أحدث الأخبار مع #الدوريالإنكليزي


Elsport
منذ 15 ساعات
- رياضة
- Elsport
هل يحسم اليونايتد صفقة مارتينيز؟
اعلنت مصادر صحفية ان نادي مانشستر يونايتد قدم عرضًا رسميًا للتعاقد مع حارس المرمى ايميليانو مارتينيز، في ظل ضغوط تواجهها ادارة نادي استون فيلا لبيع اللاعب هذا الصيف بسبب قواعد مالية في الدوري الإنكليزي. واوضحت هذه المصادر انه على الرغم من موسم مخيب للآمال، تخطط ادارة مانشستر يونايتد لإجراء تغييرات كبيرة في تشكيلتها، مع وجود شكوك حول مستقبل الحارس أندريه أونانا بعد أخطائه الأخيرة. ويُقال ان مارتينيز، الذي أشاد به ليونيل ميسي، قد تلقى عروضًا من برشلونة والاندية السعودية، لكنه لا يزال يركز على الاستمرار في كرة القدم الأوروبية بدلاً من الانتقال المربح الى الخليج، أما مدرب أستون فيلا، أوناي إيمري، فكان متحفظًا عند الحديث عن مستقبل مارتينيز بعد فوز فريقه الأخير على توتنهام، مما يترك الباب مفتوحًا أمام احتمالات الانتقال.


العربي الجديد
منذ 19 ساعات
- رياضة
- العربي الجديد
البريمييرليغ وجهة مفضلة لميركاتو ريال مدريد ومنافس على الأبطال
يستعد نادي ريال مدريد للدخول بقوة في سوق الانتقالات الصيفية، إذ يسعى النادي الملكي إلى إعادة ترتيب صفوفه، بدءاً بالتعاقد مع مدير فني جديد، يُتوقع أن يكون الإسباني تشابي ألونسو (43 عاماً)، قادماً من باير ليفركوزن، بعد تجربة ناجحة في الدوري الألماني ، كما يخطط الفريق لإبرام عدة صفقات لتعزيز تشكيلته، خاصة في الخط الخلفي، تحضيراً لموسم جديد يُراهن فيه على العودة بقوة إلى منصات التتويج. وتُعتبر سوق الانتقالات الصيفية الحالية بمثابة تحوّل استراتيجي لنادي ريال مدريد، الذي يبدو عازماً على التوجه بقوة نحو الدوري الإنكليزي الممتاز، في سعيه لتعزيز صفوفه بعناصر دفاعية جديدة. ويتصدر القائمة ظهير ليفربول، الإنكليزي ترينت ألكسندر-أرنولد (26 عاماً)، الذي سيكون أولى صفقات الريال وهو الأمر نفسه للإسباني دين هويسون (20 عاماً)، الذي سيكون ثاني صفقة للفريق الملكي، في انتظار الإعلان الرسمي فقط. كما تتزايد الشائعات بشأن اهتمام الريال بضم مدافع أرسنال، الفرنسي ويليام صاليبا (24 عاماً)، في ظل ما يُقال عن مفاوضات مبدئية جارية بين الطرفين. صفقة رونالدو مفتاح الصفقات الناجحة للريال من البريمييرليغ يُلاحظ أن ريال مدريد، الذي كان تاريخياً من أقل الأندية الإسبانية نشاطاً في التعاقد مع لاعبي "البريمييرليغ"، غيّر استراتيجيته في السنوات الأخيرة، وبدأ يراهن على الدوري الأكثر تنافسية في العالم، فباستثناء بعض الصفقات في بداية الألفية، مثل انتقال ديفيد بيكهام ومايكل أوين من مانشستر يونايتد وليفربول، وصفقة ستيف ماكمانامان، لم يكن الدوري الإنكليزي يوماً سوقاً مفضلة للريال. ومع النجاح التاريخي لصفقة النجم البرتغالي، كريستيانو رونالدو (40 عاماً)، الذي شكّل نقطة تحول في مشروع ريال مدريد، خلال العقد الماضي، أعقبت الإدارة المدريدية هذا النموذج بعدد من التعاقدات البارزة من الدوري الإنكليزي الممتاز، غيّرت شكل الفريق، وساهمت في صناعة أمجاده القارية. ويُعد المهاجم الويلزي، غاريث بيل (35 عاماً)، أحد أبرز هذه الأسماء، إذ كان عنصراً حاسماً في الثلاثية الأوروبية التاريخية (2016-2018)، بفضل أهدافه الحاسمة في النهائيات. كما أثبت الكرواتي لوكا مودريتش (39 عاماً)، القادم من توتنهام، قيمته الكبيرة في خط الوسط، بعدما تُوّج بالكرة الذهبية عام 2018، وساهم في تحقيق عدة ألقاب مع الريال. وفي السنوات الأخيرة، عزّزت الإدارة الملكية حضورها الدفاعي بصفقات مدروسة، أبرزها صفقة الحارس البلجيكي، تيبو كورتوا (32 عاماً)، من تشلسي، الذي بثّ الطمأنينة في الخط الخلفي وساهم بإنقاذات حاسمة في التتويج بدوري الأبطال 2022. كما شكّلت صفقة المدافع الألماني، أنطونيو روديغر (31 عاماً)، الوافد من تشلسي أيضاً، إحدى ركائز النجاح في النهائي الأوروبي، خلال الموسم الماضي، أمام بوروسيا دورتموند الألماني. صفقات أخرى فشلت في تقديم الإضافة رغم نجاح عدد من تعاقدات ريال مدريد القادمة من الدوري الإنكليزي الممتاز، فإن التجربة لم تكن دائماً مثمرة، إذ عرف النادي الملكي بعض الصفقات الفاشلة، التي خيّبت آمال الجماهير والإدارة، على حد سواء. ويأتي في مقدمتها صفقة النجم البلجيكي، إيدين هازارد (35 عاماً)، الذي انتقل من تشلسي عام 2019، وسط ضجة إعلامية كبيرة، لكنه فشل في تقديم الإضافة المنتظرة، بسبب الإصابات المتكررة وتراجع مستواه، ليُصنّف لاحقاً إحدى أسوأ صفقات فلورنتينو بيريز، خلال ولايته الثانية في رئاسة الريال. ومن بين الأسماء، التي لم تنجح أيضاً، يأتي الحارس الإسباني، كيبا أريزابالاغا (30 عاماً)، الذي انضم إلى الفريق على سبيل الإعارة من تشلسي الإنكليزي في صيف 2023، لتعويض غياب كورتوا المصاب، لكنه لم يقدّم الأداء المقنع، وانتهى به المطاف بديلاً للحارس الأوكراني، أندري لونين (26 عاماً)، دون أن يحصل على عقد دائم. كما لم يتمكن التوغولي إيمانويل أديبايور (41 عاماً)، القادم من مانشستر سيتي على سبيل الإعارة عام 2011، من فرض نفسه ضمن كتيبة "الميرينغي"، رغم بداياته الجيدة. والأمر نفسه ينطبق على الغاني مايكل إيسيان (42 عاماً)، الذي انضم إلى الفريق في موسم 2012-2013، قادماً من تشلسي، لكنه لم يستطع استعادة بريقه السابق في خط الوسط، واكتفى بدور ثانوي في عهد المدرب الأسبق للفريق، البرتغالي جوزيه مورينيو (62 عاماً). ميركاتو التحديثات الحية رودريغو يجذب أنظار كبار إنكلترا بعد أزمته مع ريال مدريد الصراع بين الريال وأندية إنكلترا على الأبطال... عامل حاسم في التحول تعكس هذه التوجهات المتزايدة نحو الدوري الإنكليزي تحوّلاً استراتيجياً في سياسة التعاقدات بالنادي الملكي، في وقت تكشف الإحصاءات عن مدى التنافس المباشر بين ريال مدريد وأندية "البريمييرليغ" في دوري أبطال أوروبا منذ مطلع الألفية. فقد حقق ريال مدريد ثمانية ألقاب منذ عام 2000، يليه الدوري الإنكليزي بستة ألقاب توزعت بين ليفربول وتشلسي (لقبين لكل منهما)، ولقب لكل من مانشستر يونايتد ومانشستر سيتي. وفي ضوء هذا المشهد، يبدو واضحاً أن أندية إنكلترا تُعد المنافس الأبرز للنادي الملكي، في ساحة بطولته المفضلة، وهو ما يُفسر توجه الريال المتزايد نحو ضم لاعبين من "البريمييرليغ"، لما يتمتعون به من خبرة في أعلى مستويات التنافس الأوروبي.


الجريدة الكويتية
منذ 19 ساعات
- رياضة
- الجريدة الكويتية
صلاح يتوقع فوزه بـ«الكرة الذهبية».. الموسم المقبل
قال محمد صلاح نجم فريق ليفربول بطل الدوري الإنكليزي لكرة القدم هذا الموسم، إنه لم يكن يتوقع تجديد تعاقده مع النادي في بداية الموسم. قال صلاح في مقابلة تليفزيونية مع النجم الإنكليزي جاري نيفيل عبر قناة سكاي سبورتس «بناء على علمي بثقافة هذا النادي وتاريخه، توقعت تجديد تعاقدي مع ليفربول بنسبة 10%، لأنني أعرف كيف يتعامل هذا النادي مع اللاعبين الذين يتجاوزون 30 عاماً». وأضاف قائد منتخب مصر «لم أتوقع استمراري مع ليفربول، وهذا لم يكن أمراً سيئاً، واستغرقت المفاوضات بيننا ستة أشهر ثم سارت بإيقاع سريع وتحسنت الأمور تدريجياً منذ يناير الماضي». وتابع «أعتقد أن إدارة ليفربول كانت تختبر مدى قدرتي في الاستمرار في العطاء من عدمه، وقلت لهم عامين فقط، لا أريد أكثر من ذلك». وانتقل صلاح للحديث عن فوز الفريق بلقب الدوري هذا الموسم، قائلا «لم أشعر على مدار 8 سنوات في ليفربول بنفس القدر من السعادة الذي عشته بعد مباراة توتنهام عند الفوز بلقب الدوري هذا الموسم». وأضاف «أتمنى أن نفوز بلقب دوري أبطال أوروبا، وأعلم أن الدوري الإنكليزي هو الأكثر أهمية للنادي، ولكن أتمنى الفوز بدوري أبطال أوروبا والدوري الإنكليزي مرة أخرى». وتابع «أعتقد أن عدم توقع فوزنا باللقب في بداية الموسم كان يمثل مشكلة، وكان يجب أن تتغير العقلية مع اللاعبين الحاليين وجماهيرنا التي تساندنا، والتشديد على أن خسارة ليفربول هي المفاجأة وليس العكس». في سياق آخر، تضامن محمد صلاح مع زميله ترينت ألكسندر أرنولد الذي أعلن رحيله عن ليفربول بنهاية الموسم الجاري، قائلا «أعتقد أن الجماهير تعاملت معه بقسوة، ولم يستحق صافرات الاستهجان ضده، بل أن تعامله الجماهير بأفضل طريقة ممكنة، لأنه قدم كل ما لديه للفريق». واصل «لا يجب أن نتصرف بهذه الطريقة مع أي شخص يقدر الجماهير التي تحضر هنا حتى إذا لعب للفريق لمدة ستة أشهر». وأضاف صلاح «فما بالكم بلاعب قدم كل ما لديه للنادي على مدار 20 عاماً، أتمنى أن يتغير ذلك في المباراة القادمة أمام برايتون أو في آخر مباراة بالموسم لأنه يستحق وداعا أفضل». وقال أيضا «أحب أرنولد، فهو يستحق أفضل وداع بعد رحيله عن ليفربول، لأنه قدم الكثير للنادي والمدينة، وأعتبره أحد أفضل اللاعبين في تاريخ ليفربول، وبذل قصارى جهده». وفسر محمد صلاح قرار أرنولد بالرحيل في ظل تكهنات قوية بقرب انتقاله إلى ريال مدريد، قائلا «أعتقد أنه يتطلع لتحد جديد، لقد تحدث معي عن ذلك، فهو يبلغ 26 عاما، وفاز بكل الألقاب مع ليفربول مرتين أو ثلاثة، فماذا يمكن أن يفعله أكثر من ذلك؟». وتابع «أتمنى التوفيق لأرنولد، وسأكون على تواصل دائم معه». وسئل محمد صلاح عما إذا كان يستهدف الفوز بالكرة الذهبية، ليجيب قائلا «لقد كانت تثير جنوني في أوقات سابقة، ولكن هناك بعض الأمور لا تكون في متناولك، وتضطر بعدها للاستسلام». وأشار «عندما أذهب إلى النادي، أذكر نفسي دائما بما أريد تحقيقه في الموسم، ليدفعني لبذل مزيد من الجهد، وأتمنى الفوز بهذه الجائزة يوما ما، لكن إذا لم يتحقق ذلك، فلا أعرف ماذا سأفعل». وأضاف «أثق أن لدي فرصة جيدة للفوز بالكرة الذهبية هذا العام، لكن سنرى ما سيحدث». واختتم محمد صلاح حديثه المطول بالإشارة إلى تطور علاقته بالهولندي آرني سلوت المدير الفني للفريق، قائلا «انطباعي الأول عنه (سلوت) أنه شخص جاف للغاية». وتابع «لقد تحدثنا سويا وكان صريحا معي، واستعرض أمامي بعض مقاطع الفيديو الخاصة بي، وقال لي بهذه النسخة منك لن نحقق الكثير، ولكن بهذه النسخة الأخرى بإمكاننا أن نفوز بكل شيء، أريد أن أساعدك لتقديم أفضل ما لديك، وأن تكون أفضل نسخة لك متاحة طوال الموسم، وأن تقدم أفضل مستوياتك معي». وكشف نجم ليفربول «قلت له حسنا، ماذا تريد مني وسأفعله لأنني محترف للغاية».


النهار
منذ 2 أيام
- ترفيه
- النهار
هالاند يسهم في تمويل "تيفو" وداع دي بروين لمانشستر سيتي (فيديو)
في لفتة إنسانية تعكس روح التضامن بين نجوم الفريق، أسهم النجم النرويجي إرلينغ هالاند بمبلغ 5000 يورو لإكمال تمويل "تيفو" وداعي مميز خُصّص لتكريم زميله البلجيكي كيفن دي بروين، وذلك قبيل نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي السبت الذي جمع مانشستر سيتي بكريستال بالاس على ملعب ويمبلي. وجاء هذا "التيفو" – الذي أطلقه مشجعو سيتي بتنسيق جماهيري واسع، احتفاءً بآخر مشاركة متوقعة لدي بروين في كأس الاتحاد بقميص السيتيزنز، بعد مسيرة امتدت نحو عقد كامل، أصبح خلالها رمزاً من رموز العصر الذهبي للنادي. حمل التيفو عبارة مؤثرة كُتبت على لافتة ضخمة غطّت مدرجات الجماهير: "ربما لا تكون مثلي، لكننا فزنا بكل شيء مع كيفين دي بروين"، في إشارة إلى الإرث الكبير الذي تركه صانع الألعاب البلجيكي، والذي شكّل مع هالاند ثنائياً حاسماً على أرض الملعب. ومنذ انضمام هالاند إلى سيتي في صيف 2022، نشأت علاقة كروية مميزة بينه وبين دي بروين، إذ صنع الأخير 19 هدفاً للنجم النرويجي في الدوري الإنكليزي لكرة القدم خلال موسمين فقط، ما جعله أحد أهم الداعمين له تهديفياً. وفي تصريحات سبقت النهائي، عبّر هالاند عن مشاعره تجاه دي بروين قائلاً: "كان من دواعي سروري اللعب معه، منذ اللحظة الأولى، انسجمنا بشكل رائع، ولا شك في أن رحيله سيكون مؤثراً، ربما يكون كيفن أعظم من ارتدى قميص سيتي، ومن أبرز من لعبوا في الدوري الإنكليزي على الإطلاق". كان دي بروين يطمح إلى حصد لقبه العشرين بقميص مانشستر سيتي، تتويجاً لمسيرته الحافلة منذ قدومه من فولفسبورغ في 2015، إلا أن الفرحة لم تكتمل، إذ خسر الفريق النهائي بنتيجة 1-0 أمام كريستال بالاس، ليخرج سيتي خالي الوفاض من موسم 2024-2025 دون أي لقب، في سيناريو نادر في عهد المدرب بيب غوارديولا. — Richard Martin (@RichMartinMcr) May 17, 2025


العربي الجديد
منذ 3 أيام
- رياضة
- العربي الجديد
الصراع على فيرتز يشتد ومانشستر سيتي يدخل على الخط
بات مانشستر سيتي الإنكليزي الأقرب للتعاقد مع نجم باير ليفركوزن الألماني فلوريان فيرتز (22 عاماً)، إذ يبدو فريق المدرب الإسباني بيب غوارديولا (54 عاماً) متقدماً على الأندية الأخرى المهتمة بضمّ اللاعب الألماني بعد تألقه اللافت مع منتخب بلاده وكذلك مع فريقه، خاصة في الموسم الماضي عندما لعب دوراً كبيراً في تألق باير ليفركوزن، وساعده على حصد لقب البوندسليغا، فضلاً عن الوصول إلى نهائي الدوري الأوروبي. وأفاد موقع وان فوتبول، أمس الخميس، بأنّ فيرتز زار مدينة مانشستر منذ مدة قصيرة رفقة عائلته ووكيل أعماله، في رحلة خاصة وقصيرة، كاشفاً أنّ إدارة ناديه الألماني منحته الضوء الأخضر للسفر، وهو معطى يؤكد تحمّس النجم الألماني لخوض تجربة في الدوري الإنكليزي من بوابة فريق غوارديولا، لا سيما أنّ "السيتيزنز" قرر عدم تمديد عقد كيفن دي بروين (33 عاماً)، ومِن ثمّ، سيكون الفريق مجبراً على التعاقد مع لاعب جديد في وسط الميدان يستطيع تعويض النجم البلجيكي، ذلك أنّ إدارة "سيتي" تنوي إنجاز الكثير من الصفقات حتى يتمكن الفريق من المنافسة على حصد الألقاب. موقف التحديثات الحية غوارديولا: سأستريح بعد نهاية عقدي مع مانشستر سيتي ووفق مصادر الموقع الإنكليزي، فإنّ ليفركوزن لم يحصل على أي عرض رسمي للتعاقد مع نجمه الأول حتى الآن، إذ إنّ أندية عديدة، مثل بايرن ميونخ الألماني وليفربول الإنكليزي وريال مدريد الإسباني، تفكّر في التعاقد مع النجم الألماني، وعلى ذلك، فإنّ صفقة فيرتز ستكون مكلفة بلا شك، وقد تحطم الأرقام القياسية لنجم ألماني، لا سيما أنّ عقده مع ناديه يمتد حتى عام 2027. ورغم أنّ بايرن ميونخ كان يبدو قريباً من التعاقد معه، إلا أنّ دخول مانشستر سيتي على الخط قلب المعطيات بشكل كامل.