أحدث الأخبار مع #الدوجان


الدستور
منذ 18 ساعات
- أعمال
- الدستور
الإقراض الزراعي.. دعم للمزارع وباب للتنمية المستدامة
إسراء خليفاتالإقراض الزراعي يعتبر من الأدوات الأساسية لتحفيز التنمية الزراعية المستدامة في الدول ذات الطابع الزراعي، وذلك لدورها المحوري الذي تلعبه في دعم صغار ومتوسطي المزارعين من خلال تقديم التمويل اللازم للنهوض بإنتاجهم وتحسين ظروفهم الاقتصادية والاجتماعية.وبهذا الصدد اكد الخبير الزراعي المهندس حسين الحبيس إن القروض الزراعية، تسهم بشكل مباشر في التخفيف من معدلات البطالة والفقر وذلك لكونها تمكن الأفراد في المناطق الريفية من البدء بمشاريع انتاجية توفر مصادر دخل مستقرة وتخلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة .وبين الحبيس انه لا بد من توجيه تلك القروض بشكل علمي ومدروس كون المزارع الذي يحصل على تمويل يستطيع تشغيل العمالة في الحقول، كما يستطيع تشغيل سلسلة القيمة الزراعية من نقل وتخزين وتسويق وتصنيع.من جهته قال المدير العام لمؤسسة الاقراض الزراعي محمد الدوجان، إن القروض الزراعية ذات قيمة مهمة للتنمية المستدامة، كما أن لها اثرا كبيرا على المزارعين تعود بالنفع عليهم، حيث تم مؤخرا منح قروض للمزارعين بـ 2.1 مليون دينار وذلك برفع رأسمالها من 75 مليون دينار الى 100 مليون دينار وذلك لتطوير الزراعة وادخال التكنولوجيا والتصنيع الغذائي ودعم المنشآت التي لها علاقة في التبريد والتخزين والتجميد.وأضاف الدوجان ان هذه القروض تقدم بفائدة او مرابحة بقيمة 2 % وذلك لأهمية استدامة العمل الزراعي، وللتسهيل على المزارعين. كما بين الدوجان انه تم منح خصومات تشجيعية للمزارعين واتباع اسلوب التسهيل لمن تعثروا في التسديد لعدة ظروف واجهتهم. كما تم الإعلان مؤخرا عن مشاريع الطاقة الشمسية ضمن حزمة مسرعات التصنيع والانتاج والتسويق الزراعي، وذلك يعتبر دعما للمزارعين؛ مما يسهم بشكل كبير في التنمية المستدامة وتحقيق الأمن الغذائي.بدوره أشار الخبير الاقتصادي مازن الحموري الى إن الأقراض الزراعي يعد أداة محفزة لزيادة الاستثمار في القطاع الزراعي، حيث يمكن أن تستخدم في اقتناء تقنيات إنتاج حديثة، مثل أنظمة الري بالتنقيط أو البيوت المحمية أو الجرارات الزراعية؛ ما يؤدي إلى رفع كفاءة الاستخدام للموارد الطبيعية وزيادة العائد من وحدة الأرض والمياه.واوضح الحموري انه يمكن ايضا تمويل مشروعات التصنيع الزراعي الذي يسهم في رفع القيمة المضافة للمنتجات الزراعية، ما يزيد من الربحية ويعزز الأمن الغذائي.


أخبارنا
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
"الإقراض الزراعي": اتفاقية تطوير الزراعة المقاومة للمناخ خطوة في دعم المزارعين
أخبارنا : قال مدير عام مؤسسة الإقراض الزراعي المهندس محمد الدوجان، إن اتفاقية تعاون بين مؤسسة الإقراض الزراعي وبرنامج الأغذية العالمي التي وافق عليها مجلس الوزراء، تشكل خطوة نوعية في دعم صغار وكبار المزارعين لمواجهة تحديات التغير المناخي عبر تمويل مشاريع تعتمد ممارسات زراعية حديثة تسهم في تحقيق الأمن الغذائي وتطوير سلاسل الإنتاج. وأضاف أن الاتفاقية التي تهدف إلى دعم وتطوير الزراعة المقاومة لتحديات التغير المناخي بقيمة إجمالية تبلغ 3.5 مليون دينار، تسعى إلى تعزيز منعة وصمود المزارعين من خلال دعمهم بممارسات زراعية حديثة تراعي التنمية الزراعية المستدامة، وتستهدف بشكل خاص الأنشطة الزراعية الذكية مائيا والموفرة للمياه، إضافة إلى الزراعات ذات العوائد الاقتصادية المرتفعة، مثل زراعة الزعفران ومشاريع التعبئة والتغليف. وأشار الدوجان، لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إلى أن الاتفاقية تشمل تمويل نوعين من المشاريع: مشاريع الأفراد بقروض تصل إلى 10 آلاف دينار، ومشاريع الشركات الزراعية المتوسطة بقروض تصل إلى 70 ألف دينار دون فوائد، حيث يتحمل برنامج الأغذية العالمي كلفة الفوائد. وأوضح أن هذه المشاريع ستكون موجهة لمحافظات المفرق وجرش والبلقاء، بما يضمن توجيه الدعم للمناطق الأكثر حاجة والأعلى تأثرا بالتغير المناخي. وأكد الدوجان أن هذا التعاون سيسهم في تحفيز التوسع في استخدام التقنيات الزراعية الذكية وتخفيف الأعباء التمويلية عن المزارعين، بما يحقق استدامة الموارد ويعزز الإنتاجية وجودة المنتجات الزراعية المحلية، ومواجهة تبعات التغير المناخي. --(بترا)


هلا اخبار
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- هلا اخبار
'الإقراض الزراعي': اتفاقية تطوير الزراعة المقاومة للمناخ خطوة في دعم المزارعين
هلا أخبار – قال مدير عام مؤسسة الإقراض الزراعي المهندس محمد الدوجان، إن اتفاقية تعاون بين مؤسسة الإقراض الزراعي وبرنامج الأغذية العالمي التي وافق عليها مجلس الوزراء، تشكل خطوة نوعية في دعم صغار وكبار المزارعين لمواجهة تحديات التغير المناخي عبر تمويل مشاريع تعتمد ممارسات زراعية حديثة تسهم في تحقيق الأمن الغذائي وتطوير سلاسل الإنتاج. وأضاف أن الاتفاقية التي تهدف إلى دعم وتطوير الزراعة المقاومة لتحديات التغير المناخي بقيمة إجمالية تبلغ 3.5 مليون دينار، تسعى إلى تعزيز منعة وصمود المزارعين من خلال دعمهم بممارسات زراعية حديثة تراعي التنمية الزراعية المستدامة، وتستهدف بشكل خاص الأنشطة الزراعية الذكية مائيا والموفرة للمياه، إضافة إلى الزراعات ذات العوائد الاقتصادية المرتفعة، مثل زراعة الزعفران ومشاريع التعبئة والتغليف. وأشار الدوجان، لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، إلى أن الاتفاقية تشمل تمويل نوعين من المشاريع: مشاريع الأفراد بقروض تصل إلى 10 آلاف دينار، ومشاريع الشركات الزراعية المتوسطة بقروض تصل إلى 70 ألف دينار دون فوائد، حيث يتحمل برنامج الأغذية العالمي كلفة الفوائد. وأوضح أن هذه المشاريع ستكون موجهة لمحافظات المفرق وجرش والبلقاء، بما يضمن توجيه الدعم للمناطق الأكثر حاجة والأعلى تأثرا بالتغير المناخي. وأكد الدوجان أن هذا التعاون سيسهم في تحفيز التوسع في استخدام التقنيات الزراعية الذكية وتخفيف الأعباء التمويلية عن المزارعين، بما يحقق استدامة الموارد ويعزز الإنتاجية وجودة المنتجات الزراعية المحلية، ومواجهة تبعات التغير المناخي.