أحدث الأخبار مع #الديانةالإبراهيمية


النهار المصرية
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار المصرية
'الطائفة اليهودية في روسيا'.. كتاب جديد يلقى الضوء على يهود روسيا
صدر اليوم كتاب جديد بعنوان "الطائفة اليهودية في روسيا.. من التهميش إلى النفوذ" للدكتورة هبه جمال الدين رئيس قسم الدراسات المستقبلية والخبيرة في الشان الاسرائيلي بمعهد التخطيط القومي وعضو المجلس المصري للشؤون الخارجية. يستعرض تاريخ تلك الطائفة من روسيا القيصرية وكيف تحولت من اقلية مهمشة الي نخبة مسيطرة وبطرح تساؤلات حول المسألة اليهودية ودورها في الاندماج والولاء للمجتمعات والدول التي ظهرت بقوة خلال الحرب الروسية الاوكرانية ودلالات ذلك، ويقدم الكتاب ايضاً خريطة للنفوذ اليهودي بروسيا الان. الجدير بالذكر ان للدكتورة هبه جمال الدين العديد من الكتب المتخصصة في الشأن السياسي والأستراتيجي والذي يحلل الأوضاع السياسية والأيدولوجية الحالية بشكل اكثر تعمقاً. من تلك الأعمال: "الدبلوماسية الروحية والمشترك الإبراهيمي.. المخطط الأستعماري للقرن العشرين"، "دور مراكز الفكر في صنع السياسة العامة.. دراسة حالة إسرائيل"، " الديانة الإبراهيمية وصفقة القرن"، "الدولة وأمنها القومي في عالم الذكاء الأصطناعي وتشابكاته"، السياسة التعليمية في إسرائيل وإيران"


بوابة الأهرام
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
ترامب يدعو لدين جديد!
تحتاج إلى نسخة من روبوت الدردشة "Grok 3"، أذكى نموذج ذكاء اصطناعى على وجه الأرض، من منتوجات شركة "xAI" التابعة لإيلون ماسك، لفهم "أَحَاجِيّ" السياسة الخارجية الأمريكية فى عهدة الرئيس "دونالد جون ترامب "! لم يفهم كثيرون، لماذا تذكر " ترامب" إِذْ فجأة ، اتفاقات إبراهيم المعروفة بـ "الإبراهيمية" ، ولماذا الآن، وإلام يرمى من وراء ذلك الحكى البغيض ، أخشى السياسى كالتاجر لما يفلس، يقلب فى دفاتره القديمة، ترامب يجيد تقليب المواجع ، ما يثير المتاعب ، الباحث دوما عن المتاعب!. ترامب، تداول مع نائبه "جيه دى فانس" موقف الاتفاقات "الإبراهيمية"، وقال متفائلا: "هناك المزيد من الدول ( العربية طبعا ) تريد الانضمام إلى اتفاقيات إبراهيم، سترون المزيد والمزيد من الدول ترغب فى الانضمام، لقد كان ذلك نجاحًا باهرًا، نجاحًا هائلًا. وهذا سيكون رائعا". لماذا تذكر ترامب "الإبراهيمية" فى خضم حروب إقليمية مستعرة ممتدة من "غزة" فى فلسطين حتى "دونيتسك" فى أوكرانيا، هل لا يزال لديه فسحة من وقت وعقل ليفكر فى إحياء "الإبراهيمية المقبورة" ؟! بالمناسبة، الإبراهيمية من منتوجات صهره "جاريد كوشنر" كبير مستشاريه (سابقًا)، كانت مثل شراكة عائلية فى منتج دينى جديد ، وراج فى المنطقة لفترة قبل افتضاح محتواه التطبيعي. كما يقولون، النائب على دين رئيسه، نائب الرئيس الأمريكى "جيه دى فانس" شارك رئيسه ترامب تفاؤله، وقال "مع عودة ترامب، مهم البدء فى بناء اتفاقيات إبراهيم، وإضافة دول جديدة إليها، صحيح ما زال الوقت مبكرًا، لكننا أحرزنا تقدما كبيرا، وسنواصل..". ترامب يعيش حالة نرجسية، والنرجسية تعنى حب النفس أو الأنانية، مع مسحة من الغرور والتعالي، والتكبر، ومحاولة الكسب ولو على حساب الآخرين. يتوق ترامب إلى لعب دور "مبعوث العناية الإلهية"، يتخيل نفسه رسولا مرسلا من السماء، يبدو أنه قرأ فى الديانات شذرات أو سمع عنها قصص وحكايات مرويات ، فأعجبته سير الأنبياء والرسل، فقرر من تلقاء نفسه تعيين نفسه رسولا، يقولها بملء فيه "الله أرسلنى لأبدأ العالم الجديد!!". ترامب ينتظر "جائزة نوبل للسلام"، أليس رسولا من السماء، ولطالما صار رسولا، يلزمه ديانة يحملها كالرسل ليخاطب بها البشر، و تكفل كوشنر، بتأليفها، "الإبراهيمية" صارت دين ترامب الجديد!. الحكى عن "الإبراهيمية" فى البيت الأبيض، لم يسبقه إعلان أمريكى رسمى حتى الآن عن عودة " الديانة الإبراهيمية الجديدة"، ليس لها أسس أو أتباع أو كتاب، حتى بعثة ترامب السماوية تدخل فى باب الخزعبلات السياسية، محل شك حتى من أتباعه . ترامب، أُكِّدَ مرارا، وعلانية انضمامه إلى "الكنيسة المشيخية"، ويُعرِّف نفسه الآن بأنه "مسيحى غير طائفي".. لماذا لا يعتنق ترامب شخصيا ديانته "الإبراهيمية" التى يدعو إليها.. حتى نصدقه ؟! . وحتى لا تشيه الحروف، "الإبراهيمية الجديدة" ليست بديانة، ولا تمت للديانات السماوية أو الأرضية بصلة، فحسب مشروع سياسى (تطبيعي) بدأ الحديث عنه منذ ولاية ترامب الأولي، أساسه العامل المشترك بين الديانات الثلاث، الإسلام والمسيحية واليهودية، باعتبارها أديانا إبراهيمية، نسبة إلى النبى إبراهيم، والهدف المعلن للمشروع هو "التركيز على المشترك بين الديانات والتغاضى عما يمكن أن يسبب نزاعات وقتالا بين الشعوب". "mix" فى الانجليزية تترجم إلى مزيج، تركيبة، خليط، خلطة ترامب السياسية المعروفة ب "الديانة الإبراهيمية الجديدة"، تخليط سياسى على ديني، مشروع تطبيعى من تحتّ العباءة الدينية يخدم الدولة العبرية، ويكسر حلقة الرفض العربي، قفزا على معادلة (السلام العادل مقابل التطبيع الكامل) . فى إسرائيل يروجون "الإبراهيمية" تحت وهم مخاتل "إقامة السلام بين الشعوب والدول بغض النظر عن الفروقات". ديانة ترامب "الإبراهيمية" لا تزال محصورة فى شعب ضيق، ترامب يود ترويجها كمشروع رسالي، بوصفه مبعوث العناية الإلهية ، يتوعد البشر بالجحيم إذا ضلوا الطريق إلى البيت الأبيض، فى موسم الحج الأمريكي! ما هي، ما لونها ، تشابه علينا ، وصف "الاتفاق الإبراهيمي" المنشور على صفحة وزارة الخارجية الأمريكية، لا يفى بالمطلوب إثباته : "نحن نشجع جهود دعم الحوار بين الثقافات والأديان للدفع بثقافة سلام بين الديانات الإبراهيمية الثلاث والإنسانية جمعاء". هذه الفقرة، منطلق ومركز تحركات سياسية محمومة صاحبت اتفاقات التطبيع الموؤدة، والحديث عن التسامح والتواصل والحوار بين البلدان والشعوب والملل والأديان، لا يكفل رواجها تحت وطأة جحيم ترامب الذى تتلظى به البشرية . ترامب لا يعلم أن ديانته مرفوضة شعبيا، ودينيا من المسلمين على اختلاف مذاهبهم، والمسيحيون على اختلاف طوائفهم، وحتى اليهود الحريديم لا يطيقونها، ولسان الحال، هذا ليس زمن الأنبياء ، اكتفاء بما هو مرسل من السماء، احتياطى استراتيجى كاف لسعادة البشرية إذا اختفت وجوه الشر من البيت الأبيض!


النهار المصرية
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
يوسف زيدان : مصطلح 'الديانة الإبراهيمية' أكاديمي وليس دينيًا
أكد الكاتب والمفكر يوسف زيدان، أنه كان أول من استخدم مصطلح "الديانة الإبراهيمية" لأسباب أكاديمية وبحثية، وليس للدلالة على وجود دين بهذا الاسم، مشيرًا إلى أن مشروع عن وجود الأديان تحت هذا المفهوم غير موجود، ولا يوجد حديث عنه. وأضاف زيدان، خلال لقائه في برنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر على قناة النهار، أن الديانة ليست مجرد فكرة تُنشأ، بل تتكون من عقائد وطقوس وتشريعات وعبادات، موضحًا ان الدين لعب دورًا في السيطرة منذ خروج الإنسان من الكهف قبل ملايين السنين، واستمر تأثيره عبر القبائل والديانات المبكرة حتى يومنا هذا، ويظل تأثير الدين وسيطرته على الإنسان في المستقبل وخلال الفترات المقبلة ولن يتوقف". وأشار إلى أن كل الديانات تُعتبر سماوية، لكنه يرى أن الأفضل تسميتها "أديانًا رسالية"، حيث أن بعض الديانات تعتمد على التلقي المباشر مثل الغنوصية، بينما تقوم الأديان الرسالية على وجود رسول يبلغ رسالته للبشرية.


أهل مصر
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- أهل مصر
يوسف زيدان: أنا مبتكر "الديانة الإبراهيمية"
أكد الكاتب والمفكر يوسف زيدان، أنه كان أول من استخدم مصطلح "الديانة الإبراهيمية" لأسباب أكاديمية وبحثية، وليس للدلالة على وجود دين بهذا الاسم، مشيرًا إلى أن مشروع عن وجود الأديان تحت هذا المفهوم غير موجود، ولا يوجد حديث عنه. وأضاف زيدان، خلال لقائه في برنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر على قناة النهار، أن الديانة ليست مجرد فكرة تُنشأ، بل تتكون من عقائد وطقوس وتشريعات وعبادات، موضحًا ان الدين لعب دورًا في السيطرة منذ خروج الإنسان من الكهف قبل ملايين السنين، واستمر تأثيره عبر القبائل والديانات المبكرة حتى يومنا هذا، ويظل تأثير الدين وسيطرته على الإنسان في المستقبل وخلال الفترات المقبلة ولن يتوقف". وأشار إلى أن كل الديانات تُعتبر سماوية، لكنه يرى أن الأفضل تسميتها "أديانًا رسالية"، حيث أن بعض الديانات تعتمد على التلقي المباشر مثل الغنوصية، بينما تقوم الأديان الرسالية على وجود رسول يبلغ رسالته للبشرية. وأكد المفكر والكاتب يوسف زيدان، أنه يرى أن الحب هو دينه وإيمانه، مستشهدًا بقول ابن عربي: "لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي، إذا لم يكن ديني إلى دينه داني، وقد صار قلبي قابلًا كل صورة، فمرعى لغزلان ودير لرهبان، أدين بدين الحب أنى توجهت ركائبه، فالحب ديني وإيماني". وأوضح زيدان، أن الحب هو جوهر الوجود والإنسانية، مؤكدًا أن الحب للوجود والإنسانية هو الأساس، معتبرًا أن الصراعات الدينية والمذابح التي شهدها التاريخ، مثل ما حدث بين الكاثوليك والبروتستانت في أوروبا، دليل على أن التعصب الديني يؤدي إلى الكراهية والدمار، بينما الحب هو السبيل إلى التسامح والتعايش. وتابع: "الحب ليس مجرد شعور عابر، بل رؤية عميقة للحياة والوجود، حيث يرى أن الإنسان يتجاوز الحدود التقليدية للأديان عندما يفهم المعنى الحقيقي للحب والتسامح".


فيتو
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
يوسف زيدان: أنا أول من استخدم مصطلح الديانة الإبراهيمية أكاديميا
أكد الكاتب والمفكر يوسف زيدان، أنه كان أول من استخدم مصطلح "الديانة الإبراهيمية" لأسباب أكاديمية وبحثية، وليس للدلالة على وجود دين بهذا الاسم، مشيرًا إلى أن مشروعا عن وجود الأديان تحت هذا المفهوم غير موجود، ولا يوجد حديث عنه. طقوس وتشريعات وعبادات الديانة وأضاف زيدان، خلال لقائه في برنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر على قناة النهار، أن الديانة ليست مجرد فكرة تُنشأ، بل تتكون من عقائد وطقوس وتشريعات وعبادات. تأثير الدين وسيطرته على الإنسان وأوضح: أن الدين لعب دورًا في السيطرة منذ خروج الإنسان من الكهف قبل ملايين السنين، واستمر تأثيره عبر القبائل والديانات المبكرة حتى يومنا هذا، ويظل تأثير الدين وسيطرته على الإنسان في المستقبل وخلال الفترات المقبلة ولن يتوقف". يوسف زيدان: أفضل تسمية الأديان بالرسالية وأشار الدكتور يوسف زيدان، إلى أن كل الديانات تُعتبر سماوية، لكنه يرى أن الأفضل تسميتها "أديانًا رسالية"، حيث إن بعض الديانات تعتمد على التلقي المباشر مثل الغنوصية، بينما تقوم الأديان الرسالية على وجود رسول يبلغ رسالته للبشرية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.