNN عربية

هل أوروبا مستعدة للدفاع عن نفسها بوجه روسيا؟

(CNN) -- في غضون ثلاثة أشهر مذهلة، قلب البيت الأبيض مسار السياسة الخارجية الأمريكية التي استمرت لعقود من الزمن، وتعهد بتقليص وجوده في القارة، ودفع باتجاه إنهاء الحرب الروسية في أوكرانيا، حتى لو كان ذلك يعني تسليم الأراضي الأوكرانية إلى موسكو . الواقع الجديد هو واقعٌ لا تزال أوروبا تتكيف معه. لكن بعد مرور 80 عامًا على إجبار الحلفاء الأمريكيين والأوروبيين ألمانيا النازية على الاستسلام، لم يعد مستقبلٌ تُترك فيه القارة وحدها للدفاع عن نفسها من التهديد الروسي أمرًا افتراضيًا . قال روبرتو سينغولاني، الوزير الإيطالي السابق والرئيس التنفيذي الحالي لشركة ليوناردو الأوروبية العملاقة للصناعات الدفاعية، لشبكة CNN خلال زيارةٍ حديثةٍ لمقر الشركة في شمال إيطاليا: "عاشت أوروبا 80 عامًا في وضعٍ كان فيه السلام أمرًا مفروغًا منه. ويبدو أن السلام كان يُعرض عليهم مجانًا، فجأة، بعد غزو أوكرانيا، أدركنا أنه يجب الدفاع عن السلام". الجيوش في أوروبا الغربية بحاجة إلى تدفق كبير من الأموال والخبرات لتجهيز نفسها لأسوأ السيناريوهات . في السنوات الأخيرة، ضخّت بريطانيا وفرنسا وألمانيا أموالاً في جيوشها المتقادمة بعد ركود في الإنفاق خلال منتصف العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين . في السنوات الأخيرة، ضخّت بريطانيا وفرنسا وألمانيا أموالاً في جيوشها ذات معدل الأعمار العالي، بعد ركود في الإنفاق خلال منتصف العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين . ولكن قد يستغرق الأمر عدة سنوات حتى يصبح تأثير هذه الأموال محسوسًا على الخطوط الأمامية. فقد تراجعت أعداد القوات والأسلحة والجاهزية العسكرية في أوروبا الغربية منذ نهاية الحرب الباردة. وكتب المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، وهو مركز أبحاث مقره لندن، في مراجعة صريحة للقوات الأوروبية العام الماضي: "لقد سلّط مستوى الاستنزاف المرتفع في حرب أوكرانيا الضوء بشكل مؤلم على أوجه القصور الحالية في الدول الأوروبية ". تتحرك الدول الأقرب إلى الحدود الروسية بشكل أسرع. وقد أشادت إدارة ترامب ببولندا ووصفتها بأنها نموذج للاكتفاء الذاتي. وقال وزير الدفاع بيت هيغسيث في وارسو خلال أول اجتماع ثنائي أوروبي خلال فترة ولاية ترامب الثانية: "إننا نرى بولندا كحليف نموذجي في القارة: على استعداد للاستثمار ليس فقط في الدفاع عنها، بل في دفاعنا المشترك والدفاع عن القارة". لكن التصعيد السريع لبولندا في الإنفاق الدفاعي له علاقة أكبر بتوتراتها القديمة مع روسيا أكثر من رغبتها في كسب مكانة في نعمة ترامب. وارسو وواشنطن على خلاف بشأن الصراع في أوكرانيا؛ فقد حذرت بولندا أوروبا لسنوات من التهديد الذي تشكله روسيا، ودعمت جارتها بثبات في دفاعها عن أراضيها من تقدم بوتين. نشرت الولايات المتحدة قواتها في أوروبا منذ نهاية الحرب الباردة، وازدادت أعدادها منذ الغزو الروسي الشامل، حيث بلغ عدد القوات في القارة حوالي 80 ألف جندي العام الماضي، وفقًا لتقرير صادر عن الكونغرس. لكن الانتشار لا يزال أقل بكثير مما كان عليه في ذروة الحرب الباردة، عندما كان ما يقرب من نصف مليون جندي أمريكي متمركزين في أوروبا . لعقود من الزمن، أكدت السياسة الخارجية الأمريكية على أهمية هذه الانتشارات ليس فقط للأمن الأوروبي، بل أيضًا لأمنها. توفر القوات في القارة دفاعًا متقدمًا، وتساعد في تدريب القوات المتحالفة، وتدير الرؤوس الحربية النووية . الآن، مستقبل هذا الانتشار غير واضح. حث القادة الأوروبيون واشنطن علنًا على عدم خفض الأعداد، لكن ترامب وهيغسيث ونائب الرئيس جيه دي فانس أوضحوا جميعًا نيتهم في تعزيز الموقف العسكري الأمريكي في بحر الصين الجنوبي . اليوم، تقع معظم القواعد البرية والجوية الأمريكية في ألمانيا وإيطاليا وبولندا. تُشكّل القواعد الأمريكية في وسط أوروبا ثقلًا موازنًا للتهديد الروسي، بينما تدعم المواقع البحرية والجوية في تركيا واليونان وإيطاليا أيضًا المهام في الشرق الأوسط . تُشكّل هذه المواقع "أساسًا أساسيًا لعمليات حلف شمال الأطلسي (الناتو)، والردع الإقليمي، واستعراض القوة العالمية"، وفقًا لمركز تحليل السياسات الأوروبية، وهو مركز أبحاث مقره واشنطن . مع ذلك، فإن أهم رادع تمتلكه أوروبا هو رؤوسها النووية . خلال المراحل الأولى من الحرب الروسية، أثار الرئيس فلاديمير بوتين قلقًا عالميًا مرارًا وتكرارًا بتلميحه إلى استخدام سلاح نووي. وهدأ هذا الخوف بعد أن انحسرت الحرب في شرق أوكرانيا . لكن الردع النووي مجال تعتمد فيه أوروبا بشدة على الولايات المتحدة. فبريطانيا وفرنسا - الدولتان الأوروبيتان اللتان تمتلكان أسلحة نووية - لا تملكان سوى عُشر الترسانة الروسية مجتمعتين. لكن مخزون الأسلحة النووية الأمريكي يُضاهي مخزون روسيا تقريبًا، وتوجد العشرات من هذه الرؤوس النووية الأمريكية في أوروبا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store