logo
#

أحدث الأخبار مع #الدوريالسداسي

التحدى الليبي يكرم خالد جلال وجهازه بعد نهاية الموسم
التحدى الليبي يكرم خالد جلال وجهازه بعد نهاية الموسم

الأسبوع

timeمنذ 7 أيام

  • رياضة
  • الأسبوع

التحدى الليبي يكرم خالد جلال وجهازه بعد نهاية الموسم

أقام مجلس إدارة نادي التحدى الليبي برئاسة نجيب الورفلي حفلاً لتكريم الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بقيادة خالد جلال ومعاونه وائل كوندى، بعدما أنتتهى التعاقد رسميا بين الطرفين وصعود الفريق إلى دوري السداسي عقب غياب دام ٩سنوات. ويعود الجهاز الفني المصرى إلى القاهرة خلال الساعات القليلة المقبلة بعد انتهاء إجراءات السفر. ونجح خالد جلال في كتابة تاريخ مميز مع التحدي باعادته إلى الدوري السداسي لأول مره منذ ٩سنوات وقدم الفريق نتائج إيجابية هذا الموسم وكان الحصان الأسود في البطولة ونجح فى تقديم عروض قوية أمام كبار الأندية الليبية.

التحدى الليبي يكرم خالد جلال وجهازه بعد نهاية الموسم
التحدى الليبي يكرم خالد جلال وجهازه بعد نهاية الموسم

النبأ

timeمنذ 7 أيام

  • رياضة
  • النبأ

التحدى الليبي يكرم خالد جلال وجهازه بعد نهاية الموسم

أقام مجلس إدارة نادي التحدى الليبي برئاسة نجيب الورفلي حفلًا لتكريم الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بقيادة خالد جلال ومعاونه وائل كوندى، بعدما أنتتهى التعاقد رسميا بين الطرفين وصعود الفريق إلى دوري السداسي عقب غياب دام ٩سنوات. ويعود الجهاز الفني المصرى إلى القاهرة خلال الساعات القليلة المقبلة بعد انتهاء إجراءات السفر. ونجح خالد جلال في كتابة تاريخ مميز مع التحدي باعادته إلى الدوري السداسي لأول مره منذ ٩سنوات وقدم الفريق نتائج إيجابية هذا الموسم وكان الحصان الأسود في البطولة ونجح فى تقديم عروض قوية أمام كبار الأندية الليبية. التحدى الليبي يكرم خالد جلال وجهازه بعد نهاية الموسم

خليفة بن صريتي يكتب لـ«بوابة الوسط»: السداسي البداية الحقيقية للدوري الليبي
خليفة بن صريتي يكتب لـ«بوابة الوسط»: السداسي البداية الحقيقية للدوري الليبي

الوسط

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الوسط

خليفة بن صريتي يكتب لـ«بوابة الوسط»: السداسي البداية الحقيقية للدوري الليبي

الدوري السداسي الذي تقام مبارياته هذه الأيام أعاد الثقة إلى الكرة الليبية وعادت الجماهير الكروية لمتابعة مبارياته مباشرة أو من خلال النقل المرئي، ويعود نجاح مباريات السداسي إلى تقارب مستوى أغلب الفرق الاثنى عشر التي ترشحت له، وأصبحت مبارياتها متكافئة إلى حد ما ولم تعد نتائجها معروفه مسبقاً، وكل فريق يعمل في حساب لخصمه خوفاً من ضياع النقاط، صحيح أن الأسبوع الأول كانت مبارياته فاترة ولم يرتفع بها المستوى الفني، وذلك لانتقال هذه الفرق من دوري ضعيف إلا في بعض مبارياته وكان مضيعة للوقت، أعني دوري المجموعات الذي خسرت فيه بعض الفرق بسبعة أهداف ومنها من لم يتحصل حتى على نقطة واحدة. لكن مع الأسابيع الأخرى ارتفع المستوى الفني للسداسي وتحققت النتائج الإيجابية وكثر عدد الأهداف في المباريات، وبعد أن ثبت نجاح هذا الدوري السداسي الذي ضم 12 فريقاً في مجموعتين، لماذا لا نتخلص من المشاكل التي تواجه الدوري الحالي وكيفية تحديد بطل الدوري بسداسي آخر ومباراة فاصلة، وذلك بإقامة دوري من مجموعة واحدة تضم 16 فريقاً أسوة بأغلب دورياتنا العربية، ويتحدد بطله الفريق الأكثر نقاطاً دون الدخول في صراعات لا أول ولا آخر لها، وقد تصل بنا إلى حدوث الشغب وتهديد السلم الاجتماعي. إن الاتحاد العام السابق دون خجل أو مراعاة لمصلحة الكرة الليبية أصدر قراره بوجود 36 فريقاً في الممتاز و134 فريقاً في الدرجة الأولى، وذلك لم يحدث حتى في الصين أو الهند فما بالك بليبيا 7 ملايين نسمة، والاتحاد الحالي عرف الخلل في هذا القرار الذي أضر بالكرة الليبية لكنه وضع الحل بهبوط 4 فرق كل موسم، وهذا يعني أن عودة الدوري الليبي لوضعه الطبيعي من مجموعة واحدة بعد 5 مواسم، ويفترض أن يختصر الزمن بداية من الموسم المقبل، بترشح الفرق الأربعة الأوائل في كل مجموعة لتشكل الدوري الممتاز. - أما الدوري بهذا الشكل فأخطاره كثيرة على حكام المباريات وعلى جماهير الكرة التي تقرر إبعادها في مباريات الديربي حرصاً على سلامة الجميع، وياريت نحلل الواقع ونعمل على إصلاح القرار الخاطئ بزيادة عدد الفرق ونعيد تنظيم مسابقاتنا الكروية مع ما يتماشى وإمكانات كل فريق حسب قدراته الفنية والمادية، وبما يفيد فرق الأندية والفريق الوطني وبما يعيد للعبة منافساتها المثيرة وجماهيرها الكروية بعيداً عن مباريات التصادم وخروج المغلوب وتحديد البطولة بشكل انتحاري يشكل خطراً على المجتمع الرياضي والوطن. أخيراً برأيي يكاد ينحصر ترشح الفرق الثلاثة في المجموعة الأولى بين فرق الهلال والأهلي والنصر والأخضر، وفي المجموعة الثانية بين فرق السويحلي والأهلي طرابلس والاتحاد والأولمبي، إلا إذا حدثت مفاجآت في بقية السداسي من الفرق غير المرشحة وضيعت نقاطاً على الفرق المرشحة، وآمل أن نرى بقية المباريات بشكل مشوق ومثير في ظل الروح الرياضية العالية التي هي الأساس في تجسيد المبادئ السامية للرياضة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store