أحدث الأخبار مع #الدوري_الليبي


اليوم السابع
منذ 4 ساعات
- رياضة
- اليوم السابع
تعرف على مستقبل كهربا فى الدوري الليبي وحقيقة عودته للأهلي
يترقب محمود عبد المنعم كهربا لاعب الأهلي السابق ونادي الاتحاد الليبي الحالي هدوء الأوضاع في لييبا من أجل استكمال تجربته مع نادي الاتحاد في الدوري الليبي، الذي تم إيقافه مؤخراً بسبب الأوضاع الراهنة في ليبيا ، حيث تقرر استكماله في الرابع من يونيو المقبل. وحصل اللاعبون المحترفون في نادي الاتحاد على راحة سلبية وغادروا ليبيا الأسبوع الماضي بسبب الظروف الأمنية الأخيرة التي عاشتها طرابلس، كما غادر الإسباني جاريدو المدير الفني السابق للأهلي والحالي لنادي الاتحاد على أن يعودوا إلى تدريبات الفريق الليبي بدءاً من اليوم، السبت، تمهيداً لاستئناف المسابقة المحلية. وانتشرت أنباء، خلال الأيام الماضية، حول إمكانية عودة كهربا للأهلي أو انتقاله لأي نادٍ مصري خلال الموسم المقبل على خلفية الأوضاع في ليبيا، وهو نفاه مصدر مُقرّب من اللاعب الذي أكد أن علاقة نجم الأهلي السابق بالنادي الليبي لم تنته ومازال مُرتبطاً بعقد معه. وكشف المصدر عن استمرار كهربا مع النادي الليبي، موضحاً أن الأهلي لم يطلب عودة اللاعب، كما أن الأخير زار النادي الأهلي منذ أيام لزيارة زملائه السابقين فقط. وانتقل كهربا لنادي الاتحاد في يناير الماضي على سبيل الإعارة لمدة 6 أشهر من الأهلي مقابل 350 ألف دولار قبل أن يقوم النادي الليبي بتفعيل بند شراء اللاعب بصفة نهائية مقابل مليون و200 ألف دولار. وخاض كهربا 11 مباراة في الدوري الليبي خلال موسم 2024-25، تمكن خلالها من تسجيل 6 أهداف وصناعة 3 أخرى، بإجمالي 9 مساهمات تهديفية في 814 دقيقة لعب، بمعدل مساهمة مباشرة في كل مباراة تقريبًا.


الجزيرة
منذ 9 ساعات
- رياضة
- الجزيرة
اشتباكات طرابلس تدفع الدوري الليبي لكرة القدم نحو المجهول
دخلت كرة القدم الليبية منعطفا خطيرا خلال الأسابيع الأخيرة في أعقاب الأحداث السياسية والأمنية التي شهدتها العاصمة طرابلس والاشتباكات المسلحة التي اندلعت إثر مقتل قائد جهاز دعم الاستقرار عبد الغني الككلي. وألقت الأوضاع الأمنية المتوترة في ليبيا بظلالها على منافسات الدوري المحلي للمحترفين، وذلك بعدما أعلن اتحاد كرة القدم الأسبوع الماضي توقيف جميع المنافسات الكروية بالعاصمة طرابلس والمدن المجاورة لها لاستحالة تنظيم المباريات في ضوء استمرار التوتر الأمني. وفي حين سيتم استئناف منافسات المجموعة الشرقية، الخاصة بأندية مدينة بنغازي والمدن المجاورة، تسببت الأحداث الأخيرة في توقف نشاط مرحلة التتويج الخاصة بالمجموعة الغربية التي تضم 6 أندية تنتمي إلى مدن طرابلس ومصراتة والزاوية حتى إشعار آخر. وضع غامض وفرضيات بالجملة وخلال الأسبوع الماضي، وبعد تجدد الاشتباكات الأمنية المسلحة في طرابلس أعلنت لجنة المسابقات في الاتحاد الليبي لكرة القدم عن إيقاف منافسات مرحلة التتويج بالدوري الليبي للمحترفين، الخاصة بالمجموعة الثانية (الغرب) إلى حين هدوء الأوضاع من دون أن تعلن موعدا رسميا لاستئناف المنافسات. وقالت لجنة المسابقات في بيان رسمي: "تعلن لجنة تنظيم المسابقات عن إيقاف مباريات جميع المسابقات الرياضية التي تشرف عليها اللجنة بالمنطقة الثانية (المنطقة الغربية) إلى حين إشعار آخر". إعلان وفي حين أشارت مصادر غير رسمية إلى أن اتحاد كرة القدم ووزارة الرياضة يدرسان الحلول الممكنة لتجاوز أزمة توقف الدوري واستكمال منافسات مرحلة التتويج الخاصة بالمجموعة الغربية خارج ليبيا، أعلن الاتحاد أنه سيعمل على أن تُستأنف مباريات التتويج من خلال مرحلة الإياب بمجرد استيفاء الإجراءات التنظيمية وذلك من أجل ضمان مشاركة ناجحة للأندية الليبية في المسابقات الأفريقية. وقال الاتحاد الليبي في بيان رسمي: "مباريات مرحلة التتويج سيتم إجراؤها بمجرد إتمام بعض الإجراءات التنظيمية وذلك لضمان مشاركة فعالة لأنديتنا في المسابقات الأفريقية في الموسم المقبل". وأضاف الاتحاد "نجدد دعوتنا لكل اللاعبين الأجانب والمدربين والإعلام المحلي والأجنبي ليكونوا جزءا من هذه المرحلة المهمة، ونعلن أن المرحلة الختامية بالدوري ستقام خارج ليبيا في دولة سيتم الإعلان عنها قريبا استكمالا لخطتنا في إخراج الدوري بصورة احترافية تعزز مكانته إقليميا ودوليا". وجاءت دعوة الاتحاد الليبي للمحترفين والمدربين الأجانب بعد مغادرة أغلبهم العاصمة طرابلس نتيجة مخاوف من عدم هدوء الأوضاع الأمنية. ولم يعلن الاتحاد حتى الآن عن موعد رسمي لاستئناف مرحلة التتويج الخاصة بمجموعة الغرب (الثانية) على الرغم من تداول أخبار حول إقامة مباريات الجولة الأولى للإياب لمرحلة التتويج الأحد 25 مايو/أيار الجاري. واعتبر فتحي جبال، مدرب نادي السويحلي، الذي يحتل المركز الثاني في مجموعة الغرب، أن "أندية المجموعة والمدربين واللاعبين لم يتلقوا رسميا قرارا بشأن استئناف المباريات حتى الآن"، مشيرا إلى أن توقف النشاط سينعكس سلبا على جاهزية الفرق وحظوظها في التتويج باللقب والمنافسة على المراكز المؤهلة للمسابقات الأفريقية". وقال جبال للجزيرة نت "ننتظر قرارا رسميا لاستكمال مرحلة التتويج قبل الدخول في المرحلة الأخيرة التي ستقام بنظام المجموعة الموحّدة. الأحداث الراهنة لا تخدم مصلحة أي طرف، نتمنى أن تستعيد المنطقة هدوءها لنكمل المسابقة خصوصا أن الأندية تطمح للتتويج أو لخوض المسابقات الأفريقية الموسم المقبل". ويرى المدرب التونسي أنه "من الطبيعي أن تتأثر الكرة الليبية بالوضع السياسي والأمني بشكل عام، لكن ما نخشاه فعلا هو أن تدفع الأندية والمنتخبات الليبية الثمن باهظا في مشاركاتها الإقليمية والقارية المقبلة". وأنهت أندية الدوري الليبي للمحترفين مرحلة الذهاب لمجموعتي التتويج التي تقام بصيغة الذهاب والإياب بنظام مجموعتين تضم كل منها 6 أندية على أن يتأهل الثلاثة الأوائل من كل مجموعة للبطولة المجمعة التي تسفر عن تتويج المتصدر باللقب، في حين يتأهل وصيفه لدوري أبطال أفريقيا. انعكاسات على الأندية والمنتخبات من جهته، يرى مراد دخيل الإعلامي الرياضي الليبي أن المستجدات الأخيرة في الدوري تؤكد مجددا أن كرة القدم الليبية ليست بمنأى عن تداعيات الواقع السياسي والأمني في البلاد بل إنها من أول القطاعات المتأثرة بذلك وأكثرها هشاشة في وجه الأزمات بحكم التركيبة المتشابكة لأفراد القطاع الرياضي. وقال دخيل للجزيرة نت "ما يُحسب للشارع الكروي الليبي سواء من أندية ولاعبين وجماهير هو تمسّكه المستمر بحقّه في استمرار المنافسات رغم كل الصعوبات، وما نرصده اليوم من عودة تدريجية ومنظمة للأندية إلى التدريبات هو مؤشر إيجابي على أن المنظومة الكروية ترفض الاستسلام". ويعتبر دخيل أن المعطيات الحالية مشجعة، إذ إن فرق المجموعة الأولى (الشرقية) ستخوض أولى جولات مرحلة الإياب الخميس، أما المجموعة الثانية (المنطقة الغربية) فتواصل تدريباتها في انتظار الإعلان الرسمي من اتحاد الكرة لتحديد مواعيد استئناف المنافسة والذي من المتوقع أن يكون خلال الأسبوع المقبل". وبخصوص استكمال المنافسات خارج ليبيا، قال المتحدث: "اللعب خارج البلاد وإن بدا خيارا تنظيميا لتفادي الإلغاء أو الأحداث المفاجئة إلا أنه يحمل في طيّاته مخاطر حقيقية أولها فصل كرة القدم عن بيئتها الطبيعية وجمهورها المحلي وثانيها العبء المالي الذي سيثقل كاهل الحكومة والمجموعة الوطنية". وفي حال استكمال الجولات المقبلة وإيصال الموسم الكروي إلى برّ الأمان، فإن كرة القدم الليبية ستكون قد تجاوزت الأزمة المفاجئة وفتحت صفحة جديدة نحو الاستقرار بعيدا عن المخاوف الأمنية وتداعياتها على الأندية والمنتخب الأول الذي يستعد لخوض كأس العرب للمنتخبات (قطر 2025)، وفق قول دخيل. ونظّم الاتحاد الليبي لكرة القدم منافسات مرحلة التتويج في موسمي 2021 ـ 2022 و2022 ـ 2023 في 3 ملاعب في تونس، وفي الموسم الماضي، أجريت مرحلة التتويج على ملاعب 3 مدن إيطالية هي إمبولي وبيزا وفلورنسا. يشار إلى أن أندية ليبيا خرجت منذ الأدوار التمهيدية في مسابقتي دوري أبطال أفريقيا وكأس الاتحاد الأفريقي للموسم الجاري، بينما عجز المنتخب الأول عن التأهل لكأس أمم أفريقيا 2025.


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- رياضة
- الشرق الأوسط
هل يعود نجوم الكرة المصريون للدوري الليبي؟
مع مؤشرات عن هدوء الأوضاع الأمنية والسياسية في ليبيا، عقب تشكيل لجنة الهدنة في طرابلس، وما ترتب عليه من قرار الاتحاد الليبي لكرة القدم استئناف مباريات الدوري المحلي، برزت تساؤلات حول إمكانية عودة اللاعبين المصريين المحترفين إلى الدوري الليبي، وذلك بعد أن غادروا الأراضي الليبية إلى بلادهم في أعقاب تصاعد الأحداث في طرابلس. وشهد الأسبوع الماضي إجلاء عدد من الرياضيين المصريين من ليبيا، في مقدمتهم هادي خشبة، المدير الرياضي لنادي أهلي طرابلس الليبي، وكذلك المدير الفني للفريق، حسام البدري، ومساعدوه أحمد أيوب وهادي السعيد وأحمد شكري، إلى جانب اللاعب محمود عبد المنعم «كهربا»، لاعب فريق الاتحاد الليبي، أبرز اللاعبين المصريين المحترفين في الدوري الليبي، إلى جانب اللاعبين أحمد عصمت، وأحمد شفيق، وكذلك عصام هلال مدرب فريق المدينة الليبي. وقرر الاتحاد الليبي لكرة القدم، الجمعة الماضي، استئناف مباريات الدوري المحلي في 22 مايو (أيار)، وذلك بعد استيفاء كل الترتيبات الفنية والتنظيمية، وبالتنسيق مع الأندية المعنية بالمرحلة النهائية من البطولة، المعروفة بـ«سداسي التتويج»، لافتاً إلى أنها ستُقام خارج البلاد، كما جرت العادة في الموسم الماضي. إلا أن ناديي الأهلي طرابلس والمدينة رفضا بشكل رسمي استكمال الدوري إلا بعد عودة مدربيهما ولاعبيهما الأجانب، الذين عادوا إلى بلدانهم بسبب الظروف الأمنية الأخيرة، مؤكدين ضرورة استكمال المسابقة، وفق مبدأ تكافؤ الفرص بين جميع الأندية المشاركة في الدوري السداسي. فيما أصدر نادي الاتحاد الليبي بياناً، الاثنين، أعلن فيه منح لاعبيه الأجانب، وعلى رأسهم «كهربا»، إجازة قصيرة، قائلاً إن مجلس الإدارة قرر منح الطواقم الفنية واللاعبين الأجانب إجازة لمدة 5 أيام للعودة إلى ذويهم والاطمئنان عليهم. ورغم الحديث عن استعادة الأمن وعودة النشاط الرياضي، فإنه حتى الآن لم تحسم عودة اللاعبين والمدربين المصريين إلى أنديتهم بالدوري الليبي. وقال هادي خشبة، المدير الرياضي لنادي أهلي طرابلس الليبي، لـ«الشرق الأوسط»، إن عقده وعقود الجهاز الفني ما زالت سارية وقائمة مع النادي، مشدداً على التزامهم بالتعاقد، إلا أنه أوضح أن «العودة إلى ليبيا لاستئناف العمل مشروطة باستقرار الأوضاع الأمنية، وصدور الموافقات الرسمية من الجهات المعنية في مصر وعلى رأسها وزارة الشباب والرياضة، التي يتم التواصل معها، وكذلك مع السفارة المصرية في ليبيا لمتابعة مستجدات الأوضاع»، مؤكداً أن «الأمر معلق حتى تظهر تبعات الأحداث، ومسألة العودة من عدمها ستتخذ بناءً على تقييم شامل للأوضاع». وأشار خشبة إلى التواصل بشكل يومي من جانبه وأفراد الجهاز الفني، بقيادة حسام البدري، مع إدارة النادي الليبي للاطمئنان على اللاعبين، ومن جانبها تتابع إدارة النادي، بقيادة رئيسه محمد المشاي، أفراد الجهاز الفني بشكل مستمر، لافتاً إلى وجود «تواصل وتنسيق متبادل مع إدارة النادي في كل ما يخص الفريق». المصري حسام البدري المدير الفني لنادي أهلي طرابلس الليبي (حساب النادي) كان حسام البدري، المدير الفني لفريق أهلي طرابلس، أوضح في تصريحات متلفزة، الأحد الماضي، أن الأمور لم تعد واضحة بشأن مستقبله مع الفريق، قائلاً: «حتى الآن، لا يوجد أي حديث عن عودتي لتدريب الفريق مجدداً، فالأمور غير واضحة تماماً في ظل الوضع الحالي في ليبيا». كما أشار إلى أنه عقد اجتماعاً مع رئيس نادي أهلي طرابلس قبل مغادرته ليبيا، إلا أن الجلسة لم تتطرق إلى مسألة استمراره أو رحيله عن الفريق، مؤكداً أن العلاقة بالنادي لم تُحسم بعد بشكل رسمي. وقال الناقد الرياضي المصري، أيمن أبو عايد، لـ«الشرق الأوسط»، إن حالة عدم الاستقرار الأمني المستمرة في بعض المناطق الليبية تلقي بظلالها على المسابقات الرياضية، والدوري الليبي يحتاج إلى فترة استقرار أطول لإقناع اللاعبين المصريين بالعودة، مبيناً أن «الأمور قد تهدأ وقد تشتعل من أصغر شرر، مما يجعل اتخاذ قرار العودة محفوفاً بالمخاطر». وتابع أن «حالة عدم الاستقرار في ليبيا تجعل من الصعب التكهن بمستقبل اللاعبين والمدربين المصريين، وتظل العودة قراراً شخصياً بحتاً يعود للاعبين أو المدربين أنفسهم، لكونهم هم من عاشوا الفترة التي شهدت تصاعد الأحداث». ومع إبداء عدد من اللاعبين المصريين نيتهم الاحتراف في الدوري الليبي الموسم المقبل، يشير أبو عايد إلى أن تطور الأحداث في ليبيا سيتطلب منهم «إعادة حساباتهم»، مبيناً في الوقت نفسه أن الدوري الليبي يظل فرصة جديدة لمن يبحثون عن تجارب خارج الدوري المصري، دون ضغط المنافسة الشديدة مقارنة بالدوريات الأخرى.


الشرق السعودية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الشرق السعودية
بسبب الاشتباكات.. إيقاف الدوري الليبي إلى أجل غير مسمى
أعلنت لجنة تنظيم المسابقات بالاتحاد الليبي لكرة القدم إيقاف الدوري المحلي إلى أجل غير مسمى اليوم الثلاثاء. واندلعت اشتباكات في العاصمة طرابلس أمس الاثنين قبل نجاح وزارتي الدفاع والداخلية في استعادة الأمن. وأصدرت لجنة تنظيم المسابقات بياناً بإيقاف نشاط الدوري حتى إشعار آخر. وجاء في البيان: "تعلن لجنة تنظيم المسابقات عن إيقاف مباريات جميع المسابقات التي تشرف عليها اللجنة بالمنطقة الثانية (المنطقة الغربية) إلى حين إشعار آخر". وينقسم الدوري الليبي إلى مجموعتين واحدة في الشرق ومثلها في الغرب، وتقام كل مجموعة بمشاركة 6 أندية. ويتصدر الهلال ترتيب المجموعة الشرقية برصيد تسع نقاط من خمس مباريات في جولة التتويج، كما يعتلي الأهلي القمة في المجموعة الغربية بتسع نقاط من خمس مباريات.


يلا كورة
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- يلا كورة
أبلغ اللاعب.. مصدر ليلا كورة: الاتحاد الليبي يقرر تفعيل بند شراء كهربا من الأهلي
قال مصدر خاص ليلا كورة أن نادي الاتحاد الليبي قرر تفعيل بند شراء عقد اللاعب محمود عبد المنعم كهربا من الأهلي. وأتم كهربا انتقاله من الأهلي إلى الاتحاد الليبي معارًا في شتاء 2025 حتى نهاية الموسم. تفعيل بند شراء كهربا من الأهلي ذكر مصدر خاص ليلا كورة مساء اليوم الأربعاء أن إدارة الاتحاد الليبي اتخذت قرارًا بتفعيل بند الشراء في عقد استعارة كهربا من الأهلي. وأوضح أن إدارة النادي الليبي أبلغت كهربا بتفعيل بند شرائه من الأهلي. وشدد المصدر على أن أداء كهربا حظي بإعجاب الجهاز الفني في نادي الاتحاد بقيادة المدرب الإسباني خوان كارلوس جاريدو. وخاض كهربا مباراتين مع الاتحاد في الدوري الليبي، سجل خلالها هدفًا واحدًا من علامة الجزاء. وتعرض كهربا إلى إصابة عضلية في الظهور الثاني مع الاتحاد الليبي أمام الأولمبي، ليغادر مصابًا.